النساء والرجال عند الحب

[ألوان]

حياكم الله جميعا...

النساء والرجال عند الحب

الحب يجعل المرأة أكثر جرأة و الرجل أكثر جبناً. الرجل يحب بسرعة و المرأة تكره أسرع. الرجل ينسى و لا يتسامح و المرأة تتسامح و لا تنسى. الزواج انتصار للمرأة و هزيمة للرجل. الرجل لا يعرف كيف يقول وداعاً و المرأة لا تعرف متى تقولها. الرجل يريد أن يجعل بيته كالمطعم و المرأة تحب أن تجعل المطعم بيتاً. المرأة تعتبر الزواج أخر محطة في حياتها أما الرجل يعتبر الزواج إحدى المحطات الإختيارية و بعدها يستأنف حياته. عندما تغار المرأة .. تبكي وعندما يغار الرجل .. يصمت !! عندما تغار المرأة تكره الرجل وعندما يغار الرجل يكره نفسه ! أحياناً .. يغار الرجل على امرأة تحبه حتى لو لم يكن يحبها .. وتغار المرأة على رجل يحبها حتى لو لم تكن تحبه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
وسلامتكم
:

[دعد]

موضوع جميل

أحياناً .. يغار الرجل على امرأة تحبه حتى لو لم يكن يحبها .. وتغار المرأة على رجل يحبها حتى لو لم تكن تحبه .


أظن أن هذا سببه الأنانية وحب الذات خاصة عند الرجال




لأن المرأة أن أحبت أخلصت لمن تحبه ولا يهمها غيره سواء أحبها أم لا
كل إنسان يحب النجاح وأن يكون مقبولاً اجتماعيا . أما أن يصل به الأمر إلىالغيرة فهذا غير طبيعي ويحتاج لعلاج

[دعد]

أين رجااااااااااااال ونسااااااااااااء الخيمة ؟؟؟؟؟



عبروا عن رأيكم بصراحة لا تخجلوا

[ابو حمد]

السلام عليكم
الحقيقة الموضوع أشبه مايكون بالعمومية
المعذرة أخت ألوان
أنت جعلت الرجال كلهم في موضوعك سواء فياليتك لم تعممي ففيه رجال ولله الحمد يعرف معني الحب والإخلاص والتفاني
وبالمقابل فيه نساء لاتعرف للحب معنى ولا للإخلاص طريقا ولاتعرف من زوجها إلا اسمه
فلا تعممي واحرصي دائما على التفائل
أحسنت وأثابك الله
فالحب الحقيقي هو ماكان من منطلق الشرع الاسلامي حتى يكون بنيته قوية تستمر مدى الدهر
مشكورة مرة أخرى
وآسف على فهذه وجهة نظر

[ألوان]

حياكم الله جميعا...

ياوجوه الخير...(دعد-ابوحمد)

شكرا على مداخلتكم اللطيفة.....

الاخ ابوحمد:

كلامك صحيح مئة بالمئة...ووجهة نظر مقبولة بل واحترمها بشدة...

وصحيح فأصابع اليد ليست واحدة...والناس تختلف في نظرتها...

وفعلا أنا عن نفسي أعرف رجالا يعشقون نسائهم...وباللمثل نساء

يعشقون أزواجهم...وفي كلا الحالتين هو خير للطرفين واستمرارية

للعشرة الطيبة بينهم...وهذا أكبر دليل على عدم التعميم..

اخ ابوحمد:

سأحرص على التفائل ..فهو الذي يجعلنا مقاومين في هذه الحياة.

وسلامتكم...
::

[aboutaha]

الوان ...

الحب .. يجعل المراة والرجل يظنان انهما ذهبا لمحام وكل سجل الاخر باسمه

الزواج .. انتصار للمرأة التي هدفها لا يتعدى الحصول على ما ارادت فقط ... بينما المطلوب منها ان تفكر انه الان فقط بدأت معركة حقيقية للحفاظ على ما حصلت عليه من حب .... فالحب اكثر ما يكون في خطر هو عندما يحصل الزواج .... شعرة تفصل بين استمرار الحب مع الزواج او استمرار الزواج بفشل من غير حب ...

الزواج هزيمة للرجل الذي لا يعرف من الزواج الا ( الشهوة) فعلا هنا يهزم اي هزيمة ... بينما المطلوب منه ان يعتبره بناء اسرة مع من احب .. وان اولاده سيكونو ملقحين ببعض صفات من احب وعشق .. وان ريحة امهم في الاولاد ... وانه سوف يعمل على بناء اسرة تكون فيها كل الخير لانفسهم ولمجتمعهم ... بهذه الرؤيا فقط يبقى الزوجان في سعادة مهما لاقوا في حياتهم من مصاعب وهم حتما ( سيلاقون)

هذا جانب من الموضوع لي عودة ان شاء الله



دعد......

أما أن يصل به الأمر إلىالغيرة فهذا غير طبيعي ويحتاج لعلاج......
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هاهاها ..على هذا فنحن جميعا نحتاج علاج ... طبعا لا اتكلم عن الغيرة من نجاح الاخرين ....بل الغيرة من الحبيب من الزوج على من يحب ...

وبالتأكيد لكل شيء حدوده ......صح؟؟

ابو احمد ...... الله يديمك مناصرا لنا

[عسى&ى&ى ماشر]

السلام عليكم

ارى ان ما ذكرتموه لايكون بعيدا عن الواقع

ولكن ارة ان الاخت دعد اقحمت نفسها بما لايطاق

لم خصصتي تلك الخصله للرجال مع ان الكاتب عممها على الجنسين؟

عموما هذا ليس بيت القصيد

الحب والغيره ارى انهما توأمان لا يفترقان او بالاصح فهما شئ واحد لمن ادرك معنى الحب وتربع الحب على عرش قلبه

من المستحيل ان يحب الانسان شيئا (الانسان لم احدد جنسا) ولا يغار عليه ولكن قد تختلف درجات الغيره من شخص لاخر وهنا يبدأ الفرق

الرجل يحب ان يكون محبوبا ويحب ان يرى الاهتمام وكذلك الحال للمرأه وكل ذلك لابد ان يترجم الى ارض الواقع يترجم الى حقيقه فلن اصدق احدا يقول انه يحبني ولا يسال عني
وهنا يأتي دور الغيره فهي الجانب الاخر المكمل لذلك الحب وقد تكون احيانا جانبا مدمرا ولكننا نصل في النهايه الى انها جانب لا بد من وجوده سواءا كان محمودا ام مذموما

ويكذب من يقول ان الغيره غير موجوده ( في نظري على الاقل) حيث ان الشخص مهما كابر ومهما نفى ذلك ( هذا ان كان محبا فعلا) الا انه في قراره نفسه يعرف انه يكذب وهو بذلك التبرير يحاول ان يطمئن الجانب الاخر وهو لا يعلم انه يفعل العكس

فالجانب الاخر اذا كان محبا ايضا لايريد ان يكون مجرد صوره او لحظه عابره


رأي شخصي للغايه


سلام

[دعد]

هذا كلام منقول:

ولكن ارى ان الاخت دعد اقحمت نفسها بما لايطاق

في الحقيقة لم اقحم نفسي بما لا يطاق كما اعتقد أحد المشاركين بل عبرت عن رأيي وإن دققتم النظر بالعبارة الأصلية بالموضوع الأصلي تدركوا تماما أن القصد بالغيرة ليست الغيرة على من يحب زوجة او حبيبية .......

أن العبارة تقول أن الرجل يغار على امرأة تحبه حتى لو لم يكن يحبها ومن هنا جاء ردي على أن هذا ناتج عن أنانية وحب للذات .


وأرى أن من الأعضاء من لم يعد يضيق حاله في هذه الخيمة
فلينظر كل فرد لنفسه فربما الخلل به وليس بالآخرين .

وحرية التعبير عن الرأي متاحة ما دامت لا تنافي تعاليم الدين وليس بها ما يتنافى مع الأخلاق فلما هذا الانفعال غير المبرر ؟؟؟.

فمن آداب الحوار أن نحترم وجهة نظر بعضنا البعض .

[دعد]

وهذا أيضا كلام منقول لأبي طه :

دعد......

أما أن يصل به الأمر إلىالغيرة فهذا غير طبيعي ويحتاج لعلاج......
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هاهاها ..على هذا فنحن جميعا نحتاج علاج ... طبعا لا اتكلم عن الغيرة من نجاح الاخرين ....بل الغيرة من الحبيب من الزوج على من يحب ...


----------------------
نعم نحن بحاجة للعلاج إن وصل بنا الحال لنغير على أشخاص لا نحبهم

فهذه غيرة ليست مبررة ..

ولا أجد لها تبريراً إلا الانانية فالرجل بهذه الحالة يتلذذ بحب امرأة له دون أن يبادلها هذا الحب .
فكيف يفسر لنا غيرته وما هو المطلوب منها بهذه الحالة؟؟؟؟؟؟؟

أن تكرس حياتها لعشقه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم من حقه أن يغار على زوجته وحبيبته واخته وابنته لكن الغيرة على من لا يحب كيف يمكن تفسيرها؟؟؟؟؟؟

[~~ ظايم الضد ~~]

((ابتعدوا بالنقاش عن الغيرة فما أنتم فيه إلا جزاء منها ))


كتب : إبراهيم الأمير
ارتسمت في وقتنا الراهن بأذهان الكثير ملامح مختلفة عن الحب وبات ينظر للمرأة (وفقا لما تمليه علينا ثقافتنا المستقاة من القنوات الفضائية) أنها مصدر للكره والخيانة. لذا انتفى عنها ذلك الجمال والعاطفة وصارت مصدرا للجنس نظرا لتركيبتها الطبيعية .
تلك هي الصورة العامة التي انساق وراءها الكثير فاعتاد التشكيك في إخلاص المرأة ووصفها بالمكر والخداع وقوة الحيلة والدهاء... وقد أثرت هذه المعتقدات بشكل مباشر على العلاقات الزوجية وانتفت تلك الصورة الآسرة لما كانت عليه العاطفة وما لعبته من دور في بناء صورة العربي النبيل المتخلق بالعفة والكرامة.
والسؤال الذي يظل شاخصا لماذا ألغينا دور القلب ؟
ولماذا أسرتنا الآلة والصفقات السياسية والتجارية ؟
فصرنا وحوشا كاسرة لا تعرف الرحمة أو الشفقة . فليس العشق انتهاك للمرأة أو إباحة للعلاقات الإنسانية لكنه مرض مخالف لسائر الأمراض في ذاته وأسبابه ، أعيت علته العقلاء والحكماء وعلاجه ما رواه ابن ماجة في سننه عن ابن عباس رضي الله عنهما عن النبي أنه قال لم نر للمتحابين مثل النكاح . فهل ندرك ذلك ؟.

سلام