أخي سمير...
ما أظن إلا أن هذه القصيدة زادتك ألقا وعلوا في سماء الشعر!
فلا تكن متواضعاُ فقلمك شاعري رقيق منساب بأعذب الكلمات وأجمل المشاعر...
أسرتني كلماتك أيها الرقراق كأنهار الجنان...
أنا ما كتبتُ الشــــعرَ كي أشقى بــــهِ
............................ لكنَّ هــذا الشــعر قد أشقانـي
يُلقي علــيَّ حِبــــالهُ في ساعــــــةٍ
............................أنا لســتُ فيها أســتقرُّ مكانـي
وأصارعُ الألفــــاظ كي تنقــاد لي
........................... في بحــرها ... لكنَّها تعصانـي
سلم لنا هذا القلم