رفضت الحركة الإسلامية للإصلاح في السعودية التي تتخذ من لندن مقرا لها مبايعة الملك الجديد عبد الله وولي عهده، وطالبت بالإفراج عن المعتقلين السياسيين في المملكة.
وقال زعيم الحركة سعد الفقيه إن الحركة ومناصريها لا يعترفان بالمبايعة لأن النظام لا يتمتع بشرعية دينية على حد قوله.
وأضاف أن الملك عبد الله ينبغي أن يحرر السجناء السياسيين ويسمح بحرية التعبير والتجمع واستقلال القضاء, داعيا مناصريه إلى التعبير عن رفضهم المبايعة خلال صلاة الجمعة بعد يومين.
لكن هل للمعارضات قيمه لدى دولنا العربيه؟
للاسف لا
فلا نرى الا لون واحد ولا نسمع الا نغمه واحده
__________________
إن حرية الكلمة هي المقدمة الأولى للديمقراطية - جمال عبد الناصر
* ما اخذ بالقوة لا بد ان يسترد بالقوة
*وما نيل المطالب بالتمني ... ولكن تؤخذ الدنيا غلابا
وما استعصى على قوم منال ... اذا الاقدام كان لهم ركابا
Ali_Anabossi@hotmail.com
اضغط هنا