حلال ام حرام؟؟

[*اليشمـــك*]

السلام عليكم

جزاك الله خير اخي ابن الاقصى
[HR]

أختي ايمان موجودين وأدري اني مقصرة .. الله يعيننا على فعل الخير إن شاء الله

شوفي أخت ايمان .. خلينا نتكلم بصراحة أنا ماسمعت عن الشيخ ابراهيم وعادة آخذ الفتاوي من المشائخ الثقة اللي يطمئن لهم قلبي ومن ضمنهم الشيخ المنجد


عموما أدعوكِ لقراءة هذه الفتوى من موقع اسلام اون لاين على لسان لجنة تحرير الفتوى بالموقع :

هل يجوز أكل الحيوانات البحرية المفترسة كالتمساح وسمك القرش ونحوه؟ نرجو التوضيح جزاكم الله عنا خير الجزاء

بسم الله، والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد..
ذهب جمهور الفقهاء إلى إباحة صيد جميع حيوانات البحر وعند الحنفية ورواية عند الشافعية وهو أنه يحرم أكل ما كان على صورة الحيوان البري الذي يحرم أكله كالكلب والخنزير كما ذهب بعض الفقهاء إلى أنه يستثني من ميتة البحر الثعبان والقرش والتمساح للضرر اللاحق من السم فإذا انتفى الضرر فيجوز أكلها، كما استثنى الشافعية والحنابلة الضفدع لورود النهي عن قتلها.

جاء في الموسوعة الفقهية الكويتية-:
ذهب جمهور الفقهاء إلى إباحة صيد جميع حيوانات البحر , سواء كانت سمكا أو غيره . لقول الله تعالى : (أحل لكم صيد البحر وطعامه) أي مصيده ومطعومه . وقول النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل عن ماء البحر: (هو الطهور ماؤه الحل ميتته)، واستثنى الشافعية والحنابلة : التمساح والضفدع، للنهي عن قتل الضفدع , فقد ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن قتله، وروي عن ابن عمرو أنه قال: "لا تقتلوا الضفادع , فإن نقيقها تسبيح". وللاستخباث في التمساح ; ولأنه يتقوى بنابه ويأكل الناس . وزاد الحنابلة : الحية , وصرح الماوردي من الشافعية بتحريمها وغيرها من ذوات السموم البحرية , وقصر الشافعية التحريم على الحية التي تعيش في البحر والبر , وأما الحية التي لا تعيش إلا في الماء فحلال . وذهب الحنفية إلى إباحة السمك من صيد البحر فقط دون غيره من الحيوانات البحرية.

وجاء في كتاب نيل الأوطار للشوكاني-:
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: (سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله إنا نركب البحر, ونحمل معنا القليل من الماء , فإن توضأنا به عطشنا, أفنتوضأ, بماء البحر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: هو الطهور ماؤه , الحل ميتته) رواه الخمسة . وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
ثم علق الشوكاني على قوله صلى الله عليه وسلم: (الحل ميتته) فقال: فيه دليل على حل جميع حيوانات البحر حتى كلبه وخنزيره وثعبانه وهو المصحح عند الشافعية.

وفصل الإمام الشوكاني في موضع آخر من المرجع السابق في هذه المسألة التي نحن بصددها فقال:
ولا خلاف بين العلماء في حل السمك على اختلاف أنواعه, وإنما اختلفوا فيما كان على صورة حيوان البر كالآدمي والكلب والخنزير, فعند الحنفية وهو قول للشافعية أنه يحرم , والأصح عن الشافعية الحل مطلقا وهو قول المالكية, إلا الخنزير في رواية . وحجتهم عموم قوله تعالى : (أحل لكم صيد البحر } وحديث { هو الطهور ماؤه الحل ميتته) أخرجه مالك وأصحاب السنن وصححه ابن خزيمة وابن حبان وغيرهما , وروي عن الشافعية أيضا أنه يحل ما يؤكل نظيره في البر , وما لا فلا , وإليه ذهبت الهادوية.

واستثنت الشافعية ما يعيش في البر والبحر، وهو نوعان: النوع الأول ما ورد في منع أكله شيء يخصه كالضفدع , وكذا استثناه أحمد للنهي عن قتله كما ورد ذلك من حديث عبد الرحمن بن عثمان التيمي أخرجه أبو داود والنسائي وصححه الحاكم، وله شاهد من حديث ابن عمر عند أبي عاصم وآخر عن عبد الله بن عمر وأخرجه الطبراني في الأوسط وزاد " فإن نقيقها تسبيح " . وذكر الأطباء أن الضفدع نوعان : بري , وبحري , ومن المستثنى التمساح والقرش والثعبان والعقرب والسرطان والسلحفاة للاستخباث والضرر اللاحق من السم .

النوع الثاني ما لم يرد فيه مانع فيحل لكن بشرط التذكية كالبط وطير الماء . وقوله –صلى الله عليه وسلم-: (إن الله ذبح ما في البحر لبني آدم) لفظ البخاري (كل شيء في البحر مذبوح) وقد أخرجه الدارقطني وأبو نعيم في الصحابة مرفوعا . قال الحافظ : والموقوف أصح , وأخرجه ابن أبي عاصم في الأطعمة من طريق عمرو بن دينار : سمعت شيخا كبيرا يحلف بالله ما في البحر دابة إلا قد ذبحها الله لبني آدم . وأخرج الدار قطني من حديث عبد الله بن سرجس رفعه (إن الله قد ذبح كل ما في البحر لبني آدم) وفي سنده ضعيف . والطبراني من حديث ابن عمر ورفعه نحوه وسنده ضعيف . وأخرج عبد الرزاق بسندين جيدين عن عمر ثم عن علي بلفظ (الحوت ذكي كله)

والله أعلم

[HR]

وايضا هناك فتوى لفضيلة مفتدي القدس وعموم فلسطين الشيخ عكرمة صبري بشان اكل الحلزون .. فقال

ما دام الحلزون يعتبر من الحيوانات البحرية فهو جائز شرعا لأن جميع الحيوانات البحرية مباح أكلها ، أما إذا كانت برية أي ليست في البحر فهي غير جائزة .


وهناك فتوى اخرى عن كلب البحر (لست اعلم ماهو .

هل لحم كلب البحر حلال أم حرام؟
الحمد لله والصلاة السلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فإن جمهور العلماء يرون جواز أكل لحم كلب البحر، لأنه لم يرد نص في تحريمه، فيبقى على أصل الإباحة، وبما أن كلب البحر حيوان برمائي، فقد اشترط الحنابلة تذكيته، لأنه حيوان له دم سائل يعيش أحياناً في البر، وهذا يعني أنه لا يحل إذا كان ميتاً دون تذكية، بخلاف الأسماك والحيتان ونحوها مما لا يعيش إلا في الماء، لكن الراجح في هذه المسألة هو قول الجمهور بعدم اشتراط التذكية، لأنه داخل في عموم قول النبي صلى الله عليه وسلم: "هو الطهور ماؤه الحل ميتته".
والله أعلم.

المفتـــي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه (موقع الشبكة الإسلامية)


ما حكم صيد و أكل الحيوانات البرمائية؟

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:‏

فقد ذهب أكثر الفقهاء إلى أن جميع ما يكون في البحر بالفعل تحل ميتته ولو كان يمكن أن ‏يعيش في البر، إلا الضفدع للنهي عن قتلها وهذا هو الراجح والمشهور. وذهب آخرون ‏إلى أن الصحيح في الحيوان الذي يكون في البر والبحر هو المنع، لأنه تعارض فيه دليلان: ‏دليل تحليل، ودليل تحريم، فنغلب دليل التحريم احتياطاً.‏
والعلم عند الله تعالى.

المفتـــي : مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه


وإليكِ بعض المواقع التي وجدتها بينما كنت أتصفح الشبكة وايضا المواقع التي أعتمد عليها في البحث .

http://www.al-eman.com/Ask/default.asp
http://feqh.al-islam.com/
http://www.it-is-truth.org/it-is-truth/Index.shtml
http://www.islamonline.com/
http://www.fatwa-online.com/
http://www.raddadi.com/

[rmadi41]

السلف كانوا يتقيدون باحد المذاهب الاربعة و نحن لسنا افضل منهم
و يجب الا يقول احد عن الائمة الاربعة يخطئون فليس فيها ادب و قائلها كأنه يفضل علمه على علمهم , و من يقول انه يأخذ الحديث الاصح فنقول له ان الائمة الاربع لا يخالفون الاحاديث و لكن للحديث أي حديث سبب أو مناسبة و له تفسير معين فالذي يجتهد يجب ان يكون له مثل علم هؤلاء الكبار ( اي العلم باللغة العربية و اتقانها و معرفة الاحاديث و معانيها و حفظ القران و تفسير الايات و العلم باسباب النزول ) فهم ان شاء الله نور و هدى لمن اتبع ايا منهم