مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-01-2004, 09:33 AM
ساري111 ساري111 غير متصل
S.A.R.Y 111
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
الإقامة: sary111
المشاركات: 491
إفتراضي

(2)

7 ـ يريدون تأصيل أن العلاقة بين الأديان هي علاقة حوار فقط لا صراع .
8 ـ الظلم والعدوان على المجاهدين حيث أدانوا المجاهدين أكثر من مرة وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من لم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات على شعبة من النفاق . رواه مسلم ، مع أن لـهم دولة وولاية مسـتقلة تجيز لهم فعل ما فعلوا .
9 ـ الإيهام بتكثير من أدان الحرب على أمريكا من غير الرسميين مع أن الحقيقة قد شفى الله به صدور أهل الإسلام .
10 ـ في ألفاظ الرسالة والسياق العام الذلة والصغار والمداهنة والاسترضاء لكفار محاربين .
11ـ ظاهرة التلبيس والتمييع والتماوت وتمييع المسائل والقضايا الشرعية . وتمييع للأسماء الشرعية الصريحة حتى إنهم يسمونهم بغير اسمهم الشرعي .
12ـ خليط من التوجهات .
13- التكثر بالأسماء غير المتخصصة في الجانب الشرعي .
14 ـ وجود الأساليب والعبارات العصرانية التي يُستغرب أن تصدر من غير أهلها
كالإنسانية وغيرها.
15- ومن الألفاظ الخطيرة التي ذكروا وهي قليل من كثير , منها :
أ ـ قولهم : ( إن الإسلام ليس عدوا للحضارة لكنه يرفض الاستخدام السلبي لها ,
والإسلام ليس عدوا لحقوق الإنسان أو الحريات ولكن الإسلام يرفض تحويل الحرية
والحقوق إلى أداة للصراع ) , فكيف لا يكون الإسلام عدوا لحضارة الكفر وحريات الكفر.
ب ـ قولهم : ( بل إن النظم والتشريعات التي جاء بها الإسلام تؤسس لحياة مستقرة للمؤمنين به وغير المؤمنين ) إهـ وهذا إيحاء بإلغاء جهاد الطلب .
ج ـ قولهم : ( إن الإرهاب بالمعنى الاصطلاحي الشائع اليوم إنما هو صورة واحدة من صور الاعتداء الظالم على الأنفس والممتلكات ) . وهذا إقرار واضح لمعنى الإرهاب بالتعريف الأمريكي .
د ـ قولهم : ( ولئن كان الغرب يعتبر أحداث الحادي عشر من سبتمبر تتجه لزعزعة الأمن المدني في الغرب فمن الممكن أن نشاركه الشعور .. ) .

ثالثا : أصول دعوة أهل الكتاب المعاندين والجدال معهم :
1- إن هدي النبي صلى الله عليه وسلم في مخاطبة أهل الكتاب المعاندين والمكابرين بعد ظهور المعاندة والمجادلة ليس بالتي هي أحسن لظلمهم قال تعالى ( ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن إلا الذين ظلموا منهم ) .
2 ـ ومع العناد أو التولي استخدام أسلوب المباهلة ( قل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين ) ، وقد فعله الرسول صلى الله عليه وسلم مع سلفهم المعاند وهم وفد نجران النصراني وكان عددهم ستين مثل عدد هؤلاء الأمريكيين المعاندين المحاربين ، وقصة وفد نجران ذُكرت في سورة آل عمران وانتهت بالمباهلة .
3 ـ التهديد قال تعالى ( فإن تولوا فإن الله عليم بالمفسدين ) وقال صلى الله عليه وسلم في الرسالة التي أرسلها إلى طاغية النصارى الروم ـ وهي في الصحيحين ـ أنه كتب إلى هرقل : ( سلام على من اتبع الهدى أما بعد فإني أدعوك بدعاية الإسلام أسلم تسلم ، أسلم يُؤتك الله أجرك مرتين فإن توليت فإن عليك إثم الأريسيين ) ، وكتب إلى كسرى ملك فارس : ( أسلم تسلم فإن أبيت فعليك إثم المجوس ). انظر زاد المعاد . فإن قال قائل هذه كتبها الرسول صلى الله عليه وسلم وله قوة ودولة وهو يختلف عن واقع المسلمين اليوم ، قلنا بل حتى زمن الضعف في مكة كانت فيه مفاصلة وبراء . لا استرضاء واستعطاف ومساومة على الأصول والثوابت ، قال تعالى ( فاصدع بما تؤمر وأعرض عن المشركين ) ، وقال الرسول في قريش لما عاندت دعا عليها فقال ( اللهم اجعلها عليهم سنين كسني يوسف ) ، وقال لها أيضا لما عاندت ( يا معشر قريش والذي نفس محمد بيده لقد جئتكم بالذبح ) رواه أحمد .
4 ـ ماذا فعل الرسول صلى الله عليه وسلم بقادتهم الفكريين قبل العسكريين كأمثال كعب بن الأشرف المحرّض لغزو المسلمين ، وماذا فعل بابن أبي الحقيق وحيي بن أخطب .
5 ـ ثم اليهود كان لهم خطاب في أول الأمر لكن بعد الغدر والخيانة كان لهم الجلاء أو القتل وإظهار العداوة لهم , والناس يظنون أن الخطاب الإسلامي دائما مبني على اللين ، وإنما الخطاب الإسلامي له مراحل ومبني على صفات دلت النصوص عليها. ولا يعني مخاطبة الآخرين ظلم المجاهدين ولا يعني محاولة إقناع الغرب العلماني واسترضاءهم ظلم المجاهدين ، ( من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ) .وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم وأمثالهم : ( والذي نفس محمد بيده لايسمع بي من هذه الأمة من يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار ) رواه مسلم من حديث أبي هريرة , قال تعالى ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين ) وقال ( إن الدين عند الله الإسلام )
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م