مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 29-10-2002, 05:49 AM
انسانة انسانة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2001
المشاركات: 493
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة اله وبركاته

لا لأنكر أني أعجبت معكم بطرقة العرض الموجودة في المقال ....
بل اني منذ زمن طويل لم أقرا مثال بهذا الطول مرة وحدة كما حدث اليوم .....

ولكن اعجابي لا يخفي مدى امتعاضي من يأتيني احد يرمي فعل الغير علي .....

فما حدث لامريكا هو رد فعل على ما تقوم به على الساحة العالمية ....

وأود فعلا أن أشارك في المسودة التي سوف تكتب للرد على هذ المقال
__________________
أنسانه
  #12  
قديم 29-10-2002, 06:01 AM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

سأتجرؤ انا واذكر اسماء ... وليعذرني الكثيرن ممن ستخونني ستخونني الذاكرة ستخونني الذاكرة ولا استحضرهم الان

العنود النبطية

محمد ب

عمر مطر

صلاح الدين

الشادي

اليمامة

ظايم الضد

انسانة

نوفان العجارمة

عبد الله الاهدل

السنونو المهاجر


ويبقى هناك ايضا من لم تسعفني ذاكرتي وارجو من الاخوان طرح اسماء اخرى لوضع المسودة

كما ارجو من الاخ كيم كام المبدع ( على قول قوس) ان يتابع تنسيق هذه المسودة


اكرر امنيتي في تثبيت هذا الموضوع
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع

آخر تعديل بواسطة aboutaha ، 29-10-2002 الساعة 06:15 AM.
  #13  
قديم 29-10-2002, 06:10 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي بدء هطول المطر المبارك...........بقرب دخول شهر رمضان المبارك

شكرا اخي العزيز القوس ..........وهذا كلة بفضل اللة ثم بفضل جهدك في البحث والمتابعة والحرص والمبادرة علي اطلاعنا علي تلك الوثيقة الهامة .............ولتسمح لي ان اختارك لتكون احد اعضاء لجنة مقرري مسودة الرد..............ارجو منك القبول مع الشكر

والحمد للة بداء المطر بالهطول مع قرب حلول شهر رمضان المبارك

والذي نتمني ونبتهل الي الله تعالي ان يجعلة شهر خير ونصر ويمن وبركات علي الامة العربية والاسلامية كافة

وكل عام وانتم بخير ................تهنئة خالصة طيبة مباركة ان شاء اللة لجميع الاعضاء والمشرفين والمراقبين في منتدي الخيمة

وعساكم من عوادة سنين طويلة واعمار مديدة باذن اللة وانتم تنعمون بالصحة والعافية ................اميين ..................اميين
__________________

kimkam

آخر تعديل بواسطة kimkam ، 29-10-2002 الساعة 06:11 AM.
  #14  
قديم 29-10-2002, 06:21 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي

شكرا كيم كام واختيارك تشريفا لي بس ترى انا ما عندك احد لا ثقافة دينية ولا دنيوية يعني ابحوسكم واسأل ابوطه وما قصر حط اسماء لامعة
وان كنت اقترح ان يشارك وبحرص الدكتور الاهدل والامير واليمامة واسنونو وانت منسقهم فقط لأن الدعوة اذا كثرت خربت ...والحقيقة ان ما كتبه الامريكان في جزءه الاول كان رد على استفسارات لمثقفي السعودية وجزء الاختلاف وما يجب ان تبدأو فيه كمسودة رد هو الرد على هذا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ

نقطة الخلاف الأولى بيننا وبينكم هي في أنكم في رسالتكم لا تأتون إطلاقاً على ذكر دور مجتمعكم في احتضان العنف (الجهادي) (3) وفي حمايته ونشره, وهو العنف الذي يهدد العالم بأسره اليوم, بما فيه العالم الاسلامي.

فعلى سبيل المثال, عند الإشارة الى الضحايا الأبرياء الثلاثة آلاف الذين سقطوا في اعتداء الحادي عشر من ايلول (سبتمبر), لا تتحدثون عن (منفّذين) فحسب, بل عن (المنفذين المفتَرضين). وهذه العبارة تؤلمنا وتخيّب أملنا. كيف يسعنا أن نصدق أنكم لا تعلمون أن 15 من أصل 19 من المهاجمين هم من التابعية السعودية؟ وان زعيمهم اسامة بن لادن هو في الاصل سعودي؟ أو ان تنظيم القاعدة الذي أرسلهم قد حصل على مدى السنين على الدعم المالي المهم من البعض في بلادكم؟ أو أن نسبة مرتفعة من المقاتلين التابعين لـ(طالبان) ولـ(القاعدة), والذين قبضت عليهم الولايات المتحدة في أفغانستان, هم من السعوديين؟ أو أن انتشار العنف الذي تقدم عليه الجماعات الاسلامية في أنحاء العالم, من أفغانستان الى أندونيسيا والولايات المتحدة, يمكن تتبع أصوله, في بعضه على الأقل, الى الدعم المالي والسياسي والديني من مصادر في بلادكم؟



هذه الوقائع معروفة جيداً, وليس ثمة خلاف على حقيقتها الموضوعية. لكن رسالتكم توحي بأن هذه الوقائع ليست وقائع على الاطلاق, بل (افتراضات), وان المسألة برمتها, أي من هم الارهابيون ومن يدعمهم, خارجة عن موضوع الأزمة الحالية.

ونحن ندرك بعض الاسباب الممكنة التي تدفعكم الى تجنب النقاش في الموضوع. غير اننا لو كنا, مثلاً, قد كتبنا أن بلادنا في تاريخها قد شهدت تجربة الاسترقاق (المفترض), او أن سكان البلاد الأصليين (الهنود) قد تعرضوا لظلم (مفترض), لكنا توقعنا منكم ان تردوا, بحق, أن هذا الإنكار المبدئي للوقائع ينفي امكان الحوار الصادق. وقياساً, وفي سبيل متابعة الحوار في ما يتعدى هذه الرسالة, نطلب منكم باخلاص أن تقدموا إلينا رأيكم الصريح في ما يتعلق بالدور المهم للبعض في مجتمعكم في اعتداء 11 أيلول, كما في انتشار العنف الذي تقترفه الجماعات المتذرّعة بالاسلام في أرجاء العالم.



وانتم تكتبون (ان الولايات المتحدة لو اعتمدت العزلة عن العالم داخل حدودها) فإنه لم يكن ليعني المسلمين ما تعتنقه وتمارسه من مبادئ وقيم. وهذا القول صادق, على الأقل في بعضه. لكننا لا نعتقد بأن من الحكمة لبلادنا (او لأية بلاد أخرى في هذا الصدد) أن تعتمد (العزلة عن العالم داخل حدودها). ونحن نشير هنا الى أن الكثير من الشخصيات والمجموعات من بلادكم تنشط في ترويج مفهومها للدين الاسلامي لا في الولايات المتحدة فحسب, بل في كثير من الدول الاخرى التي لا نية لها ولا قدرة على التأثير الفاعل خارج حدودها.

وانتم تكتبون أن (غالبية الحركات الاسلامية في العالم الاسلامي وغيره تمتلك قدراً ذاتياً من الاعتدال, من المهم المحافظة عليه). ونحن لا نزعم أننا على اطلاع دقيق على الوضع الحالي والاتجاهات المستقبلية للمواقف العقائدية في العالم الاسلامي. لكننا على بيّنة من التجاذب القائم في هذا العالم بين الدين الاسلامي, والذي نقرّ بعظمته ونحترمه, والجماعات السياسية الدينية المتشددة الرافضة لتسامح والتي تدعي (خطأ برأينا) رفع لواء الاسلام. وازاء الحديث عن (المحافظة) على الوضع الحالي, نشير الى أن هذا الوضع يقوم على مقتل الاعداد الكبيرة من الأبرياء, منهم المسلم وغير المسلم, على أيدي جماعات اسلامية متشددة, بعضها يجد الدعم والتشجيع في بلادكم, وبعضها يسعى الى اقتناء السلاح الكيماوي والجرثومي والنووي. فنحن, بالتالي, لا نرغب اطلاقاً في المحافظة على الوضع القائم.



وفيما تعترضون على ما تعبرونه (إدارة الصراع) في الولايات المتحدة, تكتبون أن (الاستقرار أساس الحقوق والحرية في العالم). ونحن هنا نعتبر أنكم الى حد كبير قد قلبتم السبب والنتيجة. ذلك أننا نعتقد بأن الحقوق والحرية هما أساسا الاستقرار. لذلك, فإن الاوضاع القائمة في الكثير من المجتمعات الاسلامية اليوم - حرية تعبير ضئيلة جداً, غياب النظم والمؤسسات الديموقراطية, اعتراف سيء للسلطات بحق حرية البحث الاكاديمي وغيره من حقوق الانسان الاساسية - تجعلنا نعتقد بأن الاستقرار في مجتمعكم, تماماً كما في غيره, يبقى مرتبطاً الى حد بعيد بالرغبة والقدرة لدى قادتكم والمثقفين لديكم, بإضافة الى عموم الشعب, في ان يسعوا الى تحقيق الحقوق الاساسية والحريات للجميع في مجتمعكم. ونحن نأمل هنا بأن تعتمد حكومتنا نهجاً أكثر وضوحاً وثباتاً في دعم التوجهات نحو الديموقراطية في العالم الاسلامي.



والفحوى التي تتكرر في رسالتكم, وتأتي كنتيجة وخلاصة لها, هي أن اعتداءات 11 ايلول, وأعمال العنف الذي تقدم عليه الجماعات الاسلامية عموماً, تقع مسؤوليتها في الدرجة الاولى على الولايات المتحدة نفسها وعلى حلفائها. أي ان رسالتكم في جوهرها تقول لنا إننا جلبنا المصيبة على أنفسنا. فأنتم على سبيل المثال تكتبون أن عدم الاستقرار في العالم الاسلامي جاء (تحت مظلة الغرب) وربما كان عائداً إلى (ممارساته المباشرة).



وتقولون ايضاً إن (كثيراً من التجمعات الاسلامية المتشددة - كما توصف - لم ترد ان تكون كذلك في أولى خطواتها, لكنها وضعت في هذه الدائرة) نتيجة للضغوط السياسية والعسكرية والاعلامية من الولايات المتحدة وحلفائها. وتصرون على أن هذا التبدل الاجتماعي الذي جاء نتيجة للضغوط الخارجية هو (الدافع الاكبر إلى التشدد في التجمعات والحركات الاسلامية). وانتم تشيرون تكراراً, في رسالتكم, إلى أن لجوء الولايات المتحدة إلى القوة العسكرية في مواجهة المجموعات الاسلامية يزيد من حدة هذا التبدل. وتشددون خصوصاً على أن اسرائيل والدعم الأميركي لها هما السبب الجوهري لكل المسائل التي تناقشونها في رسالتكم تقريباً.



ونحن ندرك أن السياسة الأميركية ذات تأثير مهم في أنحاء العالم, سلباً وايجاباً, وندرك أيضاً أنكم تختلفون مع هذه السياسة اختلافاً مبدئياً في موضوع الدعم الأميركي لإسرائيل. وهذه أمور تستحق بالفعل المناقشة, ويمكن الاختلاف فيها بصدق واخلاص.



وكثيرون منا, وربما كان بعضكم, عند التطلع قدماً, يأملون بأن يستتب الحل المقبل على دولتين, إسرائيل وفلسطين, كل منهما بمقومات الاستمرار والبقاء, وبالتجاور الآمن المسالم, لما فيه خير الشرق الأوسط وخير العالم أجمع.



لكننا في الوقت نفسه نطلب منكم أن تعيدوا النظر في التوجه السائد في رسالتكم والذي يلقي اللوم في في المشاكل التي يواجهها مجتمعكم, على الجميع إلا قادتكم ومجتمعكم. فبعض القادة السياسيين يجد فائدة في بعض الأحيان في اللجوء إلى إثارة البغض إزاء (الآخر) أو (العدو), وذلك في سبيل تحويل أنظار الجمهور عن المشاكل الفعلية القائمة. ونحن ندعوكم, بصفتكم مثقفين, إلى إعادة النظر في ما إذا كان السبيل إلى التصدي للتحديات الملحة التي يواجهها مجتمعكم - من البطالة إلى غياب الحريات الديموقراطية وعدم النجاح في تحقيق اقتصاد عصري متنوع, واحتضان العنف الإسلاموي وتصديره - هو اللجوء إلى إلقاء اللوم على الآخرين من أفراد وأمم.



وللولايات المتحدة حصتها من المشاكل, وبعضها مشاكل خطيرة. فانتقاد الولايات المتحدة أمر مشروع, بل هو في رأينا أحياناً ضروري. وكثيرون منا يقومون بهذا الانتقاد على نحو متكرر. ولكن, من جهة أخرى, فإن تصاعد العنف الإسلاموي الذي يهدد العالم كافة, بما في ذلك العالم الإسلامي, لا يمكننكم, من المملكة العربية السعودية, أن تلقوا اللوم فيه على الغير فحسب, إذ في ذلك تجاهل غير مسؤول عن التصدي لأمورٍ لديكم لا بد من التطرق إليها.

ونحن نطرح عليكم هنا ثلاثة أسئلة تستحق في رأينا الاجابة والتوضيح: أولاً, هل تعتقدون بأن التقوى الإسلامية التي تلتزمونها في المملكة العربية السعودية, تتعارض مع ممارسات الحركات المسماة (جهادية)؟ ثانياً, إذا كان جوابكم عن السؤال الأول إيجاباً, فكيف تفسرون الدور البارز الذي اضطلع به عدد من السعوديين في اعتداءات 11 أيلول, كما في التصاعد المستمر للحركات المسماة (جهادية) كظاهرة تهدد العالم أجمع؟ وأخيراً, هل ترون أن على القادة الدينيين والمثقفين السعوديين والذين يعتبرون أن ثمة تعارضاً بين أحكام الإسلام وممارسات الجماعات الجهادية أن يعملوا فعلاً وعلناً على تبيان هذا التعارض وعلى نقض الأفكار والممارسات التي ينتهجها تنظيم (القاعدة) وما شابهه على أنها خاطئة وخطيرة؟ نحن في انتظار ردكم.



دعوة الى الحوار العاقل

في عالمنا اليوم الذي يهدده العنف والظلم, والذي تقلقه الحرب والحديث عن الحرب, والذي يخشى الوقوع في منزلق التناطح الديني بل الحضاري, هل من مهمة بالنسبة إلينا كمثقفين من الشرق والغرب أهم من إيجاد الزمان والمكان المناسبين كي نقيم الحوار العاقل, على أمل ايجاد الأرضية المشتركة لكرامة الشخص الانساني والشروط الأساسية للازدهار البشري؟



فنحن نتمنى أن نكون طرفاً في هذا الحوار معكم ومع غيركم من المثقفين من العالم الاسلامي. ونحن ندرك أن ليس من شروط سابقة لخوض هذا الحوار إلا صفاء النية, والإقرار بانسانيتنا المشتركة, والاستعداد والقدرة للشروع بنقد وتأمل ذاتيين كما بالنقد المتأني لوجهة نظر الآخريـن. ونحـن نعتبـر ان اقدامكم على الكتابة الينا يشير الى أنكم تتفقون معنا في هذا التوجه. رجاؤنا إذن أن نجد السبيل لمتابعة هذا الحوار وتعميقه.
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)




آخر تعديل بواسطة القوس ، 29-10-2002 الساعة 06:28 AM.
  #15  
قديم 29-10-2002, 06:27 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي انسانة شكرا جزيلا

اختي انسانة

شكرا جزيلا علي المبادرة الشجاعة منك ويسعدني ان تكوني ضمن الاعضاء مقرري مسودة الرد علي خطاب المثقفين الامريكيين

نرجو من الله التوفيق والدعم والسداد انة سميع مجيب

وبهذا تصبح قائمة الاعضاء لمقرري مسودة الخطاب حتي الان هم :

1- القوس
2- انسانة
3-..............
4-..............
5-..............
6-..............
7-.............
8-............
9-............
10- العبد الفقير للة (kimkam )

فهل نستطيع مليء الفراغات السبعة الشاغرة اعلاة قبل موعد الغد 24/8/1423ه الموافق30/11/2002 م
حيث سيتم الاختيار في حالة عدم الترشيح وفقا لقائمة موجودة فعلا
مع امكانية زيادة عدد المقررين عن عشرة في حالة زيادة عدد المرشحين عن ذلك .
__________________

kimkam
  #16  
قديم 29-10-2002, 06:39 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي بداية القوس

العزيز القوس

الي حين اكتمال عقد اللؤلؤ.............ونظرا للخلفية العميقة لديك ارجو التكرم بوضع رد اولي ..........مع ضرورة البدء من اول الوثيقة والرد عليها نقطة نقطة ............نبداء بالثلاثة نقاط الاولي لحين اكتمال العقد مع جزيل الشكر والتقدير
__________________

kimkam
  #17  
قديم 29-10-2002, 06:46 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي

انسانة احيل عليكي هذا الطلب بوضع رد اولي ................

كيم كام كما قلت لك ان اول الوثيقة عبارة عن ردود ايجابية متفق عليها

ولذا نناقش فقط الاختلافات
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #18  
قديم 29-10-2002, 07:12 AM
القوس القوس غير متصل
وما رميت إذ رميت
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,350
إفتراضي

هذه مناصب ومراكز من كتبها ووقع عليها من الامريكان

John Atlas
President, National Housing Institute; Executive Director, Passaic County Legal Aid Society

Jay Belsky
Professor and Director, Institute for the Study of Children, Families and Social Issues, Birkbeck University of London

David Blankenhorn
President, Institute for American Values

David Bosworth
University of Washington

R. Maurice Boyd
Minister, The City Church, New York

Gerard V. Bradley
Professor of Law, University of Notre Dame

Allan Carlson
President, The Howard Center for Family, Religion, and Society

Lawrence A. Cunningham
Professor of Law, Boston College

Paul Ekman
Professor of Psychology, University of California, San Francisco

Jean Bethke Elshtain
Laura Spelman Rockefeller Professor of Social and Political Ethics, University of Chicago Divinity School

Amitai Etzioni
University Professor, The George Washington University

Elizabeth Fox-Genovese
Eleonore Raoul Professor of the Humanities, Emory University

Hillel Fradkin
President, Ethics and Public Policy Center

Samuel G. Freedman
Professor at the Columbia University Graduate School of Journalism

Francis Fukuyama
Bernard Schwartz Professor of International Political Economy, Johns Hopkins University

Maggie Gallagher
Institute for American Values

William A. Galston
Professor at the School of Public Affairs, University of Maryland; Director, Institute for Philosophy and Public Policy

Claire Gaudiani
Senior research scholar, Yale Law School, and former president, Connecticut College

Robert P. George
McCormick Professor of Jurisprudence and Professor of Politics, Princeton University

Carl Gershman
President, National Endowment for Democracy

Neil Gilbert
Professor at the School of Social Welfare, University of California, Berkeley

Mary Ann Glendon
Learned Hand Professor of Law, Harvard University Law School

Norval D. Glenn
Ashbel Smith Professor of Sociology and Stiles Professor of American Studies, University of Texas at Austin

Os Guinness
Senior Fellow, Trinity Forum

David Gutmann
Professor Emeritus of Psychiatry and Education, Northwestern University

Charles Harper
Executive Director, John Templeton Foundation

Kevin J. "Seamus" Hasson
President, Becket Fund for Religious Liberty

Sylvia Ann Hewlett
Chair, National Parenting Association

The Right Reverend John W. Howe
Episcopal Bishop of Central Florida

James Davison Hunter
William R. Kenan, Jr., Professor of Sociology and Religious Studies and Executive Director, Center on Religion and Democracy, University of Virginia

Byron Johnson
Director and Distinguished Senior Fellow, Center for Research on Religion and Urban Civil Society, University of Pennsylvania

James Turner Johnson
Professor, Department of Religion, Rutgers University

John Kelsay
Richard L. Rubenstein Professor of Religion, Florida State University

Diane Knippers
President, Institute on Religion and Democracy

Thomas C. Kohler
Professor of Law, Boston College Law School

Robert C. Koons
Professor of Philosophy, University of Texas at Austin

Glenn C. Loury
Professor of Economics and Director, Institute on Race and Social Division, Boston University

Harvey C. Mansfield
William R. Kenan, Jr., Professor of Government, Harvard University

Will Marshall
President, Progressive Policy Institute

Jerry L. Martin
President, American Council of Trustees and Alumni

Richard J. Mouw
President, Fuller Theological Seminary

Daniel Patrick Moynihan
University Professor, Maxwell School of Citizenship and Public Affairs, Syracuse University

John E. Murray, Jr.
Chancellor and Professor of Law, Duquesne University

Anne D. Neal
Executive Director, American Council of Trustees and Alumni

Virgil Nemoianu
WJ Byron Distinguished Professor of Literature, Catholic University of America

Michael Novak
George Frederick Jewett Chair in Religion and Public Policy, American Enterprise Institute

Rev. Val J. Peter
Executive Director, Boys and Girls Town

David Popenoe
Professor of Sociology and Co-Director of the National Marriage Project, Rutgers University

Gloria G. Rodriguez
Founder and President, AVANCE, Inc.

Robert Royal
President, Faith & Reason Institute

Nina Shea
Director, Freedom House Center for Religious Freedom

Fred Siegel
Professor of History, The Cooper Union

Theda Skocpol
Victor S. Thomas Professor of Government and Sociology, Harvard University

Katherine Shaw Spaht
Jules and Frances Landry Professor of Law, Louisiana State University Law Center

Max L. Stackhouse
Professor of Christian Ethics and Director, Project on Public Theology, Princeton Theological Seminary

William Tell, Jr.
The William and Karen Tell Foundation

Maris A. Vinovskis
Bentley Professor of History and Professor of Public Policy, University of Michigan

Paul C. Vitz
Professor of Psychology, New York University

Michael Walzer
Professor at the School of Social Science, Institute for Advanced Study

George Weigel
Senior Fellow, Ethics and Public Policy Center

Roger E. Williams
Mount Hermon Association, Inc.

Charles Wilson
Director, Center for the Study of Southern Culture, University of Mississippi

James Q. Wilson
Collins Professor of Management and Public Policy Emeritus, UCLA

John Witte, Jr.
Jonas Robitscher Professor of Law and Ethics and Director, Law and Religion Program, Emory University Law School

Christopher Wolfe
Professor of Political Science, Marquette University

George Worgul
Executive Director, Family Institute, Duquesne University

Daniel Yankelovich
President, Public Agenda
__________________
وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ) (المائدة:83)



  #19  
قديم 29-10-2002, 08:39 AM
د . عبد الله قادري الأهدل د . عبد الله قادري الأهدل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2001
المشاركات: 609
إفتراضي

لم يكن غالب المسلمين يريدون أي صدام مع الشعب الأمريكي، بل كانت غالب الناس في الشعوب الإسلامية منبهرة بأمريكا وما يرونه من مظاهر الحرية فيها، وكذلك ما يرونه من مظاهر سيادة القانون،،، إضافة إلى الإمكانات المادية والعلمية وغيرها...

ولهذا كان غالب طلابهم يفضلون أن يعيشوا مدة دراستهم في أمريكا،،، وبعضهم يستقرون فيها بعد تخرجهم رغبة في حرية قد لا يجدونها في بلدانهم....

وهكذا التجار والأغنياء غالب تجارتهم وإيداع أموالهم ونزهاتهم في أمريكا..

وكان كثير من المثقفين يضربون المثل بأمريكا في الديمقراطية،،،،،

ولكن تصرفات الإدارة الأمريكية بعد حربي الخليج اللتين لا يشك المسلمون أن للحكومة الأمريكية يدا طولى فيهما،،، والمقام ليس مقام تفصيل...

وما ظهر ظهورا كاملا من الظلم االأمريكي لصريح للمسلمين مجسما في النصر الكامل سياسيا ودبلوماسيا وإعلاميا،، وماليا واقتصاديا وعسكريا لليهود الصهاينة في فلسطين،،، على الشعب الفلسطيني الأعزل، حيث يقتل الصهاينة الأطفال والنساء ويدمرون كل ما تمر عليه آلاتهم العسكرية... من طائرات وصواريخ ودبابات وغالبها مصدره أمريكا...

ثم ما أنزلته بالشعب العراقي لمدة 11 عاما،،، وغير ذلك من الانحياز الكامل ضد المسلمين، حتى في البوسنة وكوسوفا التي تزعم أمريكا أنها وقفت بجانب المسلمين،،،، وما فعلته امريكا بالشيوخ والأطفال والنساء في أفغانستان ولا زالت تفعله،،، ووقوفها بجانب الهند ضد باكستان وكشمير،،، ووقوفها ضد الشعب السوداني مع الحركة الانفصالية في جنوب السودان...

ومئات القضايا التي يصعب حصرها من الظلم والانحياز ضد المسلمين واستعراض عضلاتها برا وجوا وبحرا في كل البلدان الإسلامية، لتأمر وتنهى وكأن الدول الإسلامية ما هي غلا مراكز شرطة لأمريكا...
إن ذلك كله أوجد في نفوس المسلمين، مثقفين متدينين وعلمانيين وحكومات حقدا شديدا على الحكومة الأمريكية... ثم بدأ يتحول إلى حقد على المثقفين وعلى الشعب الأمريكي الذي يدعم حكومته بالضرائب والتأييد المعنوي لحكومته في ذلك الظلم، ولهذا لا يستطيع المفكرون وكبار المثقفين تهدئة الشباي الذي تتميز قلوبهم غيظا على أمريكا، أن يقنعوا ذلك الشباب بالتريث وعدم مهاجمة أالمصالح الأمريكية، لن الشباب يئس من توجيهات العلماء والمثقفين المسلمين وأصبح لا يستمع لهم، لأنه يرى الذل والهوان لبلاده من الحكومة الأمريكية...


وقد أنكرنا الحدث الذي حصل في يو وقوعه بصرف النظر عمن فعله....
ولكنا بينا الأسباب التي جعلت الفاعلين أيا كانوا يعملون ذلك....

والظاهر أن الهجوم على الأمريكان سوف لا ينتهي حتى تنتهي أسبابه،،،

فإذا كنتم أيها المثقفون الأمريكان تريدون منا أن نتعايش معكم،،، فقفوا موقف الناصح لحكومتكم، لتنهي كبرياءها وعدوانها ودعمها لليهود الصهاينة على الشعب الفلسطيني، وتعامل الدول والشعوب الإسلامية معاملة الإنسان، لا معاملة الحيوان،،، إن المسلمين قد يضعفون ماديا فيهدءون قليلا ثم لا يلبثون أن يتخحذوا أسباب القوة للدفاع عن عزتهم وكرامتهم،،، والأيام دول،،، فكم من إمبراطورية قد غربت بعد أن سطعت كالشمس على العالم كله...

وفي الرابطين الآتيين يتضح لكم رأي أحد المثقفين المسلمين في المملكة العربية السعودية...

الحدث:
http://www.saaid.net/Doat/ahdal/23.htm

سيعاملونكم بالمثل... نداء موجه إلى الشعب الأمريكي

http://www.saaid.net/Doat/ahdal/31.htm
__________________
الأهدل
  #20  
قديم 29-10-2002, 10:01 AM
kimkam kimkam غير متصل
فنان مبتديء
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2002
المشاركات: 2,476
إفتراضي اكتمال منتصف العقد

شكرا لك اخي الدكتور عبداللة قادري الاهدل وقد قرات ما ادرجتة في الروابط حيث ان كثيرا مما نريد من المعلومات هناك ولهذا تصبح القائمة المحدثة وفقا للاتي :

1- الدكتور / عبداللة قادري الاهدل

2 ابو طة

3- القوس

4- انسانة

اخي القوس
شكرا علي ادراج قائمة اسماء المثقفين الامريكيين وهي 67 اسم
وارجو ان لاتخاف من تلك المناصب فلدينا هنا ان شاء اللة مايماثلها
في الشأن والرفعة ان لم تكن اكثر باذن اللة

و للة العزة ولرسولة وللمؤمنين
__________________

kimkam
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م