مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 04-06-2006, 03:43 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي ان من يفكربالانهيارانما يحمل ثقافة الانهيار

من على منبر الجامع العمري بغزة يوم أمس (2/6/2006)




شعبٌ تحت الاحتلال رغم الظروف الصعبة، أربعمائة وخمسة وسبعون حاجزاً إسرائيلياً في الضفة الغربية، حصارٌ في غزة ومع ذلك أجرينا هذه الانتخابات كانت دليلاً على عظمة الشعب الفلسطيني، وكانت دليلاً على حريته في الاختيار، الآن وبعد ثلاثة أو أربعة أشهر على إجراء الانتخابات نسمع من هنا ومن هناك أحاديث كأنها تريد أن تقول: إنَّ الانتخابات التي جرت هفوة أو منعطف لم يكن مدروساً وعلينا إعادة النظر في نتائجه بشكل أو بآخر، ونحن نقول أيها الإخوة الكرام: إن الواجب اليوم يُحتِّم علينا أن نحمي نتائج الانتخابات التشريعية، أن نحمي هذا العرس الوطني أن نحمي هذه الخيارات الحرة لشعبنا الفلسطيني أن نحميها وأن نصونها وأن لا نبددها بدعوة هنا أو دعوة هناك، شعبنا الفلسطيني ليس عنده مزيد من الوقت لإجراء مزيد من الانتخابات أو الاستفتاءات؛ إنه يتطلع إلى شيء آخر كيف نبني؟ كيف نحرر؟ كيف نعمّر؟ كيف نغير؟كيف نصلح؟



إن شعبنا اليوم يتطلَّع كيف نكسر الحصار؟ كيف نواجه هذا التآمر العالمي على شعبنا وقضيتنا؟، ومن هنا أيها الإخوة الأحبة هناك دول وهناك قوى تظن أن الحصار ثلاثة أشهر أربعة أشهر مع مزيد من التوترات هنا وهناك يمكن أن يفشل الحكومة أو أن تنهار الحكومة الفلسطينية؛ لأنهم بعض الأطراف قالوا للأمريكان: لا تقدِّموا مالاً للشعب الفلسطيني، بعض الأطراف قالوا للأمريكان: لا تقدموا المال للشعب الفلسطيني حاصروا الحكومة ظناً منهم أن الحكومة ستنهار بعد شهرين أو ثلاثة، ونحن نقول أيها الإخوة الكرام متوكلين على الله أولاً ثم ثقتنا بشعبنا وبأمتنا: لن تنهار الحكومة الشرعية المنتخبة لن تنهار بإذن الله وستمضي في طريقها وستلتزم برنامجها وستؤكد على ما انتخبت على أساسه من قبل شعبها، إن من يفكر بالانهيارات إنما يحمل ثقافة الانهيار ونحن نحمل ثقافة البناء و الإعمار نبني ولا نهدم نجمّع ولا نفرّق نصون ولا نبدد، ونقول لكل القوى في المجتمع الدولي الاتحاد الأوروبي، الأمريكان الذين يدرسون آلية إدخال الأموال إلينا طال الزمان أم قصر في دراستكم للآليات لا تتصوروا أن انهيارات يمكن أن تقع في جدار الحكومة والشعب؛ لأن البديل كما قلت في مرة سابقة البدائل خطيرة ، البدائل خطيرة وأنا أعتقد أن كثيراً من الدول والقوى بدأت تدرك ذلك وبدأت تطالب قادتها وسادتها بأن يعيدوا النظر في سياسية الحصار المفروض على الشعب وعلى الحكومة الفلسطينية؛ لأنه نعم ونحن نقول أيها الإخوة رأفةً بشعبنا ورحمةً بشعبنا هذه الحكومة ستمضي بإذن الله وعلى الجميع أقول وعلى الجميع في الخارج وفي الداخل أن يحترم إرادة الشعب الفلسطيني أن يحترم نتائج الانتخابات التشريعية على الجميع أن يتكيَّف مع الواقع السياسي الجديد على الجميع أن يتكيف مع النظام السياسي الجديد، هذا قولٌ فصلٌ وما هو بالهزل، نحن لا نتحدث لنخاطب العواطف بل أنا أدرك وأعي كل كلمة أقولها وأقصد ما أقول. الأمر الثاني: هناك من يريد أن يصور بأن المأزق السياسي الذي نحن نعيشه الآن سببه وجود حماس في الحكم أنه هناك مأزق سياسي يا إخوان سياسي كبير نحن نعيش في مأزق والبعض يريد أن يصور أن المأزق الذي نحن نعيشه سببه نتائج الانتخابات وسببه الحكومة سببه البرنامج، وأنا أتساءل يعني كان هناك انفراج سياسي قبل الانتخابات التشريعية، والآن نحن في مأزق سياسي كان هناك انفراج سياسي كنا على أعتاب العودة للديار والأرض و عندما أتت الانتخابات بهذه النتائج توقفت مسيرة العودة والتحرير حتى المفاوضات كانت ماشية وتمام التمام وعندما جاءت الحكومة الجديدة أوقفت المفاوضات كان الاحتلال يتعامل بشفافية والتزام مع الاتفاقات الموقعة وعندما جاءت الحكومة الجديدة أوقفت مع الاتفاقات فإن الواقع يشهد غير ذلك المأزق السياسي قديم منذ أن ذهب الرئيس ياسر عرفات لكامب ديفيد في المفاوضات ووصلوا إلى اللاءات الإسرائيلية لا لعودة اللاجئين لا لعودة القدس لا لإزالة المستوطنات لا للسيادة الكاملة كان هناك الدليل القاطع على المأزق السياسي وعندما فجّر الشعب الفلسطيني الانتفاضة ومستمر في الانتفاضة خمس سنوات أليس ذلك منطلقاً من أن هناك مأزقاً سياسياً و أفقاً مغلقاً، فلجأ الشعب الفلسطيني إلى خيار المقاومة ولذلك نحن نقول لأولئك الذين يريدون أن يحمّلوا شعبنا مصائب الاحتلال وآلام ومعاناتنا من الاحتلال ويريدون أن يقول لنا: أنتم السبب، الشعب الفلسطيني هو السبب المأزق الذي نحن فيه هو السبب، طيب يا إخوان، أليس هناك مفاوضات لها عشر سنين؟ هناك اتفاقيات ماذا كانت نتيجتها فالأخ الرئيس أبو مازن يرفع برنامجاً قائماً على المفاوضات والتهدئة والتسوية، كيف يتعامل الإسرائيليون مع الجانب الفلسطيني؟ كيف إذن علينا أن نغادر هذا الموقع وهذا التثقيف وهذا التعميم؟



وأقول لكم أيها الإخوة: إن وجودنا في الحكم كشف الذيل الذي كانت تعيشه القضية الفلسطينية منذ سنين القضية الفلسطينية مخطوفة ، مخطوفة سياسياً وأمنيّاً مالياً نحن بوجودنا في الحكومة نريد أن نعيد القضية الفلسطينية سياسياً ومالياً وأمنيّاً لأصحابها الشرعيين؛ ليكون الشعب ومن انتخبه الشعب مصدر القرار، لكن يوم أن مثلت هذه الحكومة إستراتيجية قاطعة للإستراتيجية الأمريكية في المنطقة الإسرائيلية الكل بدأ يعلو صوته ولا يريد؛ لأنه متمشٍ مع إستراتيجية أخرى، ومن هنا ليس صحيحاً القولُ: بأن المأزق إخواني هو مأزق فلسطيني فلسطيني، المأزق سببه الاحتلال، سببه العدوان، سببه الغطرسة الأمريكية، سببه التهاون الأوروبي، الصمت العربي، هذا السبب ليس شعباً اختار وعمل انتخابات مفخرة هو سبب مأزقه، لا لأول مرة يا إخوة شعب تحت الاحتلال يعاقب والاحتلال هو الذي يعطى كل شيء، نحن شعب تحت الاحتلال نعاقب ونحن تحت الاحتلال لكن المحتل لا أحد يعاقبه، هذه ثقافة الواقع المعاش نحن شعب نعاقب ونحن تحت الاحتلال أما الاحتلال الذي يحتل الأرض ويغتال ويجتاح لا أحد يمسه بسوء ولو بكلمة ولو بقرار ولو بموقف هذه شريعة الغاب والحكومة الفلسطينية لن تتساوق مع شريعة الغاب لن تتساوق بل ستتساوق إن شاء الله مع إرادة شعبنا الفلسطيني.



  #2  
قديم 04-06-2006, 03:44 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

الأمر الثالث: أن تماسكنا السياسي مواقفنا ثابتة لها نتائج أيها الإخوة لها ثمار التماسك الذي نحن نؤديه الآن الثبات على مواقفنا لها ثمار على الصعيد الإسرائيلي على الصعيد الأوروبي حتى الأمريكي على الصعيد العربي، وأنتم تلاحظون انظروا اليوم وأمس وأول أمس إلى ما يكتب الكتّاب الإسرائيليون في الصحف العبرية انظروا معظم الكتّاب وأصحاب القلم الآن يقولون: علينا أن نتفاوض مع الحكومة الفلسطينية، علينا أن نعترف بالحكومة الفلسطينية علينا أن نتعامل مع وزراء الحكومة الفلسطينية في تسيير حياة الشعب الفلسطيني، إذاً الثبات التماسك سيحدث خلخلة في المواقف الأخرى وعلينا أن نبقى متماسكين، وحتى الأوروبيين اليوم يتحدثون عن آليات وإدخال المساعدات، وهناك نخب وأحزاب وقوى في المجتمعات الأوروبية ترفض الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وتطالب حكوماتها بإعادة النظر في ذلك وهناك اتصالات تجري بشكل أو بآخر بيننا وبين بعض القنوات الأوروبية وفيها مؤشرات على أن ثبات موقفنا سيحدث تراجعات عند الآخرين؛ لأن المواقف الأخرى مواقف غير منطقية غير صحيحة، انظروا إلى الأمة العربية والإسلامية؛ أيها الإخوة إلى هذه النهضة التي يعيشها أبناء الأمة العربية هذه الحملات التضامنية هذه التبرعات هذه الوقفات ويمكن أن نقول يا إخوة: إنَّ الحكومة بفضل الله سبحانه وتعالى تمكنت من جمع مالٍ كثير تحت يدنا تحت تصرفنا مال كثير بفضل الله نريد أن ندخله، الأمريكان يضيقون على الدول على البنوك على المؤسسات ولكن في ذات الوقت ورغم ذلك أيها الإخوة الحكومة لن تقف مكتوفة اليدين ولا عاجزة وتمكنت بفضل الله سبحانه وتعالى رغم ظروفنا المالية الصعبة الشحيحة لن يدخل مال من الخارج والظروف الصعبة هنا المحيطة بالإيرادات الداخلية تمكنت وزارة الداخلية بفضل الله سبحانه ثم بشيء من الإدارة السليمة والصحيحة أن توفر راتب شهر لكل الإخوة الذين يتقاضون راتب /1500/ألف وخمسمائة شيكل فما أقل وسلفة /1500/ ألف وخمسمائة شيكل لمن يتقاضى راتب أكثر، وهذا رغم الحصار ورغم التضييق ورغم شُحِّ الموارد أنعم الله علينا وتفضّل سبحانه وتعالى وستبدأ البنوك إن شاء الله غداً أو بعد غدٍ بصرف هذه الرواتب وهذه السلف وبدون فوائد وبدون أي إجراءات تُنقص من حجم المال لأن هذا المال مال وزارة المالية لتغطية هذه الرواتب، وسنمضي إن شاء الله في كل طريق من أجل أن نوفر لشعبنا الفلسطيني رغم أن توفير المال يا إخوة ليس فقط مسؤولية الحكومة مسؤولية الرئاسة مسؤولية التشريعي مسؤولية المؤسسات العربية مسؤولية الجامعة العربية ومع ذلك نحن إذا تخلت عنا كل المواقع لن نتخلى عن شعبنا ونتحمل مسؤولياتنا بإذن الله سنمضي في الطريق الذي نعرف و أبشروا يا إخوة أبشروا وأملوا واعلموا أن الفرج والخير قادم ،قادم بإذن الله فالبعض يمكن أن يقول: كفانا خطب تفسيرية من الحكومة وكفانا شعارات وكفانا مصطلحات؛ فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما حوصر بالمدينة المؤمنين قالوا ولما رأى المؤمنون الأحزاب قالوا هذا ما وعدنا الله ورسوله وصدق الله ورسوله وما زادهم إلا إيماناً وتسليما، و لكنَّ الآخرين ضعاف النفوس قالوا: (وما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا) يعني خطب تخدير مثل ما قال يعني إنه يعدنا بقصور كسرى وقيصر، وأحدنا لا يقوى أن يقضي حاجته من الخوف ويقول لنا لسا قصور كسرى وقيصر زي يعني الأخ أبو العبد هنية يريد بهذه الخطة يقول إن شاء سترجعون إلى القدس والأقصى والخير قادم ونحن مش لا قين نأكل.



إخواني الكرام هذا أمر نحن بحاجة إلى وقفة تأمل مع أنفسنا ومع إرادة الله النافذة فينا، إننا نعلم لو اجتمعت الأمة على أن يضرونا بشيء لن يضرونا بشيء إلا قد كتبه الله علينا، لأنه رفعت الأقلام وجفت الصحف ونحن يا إخوة بيدنا مشعل وفي أعناقنا أمانة لن نخون الأمانة ولن نطفئ المشعل ولن نلوث الراية أبداً، لأننا على يقين أننا ماضون وأن المواقع ليست مقلدة والناس يهيئهم الله سبحانه لخدمة دينه ثم خدمة خلقه ثم إليه سائرون، لا رئيس وزراء باقٍ ومخلد، ولا وزير ولا نائب تشريعي ولا رئيس ولا ملك، كلنا إلى الله سائرون، و والله أيها الإخوة نحن لا نخشى فقط ماذا يقول الناس عنَّا غداً في اختبار صندوق الاقتراع في الانتخابات القادمة بعد أربع سنين ولكنا نستشعر شيئاً آخر، إنها الوقفة بين يدي من لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء ماذا سنقول لربنا غداً حينما يسألنا هل حافظتم على القدس وعلى الأرض وعلى الأقصى ماذا سنقول لربنا غداً حينما يسألنا هل خنتم دماء الشهداء وعذابات الأقصى وآلام الجرحى؟ ماذا سنقول لربنا غداً حينما يسألنا عن أطفال فلسطين نساء فلسطين؟ حينما يسألنا عن ميراث الأمة ماذا سنقول له؟ ، سنقول له بإذنه سبحانه: ربي حافظنا ربي ثبتنا ربي لم نفرط ربي لم نخن، وسنبقى على ذلك إلى أن نلقاه سبحانه وتعالى لقد كان قبل أيام مجلس لعلماء كرام علماء المدينة المنورة علماء مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم اتصل بي أحد الإخوة، وقال لي هناك مجلس لعلماء أهل المدينة لعلماء المدينة يجلسون يتناولون شأن فلسطين والحكومة الفلسطينية وشعب فلسطين ويريدون منك كلمة فوجهت للعلماء كلمة العلماء مصابيح الهدى العلماء الأكرم العلماء الذين بهم نهتدي بعد الله سبحانه وتعالى وبعد رسوله صلى الله عليه وسلم وأحدهم قال قصيدةً طويلةً أسمعني إياها أحد علماء المدينة، وقال لي عبارة يا أخ أبو العبد: والله إنكم في موطن عزّة أنتم في وقفتكم وثباتكم في موطن عزّة نعم والله أننا نشعر أننا أعزاء أنتم في موطن عزّة فاثبتوا والله معكم ونحن بإذن الله معكم أو قولٌ أفضل من قول علماء المدينة مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم ولذلك أبشروا أيها الإخوة وأمّلوا أبشروا وأمّلوا والله لقد أرسلت لي أختٌ مصرية مبلغاً من المال وطلبت من حامل الأمانة أن أتصل بها فلما تسلمت الأمانة اتصلت بها فلما جاوبت قالت من قلت فلان الفلاني قالت من قلت أنا أخوكِ فلان الفلاني رئيس وزراء فلسطين قالت والنبي تتكلم عن جد قلت لها نعم فأخذت تبكي ،فأخذت تبكي إخواني الكرام في كل مَوطن من مواطن هذه الأمة لكم أنصار ومحبون، و والله لن نخذلكم لن نخذل هذه الأمة بإذن الله تعالى، فالحوار الوطني الذي يجري الآن نحن معه ونؤيده ونرجو من الله أن يكتب له النجاح ووثيقة الأسرى رغم أنها خرجت من سجن واحد وليست من كل سجون الاحتلال ونقول: إنَّ الوثيقة خلطت بين السياسي والاستراتيجي هناك قضايا إستراتيجية في الوثيقة وهناك قضايا سياسية وهناك قضايا محل إجماع في هذه الوثيقة ولكن هناك قضايا إستراتيجية لا يقرر فيها جهة أو شخص هناك قضايا إستراتيجية قضية اللاجئين شرعية دولية اتفاقات الأرض، ولذلك لابد من الوقوف والنظر في هذه النقاط حتى نطور الوثيقة لتصبح وثيقة إجماع وطني لا بد من أن تضع الأطراف الرئيسية في الساحة ملاحظاتها وموقفها أولى النقاط الإستراتيجية نحن نريد تطوير الوثيقة لكن تطوير الوثيقة لا يتم إلا من خلال ملاحظاتٍ أساسيةٍ على قضايا إستراتيجية لتكون إن شاء الله محلَّ الإجماع الوطني .



اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات المؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات إنك سميع قريب مجيب الدعوات

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 04-06-2006 الساعة 03:55 AM.
  #3  
قديم 04-06-2006, 03:47 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

للاستماع اضغط خفف الله عنك
الضغط
ارجوا عدم التعطيل
  #4  
قديم 07-06-2006, 01:49 AM
محمدفاضل محمدفاضل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 95
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة أحمد ياسين
[SIZE ولكنا نستشعر شيئاً آخر، إنها الوقفة بين يدي من لا تخفى عليه خافية في الأرض ولا في السماء
[/size]

اسأل الله عزوجل أن ينصرهم نصراً يعز به أهل طاعته ويذل به أهل معصيته.
نعم هي ظل زائل والموعد الله.
بارك الله بكم أخي الحبيب على هذا النقل المبارك
  #5  
قديم 07-06-2006, 04:21 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمدفاضل
اسأل الله عزوجل أن ينصرهم نصراً يعز به أهل طاعته ويذل به أهل معصيته.
نعم هي ظل زائل والموعد الله.
بارك الله بكم أخي الحبيب على هذا النقل المبارك
امين يارب
شكرا اخي محمد فاصل
على رفع الموضوع
وعلى دعائك
اسال الله ان يثبتنا وان يحسن خاتمتنا
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م