إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة h_nawras77
هذه القصيدة
نجد فيها ما يبحر فينا عبر بحار الشوق
و أنهار الجمال التي ما تزال تتدفق حبا و جمالا
و بهاء و روعة
|
والله لقد صدقتي أختي الكريمة
فلقد قرأت الأبيات مرات ومرات ، وكل مرة أجد فيها جديدا
والجديد ليس في النظم ولكن في الحتوى
فلأول مرة أعرف أن هناك ( حب بالنهب )
ولعل البيت الذي أشرتي إليه في مداخلتك هو:
( المعنى الحقيقي للحب عندي )
شكرا لمرورك وتعليقك في هذا الموضوع
تحياتي