مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 28-06-2005, 05:40 PM
طابور طابور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 141
إفتراضي

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فريد جعفر
[size=5] ابو ايهاب
اعتبرك عاجز على رفع التحدي و غير قادر ان تمدني برد ثقة من ثقاة علمائنا يشك في هذه الاحاديث ..و ما زال هذا التحدي مرفوع لمن يستانس في نفسه القدرة...

النقطة الثانية: التي اود الاشارة اليها هي حديث زيد ابن ثابت في الجمع الاول للقران اي الجمع الذي تم في عهد ابي بكر وجدت من سورة ‏ ‏التوبة ‏ ‏آيتين مع ‏ ‏خزيمة الأنصاري ‏ ‏لم أجدهما مع أحد غيره ‏‏لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم ‏ ‏إلى آخرهما
البخاري - كتاب تفسير القران - حديث رقم 4311 .

ماذا يعني هذا؟
بكل بساطة هذا يعني ان زيد بن ثابت رضي الله عنه لم يكن يحفظ كل القران
و هذا يعني لو انه اتصل باحد الصحابة الذين امر الرسول صلى الله عليه و سلم باخذ القران عنهم ربما افادوه و اعطوه بعض الايات التي ربما نساها.

و فعلا زيد ابن ثابت لا ينكر هذا فاسمعه يتحدث في الجمع الثاني الذي تم في عهد سيدنا عثمان رضي الله عنه

يقول بصريح العبارة : ‏أن ‏ ‏زيد بن ثابت ‏ ‏قال ‏ ‏فقدت آية من سورة ‏ ‏ الأحزاب ‏ ‏كنت أسمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقرؤها ‏من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى ‏ ‏نحبه ‏ ‏ومنهم من ينتظر ‏فالتمستها فوجدتها مع ‏ ‏خزيمة بن ثابت ‏ ‏أو ‏ ‏أبي خزيمة.
سنن الترمذي - تفسير القرآن عن رسول الله - حديث رقم 3029

يعني ان هذه الاية لم يكتبها في الجمع الاول في عهد سيدنا ابو بكر رضي الله عنه

لو ان عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه لم يشاهد قصور في العملية لما تكلم و لما عارض الى ان مات مسالة تعيين زيد ابن ثابت مسؤولا عن جمع القران

‏قال ‏ ‏الزهري ‏ ‏فأخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏كره ‏ ‏لزيد بن ثابت ‏ ‏نسخ ‏ ‏المصاحف وقال يا معشر المسلمين ‏ ‏أعزل ‏ ‏عن ‏ ‏نسخ ‏ ‏كتابة المصحف ‏ ‏ويتولاها رجل والله لقد أسلمت وإنه لفي ‏ ‏صلب ‏ ‏رجل كافر يريد ‏ ‏زيد بن ثابت ‏ ‏ولذلك قال ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏يا أهل ‏ ‏العراق ‏ ‏اكتموا المصاحف التي عندكم ‏ ‏وغلوها ‏ ‏فإن الله يقول ‏ومن ‏ ‏يغلل ‏ ‏يأت بما ‏ ‏غل ‏ ‏يوم القيامة ‏‏فالقوا الله بالمصاحف.
سنن الترمذي - تفسير القرآن عن رسول الله - حديث رقم 3029 .

اكتفي بهذه النقاط في انتظار ردك اخي ابو ايهاب



بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وكفي والصلاة والسلام علي النبي المصطفي وعلي آله وصحبه ومن أتقي

وبعـــــــــــد ؛؛

فلو أنك تفقه وتعي يا فريد جفر لعلمت أن الله قد أحكم الرد علي كل من يدعــي النقص والتحريف في كتابه الكريم في أكثر من آيه من آيات القرآن وأنه ليس بعد قول الله وحجته من قول وحجه :
قال الله تعالى : ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ )
وقال تعالي : ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها )
وقال تعالى : ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب )
وقال تعالي : ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ) .
وقال أيضا : ( وإذا بدلنا آية مكان آية والله أعلم بما ينزل قالوا إنما أنت مفتر ، بل أكثرهم لا يعلمون ) ..

_______________________________


( الرد علي النقطه الثانيه )

جاء في الحديث من قول زيد بن ثابت الأنصاري (رضى الله عنه) حتى وجدت من سورة التوبة آيتين مع أبي خزيمة الأنصاري لم أجدهما مع أحد غيره : (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُوفٌ رَحِيمٌ) (التوبة:128) حتى ختم براءة إلى أخرها.
بينما قال زبد بن ثابت الأنصاري أيضاً: لما نسخنا الصحف في المصاحف فقدت آية من سورة الأحزاب كنت أسمع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقرأها لم أجدها مع أحد إلا مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شهادته بشهادة رجلين : (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً) (الأحزاب:23) فألحقناها في سورتها في المصحف ..

في هذا أمور هامة :

أولاً: أن آية سورة التوبة التي وجدت مع أبي خزيمة الأنصاري كانت وهم يجمعون القرآن في زمن أبي بكر الصديق، أي ومجلس الجمع وطلب الشهود منعقد وذلك في العام الثاني عشرة من الهجرة والصحابة لا يزالون متوافرين، فهذا يعني أنهم وجدوها مكتوبة عنده ووجدوا من شهد من الشهود أنها كتبت بين يدي النبي (صلى الله عليه وسلم)، فكانت هي النص الأوحد فكانت هي النص الأوحد الذي وجد عند واحد فقط من كتبة الوحي، وذلك يعني أن كل القرآن وجد عند أكثر من واحد من الصحابة، الذين كتبوا القرآن وشهد من الصحابة الشهود بأنه كتب بين يدي النبي (صلى الله عليه وسلم) هذا مع أنه محفوظ في صدور الكثير من أصحاب النبي (صلى الله عليه وسلم) سمعوه منه وتناقلوه عنه.

ثانياً: أن آية الأحزاب فقدت عند الجمع الأول، فلم تكتب فيه أصلاً، أو كتبت ثم سقطت من بين صحائفه ومع ذلك بقي الصحابة يقرءونها مع قراءتهم للسورة، وذلك يعني أنهم لم يكونوا يقرءون القرآن من المصحف، إنما كانوا يقرءونه من المحفوظ ويتلقاه كل واحد منهم من حفظته، وأن من أراد أن يكتب كنب لنفسه، لذا نشأت تلك المصاحف الخاصة التي أمر عثمان فيما بعد بحرقها، لأنها لم تنقل من المكتوب بين يدي النبي (صلى الله عليه وسلم) في كل آياتها، وذلك يبين أن الأصل الأول في القرآن النقل بالتلقي والمشافهة، وذلك شأن القرآن الكريم إلى ليوم وإلى آخر الزمان، فلا يكون مصدر القرآن أبداً النقل من المكتوب مهما كان موثوقاً به، خاصة وأن القرآن لما جمع في جمعه الأول وفي نسخه الذي بعده كان خالياً من النقط والشكل.

ثالثاً: لما نسخ زيد وأصحابه مصحف أبي بكر غي المصاحف في زمن عثمان، فقد آية سورة الأحزاب فالتمسها، لاحظ أن ذلك كان في العام الخامس والعشرين للهجرة؛ أي قد انتهى مجلس الإشهاد، فوجدت – بحمد الله تعالى – مع خزيمة بن ثابت الأنصاري الذي جعل رسول الله (صلى الله عليه وسلم) شهادته بشهادة رجلين، وهو غير أبي خزيمة الأنصاري. ( فتنبه) .

وسواء كان فقدها بعد أن جمعة في خلافة الصديق، ثم سقطت منهم فاحتاجوا إلى إعادة كتابتها – وهو الراجح – أم كانت سقطت أصلاً في جمع الصديق ولم تكتب إلا في خلافة عثمان، مع علمنا أن التلقي كان بالحفظ لا بالكتابة من ذلك المجموع المحفوظ عند أبي بكر ثم عمر، ثم حفصة، رضي الله عنهم جميعاً.

فكأن جمع القرآن الذي أشار به عمر بن الخطاب (رضى الله عنه)،كان من إلهام الله تعالى له، وذلك أن وفرة القرآن في صدور الأصحاب كانت تزداد وتنتقل إلى التابعين من أول يوم تولى الصديق (رضى الله عنه) فيه الخلافة حيث أيقظ الصديق (رضى الله عنه) ، الصحابة من هول المصيبة التي أصابتهم، وكان رأيهم في ذلك أن يموتوا على ما مات عليه النبي (صلى الله عليه وسلم)، فلما تولى الصديق (رضى الله عنه) حث الصحابة على البقاء على ذلك الدين بكل ما في، فحملهم على الجهاد وتبليغ الدين وإظهار معالمه وبعث فيهم روح الدعوة لهذا الدين والثبات والجهاد لذا فإن أبا هريرة (رضى الله عنه) قال: والله لولا أن أبا بكر استخلف، ما عبد الله، حتى قالوا في الأمثال: (ردة ولا أبا بكر لها).

يقول ابن كثير في ( فضائل القرآن) عند ذكر جمع أبي بكر للقرآن: وهذا من أحسن وأجل ما فعل الصديق (رضى الله عنه) فإنه أقامه الله تعالى بعد النبي (صلى الله عليه وسلم) مقاماً لا ينبغي لأحد من بعده قاتل الأعداء من مانعي الزكاة والمرتدين والفرس والروم، ونفذ الجيوش وبعث البعوث والسرايا، ورد الأمر إلى نصابه بعد الخوف من تفرقته وذهابه وجمع القرآن العظيم في أماكنه المتفرقة حتى تمكن القارئ من حفظه، وكان هذا من سر قوله تعالى : (إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر:9) ، فجمع الصديق الخير وكف الشر رضي الله عنه وأرضاه.

________________________________


أما ما يتعلق بما رواه ‏ ‏الزهري ‏ : ‏فأخبرني ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ‏ ‏أن ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏كره ‏ ‏لزيد بن ثابت ‏ ‏نسخ ‏ ‏المصاحف ... الخ

الــرد :

قال الزهري : فبلغني أن ذلك كره من مقالة ابن مسعود ، كرهه رجال من الصحابة .
ونقول : لقد شق على ابن مسعود ، لكون عثمان ما قدمه على كتابة المصحف ، وقدم في ذلك من يصلح أن يكون ولده ، وإنما عدل عنه عثمان لغيبته عنه بالكوفة ، ولأن زيدا كان يكتب الوحي لرسول الله -صلى الله عليه وسلم- فهو إمام في الرسم ، وابن مسعود إمام في الأداء ، ثم إن زيدا هو الذي ندبه الصديق لكتابة المصحف وجمع القرآن ، فهلا عتب على أبي بكر ؟ وقد ورد أن ابن مسعود رضي بذلك وتابع عثمان ولله الحمد.
وفي مصحف ابن مسعود أشياء أظنها نسخت ، وأما زيد فكان أحدث القوم بالعرضة الأخيرة التي عرضها النبي -صلى الله عليه وسلم- عام توفي ، على جبريل ...

______________________________


(( فائده .. وللشبهه هادمه ))

قال الأستاذ الدكتور على جمعة محمد أستاذ أصول الفقه بكلية الدراسات الإسلامية والعربية، جامعة الأزهر :
هناك نسخة كاملة في مقام الحسين عليه السلام بمصر من مصحف عثمان، بالإضافة إلى النسخة السمرقندية، ونسخة طوبقابو باسطنبول.
والمصحف الشريف حُفظ في الصدور فكان الحفظ هو الأساس وليس الكتابة، وقبل الحرب العالمية الثانية قام معهد برلين بجمع أربعين ألف نسخة من المصحف عبر العصور؛ لمحاولة إيجاد أي تحريف فيه، وأصدر بعد سنين تقريرًا مبدئيًا، وكان قد انتهى من مقارنة ما يزيد عن ثمانين في المائة مما جمعه. وهذا التقرير يوجد في مكتبة ألمانيا يعترف بعدم وجود أي تحريف في القرآن الكريم.
فصدق الله حيث يقول: [إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ] [الحجر: 9] وراجع في ذلك كتاب "إظهار الحق" لرحمة الله الهندي وله عدة طبعات.

والله أعلم.

المصدر: مركز الفتوى بإشراف د.عبدالله الفقيه

آخر تعديل بواسطة طابور ، 28-06-2005 الساعة 06:21 PM.
  #12  
قديم 28-06-2005, 08:13 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

بارك الله فيك يا طابور

أجدت فيما أتيت به ... والموضوع هو علكة فى أفواه أعداء الإسلام ، وقد مر على مواقع كثيرة لا تحصى تتداول هذا الموضوع للتشكيك فى أكبر المصادر فى الإسلام .

أما عن " فريد جعفر " ... فلا تعتقد ، أنه فتح هذا الموضوع ليتعلم أو يقتنع ، ولكنه فتحه ليستمر فيه وفى الطعن فى ثوابت الإسلام ... وسترى بنفسك .


لو أنه حسن النية !!! لذهب إلى المراجع عن جمع القرآن الكريم ، ليرى المراحل المختلفة فى جمعه منذ عهد رسول الله إلى عهد عثمان ، والجهد الجبار الذى واكب الجمع بمشهد من صحابة رسول الله ، الذين بذلوا الغالى والنفيس لنصرة دينه .


أنا موقن أنه لم يقرأ كتاب الله ، ودليلى على ذلك أنه أرسل لى خطاب خاص على البريد الإليكترونى ، يذكر حديثا لأحد الصحابة يقول فيه أن آية المتعة نزلت فى كتاب الله ولم تنسخ ... وبالطبع هذا صحيح ... ثم يسألنى " أين آية المتعة فى القرآن ؟" ... فلو كان قرأ القرآن الكريم مرة واحدة لعلم بأن آية المتعة موجودة فيه ، وهى " ....... فمن تمتع بالعمرة إلى الحج فما استيسر من الهدى .... " ، إلا أنه ... على ما أعتقد يعنى متعة الزواج ، وفى هذه الحالة إن صدق حدسى فإن هذا السؤال يفضحه .

كذلك ... حينما تقول لأى سائل مسلم ، أن الله سبحانه وتعالى يقول كذا ويقول كذا ، وتذكره بما فى القرآن الكريم ، فورا سيعود عن فهمه الخاطئ ، أما الذى يصر ويلف ويدور ، فلا شك أنك لابد أن ترتاب فيه .

هل لم يقرأ أى مسلم هذه الآية الكريمة ؟؟؟ :::

وَمَا كَانَ هَـذَا الْقُرْآنُ أَن يُفْتَرَى مِن دُونِ اللّهِ وَلَـكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لاَ رَيْبَ فِيهِ مِن رَّبِّ الْعَالَمِينَ {37} سورة يونس

ألا تدل هذه اللجاجة على أنه لم يقرأ القرآن ؟؟؟

أعتقد أنه إذا استمر فى لجاجته ، أن يوقف ، ولو أنى أعلم أنه من الممكن أن يدخل باسم آخر ، ولكن طالما هناك من أمثالك ، فلن يغلب الشيطان أهل الله .

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 28-06-2005 الساعة 09:03 PM.
  #13  
قديم 29-06-2005, 06:29 PM
طابور طابور غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2005
المشاركات: 141
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،

حياكم الله شيخنا الحبيب (( أبو أيهاب )) وبارك فيكم

إن فريد جعفر المسكين يقف الآن بين أمرين :

الأول : ما يردده علي مسامعه المراجع والأسياد في الحسينيه ليل نهار بأن القرآن محرف وناقص .. وزعمهم كذلك أن المصحف الصحيح يوجد مع إمامهم الغائب المهدي المنتظر وسيخرجه آخر الزمان .

الثاني : ما قرأه هنا من الأدله الصريحه والواضحه من نصوص القرآن والسنة التي تفيد بحفظ الله لكتابه وصيانته من النقص والتحريف والزيادهـ ..

نسأل الله أن يرشدنا وإياه إلي الحق والصواب وأن يهديه إلي سواء السبيل ..
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م