مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 15-02-2002, 02:34 PM
د . عبد الله قادري الأهدل د . عبد الله قادري الأهدل غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2001
المشاركات: 609
إفتراضي [اليهود هم أساس حملة أمريكا الظالمة على المسلمين-الحلقة(2)]

http://alsaha.fares.net/sahat?14@48.jkpMarNoVGL^2@.ef0b060

[مقتطفات من كتاب: "استئصال الإرهاب" لرئيس وزراء اليهود الأسبق: "نتنياهو"]
[تنبيه: كلام نتنياهو سيكون بين قوسين، هكذا ( ) والعناوين أو التعليقات التي أضعها ستكون بين معقوفين، هكذا [ ] ]


[تعريف الإرهاب عند نتنياهو وهدفه من تأليف الكتاب:
تعريف الإرهاب عند نيتانياهو، قال:]
(الإرهاب هو استخدام العنف الإرهابي ضد دولة معينة، بواسطة دولة أخرى تستغل الإرهابيين، لشن حرب من خلال الأفراد، كبديل للحرب التقليدية، وأحيانا يأتي الإرهاب من حركة أجنبية تتمتع بتأييد دولة مستقلة، تسمح وتشجع نمو هذه الحركات على أرضها). "ص55"

[أضواء على التعريف:

ظاهر هذا التعريف أنه تعريف عام، ولكن نتنياهو فصله على ما يوجه لدولته من مقاومة جهادية، بحيث تدخل فيه أي دولة عربية أو إسلامية قامت بدعم الشعب الفلسطيني المجاهد لطرد العدو اليهودي المغتصب من أرضه.

فأي دولة عربية أو إسلامية ثبت دعمها بالمال أو غيره للمجاهدين الفلسطينيين أو أسرهم أو ذوي الحاجات منهم، فهي دولة إرهابية، تستحق عقوبة الإرهابيين.

وقوله: "تستغل الإرهابيين" تأكيد لكون تلك الدولة إرهابية، لأنها استغلت الإرهابيين من أجل الإرهاب، وهو أمر غير مشروع، لأنه استغلال بغير حق.

وقوله: "كبديل للحرب التقليدية" تأكيد أيضا لإثبات صفة الإرهاب لتلك الدولة، لأنها لم تباشر الحرب مع عدوتها -الدولة المحارَبَة- وإنما سلطت عليها الإرهابيين فهي دولة إرهابية
وقد اختار كلمة: "الأفراد" عندما قال: "من خلال أفراد" إشارة منه إلى أن المجاهدين من أبناء فلسطين، ليسوا شعبا ولا جماعة، وإنما هم أفراد محاربون مثل قطاع الطرق الذين يجب على كل الدول محاربتهم والقضاء عليهم.

وقوله: (وأحيانا يأتي الإرهاب من حركة أجنبية تتمتع بتأييد دولة مستقلة، تسمح وتشجع نمو هذه الحركات على أرضها).

يشير بذلك إلى فصائل الحركات الفلسطينية الموجودة في بعض الدول المجاورة، كالجمهورية السورية، ولبنان، كما يشير إلى الحركات التي تطال بسلاحها اليهود دفاعا عن أرضهم، مثل "حزب الله اللبناني"

وتدخل في ذلك أي حركة إسلامية مجاهدة تعد العدة لحرب اليهود نصرا للشعب الفلسيطيني.

فالدولة التي ينطلق منها المجاهدون المسلمون للجهاد في الأرض المباركة، هي دولة إرهابية تستحق عقاب الإرهابيين.

إنه تعريف يهودي ماكر يرهب به حكومات الدول العربية والإسلامية، لتكف عن تقديم أي عون للمجاهدين الفلسطينيين، أو من يناصرهم بالمال أو بغيره.

وهذا يفسر لنا التقصير الشديد من غالب حكام العرب في نصرة إخوانهم المجاهدين في فلسطين، خشية اتهامهم بالإرهاب!]


[هدف نتنياهو من تأليف كتاب: "استئصال الإرهاب"
وقد وضح نتنياهو هدفه من تأليف كتابه هذا، فقال:]

(إن هدفي الأول من هذا الكتاب هو توجيه اهتمام المواطنين في الغرب عامة، وفي دولة إسرائيل خاصة إلى طبيعة التحدي الإرهابي الجديد الذي يواجه الأنظمة الديمقراطية اليوم........واليوم نوجه نصيحة للرؤساء ولرؤساء الحكومات ولأعضاء الكونغرس ولأعضاء البرلمانات ممثلي الشعوب في المحافظة على أمنهم وتأمين مستقبلهم ضد الأخطار التي تهدده وعلى رأسها هذا الخطر المدمر"الإرهاب")." ص: 152-153"

[وحذر رئيس وزراء اليهود الأسبق"نيتانياهو" في كتابه "استئصال الإرهاب" الدول الغربية من الإرهاب، وبخاصة "أكبر دولة في العالم" فقال:]
(إلا أن ظهور الإرهاب وطغيانه على الساحة حتى في الدول المتقدمة شكل نوعاً من أنواع العنف المنظم ضد الدول الديمقراطية، فلم تستثن الهجمات الإرهابية في حقبة الستينيات دولةً غربيةً، حيث طالتها جميعاً؛ الواحدة تلو الأخرى، ومن بينها بريطانيا وإيطاليا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا واليابان والأرجنتين وإسرائيل، لتصل في النهاية إلى أكبر دولة في العالم، والقطب الأوحد بعد سقوط الاتحاد السوفيتي: الولايات المتحدة الأميركية...)

[نتنياهو يتعجب من تواني تلك الدول عن استئصال الإرهاب.
وتعجب نتنياهو من تواني الدول الغربية المتقدمة عسكريا واقتصاديا وسياسيا عن محاربة الإرهاب، فقال:]

(الغريب أن أياً من هذه الدول-رغم التقدم الاقتصادي والعسكري الهائل الذي وصلت إليه، وخصوصاً الولايات المتحدة الأميركية-لم تستطع تحصين نفسها ضد تلك الظاهرة العنيفة الإرهابية)."من كتابه: استئصال الإرهاب ص9"


[كل الناس عند الإرهابيين مجرمون! ويرى نتنياهو أن الإرهابيين يرون أن كل الناس مجرمون، لا فرق بين ضعيف وقوي وصغير وكبير، وذكر وأنثى، قال:]

(إن المنطلق الرئيسي لارتكاب هذه الممارسات الإرهابية يعتبر كل فرد في المجتمع-شيخا كان أو امرأة أو طفلا، أو حتى رضيعا، أو عاجزا-مجرما، وبالتالي فهو هدف لهذه العمليات، ومن ثم فلا أحد محصن ضده). "ص10-11"

[أمريكا هي القدوة في استئصال الإرهاب، ويرى نتنياهو أن أمريكا هي قدوة دول العالم في استئصال الإرهاب، قال]

(إن لم يتم قمع الإرهاب واستئصال شأفته هناك فقد لا يصبح هذا التحدي سهلا نسبيا في الصراع معه…ونجاح التجربة"تجربة الإرهاب" في دولة معينة-ولا سيما إذا كانت أكبر دولة في العالم-يغري بالمحاكاة في دول أخرى..)." ص13"


[سيقوى الإرهاب في أمريكا لضعف نشاطها في محاربته!
ويحرض نتنياهو أمريكا على محاربة الإرهاب، والتخلص من ضعفها أمامه وتقوم بنشاط فعال قبل أن تزيد بؤره وتتعمق، فقال:]

(إن بؤر الإرهاب في قلب أمريكا ما زالت ضعيفة، ولكن في ظل غياب نشاط فعال من جانب حكومة الولايات المتحدة ستكون هناك خطورة حقيقية تكمن في تزايد عمق البؤر وتوطيد دعائمها). "ص 19"
__________________
الأهدل
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م