مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 03-07-2002, 01:53 PM
الكثيري الكثيري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 193
إفتراضي شي من السيرة النبوية

نــــــــــــــــــشــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــأة الرســـــــــــــــــول
نسب الرسول (صلى الله عليه وسلم):
الرسول هو «محمد بن عبدالله بن عبدالمطـلب بن هاشم بن عبدمناف»،
يـتصـل نسبه بـإسمـاعيـل بن إبراهيم - عـليهمـا السـلام -. وكـان جده
«عـبدالمـطــلب» قد نذر وهو يعيد حفر بئر «زمزم» - بنـاءً عـلى رؤيـة
رآهــا - أنـه إن رزقـه الله بـعشـرة مـن الأولاد ليـذبـحن أحدهم قربـانًا
للآلهــة، فــلمـا تحقَّق له ذلك أراد أن يفـى بنذره، فضرب الأقداح عند
«الكـعبـة» كمـا كـانت عـادتهم عـلى أولاده جميعًا، ومن يخرج عـليه
السـهم يـكن هـو الذى ارتضته الآلهـة قربـانًا لهـا، فخرج السهم عـلى
«عبدالله» فعزم «عبدالمطلب» على ذبح ابنه.
ولمـا ذاع خبر «عبد المطـلب» مع ابنه فـى «مكـة» فزع أهـلها من هذا
الحـدث، وذهـبوا إليـه يـثنـونه عن أمره، فـلمَّا لم يجدوا منه استجـابـة
لرجـائهم، اقترحوا عـليه الذهـاب إلى عرَّافـة مشهورة؛ لعـلهم يجدون
عندها لهذه المشكلة حلاً، فوافقهم على ذلك.
فــلمـا ذهبوا إلى العرَّافـة وقصُّوا عـليهـا مـاحدث، اقترحت عـليهم أن
يـضربوا القداح عند آلهتهم، عـلى «عبدالله» وعـلى عشرة من الإبـل،
فـإن خرجت على «عبدالله» زادوا عشرة من الإبل، حتى ترضى الآلهة
وتخرج القداح عـلى الإبل، ففعل ذلك «عبدالمطلب»، حتى وصل العدد
إلى مائة، وعندئذٍ خرج السهم مشيرًا إلى الإبل، ففرح «عبدالمطلب»،
وفـرحت معه «مكـة»، ونحر الإبـل، وأطعم النـاس ابتهـاجًا بنجـاة ابنه
الحبيب من الذبح.
زواج عبدالله من #آمنة بنت وهب#:
بعد نجاة «عبدالله بن عبدالمطلب» من الذبح زوَّجه من «آمنة ابنة وهب
بن عبد مناف بن زُهرة».
وبعد أيـام من العرس خرج عبدالله فـى رحـلة تجـاريـة إلى «الشـام»،
فخرج مع قـافلة قرشية وباع واشترى، وفى عودته مر بيثرب؛ ليزور
أخوال أبيه من «بنـى النجار»، لكنه مرض فى أثناء زيارته، فلما بلغ
«عبدالمطـلب» خبر مرض ابنه، أرسـل على الفور أكبر أبنائه «الحارث
بن عبد المطلب» إلى «يثرب» ليعود بأخيه، لكن «عبدالله» تُوفِّى قبل
أن يـصـل أخوه إلى «يثرب»، فحزن «عبدالمطـلب» حزنًا شديدًا عـلى
موت ابنه «عبدالله» الذى لم يتجاوز الخامسة والعشرين من عمره، ولم
يمضِ على زواجه سوى شهور قليلة.
ولمــا خـفَّت مـوجــة الحزن عـلى آمنـة، بدأت تحس بجنين يتحرك فـى
أحشـائهـا، فتعـلَّق به أمـلُها، عسى أن يعوضها فقد زوجها الحبيب،
وأخبرت «عبدالمطـلب» بحمـلهـا، ففرح لذلك فرحًا شديدًا، وامتلأ قلبه
أملاً ورجاءً فى أن يأتى هذا الحمل بولد يعوضه عن ابنه الفقيد.
حادثة الفيل:
بـعد أن حـكم «أبرهـة» «اليمن» تمـلكته الغيرة من #الكعبـة المشرفـة#،
وأراد أن يـصرف العـرب عـن زيــارتهـا، فبنـى كنيسـة ضخمـة بـالغـة
الروعــة، تُسـمَّى «القُلَّيـس»، وســاق أهـل «اليمن» إلى التوجه إليهـا
والتعبد فيهـا، لكنه لم يفـلح فى ذلك، وزاد من غضبه أن أحد الأعراب
عبث بـالكنيسـة وقذَّرهـا، فـأقسم «أبرهـة» ليهدمن الكعبـة، ويطـأن
«مكـة»، وجهَّز لذلك جيشًا جرارًا، تصـاحبه الفيـلة، وفى مقدمتها فيل
عظيم، ذو شهرة خاصة عندهم.
وحينمـا عـلمت العرب بنيـة «أبرهـة» تصدَّوا له، لكنهم لم يفـلحوا فـى
وقف زحفه، حتـى إذا بـلغ جيش «أبرهـة» «المغمَّس» - وهو مكان بين
«الطـائف» و«مكـة»- سـاق إليه أموال «تهامة» من «قريش» وغيرها،
وكـان فيهـا مائتا بعير لعبد المطلب بن هاشم، فهمَّت «قريش» وقبائل
العـرب بقتـال «أبرهـة»، ولكنهم وجدوا أنفسهم لا طـاقـة لهم بحربه،
فتفرقوا عنه دون قتال.
أرسـل «أبرهـة» إلى «عبدالمطـلب» يُبـلغِه أنه لم يـأتِ لحربهم، وإنما
جاء لهدم البيت، فإن تركوه وما أراد فلا حاجة له فى دمائهم، فذهب
«عبدالمطـلب» إليه،فـلمـا دخـل نزل «أبرهـة» من سريره، وجلس على
البـسـاط، وأجـلس «عبدالمطـلب» إلى جـانبه، وأكرمه وأجـلَّه، فطـلب
«عبدالمطلب» منه أن يرد عليه إبله التى أخذوها، فقال «أبرهة»:
أعجبتنـى حين رأيتك، وزهدتُ فيك حين كلمتنى، تترك بيتًا هو دينك
ودين آبـائك، جئتُ لأهدمه، وتكـلمنـى فـى مـائتى بعير أصبتها لك ؟
فـقــال: «عـبدالمـطـلب»: إنـى رب الإبـل (أى صـاحبهـا) وإن للبيت ربًا
سيحميه. قال «أبرهة»: ما كان ليمتنع منى، فرد عليه «عبد المطلب»:
أنت وذاك، ثم رد «أبرهة» الإبل لعبد المطلب.
أمر «عبدالمطـلب» قريشًا بـالخروج من «مكـة»، والاحتماء فى شعاب
الجـبـال، وتوجه هو إلى بـاب «الكعبـة»، وتعـلَّق به مع نفر من قريش
يدعون الله ويستنصرونه، وانطلق جيش «أبرهة» نحو «مكة»، وحينما
اقـترب مـنهــا بـرك الفـيــل الأكـبر الذى يـتقدم الجيش رافضًا الدخول،
وتعبوا فـى إجباره على اقتحام «مكة»، وكانوا عندما يوجهونه إلى
جهة غير «مكة» ينهض ويهرول.
ثم شـاء الله أن يهـلك «أبرهـة» وجيشه، فـأرسـل عليهم جماعات من
الطـير، أخـذت تـرمـيهـم بـحجــارة، فقضت عـليهم جميعًا، وتسـاقطوا
كـأوراق الشجر الجـافة الممزَّقة، كما حكى ذلك القرآن الكريم: [ألم تر
كيف فعـل ربك بـأصحـاب الفيل ألم يجعل كيدهم فى تضليل وأرسل
عــليـهم طـيرًا أبــابـيـل ترميهم بحجـارةٍ من سجيـل فجعـلهم كعصف
مأكول ]. [سورة الفيل]. والسيرة بقية

آخر تعديل بواسطة الكثيري ، 03-07-2002 الساعة 01:54 PM.
  #2  
قديم 03-07-2002, 01:56 PM
الكثيري الكثيري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 193
إفتراضي

مولد النبى (صلى الله عليه وسلم):
وفــى يـوم الاثنين الموافق (12 من شهر ربيع الأول سنـة 570م) (عـام
الفـيــل) ولدت «آمـنـة» وليدهـا، يتـلألأ النور من وجهه الكريم، أكحـل
أدعج مختونًا، يرنو ببصره إلى الأفق، ويشير بسبـابته إلى السمـاء،
فـهرولت قــابــلتـه، وهــى «أم عبد الرحمن بن عوف» إلى جده «عبد
المـطــلب» تـزف إليـه البـشرى، وتـنقـل إليه ذلك الخبر السعيد، فكـاد
الرجل الوقور يطير من الفرحة،وفرح الهاشميون جميعًا، حتى إن عمه
«أبـالهب» أعتق الجـارية «ثويبة» التى أبلغته الخبر، وكانت أول من
أرضعت خير البشر.
سـمَّى «عـبدالمـطــلب» حـفيده «محمدًا»، وهو اسم لم يكن مـألوفًا أو
مـنتشرًا فـى بـلاد العرب، ولمـا سُئـل عن ذلك، قـال: رجوت أن يكون
محمودًا فى الأرض وفى السماء.
طفولته وصباه:
فـى اليوم السـابع لميلاد النبى (صلى الله عليه وسلم) أمر جده بجزور
فـنحـرت، وأقـام حفـلا دعـا إليه كبـار رجـالات «قريش» احتفـاءً بهذا
الوليد الكريم، وانتظرت «آمنة» المرضعات اللائى كن يأتين من البادية
إلى «مكـة»، ليـأخذن الأطفـال إلى ديـارهن لإرضـاعهم بأجر، وكانت
عــادة أشـراف «مـكــة» ألا تـرضـع الأم أطفـالهـا، مفضـلين أن تكون
المرضعـة من البـاديـة؛ لتـأخذ الطفـل معهـا، حيث يعيش فـى جو ملائم
لنموه، من سمـاء صـافية، وشمس مشرقة، وهواء نقى، وكانت هناك
قبائل مشهورة بهذا العمل مثل «بنى سعد».
وكــان محمد من نصيب واحدة منهن تُدعَى «حـليمـة السعديـة» لم تكن
تـدرى حـين أخـذتـه أنهـا أسعد المرضعـات جميعًا، فقد حـلَّت عـليهـا
الخيرات، وتوالت عـليهـا البركـات، بفضـل هذا الطفل الرضيع، فسمنت
أغنامها العجاف، وزادت ألبانها وبارك الله لها فى كل ما عندها.
مكث «محمد» عند «حـليمـة» عامين، وهو موضع عطفها ورعايتها، ثم
عــادت بـه إلى أمه، وألحت عـليهـا أن تدعه يعود معهـا، ليبقـى مدة
أخرى، فوافقت «آمنة» وعادت به «حليمة» إلى خيام أهلها.
حادث شق الصدر:
بقـى «محمد» عند «حـليمة السعدية» بعد عودتها ثلاثة أعوام أخرى،
حدثت له فـى آخرهـا حـادثـةُ شقِّ الصدر، ومـلخصها كما ترويها أوثق
مصـادر السيرة: أن «محمدًا» كـان يـلعب أو يرعى الغنم مع أترابه من
الأطفـال، خـلف مساكن «بنى سعد» فجاءه رجلان عليهما ثياب بيض،
فـأخذاه فـأضجعـاه عـلى الأرض، وشقا صدره وغسلاه، وأخرجا منه
شيئًا، ثم أعاداه كما كان.
ولمـا رأى الأطفـال مـا حدث، ذهب واحد منهم إلى «حـليمة» فأخبرها
بمـا رأى، فخرجت فزعـة هـى وزوجهـا «أبو كبشة» فوجدا «محمدًا»
ممتقعًا لونه، فسـألته «حليمة» عما حدث فأخبرها، فخشيت أن يكون
مـا حدث له مسٌ من الجن، وتخوفت عـاقبـة ذلك عـلى الطفل، فأعادته
إلى أمه، وقصت عليها ماحدث لطفلها.
موت آمنة بنت وهب:
لما بلغ «محمد» السادسة من عمره أخذته أمه فى رحلة إلى «يثرب»؛
ليـزور مـعهــا قـبر أبـيه، ويـرى أخوال جده «عبدالمطـلب» من «بنـى
النجار».
وفـى طريق العودة مرضت «آمنـة» واشتدَّ عليها المرض، وتُوفيت فى
مكـان يُسمـى «الأبواء» بين «مكـة» و«المدينـة». وهكذا شاءت إرادة
الله أن يفقد «محمد» أمه، وهو فى هذه السن الصغيرة، وهو أشد ما
يكون احتيـاجًا إليهـا، فتضاعف عليه اليتم، ولكن للهِ فى خلقهِ حِكم لا
يعـلمهـا إلا هو تعـالى، فإن كان «محمدٌ» قد حُرِمَ من أبويه. فإن الله
هو الذى سيتولى رعايته وتعليمه.
ضم «عبد المطـلب» حفيده «محمدًا» إلى كفـالته؛ لأن ابنه «عبدالله» لم
يـترك ثـروة كبيرة، وكـل مـا تركه كـان خمسـة من الإبـل، وبعضًا من
الأغنـام، و«أم أيمن» (بركـة) التـى أصبحت حـاضنـة «محمد» وراعيته
بعد فقد أمه، وقد عوضته كثيرًا عن حنان الأم.
لكن كفـالة «عبدالمطـلب» لمحمد لم تدم طويـلا، إذ استمرت عامين بعد
وفـاة «آمنـة»، كـان خـلالهمـا نعم الأب الحنون، فحزن «محمد» عـلى
فقده حزنًا شديدًا، وبكاه بكاءً مرا وهو يودعه إلى مثواه الأخير.
وبـعد وفــاة «عـبدالمـطــلب» انـتقــل «محمد» إلى كفـالة عمه «أبـى
طـالب»، ومع أنه لم يكن أكثر أعمـامه مـالا وأوسعهم ثراءً، بـل كان
أكـثرهـم أولادًا وأثـقــلهـم مــؤونــة؛ فـإنه كـان شديد العطف عـليه،
والرعاية له، فضمه إلى عياله، وكان يفضله عليهم فى كل شىء.
اشتغاله برعى الغنم:
لم يـرض «مـحمدٌ» أن يكون عـالة عـلى عمّه، وبخـاصـة أنه يرى ضيق
ذات يده، فـأراد أن يعمـل ليعول نفسه، ويكسب قوته، ويسـاعد عمه
إن أمكن ذلك، فـاشتغل برعى الأغنام، وهو عمل يناسب سنه، وهذه
كـانت حرفـة الأنبياء من قبله، لقول النبى (صلى الله عليه وسلم): «ما
من نبى إلا ورعى الغنم»، قيل: وأنت يا رسول الله ؟ قال: «وأنا».
رحلته الأولى إلى الشام:
وجـد «مـحمـد» فـى عمه «أبـى طـالب» عطفًا وحنـانًا عوَّضه عن فقد
جـدِّه، فـكـان يـؤثره عـلى أولاده، ولا يكـاد يردُّ له طـلبًا، فـلمـا رغب
«محمد» فـى أن يصحب عمه فى رحلة إلى «الشام»، أجابه إلى ذلك،
رغـم أنه كـان يخشـى عـليه من طول الطريق، ومشقـة السفر، وهو لم
يزل غلامًا صغيرًا لم يتجاوز الثانية عشرة من عمره.
انطـلق «محمد» مع عمه فى تلك الرحلة إلى «الشام»، وهناك حدثت له
قـصــة عـجيـبـة لفتت أنظـار القـافـلة كـلهـا، لكنهم لم يستطيعوا لهـا
تـفسـيرًا، وذلك أن راهـبًا نـصرانيـا، يدعـى «بحيرا» كـان يتعبَّد فـى
صومعته فـى بـاديـة «الشـام»، عـلى طريق القوافـل، ولم يكن يحفـل
بـأحدٍ يمرُّ عـليه، لكنه فى هذه المرة نزل من صومعته لما رأى القافلة
القـرشـيـة وذهب إليهم، ودعـاهم إلى طعـام، وطـلب منهم أن يحضروا
جميعًا ولا يتركوا أحدًا يتخلف.
ولمـا حضر «محمد» مع القوم سـأل الراهبُ «أبا طالب»: من يكون منك
هذا الغـلام ؟ فقـال: ابنـى، فقـال له: مـا ينبغـى لهذا الغلام أن يكون
أبوه حيـا، فقـال: ابن أخـى، قـال: صدقت. ثم رأى خاتم النبوة على
كتف النبى (صلى الله عليه وسلم)، وقال لأبى طالب: ارجع بابن أخيك
هذا فسوف يكون له شـأن عظيم، واحذر عـليه اليهود، فلو عرفوا منه
الذى أعرف ليمسنه منهم شر.
وقعت كـلمـات الراهب من «أبـى طـالب» موقعًا جميـلا، فشكر الراهب
على هذه النصيحة الغالية التى لا تصدر إلا عن رجلٍ صالح، وعاد بابن
أخيه إلى «مكة». ولسيرة بقية
  #3  
قديم 04-07-2002, 03:13 AM
سلوى سلوى غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 1,873
إفتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ....اللهم أرزقنا شفاعته

جزاك الله الجنه اخي في الله الكثيري وجعل ماكتبته في موازين حسناتك......


-------------------------------------------
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

http://www.albrhan.com/arabic/video/najm_hwa.rm
__________________
قال أبو زرعة الرازي :-
اذا رأيت الرجل ينتقص احداً من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعلم أنه زنديق ,لأن مؤدى قوله إلى إبطال القرآن والسنه


اللهم ارضى عن أبو بكر الصديق وعمر الفاروق وعثمان ذو النورين وعلي العابد المجاهد .

(اللهم أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم وأستغفرك لما لا أعلم )


ما آن للسرداب أن يلد الذي
كلمتموه بجهلكم ما آنا

فعلى عقولكم العفاء فإنكم
ثلثتم العنقاء والغيلانا


يامنزل الآيات والقرآن
بيني وبينك حرمةالقرآن
اشرح به صدري لمعرفة الهدى
واعصم به قلبي من الشيطان






 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م