بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يزخر أدبنا العربي بالكثير من الكتب الأمهات في الشعر والنثر كثير منها شك في نسبتها إلى مؤلفيها المنسوبة إليهم .
ولكن من الغريب أن نسمع أحداً من المتأخرين ينسب أحد الكتب القديمة إلى نفسه ويدعي بأنها له قد يكون هذا ضرباً من الخيال ولكن هذا واقع ولمن شاء فليقراء كتب الحازمي التي تنشرها داره وليبحث في مادتها وليقراء فترة الأدب المملوكي وسيشاهد العجب
وبذات كتاب
الفرج بعد الشدة والضيقةأو
الفرج بعد الضيق والشدة كذا أضن أسمه
شيء غريب أليس كذالك.......