مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #5  
قديم 12-03-2007, 05:06 PM
الطاوس الطاوس غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 1,090
Post

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


واقول انا على رسلك

وهل الدعاء بإطالة العمر يعتبر احتفالا بالميلاد

وعندما يلجأون إلى الله ويدعون بأن يطل الله عمرة فيه توجه بالصلاة لغير الله


اعذريني اختي أو أخي أو بوث توجد كلمة في صدري تأبى إلا أن تخرج


وهي

الحمد لله الذي من علينا بالعقول حتى إذا ما سمعنا وقرأنا كلاما مثل هذا

الكلام وتدليس مثل هذا التدليس نقول إنها لا تعمى الابصار ولكن تعمي القلوب التي في الصدور


ينقل من حينه لموضوع رضا للمواضيع التافه
أخلعي هذها النظرات السوداء فهي ليست لك ولن تزيدك إلا بشاعة !!
وتاملي جيدآ بدون تكليف
"أتم بن لادن عامه الخمسين ...

وقال المتحدث باسم طالبان الملا حياة الله خان لرويترز: «انه حي. أنا واثق مائة بالمائة»، مضيفا أن زعماء كبارا على اتصال بابن لادن، الامر الذي يرسخ الاعتقاد الشائع بأنه يختبئ قرب المنطقة الحدودية بين باكستان وأفغانستان. وذكر خان، أن مقاتلي طالبان ابتهلوا من أجل بن لادن، في معسكرات بأفغانستان احتفالا بعيد ميلاده، يوم العاشر من مارس (اذار) 1957 في مدينة جدة السعودية.
وقال خان، خلال مكالمة هاتفية عبر الاقمار الصناعية، من مكان مجهول: «دعونا أن يطيل الله في عمره حتى 200 عاما». وأضاف عندما استيقظنا اليوم صلينا صلاة جماعة من أجله، لانه مجاهد عظيم. وكان أحدث شريط فيديو لابن لادن قد صدر في أواخر عام 2004، أما الشرائط التي ظهرت بعد ذلك فكانت لقطات قديمة. كما صدر نحو ستة شرائط صوتية في النصف الاول من عام 2006."
__________________
وأئمة أهل البدع أضر على الأمة من أهل الذنوب، ولهذا أمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل الخوارج، ونهى عن قتال الولاة الظلمةابن تيمية
واعلموا أن هذا العلم دين، فانظروا ما تصنعون، وعمن تأخذون، وبمن تقتدون، ومن على دينكم تأمنون؛ فإن أهل البدع كلهم مبطلون، أفّاكون، آثمون. الإمام الاوزاعي
ومن كان محسنًا للظن بهم، وادعى أنه لم يعرف حالهم، عُرِّف حالهم، فإن لم يباينهم، ويظهر لهم الإنكار، وإلا أُلْحق بهم، وجُعل منهم. ابن تيمية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م