مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-06-2006, 05:56 PM
قناص الجزيره قناص الجزيره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة محمد
المشاركات: 254
إفتراضي معبد براثا ... وحكايته

معبد براثا ... وحكايته
حسينية براثا ... وحكايتها
كنيسة براثا ... وحكايتها
سمها
كما
تشاء
:::::::::

قبل قليل كنت أتصفح تاريخ ابن كثير (البداية والنهاية) فاستوقفتني هذه الفقرة التي تتحدث عن حسينية (براثا) الذي تم استهدافه قبل فترة وأثار اللغط والجدل .. فإذا بهذه الفقرة تكشف أن ما حدث لم يكن الاستهداف الأول لهذا الوكر! .. وإنما سبق الزرقاوي به زرقاويون آخرون !! ... يقول ابن كثير في الجزء 11 صفحة 254:

"ِثم دخلت سنة أربع وخمسين وثلثمائة في عاشر المحرم منها عملت الشيعة مآتمهم وبدعتهم على ما تقدم قبل وغلقت الأسواق وعلقت المسوح وخرجت النساء سافرات ناشرات شعورهن ينحن ويلطمن وجوههن في الأسواق والأزقة على الحسين وهذا تكلف لا حاجة إليه في الإسلام ولو كان هذا أمرا محمودا لفعله خير القرون وصدر هذه الأمة وخيرتها وهم أولى به
( لو كانوا خيرا ما سبقونا اليه )
وأهل السنة والجماعه يقتدون ولا يبتدعون ثم تسلطت أهل السنة على الروافض فكبسوا مسجدهم "معبدهم " مسجد "حسينية" براثا الذي هو عش الروافض
وقتلوا بعض من كان فيه من القوم"
انتهى!


مسجد براثا الرافضي .. الذي تسمعون عنه بين فترة وأخرى في أخبار العراق

والذي يقوم أهل الجهاد نصرهم الله بين وقت و آخر بعملية إستشهادية تستهدف عبدة الطاغوت فيه

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F...6C54C5B4A2.htm

إليكم حكايته


عش الرافضة

البداية والنهاية [ جزء 11 - صفحة 254 ]

ثم دخلت سنة أربع وخمسين وثلثمائة
كما ذكرنا آنفا

أول تعطيل لصلاة الجمعة

البداية والنهاية [ جزء 11 - صفحة 312 ]

ثم دخلت سنة ثلاث وثمانين وثلثمائة

فيها أمر القادر بالله بعمارة مسجد الحربية وكسوته وأن يجري مجرى الجوامع في الخطب وغيرهما وذلك بعد أن استفتى العلماء في جواز ذلك قال الخطيب البغدادي أدركت الجمعة تقام ببغداد في مسجد المدينة ومسجد الرصافة ومسجد دار الخلافة ومسجد براثا ومسجد قطيعة أم جعفر ومسجد الحربية قال ولم يزل الأمر على هذا إلى سنة إحدى وخمسين وأربعمائة
فتعطلت في مسجد براثا

ضرب إمام مسلم
البداية والنهاية [ جزء 12 - صفحة 26 ]

ثم دخلت سنة عشرين وأربعمائة

وفي يوم الإثنين غرة ذي القعدة جمعوا أيضا كلهم وقرئ عليهم كتاب آخر طويل يتضمن بيان السنة والرد على أهل البدع ومناظرة بشر المريسي والكتاني أيضا والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وفضل الصحابة وذكر فضائل أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما ولم يفرغوا منه إلا بعد العتمة وأخذت خطوطهم بموافقة ماسمعوه وعزل خطباء الشيعة وولي خطباء السنة ولله الحمد والمنة على ذلك وغيره وجرت فتنة بمسجد براثا وضربوا الخطيب السني بالآجر حتى كسروا أنفه وخلعوا كتفهه فانتصر لهم الخليفة وأهان الشيعة وأذلهم حتى جاؤا يعتذرون مما صنعوا وأن ذلك إنما تعاطاه السفهاء منهم

مكان للتجمع و الشتم

المنتظم [ جزء 6 - صفحة 195 ]

ثم دخلت سنة ثلاث عشرة وثلثمائة

ولم يزل ابو القاسم الخاتانى فى ايام وزارته يبحث عمن يدعى عليه من اهل بغداد انه يكاتب القرمطى ويتدين بدين الاسماعيلية الى ان تظاهرت عنده الاخبار بأن رجلا يعرف بالكعكى ينزل فى الجانب الغربى رئيس للرافضة وانه من الدعاة الى مذهب القرامطة فتقدم الى نازوك بالقبض عليه فمضى ليقبض عليه فتسلق من الحيطان وهرب ووقع برجل فى داره كان خليفته ووجد فى الدار رجالا يجرون مجرى المتعلمين فضرب الرجل ثلثمائة سوط وشهره على جمل ونودى عليه هذا جزاء من يشتم ابا بكر وعمر وحبس الباقين وعرف المقتدر أن
الرافضة تجتمع فى مسجد براثا فتشتم الصحابة
فوجه نازوك للقبض على من فيه وكان ذلك فى يوم الجمعة لست بقين من صفر فوجدوا فيه ثلاثين انسانا يصلون وقت الجمعة ويعلنون البراءة ممن يأتم بالمقتدر فقبض عليهم وفتشوا فوجدوا معهم خواتيم من طين ابيض يختمها لهم الكعكى عليها محمد بن اسماعيل الامام المهدى ولى الله فأخذوا وحبسوا وتجرد الخاقانى لهدم مسجد براثا واحضر رقعة فيها فتوى من الفقهاء انه مسجد ضرار وكفر وتفريق بين المؤمنين وذكر انه ان لم يهدم كان مأوى الدعاء والقرامطة فأمر المقتدر بهدمه فهدمه نازوك وامر الخاقاني بتصييره مقبرة فدفن فيه عدة من الموتى واحرق باقيه


الحاكم الجاهل

المنتظم [ جزء 6 - صفحة 317 ]

وفى يوم الجمعة لاثنتى عشرة ليلة خلت من جمادى الاولى فرغ من المسجد براثا وجمع فيه الجمعة
اخبرنا عبد الرحمن بن محمد القزاز اخبرنا احمد بن على بن ثابت قال كان فى الموضع المعروف ببراثا مسجد يجتمع فيه قوم ممن ينسب الى التشبع يقصدونه للصلاة والجلوس فرفع الى المقتدر بالله ان الرافضة يجتمعون فى ذلك المسجد لسب الصحابة والخروج عن الطاعة فأمر بكبسه يوم الجمعة وقت الصلاة فكبس وأخذ من وجد فيه فعوقبوا وحبسوا حبسا طويلا وهدم المسجد حتى سوى بالارض وعفى رسمه ووصل بالمقبره التى تليه ومكث خرابا الى سنة ثمان وعشرين وثلثمائة
فامر الامير بحكم باعادة بنائه وتوسيعه واحكامه فبنى بالآجر والجص وسقف بالساج المنقوش ووسع فيه ببعض ما يليه مما ابتيع له من املاك الناس وكتب فى صدره اسم الراضى بالله وكان الناس ينتابونه للصلاة فيه والتبرك ثم امر المتقى بالله بعد بنصب منبر فيه كان فى مدينة المنصور معطلا مخبوءا فى خزانة المسجد عليه اسم هارون الرشيد فنصب فى قبلة المسجد
وتقدم الى احمد بن الفضل ابن عبد الملك الهاشمى وكان الامام فى جامع الرصافة بالخروج اليه والصلاة بالناس فيه الجمعة فخرج وخرج الناس من جانبى مدينة السلام حتى حضروا هذا المسجد وكثر الجمع وحضر صاحب الشرطة فاقيمت صلاة الجمعة فيه لثنتى عشرة ليلة خلت من جمادى الاولى سنة تسع وعشرين وثلثمائة وتوالت صلاة الجمعة فيه ثم تعطلت الصلاة فيه بعد الخمسين واربعمائة



الحاكم العاقل

تاريخ الإسلام [ جزء 1 - صفحة 2973 ]

وكان يخطب بجامع براثا شيعي فيظهر شعارهم . فتقدم إلى أبي منصور بن تمام الخطيب ليخطب ببراثا ويظهر السنة . فخطب وقصر عما كان يفعله من قبله في ذكر علي رضي الله عنه فرموه بالآجر فنزل ووقف المشايخ دونه حتى أسرع في الصلاة . فتألم الخليفة وغاظه ذلك وطلب الشريف المرتضى وأبا الحسن الزيني وأمر بمكاتبة السلطان والوزير أبي علي بن ماكولا
كتاب الخليفة إلى السلطان عن خطبة الشيعي : وكان فيما كتب : " إذا بلغ الأمر أطال الله بقاءه صاحب الجيش إلى الجرأة على الدين وسياسة الدولة والمملكة ثبتها الله من الرعاع والأوباش فلا صبر دون المبالغة بما توجبه الحمية وقد بلغه ما جرى في يوم الجمعة الماضية في مسجد براثا الذي يجمع الكفرة الزنادقة ومن قد تبرأ الله منه فصار أشبه شيء بمسجد الضرار . وذلك أن خطيبا كان فيه يجري إلى ما يخرج به عند الزندقة والدعوى لعلي بن أبي طالب عليه السلام بما لو كان حيا لقد قابله . وقد فعل ذلك في الغواة أمثال هؤلاء الغثاء الذين يدعون الله ما تكاد السموات ينفطرون منه . فإنه كان في بعض ما يورده هذا الخطيب قبحه الله يقول بعد الصلاة على الرسول : وعلى أخيه أمير المؤمنين علي بن أبي طالب مكلم الجمجمة ومحي الأموات البشري الإلهي مكلم أصحاب الكهف إلى غير ذلك من الغلو فأنفذ الخطيب أبو تمام فأقام الخطبة فجاءه الآجر كالمطر فخلع كتفه وكسر كتفه وأدمى وجهه وأسيط دمه لولا أربعة من الأتراك فاجتهدوا وحموه وإلا كان هلك . وهذه هجمة على دين الله وفتك في شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم والضرورة ماسة إلى الإنتقام . " إمتناع الخطبة في جامع براثا : ونزل على الخطيب ثلاثون بالمشاعل فانتهبوا داره وأغروا حريمه فخاف الوزير والأمراء من فتنة تتولد فلم يخطب أحد ببراثا في الجمعة الآتية


كذبهم وتزويرهم في كتب أهل السنة

تاريخ بغداد [ جزء 8 - صفحة 16 ]
الحسين بن أحمد بن محمد بن حبيب أبو عبد الله البزار يعرف بابن القادسي سمعته في جامع المدينة يقول حدثنا أحمد بن جعفر بن حمدان بن مالك إملاء حدثنا محمد بن يونس بن موسى حدثنا أيوب بن عمر أبو سلمة الغفاري حدثنا يزيد بن عبد الملك النوفلي عن زيد بن أسلم عن أبيه عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأى أحدكم امرأة حسناء فأعجبته فليأت أهله فان البضع واحد ومعها مثل الذي معها وكان قد مكث يملي في جامع المنصور مدة عن بن مالك ومحمد بن إسماعيل الوراق وأبي بكر بن شاذان وأبي الفضل الزهري وأبي الفضل الشيباني فحضرته يوم جمعة بعد الإملاء وطالبته بأن يريني أصوله فدفع الي عن بن شاذان وغيره أصولا كان سماعه فيها صحيحا ولم يدفع الي عن بن مالك شيئا فقلت له أرني أصلك عن بن مالك فقال أنا لا يشك في سماعي من بن مالك اسمعني منه خالي هبة الله بن سلامة المفسر المسند كله فقلت له لا تروين ها هنا شيئا الا بعد أن تحضر أصولك وتوقف عليها أصحاب الحديث فانقطع عن حضور الجامع بعد هذا القول ومضى إلى مسجد براثا فأملى فيه وكانت الرافضة تجتمع هناك وقال لهم
قد منعني النواصب أن أروي في جامع المنصور فضائل أهل البيت ثم جلس في مسجد الشرقية واجتمعت إليه الرافضة ولهم إذ ذاك قوة وكلمتهم ظاهرة فأملى عليهم العجائب من الأحاديث الموضوعة في الطعن على السلف
وقال لي يحيى بن الحسين العلوي أخرج الي بن القادسي أجزاء كثيرة عن بن مالك فلم أر في شيء منها له سماعا صحيحا الا في جزء واحد قال وكانت أجزاء عتق وقد غير أول كل جزء منها وكتب بخط طري وأثبت فيه سماعه وكان بن القادسي قد حكى عنه أنه روى للشيعة أحاديث عن بن الجعابي حدثني أبو الفضل أحمد بن الحسين بن خيرون قال اجتمعت مع بن القادسي وقلت له ويحك بلغنا أنك حدثت عن بن الجعابي فمتى سمعت منه فقال ما سمعت منه شيئا ولكني رأيته قال فقلت له في أي سنة ولدت فقال في سنة ست وخمسين وثلاثمائة فقلت إن بن الجعابي مات في سنة خمس وخمسين قبل أن تولد بسنة فقال لا أدري كيف هذا الا أن خالي أراني شيخا في سكة بباب البصرة وقال لي هذا بن الجعابي وذلك في سنة اثنتين وستين وثلاثمائة فلعله كان رجلا آخر مات بن القادسي في يوم الأحد الرابع عشر من ذي القعدة سنة سبع وأربعين وأربعمائة
__________________


__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة
  #2  
قديم 19-06-2006, 07:02 PM
بايعها بحوريه بايعها بحوريه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة العرب
المشاركات: 98
إفتراضي

بارك الله فيك أخي
قناص الجزيره
..

أتمنى أن أعرف موقف علماء السوء وفقهاء التسول من المحسوبين على أهل السنة مما نراه في كتب تراثنا كالفقرة المذكورة أعلاه ؟!

هل أدان علماء ذاك الزمان تلك الحوادث كما يفعل علماء اليوم ؟!!

هل سمعتم أن أحداً من معاصري ابن كثير وصفه بأنه يحرض على الفتنة الطائفية والحرب الأهلية وأنه غير مدرك للمصالح والمفاسد ؟!!

__________________


  #3  
قديم 21-06-2006, 07:49 PM
قناص الجزيره قناص الجزيره غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: جزيرة محمد
المشاركات: 254
إفتراضي


إقتباس:
بايعها بحوريه
ـــــــــــــ
أتمنى أن أعرف موقف علماء السوء وفقهاء التسول من المحسوبين على أهل السنة مما نراه في كتب تراثنا كالفقرة المذكورة أعلاه ؟!

هل أدان علماء ذاك الزمان تلك الحوادث كما يفعل علماء اليوم ؟!!

هل سمعتم أن أحداً من معاصري ابن كثير وصفه بأنه يحرض على الفتنة الطائفية والحرب الأهلية وأنه غير مدرك للمصالح والمفاسد ؟!!




بارك الله بكم يا اتباع السلف
طبعاً أخي الحبيب ..

كان في ارهابين وووهابيه وزرقاوين وقاعده بزمن ابن كثير ماشاء الله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هم موجودون أيضا من قبل ذلك من عهد محمد صلى الله عليه و سلّم الذي سنّ لهم هدم مساجد الضرار على رؤوس المنافقين عملاء الصليبيين

...
و سيستمر وجودهم إلى قيام الساعة ..
و لا تختلف إلا المسميات و لا يضرهم ذلك شيئاً
نشتي نشوف قصة نحر كمان عشان يرتاح عملائنا المكرشين الاعزاء

وعندها سيستنكروا على ابن كثير

( دينا مش كده امال ازاي ..........دينا حلووو اوي اوي ......... )

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه


إقتباس:

ثم دخلت سنة ثلاث وأربعين وأربعمائة في صفر منها وقع الحرب بين الروافض والسنة فقتل من الفريقين خلق كثير وذلك أن الروافض نصبوا أبراجا وكتبوا عيها بالذهب محمد وعلي خير البشر فمن رضي فقد شكر ومن أبى فقد كفر فأنكرت السنة إقران علي مع محمد ( ص ) في هذا فنشبت الحرب بينهم واستمرالقتال بينهم إلى ربيع الأول فقتل رجل هاشمي فدفن عند الإمام أحمد ورجع السنة من دفنه فنهبوا مشهد موسى بن جعفر وأحرقوا ضريح موسى ومحمد الجواد وقبور بنى بوية وقبور من هناك من الوزراء وأحرق قبر جعفر بن المنصور ومحمد الأمين وأمه زبيدة وقبور كثيرة جدا وانتشرت الفتنة وتجاوزوا الحدود وقد قابلهم أولئك الرافضة أيضا بمفاسد كثيرة وبعثروا قبورا قديمة واحرقوا من فيها من الصالحين حتى هموا بقبر الإمام أحمد فمنعهم النقيب وخاف من غائلة لك
وتسلط على الرافضة عيار يقال له القطيعي وكان يتبع رؤسهم وكبارهم فيقتلهم جهارا وغيلة وعظمت المحنة بسببه جدا ولم يقدر عليه أحد وكان في غاية الشجاعة والبأس والمكر".

وخذ هذه من سنة تالية:

"وفي ذي القعدة منها تجددت الحرب بين أهل السنة والروافض وأحرقوا أماكن كثيرة وقتل من الفريقين خلائق وكتبوا على مساجدهم محمد وعلي خير البشر وأذنوا بحي على خير العمل واستمرت الحرب بينهم
وتسلط القطيعي العيار على الروافض بحيث كان لا يقر لهم معه قرار".



يبدو أن هذا القطيعي كان
زرقاوي ذلك الزمان


__________________
تقبّل الله منك بيعك يا أبا مصعب، وألحقك بقوافل الشهداء والصالحين، طبتَ حيّا ًوميتاً، وجزاك الله عنا خير الجزاء، كم رأينا من ملك ورئيس أتبع المسلمون تراب قبره لعنات ودعوات بكل عذاب وعقاب ، وكان أخف الناس عليه من ترحم على موتى المسلمين يوري بكلماته ويتجنب بلعنه والدعاء عليه : ذكر ميت بسوء خوف المسائلة
  #4  
قديم 22-06-2006, 05:19 AM
قناص بغداد قناص بغداد غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 740
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة قناص الجزيره



بارك الله بكم يا اتباع السلف
طبعاً أخي الحبيب ..

كان في ارهابين وووهابيه وزرقاوين وقاعده بزمن ابن كثير ماشاء الله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هم موجودون أيضا من قبل ذلك من عهد محمد صلى الله عليه و سلّم الذي سنّ لهم هدم مساجد الضرار على رؤوس المنافقين عملاء الصليبيين

...
و سيستمر وجودهم إلى قيام الساعة ..
و لا تختلف إلا المسميات و لا يضرهم ذلك شيئاً
نشتي نشوف قصة نحر كمان عشان يرتاح عملائنا المكرشين الاعزاء

وعندها سيستنكروا على ابن كثير

( دينا مش كده امال ازاي ..........دينا حلووو اوي اوي ......... )

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه




يبدو أن هذا القطيعي كان
زرقاوي ذلك الزمان



ايه خذ راحتك الجامية مو فاضين لك يتابعون كأس العالم
__________________




لله در الفضيل بن عياض حيث يقول : لا تستوحش من الحق لقلة السالكين ، ولا تغتر بالباطل لكثرة الهالكين . وأحسن منه قوله تعالى : ( ولقد صــدق عليهم إبليس ظنه فاتبعوه إلا فريقاً مـن المؤمنين)
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م