قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم .
صدق الله مولانا العظيم وبلغ رسوله الكريم ونحن علي ذلك من الشاهدين .
الصدر يمتلأ بمحبته والذات تتبع سنته وشرعه ودينه وجزاه الله عنا وعن الإسلام والمسلمين خيرا لأنه هو الذي دلنا علي الله تعالي .
ومن يطع الله والرسول فإولئك مع الذين أنعم الله عليهم من النبييين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا وهذا ماقصدته = وعندكم كل الفتوح وبابكم لن يوصفا .
بطاعة العبد لله تعالي ولاتباعه سنة الرسول الكريم وهديه يأتي الإنعام والفتوح الإلهي .
__________________
السيد عبد الرازق
|