ظننت نفسي مازلت في رمضان و انا ارى الاعلانات الاشهارية عن بطاقات رمضان الخيمية ......انه التسيب بعينه لا يكفي موات الخيمة و هجران الاعضاء لها لنرى حتى الادارة هجرت مسؤليتها و تركت الامور تسير بدون ربان و لا قبطان
في الحوار و في غير الحوار .... ربما هي نهاية الخيمة بيت العرب الاول.
...هذه حتمية فالخيمة المنصوبة لم يعد لها وجود الا عند القذافي المهرول لسيديه بوش و شارون هذه الايام ... الخيمة تحتضر و عن قريب سنسمع خبر نعيه فلا تستعجلوا ......ليس هناك غرفة استعجالات لاغاثة المريض .....؟؟؟
و لتتواصل الكوابيس