مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 22-09-2005, 04:19 PM
noureddinekh noureddinekh غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: europe
المشاركات: 855
إفتراضي يهود الفلاشا.. إضراب من أجل إسرائيل

يهود الفلاشا.. إضراب من أجل إسرائيل

بسيوني الوكيل- إسلام أون لاين.نت/ 22-9-2005


يهود أثيوبيون

يضرب المئات من أبناء الجالية اليهودية في أثيوبيا (الفلاشا) عن الطعام في معسكر بإحدى ضواحي أديس أبابا منذ الثلاثاء 20-9-2005 في محاولة للفت الانتباه لمطالبتهم بالانتقال إلى إسرائيل.

ونقلت صحيفة الإندبندنت البريطانية الخميس 22-9-2005 عن جيتنيت مينجيشا قائد إحدى المجموعات المضربة عن الطعام قوله: "لقد عشنا كل هذه السنوات في أثيوبيا على أمل الانتقال قريبا إلى الأرض المقدسة. إسرائيل هي وطننا. لقد أبعدنا عنها لمدة 2000 عام".

وفي خطاب للحكومة الإسرائيلية قدم المضربون شكوى تقول: "نحن عانينا طوال السنوات الثمانية الماضية من مجاعة خطيرة وحرمان"، في إشارة إلى رغبتهم أن تقوم الحكومة الإسرائيلية بتسريع عملية نقلهم إلى إسرائيل.

ورغم أن الحكومة الإسرائيلية وعدت بتنظيم نقلهم بحلول عام 2007 فإن المئات من الجالية اليهودية التي يبلغ عدد أفرادها نحو 20 ألفا قالوا إنهم سوف يصلون وسيمتنعون عن الطعام لمدة 3 أيام للفت الانتباه إلى مشكلتهم.

وفي عام 1972 قال كبير حاخامات إسرائيل: "إن أصول الفلاشا في أثيوبيا أصول يهودية ويجب أن يعودوا إلى إسرائيل في إطار قانون العودة للوطن". ويصر الكثيرون على أنهم أقارب أو خدام لليهود الأثيوبيين الذين انتقلوا بالفعل إلى إسرائيل.

وينحدر معظم المشاركين في الإضراب من صلب يهود تحولوا إلى المسيحية لعدة أجيال مضت، لكنهم يقولون إن أجدادهم أجبروا على ذلك وإنهم لم ينقطعوا عن العبادات اليهودية، حسب الصحيفة.

تفرقة عنصرية


رئيس الوزراء الإسرائيلي إريل شارون

وبرغم لهفة المضربين في أثيوبيا على الانتقال إلى إسرائيل يشكو اليهود الأثيوبيون الذين نقلوا إلى إسرائيل سابقا من التفرقة العنصرية والتمييز العرقي؛ حيث قضوا فترة أطول في المعسكرات المؤقتة من اليهود البيض البشرة قبل أن يتم نقلهم إلى أماكن سكنهم الدائمة، وكذلك اشتكت وزارة الهجرة أن الخزينة لم تؤمن مبالغ كافية من أجل توزيع اليهود الأثيوبيين على مناطق مختلفة بدلا من حصرهم في الأماكن الأكثر فقرا.

وفي يناير 2005 قرر رئيس الوزراء الإسرائيلي إريل شارون أنه يمكن نقل ما يزيد عن 20 ألفا من يهود الفلاشا إلى إسرائيل على أساس إنساني بحلول عام 2007، لكن الخطة تأخرت بسبب عقبات بيروقراطية ودبلوماسية.

إلا أن حل مشكلة المضربين رهن باتفاقية تعقد بين الحكومة الأثيوبية وإسرائيل؛ فرئيس الوزراء الإسرائيلي شارون لا يريد أن يكرر الطريقة التي نقل بها اليهود الأثيوبيون جوا، كما أن الحكومة الأثيوبية تطالب بمنح أولئك الذين لا تعترف الحكومة الإسرائيلية بيهوديتهم تعويضات، حيث فحصت وزارة الداخلية أهلية 10% فقط من المتقدمين بطلبات انتقال منذ بداية شهر سبتمبر 2005.

يتظاهرون باليهودية

وتعتقد السلطات الإسرائيلية أن الكثيرين في أثيوبيا يتظاهرون باليهودية ليحققوا منافع اقتصادية من خلال الانتقال إلى إسرائيل.

كما تحوي قصة اليهود الأثيوبيين خليطا من الأسطورة القديمة وقوانين الهجرة الحديثة، بالإضافة إلى الشكوى من التمييز العنصري؛ حيث يدعي يهود الفلاشا انحدارهم من نسل الملك سليمان وملكة سبأ، كما تعرف هذه الجالية أيضا بيهود الفلاشا التي كانت تقيم في مرتفعات أثيوبيا الشمالية وانتقلت إلى معسكرات في العاصمة أديس أبابا في انتظار "العودة" لإسرائيل.

ومنذ عام 1977 إلى 1985 هرب ما يزيد عن 17 ألفا من اليهود الأثيوبيين إلى إسرائيل رغم رفض نظام ديرج، وهو "لجنة التنسيق بين القوات المسلحة وحرس الحدود والشرطة" التي تولت الحكم في أثيوبيا من عام 1974 وانهارت في 1991.

وبعد انهيار نظام ديرج نظمت إسرائيل "عملية سليمان"، وهي عبارة عن جسر جوي لنقل ما يمكن نقله من اليهود الأثيوبيين. ويوجد الآن في إسرائيل ما يقدر بـ 80 ألف يهودي أثيوبي في إسرائيل.

وقد أدى تردي الأوضاع الأمنية داخل إسرائيل نتيجة استمرار عمليات المقاومة الفلسطينية والأزمة الاقتصادية التي تشهدها إلى هبوط في معدلات الهجرة إلى إسرائيل بشكل غير مسبوق في عام 2003، وبصورة أقل من المستهدف رسميا؛ حيث تدنت بصورة إجمالية بنسبة 31% مقارنة بالعام 2002، بحسب مصادر إسرائيلية معنية بملف الهجرة.

وكان مايكل ياكيليفيتش الناطق باسم الوكالة اليهودية (الهيئة شبه الحكومية المكلفة بهجرة اليهود الذين يحملون جنسيات دول العالم الأخرى إلى إسرائيل) قد قال لوكالة الأنباء الفرنسية في ديسمبر 2003: إن نحو 24 ألف مهاجر نصفهم من دول الاتحاد السوفيتي سابقا هم المصدر الأساسي للمهاجرين اليهود منذ مطلع عقد التسعينيات، وصلوا إسرائيل عام 2003.

وأشار إلى أن هذه الأرقام تعتبر أدنى بأربعة أضعاف من 100 ألف مهاجر سنويا كان يتطلع إليهم شارون خلال السنوات العشر المقبلة.

وألمح ياكيليفيتش إلى أنه بانخفاض الهجرة اليهودية سيصبح فلسطينيو 48 وفلسطينيو الأراضي المحتلة عام 1967 أغلبية في أقل من 10 سنوات، وفق التوقعات الديموغرافية.
  #2  
قديم 22-09-2005, 04:33 PM
noureddinekh noureddinekh غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: europe
المشاركات: 855
إفتراضي

على المياشر وامام اعين العالم يرحل الاثيوبيون الى ارض فلسطين الحبيبة باسم الديانة اليهودية
مقابل هذا ينفى خيرة ابناء الوطن الحبيب المسلمين اصحاب الحق الشرعي الى شتى بقاع العالم
ولااحد يصرخ من من يتسمون باسم الاسلام وانهم حماته
بل يعقدون الصفقات مع العدو وموائد العشاء تقام هنا وهناك
  #3  
قديم 24-09-2005, 09:44 AM
noureddinekh noureddinekh غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
الإقامة: europe
المشاركات: 855
إفتراضي

امام الكاميرات ضربت الطائرات الاسرائيلية اخواننا في تجمع احتفالي
وكانت النتيجة ان استشهد عدد من الاخوة الفلسطسنيين
وهذا خير جواب الى من امضوا على بياض من بعض المطبعين العرب
مهلللين برفع الطابوهات والتعاملات الاقتصادية مع العدو
الذي يبقى عدوا الى يوم القيامة
بعد الانسحاب الجزئي من غزة
الذي يبقى قابلا للنقض كما عودتنا السياسة الصهيونيةفي كل حين

وستذكركم الايام حتما بهذه الكلمة المشار اليها بالنابض

بعدها يكتشف المخدوعون بالديماغوجية التي يستعملها ساسة العرب

ويتضح لهم انهم على خطا كبيرمن امر دينهم ودنياهم

آخر تعديل بواسطة noureddinekh ، 24-09-2005 الساعة 09:49 AM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م