نعومي كامبل في قفص الاتهام

[حزن قديم]

ناعومي كامبل في قفص الاتهام وقد تسجن مدة 7 سنوات
وجهت لعارضة الازياء الشهيرة ناعومي كامبل، المتهمة أصلا بالاعتداء على مدبرة منزلها، بواسطة هاتف محمول اتهاما جديدا من خادمة ثانية زعمت أن كامبل ضربتها في رأسها.



كامبل في الطريق الى المحكمة



وتتهم الدعوى المدنية التي رفعت أمام محكمة مانهاتن العليا قبل يومين، كامبل باحداث اصابة في خادمتها كما تتهمها بالتمييز والاعتداء البدني والضرب. وطالبت الخادمة في دعواها الحصول على تعويض لم تحدده.



الخادمة جابي جيبسون كانت قد صرحت لـ"نيويورك بوست" في ابريل الماضي، ان كامبل ضربتها في مؤخرة رأسها حين لم تتمكن من العثور على جينز أسود تريده عارضة الازياء السمراء.



وقالت جيبسون للصحيفة "قالت انها فعلت هذا لتلقني درسا." وأضافت الصحيفة أن جيبسون عملت في شقة كامبل بمانهاتن ثلاثة أشهر. ولم يتسن على الفور الاتصال بمحامي كامبل للتعليق.



وكانت كامبل البريطانية المولد، قد مثلت أمس أمام محكمة جنايات مانهاتن، لحضور جلسة خاصة بقضية الاعتداء البدني من الدرجة الثانية، التي دفعت فيها أيضا ببراءتها من اتهامات ضرب مدبرة منزلها انا سكولافينو بهاتفها المحمول. وتردد أن الهاتف أصاب سكولافينو في مؤخرة رأسها مما سبب جرحا تطلب خياطته بأربع غرز. وتواجه كامبل في الدعوى الجنائية عقوبة السجن قد تصل الى سبع سنوات في حالة ادانتها. ولم يرد توماس شاناهان محامي جيبسون على أي مكالمات هاتفية للتعليق.