تفاصيل مقتل الأطفال بيد المقاومة العراقية في حي العامل .

[الحافي]

أنحت مجموعة مسلحة في العراق بمسؤولية مقتل 25 عراقيًا بينهم 21 طفلاً اليوم بأحد أحياء العاصمة على أهالي هؤلاء الأطفال الذين لم يأبهوا لتحذيرات المقاومة العراقية المتكررة.
ووزعت منشورات في حي العامل ببغداد قبل أفول شمس اليوم تحمل أهالي الأطفال القتلى مسؤولية التسبب في قتل الأطفال الصغار الذين شاء القدر أن يكونوا جوار الرتل الأمريكي الذي نسفته المقاومة العراقية ما أردى نحو أربعين من القوات الأمريكية.
ويؤكد مراسل 'مفكرة الإسلام' الذي زار المنطقة على الفور ـ وفقًا لمعطيات توفرت له من مكان العملية التي فجرت فيها المقاومة العراقية سيارتين مفخختين على التوالي ـ أن القوات الأمريكية دأبت منذ نحو ثلاثة أسابيع على اتخاذ الأطفال دروعًا بشرية من خلال إلقاء الحلوى الرخيصة والكرات الرياضية و'التي شيرت' الرخيصة جدًا لدى مرورهم لجذب الأطفال إلى الأرتال العسكرية, وأن هذه المرة قد فعلت نفس الشيء, ما أدى لتجمع عدد كبير من الأطفال عند سيارات ومدرعات حضرت لتأمين احتفال أمريكي بإعادة افتتاح محطة للماء الثقيل كانت قد شيدت إبان حكم الرئيس صدام حسين.
ويضيف مراسلنا أن المقاومة العراقية كانت قد حذرت منذ أكثر من عام المدنيين العراقيين من الاقتراب من القوات الأمريكية التي تعتبرها المقاومة أهدافًا مشروعة لها, إلا أنها عادت قبل ثلاثة أسابيع وشددت التذكير على العراقيين لعدم امتثال أهالي الأطفال بتعليمات المقاومة حين بدأت القوات الأمريكية في اتخاذ الأطفال الأبرياء دروعًا بشرية, واتخذت تلك التعليمات أشكالاً مختلفة تعددت بين التحذير عبر المساجد والمنشورات التي وزعت على المارة وفي البيوت والملصقات.
وقد علم مراسلنا أن المقاومة العراقية حذرت منذ أمس الأهالي مجددًا من تعريض حياة ذويهم للخطر عند الاقتراب من التجمعات الأمريكية من خلال مناشير وتعليمات بالتنبيه على شيوخ المساجد والذين امتثلوا بدورهم بها, غير أن المقاومة لم تكن معنية بطبيعة الحال بتحديد ساعة معينة معلنة بطبيعة الحال لتنفيذ هجومها.
ويبدي الأهالي ندمًا لحالة لم تخطئها عين شهود العيان, جاء فيها رجل نحيف طويل القامة غريب عن المنطقة ونهر الأطفال بشدة لاقترابهم من الأمريكان قبل نصف ساعة فقط من الانفجار, كما أن شهودًا قالوا للموقع: إن سائق السيارة الأولى نفسه قد فوجئ بهؤلاء الأطفال؛ فأطلق من فوره طلقات تحذيرية سريعة في الهواء بيد أن الوقت قد كان أزف للانفجار المدوي الذي كان من شدته حصد 39 جنديًا أمريكيًا على الأقل بالإضافة إلى 21 طفلاً واثنتين من أمهاتهم علاوة على شاب كان يشاهد الأطفال عن كثب ورجل أصيب بسكتة قلبية في بيته من فرط شدة التفجير.
وفي الإطار ذاته, تحدثت مصادر عليمة لموقع 'مفكرة الإسلام' عن أن الاحتفال كان يضم جنرالاً أمريكيًا مسؤولاً عن منطقة حي العامل؛ أفلت من الانفجار بتأخير موعد حضوره.
ولم تكن هذه المرة الوحيدة التي تستخدم فيها قوات الدولة العظمى هذه الوسيلة الخسيسة لتأمين قواتها المنهكة بفعل ضربات المقاومة العراقية, فقد سبق وأن تقهقرت القوات الأمريكية منهزمة في شارع حيفا قبل أيام وتابعتها المقاومة العراقية حتى اقتربت من المنطقة الخضراء ما جعل ضابطًا أمريكيًا يختطف طفلاً يبلغ من العمر 7 سنوات ويهدد به المقاومة بذبحه إن هي اقتربت أكثر من ذلك, فلما لم تخضع المجموعة المقاتلة التهديد أقدم الضابط على ارتكاب جريمة نكراء بذبح الطفل فوق سيارة كان يستقلها.
وجدير بالذكر, أن قوات الاحتلال الأمريكية كانت اتخذت اعتقال الأطفال سياسة شبه يومية لها للحصول على المعلومات بطريقة وضيعة, وكانت 'مفكرة الإسلام' قد عرضت أخبارًا في هذا السياق آنفًا.
وإذا كان تقرير قد صدر من داخل البنتاجون مؤخرًا أقر بأن الحرب ضد العراق قد شنت لمصلحة 'إسرائيل', فإن محللاً سياسيًا لموقعنا قد قال: إن هذه السياسة ليست جديدة على الصهيونية العالمية التي سبق وأن استخدمت نفس السياسة في مجزرة بحر البقر ودير ياسين وغيرها حين كانت تلقي باللعب المفخخة بطريقهم, ولم ترعوِ إلى اليوم عنها مخلفة الآلاف من الأطفال القتلى الذين لم يكن محمد الدرة وإيمان حجو آخرهم.
المصدر مفكرة الإسلام [خاص]

[بالعقل...بهدوء]

الحق على الأطفال إذن وذويهم!
ويا ليتكم تخبروننا لماذا هذه المجموعة بالذات من بين كل المجموعات العراقية تتوجه أهدافها بصورة أساسية للعراقيين ومعظم ضحاياها منهم؟
ولو كان الضابط قد هدد بذبح الطفل فالواجب كان تركه ما دام المسلمون ليسوا مهددين في حياتهم وكان بإمكانهم الانسحاب وهذه هي مسألة الترس المشهورة التي رغم أنها استخدمت بشكل كارثي إلا أنها لم تقل مع ذلك أن قتل المسلمين جائز في حال تترس العدو بهم إلا في حال أن غيرهم كان مهدداً.
الاستهانة بدم الإنسان هذا ليس من خصال البشر لا مقاتلين ولا غير مقاتلين هذا من خصال المستعمرين والموساد.
وراجعوا ذبح الأطفال بالفؤوس بالجزائر على أيدي من سموا أنفسهم "إسلاميين". وهم على الأغلب عملاء للأجهزة الخفية المعادية للعرب والمسلمين.

[الدبووور]

ياحافي تبقى حافي ولكن تبقى حافي العقل والتفكير

لو كان ابنك مع هذه المجموعة من الاطفال لما كنت قد بررت فعلة هذه المجموعة من الخنازير المسمى بالمقاومة ياعديمي الانسانية

على كلامك يجب على العراقيين ان يموتوا جميعا في دارهم لان عليهم عدم الخروج ابدا الى الشوارع لان مراسلكم ومبلغيكم في مفكرة الاسلام يقول ان التفجير ليس له مكان او زمان

فهل بربكم هذا مبرر لقتل كل هذه الاطفال الذين قتلو فقط لانهم اطفال العراق

كذبة الدروع البشرية كذبة صنعتموها فصدقتموها ولم نسمع بطفل ذبح على يد ضابط ليبعد عنه المقاومة ياحافي فليس كلما يقوله مفكرة الازلام ازلام حزب البعث وجلاديه هو جهاد

بدل ان تبرر وترخص دم هؤلاء الاطفال اقراء على ارواحهم الطاهرة سورة الفاتحة فقد حصل الذي حصل ويبقى الحزن للعراقيين

اعلموا والله ان اطفال العراق هم نفس اطفالكم الذين بجانبكم تدللوهم وتحبوهم وتحزنون عليهم عند مرضهم والامهم لا سامح الله

واعلموا عند رحيل اطفالنا عنا يمحوا معه اي ضحكة وبسمة في ذالك البيت ويبقى صوته وبكاءه في داخلنا والى الابد والى الابد يا عرب والى الابد ياحافي

اهدوا سورة الفاتحة يا مسلمين

[مساهم]

كلام الدبور مؤثر حقاً .. أحس أنه يتكلم من داخل آلامه وشعوره المجروح بعيداً عن التصنع .. و بابتسامة هزيلة توحي بوهن مشاعره المثقلة ..

لكم الله يالعراقيين تأكدوا أننا نشعر بكم ..

[الدبووور]

شكرا على تعازيك لنا يا مساهم

ولم يرد غيرك لاننا واثقون ان اطفال العراق ليس لهم محب بينكم يا عرب وكل ما قادرون عليه هو الكلام الكثير والحماسية والانشاد الذي بات اكثرنا حافظه

[أوراق الخريف]

Soldiers looking for terrorists storm an apartment. Children are sometimes arrested during these raids. What the Army does with them, it will not say. We investigate. Meet with sources.
One that knows something about this is Sergeant Samuel Provance, from the US Military. He spent half a year stationed at Abu Ghraib. Today, 5 months later, we meet him in Heidelberg. His superiors have strictly forbidden him to speak to journalists about what he experienced in Abu Ghraib. But Provance wants to talk about it nevertheless. His conscience troubles him. He discusses a 16-year old he handled:

"He was very afraid, very alone. He had the thinnest arms I had ever seen.
His whole body trembled. His wrists were so thin we couldn't put handcuffs on him. As I saw him for the first time and led him to the interrogation, I felt sorry. The interrogation specialists threw water over him and put him into a car, drove him around through the extremely cold night. Afterwards, they covered him with mud and showed him to his imprisoned father, on whom they'd tried other interrogation methods.

They hadn't been able to get him to speak, though. The interrogation specialists told me that after the father saw his son in this condition, his heart was broken, he started crying, and he promised to tell them anything they wanted." --Samuel Provance

After this however the son remained in detention, and the 16-year old was put in with the adults. But Provance discusses a special children's section at Abu Ghraib -- a secret detention facility.

One that has seen the children's section with his own eyes is the Iraqi journalist Suhaib Badr-Addin Al-Baz. Our correspondent met with him in Baghdad. He explains how he was picked up while reporting and jailed 74 days in Abu Ghraib:

"There I saw a camp for kids, young, certainly not yet of puberty age. There must have been hundreds of kids. Some were released, others are certainly still there." --Suhaib Badr-Addin Al-Baz

From his cell in the adult's section he hears a girl of maybe 12 years of age crying. Later he found out that her brother was held in a cell on the second floor of the prison. Once or twice he says, he saw the girl himself. [...] "She called out her brother's name. She was beaten, she cried out "they took off my clothes, they poured water on me."" --Suhaib Badr-Addin Al-Baz

He heard her cries every day. [...]

These accounts from witnesses are difficult to corroborate. We look for additional proof of the detention of children. We find it at UNICEF, which has written this explosive report, published a few days ago [June 2004, -S,N!]:

"Children picked up in Basra and Kerbala were routinely transferred to a prison in Um Qasr." --UNICEF

The prison in Um Qasr. These images were shot in 2003. Today, it is too dangerous for reporters to drive to Um Qasr. This facility, a detention center for terrorists and criminals, would have also held children

[أوراق الخريف]

اللهم اجعل من بين ايديهم سدا ومن خلفهم سدا

اللهم اغشي ابصارهم حيث لا يبصرون
اللهم انت حسبنا
ونعم الوكيل بما يفعلون باطفال العراق وتشرد اطفال فلسطين

[الحافي]

ولك بزون هاي مسميلي روحك دبور , هاي عليمن ؟, ولك بساع سبيتني

ولك مصخم الوجه منين تجيب هاي الشتايم ؟ من تحت باطك ؟

ولك أبو الزراب هاي عبالك آني مفجر بيهم ؟

ولك مسودن آني نافلك الخبر , وهمينه فوقها شتيمة ؟

ولك أقعد عوج وإحجي عدل , لا أجيلك وأكتلك كتل وأطيح حظك طياح فوق ما هوه طايح يا زمال .

هاي أختنا أوراق الخريف , ما قصرت ونقلت لك عن تعذيب الأطفال في ابو غريب , شتريد بعد فوقها ؟ أجي أغنيلك " عناي جيت إلدارك "

امشي عابت هالبجم .

[الدبووور]

ولكن ما تقوله ليس مضحكا الا للاغبياء امثالك يا حافي العقل party




ولكن ما دمت مسلما فاعذب الكلام عندكم السب والكلام الفارغ




وعن كلام اوراق الخريف لم اقراه لان تعليمي عربي فقط ولا اعرف ان اقرا انكرييزي اسف فقد تعلمت العربية في الحجرة: :walksmil