أنا......
الحياة ماهي إلا سراب نتعايش معه.....
في واقعنا المرير كيف استطعت ان اصحو من السراب الذي كان يتعايش معي في كل أوقاتي و زماني ...
الحب الذي كنت اتعايش و أستنشق منه حياتي اندثر و أصبح من الماضي الجحيم... أعترف إنه جحيم على كل من يعيش بقعة الكرة الأرضية ...
آه من دنيتي التي طالما حلمت و تعايشت معها بالحب و الضحكه و الألم و الحزن ....
آه على حياتي التي طالما عشقت حياتي ....
آه على جروح قلبي التي طالمارويته بالحب و العاطفه ...
آه على مخيلتي التي أشبعتها سراب ....
|