مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 09-12-2002, 10:54 AM
الخطاطبه الخطاطبه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 168
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الخطاطبه
إفتراضي كيف النصر يكون

واقع يومي نحياه ليس واقع أمتنا الحقيقي الأصيل بل واقع نحن نقيد أنفسنا به ونفرضه على أنفسنا , نعلم الأجيال الحديثة عليه ظالمين لأنفسنا ولأبنائنا معتقدين أن ما يصل بين أيدينا من تطور وأنفتاح هو كل شيء بل العكس صحيح

- ان التمسك بالقاعدة وتوطيدها وتدعيمها وتقويتها وبنائها على العلم الذي يخص أمتنا الماجدة أمة الاسلام على علم كتاب الله تعالى القرآن الكريم وسنة نبيه المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم .

- نربي أبنائنا على حفظ القرآن الكريم وتطبيق خلق القرآن الكريم والسير على نهج نبينا ومعلمنا قدوتنا قدوة الرشاد والفلاح محمد صلى الله عليه وسلم نبني جيلاً حافظ للقرآن الكريم وتفسيره وكيفية التقيد به والعمل على ما تأمره أياته نبني فلدات أكبادنا على طريق الصالحين فكفانا سخفاً وتعلقاً بما لا ينفع

- نعلم أبنائنا علم الحديث الصحيح ونلقن أبنائنا كيف كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يعامل الناس وأصحابه رضوان الله تعالى عليهم كيف كان يجلس عند شرب الماء وكيف كان يشرب الماء على دفعات مصاً للماء وليس غباً للماء كيف كان صلى الله عليه وسلم يستاك بالسواك كيف كان يقوم الليل وجزء منه يتلوالقرآن الكريم ويذكرالله كثيرة ويدعو الله تعالى ويرجوه , كيف كانت سيرته كاملة وغزواته وصحابته وقصص الأنبياء والصبر وتعلم السباحة وركوب الخيل وعلم الرماية الحديث والقديم قدر الامكان ففيه تربية بدنية ونفسية جداً طيبة لجيل المستقبل .

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بِسمِ الَّلهِ الرَّحِمنِ الرَّحيمِ

(وَقُلِ اعمَلُواُ فَسَيَرى اللَّهُ عَمَلَكُم وَرَسُولُهُ والمُؤمِنُونُ وَسَترَدَّونّ إلَى عَالِمِ الغَيبِ وَالشَّهَاَدَةِ فَيُنَبئُكُمُ بِمَا كُنُتمْ تَعُمَلُونَ ) (سورة التوبة الآية 105)

- نغرس في أنفسهم الصبر والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وحب الله ورسوله والاقدام فواللهِ لا يغني الحرص من القدر شيء وليكن على هدي الله تعالى ورسوله الكريم تفلحوا وترشدوا وتتحرروا من قيود شياطين الجن والإنس وتكونوا على درب النصر على النفس وعلى الشيطان الرجيم وجنوده الملاعين

واقع يومي نحياه تغييرات وتطورات يومية قرارات جديدة لتغيير واقعنا إلى مسخ لا عنوان له لا نعرفه ليس من قرآننا الكريم ولا سنة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فكيف لنا أن نعترف بهذا الواقع الجديد المغاير للسنة المطهرة فمن أقتنع بهذا التغير المخالف للسنة المطهرة بقلبه ويقينه منا نحن أبناء أمة الاسلام يكن قد ضل عن الطريق وأبهرته بهرجات الذين يعدون في دهاليزهم المظلمة ويحيكون الخطط الخبيثة للدس والتدليس على أمة الاسلام من دس بعض الاحاديث عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم لتكون منهاج باطل وتفريق وتخريب في صفوف أمة الاسلام كما فعلوا من قبل في كلام الله تعالى المنزل على أنبيائهم وأبرزهم نبيا الله موسى وعيسى عليهما السلام

فارجع لتقارن أيها الواقف على حافة هاوية جارفة

ارجع لتقارن هذا التغير الجديد مع آيات القرآن الكريم والسنة المطهرة اذا لم تعترف بهذا المقياس الآلهي ( القرآن الكريم والسنة المطهرة ) لتكن المنهاج والحكم والدليل في حياتك فلا داعي لتتعب نفسك فأنت مع الطرف الأخر مع من بدت بيننا وبينهم البغضاء والعداوة فلست بالقرآن الكريم تعترف وتأخذ .

أما اذا كان قلبك نيراً أراد الله تعالى له الهداية وأحبة تقارن بين هذا التغير والتزييف مع مضمون كتاب الله تعالى سنة نبيه صلى الله عليه وسلم المطهرة فإذا كان هناك نص صحيح يعارض هذا الحديث الذي تعتقد أن به زيف فاهجره وأمر قدر استطاعتك من حولك بهجره وبين السبب واذا لم تجد من القرآن الكريم ما يبين فمن كتب الحديث والكتب المطهر فستجد الهدى والنور مفصلا عند ما تشاء ذلك وتريد مهما اشتدت الفتن وحلكت الظلمة وكبرت المصيبة في الأمة

واقع يومي نحياه كل يوم بنور اشراق شمسه , تذكرة أن الله تعالى هو الخالق الأحرى بنا اتباعه ونبيه محمد صلى الله عليه وسلم فاقرأ قوله تعالى وحديث نبيه محمد صلى الله عليه وسلم ترى كأن الدنيا خلقت منذ الأزل ليكن هذا اليوم الجديد باحداثه التي بشرنا وأخبرنا عنه كتاب الله تعالى أو حديث نبينا محمد صلى الله عليه وسلم

فلو كنا نعتبر لكان أكبر سبب لليقين وازدياده كل يوم تطلع شمسه تعالى على أرض الله تعالى التي بها يعبد ويعصى

نحن أعلم الأمم بكتب الله تعالى ورسله عليهم السلام نحن حملة اللواء , لواء رسالة تبليغ الأمم بدين الله تعالى ,فلو كنا نعلم قيمة هذا لهجرنا لذة الدنيا الفانية لنشر دين الاسلام في سائر الدنيا حتى نور الله تعالى يغمر الأرض وكل البقاع ويتخلل دهاليز المفسدين وعباد غير الله لنخرج من شاء الله تعالى له الهدى من ظلمات الجهل إلى نور اليقين والجنات

- فلو يعلم الدعاة لدين الله تعالى الاسلام الذين يدعون على علم ويقين ولو يبلغون آية عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

لو يعلم من يدعوا إلى سبيل ربه بالحكمة والموعضة الحسنة كم له من رضاء ونعيم إذا شاء الله تعالى , فلنكن كلنا لدين الله دعاة ندعو أنفسنا وأزواجنا وأبنائنا وأنسبائنا وعشيرتنا الأقربون والأبعدون وجيراننا فرداً فردا بكل صدق وأمانة فقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( بلغوا عني ولو آية ) اننا أمة أعزنا الله بالاسلام ومن تعليمات نبينا ومعلمنا وسيدنا وقدوتنا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم أن ندعوا بالحكمة والموعظة الحسنة والطريقة الأنسب

- فأول شرط أن أبدأ بنفسي حتى أكن قادراً على أن أدعوا غيري فأكن قدوة ومثل حسن على هدي سيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم

- أطهر رصيدي من رحبس الربا لأضعة في بنك اسلامي موثوق التمسك بالنهج الاسلامي إذا وجد

- اجعل أعمالي مشهورة بالصدق والأمانة وتطبيق السنة المطهرة

- اطبق شرع الله تعالى والسنة المطهرة ظاهراً وباطناً وأجعل من أسرتي نموذجا للأسرة المسلمة علماً وحفظاً لكتاب الله تعالى والسنة المطهرة ولباساً وتربية اسلامية و معاملة ً

- أقم الصلاة جوف اليل قارئاً كتاب الله تعالى متدبراً له وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وفهما وحفظا قدر المستطاع وذكر الله الذي لا أله إلا هو عالم الغيب والشهادة

فأكن على وجه الأرض داعياُ لدين الله تعالى دون دعوة فكل من يعرفني ويتعامل معي يتمنى أن يكون مثلي ومعي على طريق واحد , هكذا نجح المسلمون والصحابة وتابعيهم و سلف هذه الأمة بنشر الاسلام إلى مشارق الأرض ومغاربها لم يستعملو السيف والحروب إلا مع من اراد الفتن بالمسلمين ومن علم الحق من الأمم وعرض عليه دين الاسلام الحق فرفض فيخير ما بين الجزية أو الحرب ,ولكن المهم أن الاسلام نور الله تعالى في الأرض تخير لتختار هذه الأمة قبل أن تجتازها جيوش المسلمين وحين يحل عنوة نور الاسلام إلى هذه الدول فيكن أهل هذه البلاد شاكرين لله حامدين على دخول هذا الخير لبلادهم ونقلهم من الظلمات إلى النور , من هاوية النار إلى طريق الجنة .

- هكذا الداعي يكون شعلة حق وصدق وأمانة يفعل ما يقول لا يتمثل شخصين معاً في آن واحد بل شخصية واحدة تستن وتحذوا حذوا السنة المحمدية كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم , مجتمع متكامل من علماء بشتى المجالات وصناع وأصحاب شركات متعاونين على البر والتقوى نعمل بجد ونشاط لانهمل أعمالنا وواجباتنا البتة لنكن فقط دعاة فقد كان سيدناً محمد صلى الله عليه وسلم يدعوا صحبه للعمل حتى الاحتطاب والتجارة والاهتمام بزرعهم وحفر أبارهم وتربية أبنائهم وتعليمهم ليكونوا جنود المستقبل حماة الأوطان .

- ان في حياة سيدنا محمد صلى الله عله وسلم وسنتة المباركة قدوة حسنة لقوله تعالى



- مهما علت مرتبة أي شيخ طريقةً أو مذهب أو جماعة أو حزب مرفوض ومردود عليه أي قول أو فعل له على غير قول الله تعالى ونهج سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم , فإن أكرم الناس عند الله أتقاهم

أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

بسمِ اللَّهِ الرَّحَمنِ الرَّحِيمِ

(يَآأَيُهاَ النَّاسُ إِنَّا خَلَقناكُمُ مّنِ ذكَرٍ وَأُنثى وَجَعَلنَاكُم شُعُوباً وَقَبَآئِلَ لِتَعَارَفُواْ إِنَّ أكرَمَكمُ عندَ اللَّهِ أتقَاكُم إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خبيرٌ )سورة الحجرات الآية 13)

- فيقيس المسلم أقوال هذا أو ذاك من عالم أو امام مع نص القرأن الكريم وحديث سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم ليلعم ويتعلم ويسأل ويستفسر عن دينه وما يشكل عليه فهمه فإن كتاب الله تعالى فينا والحمد لله لم يبدل فقد كفل الله تعالى كتاب الله القرآن الكريم سليم معافي دستور هذه الأمة ونهجها فهذه أكبر بشرى لأمة الاسلام ان نور هدايتكم لم تستطع أي قوة المساس به فضلاً من الله تعالى وحفظاً فماذا تريدون أفضل من ذلك سر قوتكم وذرياتكم من من بعدكم مكفول من الله تعالى , محفوظ من أعلى القوى مهما علت في الأرض وتجبرت وطغت وحديث سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بالمتن والسند والمقارنة مع كتاب الله تعالى طريق من نور شقه لنا سيدنا محمد صلى لله عليه وسلم رسول الله تعالى عبر الزمان ليبقى الى يوم القيامة طريق من نورمعبر سلكه من قبلنا السالكون فضفروا و عزوا وكان الله معهم وحافظهم

- طريق نور وخير شقه لنا سيدنا محمد صلى الله عليةوسلم خلال حياته ولم ولن يتلاشى بعد موته صلى الله عليه وسلم بل بقي خالداً لكل من يريد أن يستعمله بدون مقابل مجانا , فقط قل أشهد أن لاأله إلا الله وأن محمداًرسول الله واتبع التعليمات الالهية على هدي رسول الله فيضفر بالسعادة والاطمئنان والتقرب للة تعالى القادر على كل شيء (طريق نور على نور يهدي الله لنورة من يشاء)

- ما أجمل ثوب الصحابة القصير رضوان الله تعالى عليهم وتابعيهم وسلفهم الصالح ماأحلى ثوبهم والعمامة فالعمائم تيجان العرب ما أجمل هويتنا الاسلامية التي يجب بها أن نفخر ولها نعود ونسعد ما أجمل أن يكون العطر ينفح من جنبات المسلم كما أمر الشرع وحسن السلوك والتعامل .

- ماأجمل أن يكون السواك للفم مطهرة من عود الأراك شفاء به وبلسم

- ماأجمل البسمة على ثغر المسلم لأخيه تشرح الصدر وتخفف عنه عبئه

- ما أجمل أن يكون المسلم مع الله في سره وعلانتية تقياً

- ما أجمل أن تكون المرأة بحجابها عفيفة لباسها الطهر والكمال والثوب الصابغ, حياتها لأولادها وزوجها ومجتمعها لتكن مثال الخلق كأمهات المؤمنين اللواتي أرضعن أنزة فرسان الأرض وأتقاهم

- ماأجمل أن يعود المسلمين جميعا عن كل مابة شركيات فقد وقف الكثير من المضلين للعباد بأقلامهم الطوال ومسابحهم المختلفة وبدعهم المهلكة المضلة لقد زينوا لعامة المسلمين طريق الضياع والخروج وشق عصا الطاعة على نهج السنة النبوية المطهرة لقد أفتوا على هواهم فغرهم الشيطان , منهم من تغطى باسم الدين وهيئة رجاله وكان قلبه أسود مليء بالشركيات والدس على الشريعة الاسلامية أو جاهل يتخبط ليصل إلى مآرب ماديه أو ليقال عنه هذا فلان غره الشيطان فأغواه ووقف على رأس طريقة يدعوا لها ليكن وفريقة من أهل الضلال

- فلا أجمل من ان يسأل المسلم عن أمور دينه أهل العلم وفينا الكتاب والسنة المطهرة فقد دأب الكثير من المسلمين وخاصة النساء

- الذهاب إلى المقامات والمزارات مثل أبو عبيدة رضى الله عنه وغيره من المزارات متصرفين تصرفات شركية لا تمت إلى الاسلام بصله وقد نهى عنه شرع الاسلام أشد النهي لأن من هذه التصرفات ما يوصل للشرك بالله عز وجل .

- فلا ندعوإلا إلى الله تعالى وألا نتلمس بحجر فلا بركة بحجر ولا مقام فالشفاء والأمركله بيد الله تعالى فلا تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد منها الحرم المكي وفيه الحجر الوحيد الذي نستطيع أن نقبله




الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : العطار
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م