مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #2  
قديم 13-06-2006, 02:45 PM
ابوحنيفة ابوحنيفة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2003
المشاركات: 1,102
إفتراضي

* اجتماع سري بين ملالي من إيران وأعضاء من الكونجرس الأمريكي في بداية الحرب على العراق عقد في سويسرا لتقريب وجهات النظر

* في 2 مارس 2004م كتبت النيوزويك تقريراً عن التحالف الأمريكي مع الشيعة جاء فيه " أطلقت هزيمة صدام العنان لقوة دينية وسياسية جديدة قد تصبح حليفا معتدلا للولايات المتحــدة الأمريكية في العراق ... ومكنهم من أن يصبحوا القوة الجديدة الأكثر ثورية في المنطقة .... فهذا على الأحمد من المعهد السعودي المعارض في واشنطن على سبيل المثال ، يقول إن العالم يجب أن يتوقف عن الحديث عن الخليج الفارسي أو الخليج العربي ، كما يسميه العرب ، بل هو الخليج الشيعي أنظر إلى من يعيشون حوله ، 90 % منهم على الأقل شيعة وعلى الولايات المتحدة الأمريكية أن تأخذ بعين الاعتبار أن الشيعة يربضون على كل ذلك النفط " إلى أن يقول ".. لكن مستقبل العراق السياسي ، ومنزلة أمريكا في الشرق الأوسط ، تتعلق إلى حد كبير بالعلاقات بين النجف وواشنطن ، لماذا النجف ؟ لأنها تمارس ، باعتبارها مركزا للتعليم الديني ، تأثيرا هائلا في شيعة العالم ألـ 170 مليونا " .. وعندما نتحدث عن النجف اليوم فهذا يعني اننا نتحدث عن قم وإيران ..

* كانت طهران أول من اعترف بالحكومة الانتقالية التي عينتها أمريكا بالعراق وفي ذلك يقول جلال طالباني في لقاء له عبر قناة العراقية " أن الحكومة التي نصبتها أمريكا موالية لإيران "

* ثلاث سنوات والمخابرات الإيرانية ترتع وتلعب وتشتري وتبيع وتزرع عملائها بمرى ومسمع من الأمريكان أنفسهم

* وصول الأحزاب المدعومة من إيران لسدة الحكم في العراق وعلى رأسهم الحكيم والجعفري والآن المالكي وتولي مناصب حساسة منها رئيسة مجلس الوزراء والداخلية

* دعوة عبدالعزيز الحكيم لخلق حوار جدي بين أمريكا وإيران وأيده في ذلك طالباني وكان من نتائجه التصريحات الأخيرة من كلا الطرفين بقبول الحوار حول العراق

* صرح محمد حسين عادلي السفير الإيراني في بريطانيا لرويترز بعد الانتخابات العراقية قائلاً" إن إيران تعاونت عن كثب مع الولايات المتحدة لكسب التأييد بين السكان العراقيين للانتخابات التي جرت هناك الشهر الماضي وتهيئة مناخ هادئ لها وقال أيضا " إن طهران مستعدة للعمل مرة أخرى مع الولايات المتحدة لضمان الاستقرار في الشرق الأوسط حينما تتلاقى مصالحهما

* التهديدات الأمريكية على إيران بشن حرب ما هي إلا كذبة فبوش شعبيته في انحدار بسبب حربه على العراق والكونجرس الأمريكي يبحث اليوم في طريقة للخروج من مأزق العراق خاصة بعد تزايد الأصوات المناهضة للحرب فكيف يمكن أن تكون التهديدات الأمريكية جدية ...؟؟؟ بل زد على ذلك أن جميع دول العالم تعارض مثل هذه الخطوة بما فيها ( ذنب أمريكا ) وحليفتها القوية بريطانيا يقول جاك سترو "إن من حق إيران أن تستفيد من تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية " إذا ما الغرض من التهديدات ..!!؟؟

* يعتبر العراق ثاني اكبر مخزون نفط في العالم والوصول لثرواته يعني تغيير معادلات الصداقة الجديدة في منطقة الشرق الأوسط واستغنى الأمريكان عن نفط الخليج خاصة بوجود قوة قوية في المنطقة مثل إيران يمكن أن تصبح حليفاً استراتيجياً كما كان ( الشاه سابقاً ) طالما أن العقيدة الشيعية لا يوجد فيها ما يمنع

* أمريكا بحاجة لحليف جديد للخروج من المأزق بالعراق خاصةً أن دول الجوار العراقي لا تقدم أي دور ملموس بعد وقبل الانفلات الأمني فيه وأمريكا وجدت نفسها أمام الإيرانيين وقد انتشروا في العراق بشكل كبير ومصالحها في خطر فماذا عساها أن تفعل .. ؟؟

* الشيعة أظهروا خدماتهم على أرضع الواقع فيما أكتفت دول الخليج بالمشاهدة فكيف لأمريكا أن تفكر ..!!؟

* تعتبر العراق وتحديدا الكوفة بالنسبة للشيعة الصفويين ( الإيرانيين ) هي عاصمة إمامهم المهدي وإشاعة الفوضى واحتلالها هي مقدمه لخروجه وتوليه القيادة

* البرنامج النووي الإيراني ليس موجهاً لأمريكا ولا لإسرائيل وإنما هي تقنية سيستخدمه إمامهم المزعوم لسفك دماء العرب أما الغرب فسيكون لهم تعامل خاص يميل للسلم
إيران والهدف المقدس .........

يقول شيخهم الكوراني في كتابه الممهدون للمهدي " تأتي إيران في طليعة القوى الفاعلة في أحداث عصر الظهور ويسمى الإيرانيون في الأحاديث الشريفة أهل المشرق الموطئون للمهدي وقوم سلمان ورايات المشرق وأصحاب الرايات السود والخراسانيون ... وتصف الأحاديث الإيرانيين بأنهم يطلبون الحق فلا يعطونه ثم يطلبونه فلا يعطونه فيقاتلون ويصبرون ما سألوا فلا يقبلون حتى يدفعوا الراية إلى المهدي " ويقول أيضا " والحق أن هذا الدليل موجود في بداهة تولي العرب عن الإسلام في عصرنا ونهوض قوم سلمان به وثانيا في الأحاديث الشريفة المتعددة التي تدل على أن الفرس ينهضون بالإسلام في آخر الزمان ويقاتلون العرب عودا كما قاتلهم العرب عليه بدءا وأنهم يمهدون للمهدي ( ع ) ويكونون أنصاره .." اما بالنسبة للعراق فيقول الكوراني " سيكون عاصمة العالم وستكون الكوفة مقر حكم الإمام المهدي "

وبالنسبة لما يحصل الآن من قتل وفوضى ودمار داخل بلاد الرافدين فهذا يعني بالنسبة للإيرانيين بشائر خير وما هي إلا بداية في مسلسل طويل يصل للشام وللحجاز يقول الكوراني في صـ 45- 60 " تتركز الساحة الجغرافية للحدث في بلاد الشام وفي إيران والعراق والحجاز فهذه المنطقة بالتحديد هي مصدر الموج الإسلامي الهادر الذي تتحدث عنه النصوص وهي الصراع السياسي والعسكري بين ثورة المهدي وبين الاتجاه التحريفي العميل للغرب ( يعني دول الخليج ) "

ما هو موقف إيران بالنسبة لأمريكا وللغرب من هذا المد ...؟؟؟
يتحدث شيخهم الصدر في كتاب ( تاريخ ما بعد الظهور صـ581 ) عن الطريقة التي سيتعامل بها مهديهم مع العالم " إن لغير المسلمين أو البلاد غير الإسلامية تخطيطاً خاصاً في أسلوب السيطرة عليها , وهي سيطرة يغلب عليها الجانب السلمي , كما أن للمسلمين أو البلاد الإسلامية تخطيطها الخاص بها وهو كثرة القتل وهذه الكثرة لا لأجل السيطرة بل لأجل التنقية والتنظيف من العناصر السيئة "

ويصف كامل سليمان في كتبه ( يوم الخلاص في ظل القائم صـ235 ) سلاحاً خطيرا وفتكاً سيكون بيد مهديهم المنتظر وهو ما أنتجته إيران اليوم بقوله " إن هذا السلاح إذا وجه الى مدينة جعل عاليها سافلها وتركها قاعاً صفصفاً وفعل بها ما تفعله القنابل الذرية والهيدروجينية والنيترونية والصواريخ النووية التي صنعها الإنسان "

ويقول الصدر صـ113" ما أدل على أن حكم المهدي ( ع ) يكون قاسياً وشديداًُ على العرب .. باعتبار فشل أكثرهم في التمحيص الإلهي حال الغيبة وتقصيرهم تجاه الشريعة "

إذاً وباختصار أمريكا تبحث عن النفط ومصالحها أينما كانت مع دول الخليج أو مع إيران فالسياسية لا تعترف بالصداقة الدائمة

أما إيران فهي تمهد لتنفيذ مخططاتها بالمنطقة للاستمرار بتصدير الثورة والتمهيد لخروج مهديهم المزعوم

وهنا قد يسأل البعض إذاً ما الذي يحدث خلف الكواليس وماذا نفسر المشاحنات التي تتناقلها وسائل الإعلام بين أمريكا وإيران ... وهل هنالك خلاف حقاَ ؟؟

معلوم أن الإعلام تسيطر عليه أمريكا والملاحظ أن معظم الأخبار الأساسية التي تتناقها وسائل الإعلام العربية ( مصدرها واحد ) وتأتي مرتبة في جميع القنوات ( العربية .. الجزيرة .. الخ ) ويكون الاختلاف في التعاطي مع الخبر وخدمته لان مصادر الأخبار والمتحكم بها عدة وكالات أنباء يسيطر عليها اليهود الأمريكان , والمفاعلات النووية الإيرانية يعمل بها منذ أكثر من عشرين سنة ولم تأخذ هذا الزخم الإعلامي الكبير طوال السنين الماضية ..!! لكن الأمريكان أثاروه اليوم ليكون ورقة في دعم تواجدهم في منطقة الخليج وتركيز قواعدهم بدعوى القلق من القدرات النووية الإيرانية وزيادة مبيعات الأسلحة الدفاعية لدول الخليج وهذا ما حدث خلال الأسبوع الماضي حيث صرح مصدر في البنتاغون أن دولاً خليجية تفاوض لزيادة قدرتها الدفاعية وبذلك تتعمد أمريكا السير على سياستها المعروفة في خلق فوضى ودمار لتركيز وجودها في المنطقة , فيما تستمر بعلاقات سرية مع إيران لترتيب أوضاع المنطقة وإعادة جدولتها ...

.منقول من الساحات للكاتب الاكاديمي وفقه الله

يقول ابو حنيفة:

الشيعة العرب أليست لكم عقول تفكرون بها؟؟؟ كيف تتبعون الفرس المجوس ؟؟؟ تمردتم على امتكم وعلى دينكم !!!! وسرتم خلف عباد النار المجوس وتخذوكم مطايا يركبونكم لتحقيق اهدافهم ، وصنعوكم خناجر يطعنون بها جسد امتكم وارض بلادكم
وخدعوكم فسلبوا بالخمس اموالكم واستحيوا بالمتعة نســــــــــــائكم
فهنيئا لكم فزتم بالغباء فلا اغبــــــــــــــــــــى ولا أجهل ولا أحمق منكم
__________________
ما فعل اليهود ولا النصارى ببيت الله الحرام من الفساد ما فعله الزنديق الخميني وزنادقة الرافضة

آخر تعديل بواسطة ابوحنيفة ، 13-06-2006 الساعة 02:59 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م