الفرحة الكبرى.
مثلي يستهويه لكن يعجزه الشعر، كيف أسير في دروب الشعر..ثم هل فعلاً سمح لي الفضلاء في الخيمة أن أكتب إليهم رغم ضعف قلمي وقلة تجربتي, أيها الفضلاء حروفكم رقيقة بجانب خشونة حرفي، أملي أن يكسو دفء حروفكم برودة حرفي..سأكتب بقلمي حتى يجف ثم أستعير دمع عيني ليكتب إليكم مافي قلب فؤادي ..أيها الفضلاء أكتب إليكم وقد أحرقت غربة الوطن بياض قلمي فأصبح داكناً..أكتب إليكم والأدب العربي يملأ جوانحي رغم بعدي عن العرب..يكفي أني عربي يردد أبيات حسان وابن رواحة ثم المتنبي ثم....
|