يوجد موضعيين مكرران في الصفحة وهما

[عازف الليل]

اعزائي الكرام رواد الصفحة الكريمة بين الحين والآخر اتطرق الي مواضيع من هنا وهناك وبحكم وسع اطلأعي علي العلوم المختلفة الأ انه يؤسفني ان اجد موضعيين مكررين في الصفحة وهما آسرائيل والعرب ومشكلة الكويت مع العراق ففي الموضوع الأول اجد ان الطرح واحد والجواب واحد بتوضيح اكثر يتطرق الي آسرائيل كأنها دولة اتت من فراغ ويتاناسا الرواد الكرام من كان السبب في قيام هذا الكيان واقصد (السلطنة العثمانية) التي لم تجلب سيطرتها علي العرب الأ التخلف والرجعية حتي ان العرب بعدما وصلوا بعلومهم الي مدي واسع ربما يسبقون الآخرين مثل الأوربيون سوالي هنا لو العرب استمروا في نهضتهم هل استاطعت آسرائيل ان تقوم دولتها الجواب لأ ولكن الواقع خلأف ذلك وهو ان آسرائيل قامت علي تخطيط وليس علي تعبير واعتقد لو اخذ العرب التجربة الآسرائيلية في قيام دولتهم ربما اختصروا الوقت والجهد عليهم وعلي من معهم من العرب الذين معهم مشاكل مع آسرائيل واقصد دول الطوق الموضوع الثاني مشاكل الكويت والعراق انا مع ان العراق كنظام اخطي بااحتلألة للكويت السؤال المهم لو وجدت ديموقراطية صحيحة في الكويت قبل الثاني من اغسطس تسعين هل احتل العراق الكويت وهل للحريات دور في منع النزاعات مثل المشكلة الفلسطينية ومشاكل الحدود بين البلدان العربية والتنمية وهلما من الأمور المختلفة التي لأغني عن الحريات فيها في الختام لأننسي الآية الكريمة(وامرهم شوري بينهم) والتي يفهما البعض بأن المقصود مجالس الشوري وانما كانت الآية اشمل من ذالك بكثيرلأن الشوري للبعض اهم شي في الحياة التي يعيشونها فوق الأرض وتحت الشمس التي تجمع الجميع مهما اختلفت الأراء والمعتقدات فهي الحياة تمر بدون ان نحس بمضيها في الختام اتمني ان ينال ما كتبت رضا الجميع بدون استثناء لأنه لأ يوجد للأاستثناء عندي مكان واجو ان تبادروني با ارائكم حول مواضيعي وانا انتظر الردود من المهيني وناقد 2000 وابو عبد الرحمن العنزي والعنزي الكويتي صديقي العزيز هذا والي الأمام

انتظروا موضوعي القادم بعنوان00000000

[عمر الشادي]

انظر يا صاحب الاوتار

ان العرب ماذلوا الا عندما ابتعدوا عن دينهم اقصد الالتزام بشعائر دينهم وهو الاسلام فالاسلام هو الذي ترقى بالعرب الى قمم المجد وعنفوان العز وشموخ الكرامة فلا عز الا بالاسلام ولا مجد الا بالاسلام وتركيا التي تتحدث انت عليها الان غير تركيا التي سيطرة على البلاد العربية ءانذاك فالسلطان عبد الحميد الثاني حاكم تركيا السلطنة كان رجلا صالحا وقد تكفل رحمه الله بابعاد شر اليهود عن ارض فلسطين زمانا وهم لم يتمكنوا من غزوها الا بعد ان احيل السلطان عن الحكم فقد كان تمسكه بالقدس اعظم من تمسك الكثير من زعماء العرب والعروبة ادعياء الطهر والجهاد في هذه الايام وعلى كل ادعو معنا ان تعود تركيا الى سابق عهدها اذ انني قمت بزيارات عدة الى اسطنبول وزرت شارع السلطان محمد الفاتح رحمه الله وعرفت ان الايمان لا يزال يمكث في قلوب الكثير من اهل اسلام بول وهي تعني مدينة الاسلام الكبرى حيث ان الاتراك القدامى يعود اليهم الفضل في انتشار الاسلام في كثير من البلداتن الاوروبية الشرقية لا سيما ما يعرف اليوم ببلاد البلقان واما الاتراك اتراك هذه الايام فهم حثالة الناس الذين زرعتهم الالة الماثونية خنجرا في خاصرة تركيا المسلمة التي لا يريد لها اعداء الامة قياما لانهم يدركون ما لتركيا من الاثر البالغ في ضمير الامة الاسلامية من مآثر وما الى ذلك وما اغلب حركات التمرد العربية التي قامت ضد الخلافة الا حركات مشبوهة تأسست غالبيتها في باريس ولندن او بجهد عملاء بريطانيا في المشرق عبر اذنابها وعملائها الذين تزيوا بزي الدعوة الاسلامية تارة او برداء القومية العربية تارة اخرى وللحديث صلة


--------------------- الشادي

[عازف الليل]

اتمني من الأخوة الكرام مشاركتهم في موضوعي المنقسم الي جزئين الأول آسرائيل والعرب والآخر مشكلة الكويت مع العراق وهل للديموقراطية دور في عدم ظهور نزعات في العالم العربي الذي يتميز بمشاكلة القطرية الضيقة.