مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-02-2006, 08:59 PM
ابوعامر الحربي ابوعامر الحربي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 499
Exclamation في خضم حملة المقاطعة : هل تجوز مقولة ( إننا نحترم الأديان السماوية) ؟!



[c][/c]

في خضم حملة المقاطعة : هل تجوز مقولة ( إننا نحترم الأديان السماوية) ؟!

سليمان بن صالح الخراشي


مع الحملة الشعبية الناجحة - ولله الحمد - لمقاطعة منتجات من استهزؤا برسول الله صلى الله عليه وسلم ، أصبحت تتردد في المقالات والمقابلات بعضُ الألفاظ عند المطالبة بوضع حدٍ لمثل هذه الأفعال المشينة الحاقدة التي وقعت ؛ كلفظة احترام الأديان أو احترام الرموز الدينية أو ماشابهها ؛ ولذا فقد أحببتُ التنبيه إلى حكمها ؛ لكي لا يقع مسلم في محذور .


إننا نحترم جميع الأديان السماوية :

قال الشيخ عبد العزيز بن باز ـ رحمه الله ـ في تعقيبه على أحد الكتاب: "أما قول الكاتب: ( وإننا نحترم جميع الأديان السماوية ) فهذا حق ، ولكن ينبغي أن يعلم القارئ أن الأديان السماوية قد دخلها من التحريف والتغيير ما لا يحصيه إلا الله سبحانه، ما عدا دين الإسلام الذي بعث الله به نبيه وخليله وخيرته من خلقه نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبدالله صلى الله عليه وسلم، فقد حماه الله وحفظه من التغيير والتبديل، وذلك بحفظه لكتابه العزيز وسنة رسوله الأمين عليه من ربه عليه أفضل الصلاة والتسليم؛ حيث قال الله عز وجل: ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) . فقد حفظ الله الدين وصانه من مكايد الأعداء بجهابذة نقاد أمناء ينفون عنه تحريف الغالين، وانتحال المبطلين، وكذب المفترين، وتأويل الجاهلين. فلا يقدم أحد على تغيير أو تبديل إلا فضحه الله وأبطل كيده. أما الأديان الأخرى فلم يضمن حفظها سبحانه، بل استحفظ عليها بعض عباده، فلم يستطيعوا حفظها؛ فدخلها من التغيير والتحريف ما الله به عليم ..." ( مجموع فتاواه ، 2/183-184) .


قلتُ : فليتنبه المسلم إن تلفظ بهذا اللفظ أو طالب به أن تكون نيته احترام الأديان السماوية المنزلة من الله على أنبيائه ، لا احترام تحريف أتباعها . وأنها رغم احترامها قد نُسخت بدين الإسلام . ولا يستهين بأمر النية ؛ لأنها الفارق بين الحق والباطل ؛ وإن تشابه القول أو الفعل أحيانًا . أما الأديان البشرية كالبوذية والهندوكية وأمثالها فلا كرامة لها ، ولا يجوز لمسلم احترامها أبدًا ، ولا يعني هذا سبها أو التعرض لها أمام أتباعها إن كان يُخشى من مفسدة أكبر ؛ كما قال تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) .

الأديان السماوية ـ وصف غير الإسلام بهذا الوصف ـ :
قال الــدكتور أحــمد القــاضي في رسالته " دعوة التقريب بين الأديان " ( 1/31) : "وصـــف تلــك الأديــان ـ سـوى الإسلام ـ بـ"السماوية" باطل؛ لما يحمله من دلالة باطلة من كونها نزلت من السماء. والواقع أنها تحريف لما نزل من السماء " . قلتُ : لكن إن نوى احترام ما أنزله الله فكما قال الشيخ ابن باز - رحمه الله - ، بالضوابط السابقة .

الإسلام يُكرم الإنجيل :
قال الدكتور أحمد القاضي في رسالته السابقة ( 2/586-587) : "الإسلام يكرم الإنجيل من حيث هو كتاب الله، ويجعل الإيمان به وسائر كتب الله أحد أركان الإيمان الستة. أما الأناجيل المزعومة وأعمال الرسل ورسائل بولس وغيره التي يضمها ما يسمونه "العهد الجديد" فقد دخلها التحريف والكفر والشرك، فليست محل تكريم، بل محل ذم" .

الأديان الثلاثة ( يوصف بها الإسلام مع اليهودية والنصرانية) :

قال الشيخ ابن عثيمين ـ رحمه الله ـ: "قد يُسمع ما بين حين وآخر كلمة "الأديان الثلاثة"، حتى يظن السامع أنه لا فرق بين هذه الأديان الثلاثة؛ كما أنه لا فرق بين المذاهب الأربعة! ولكن هذا خطأ عظيم، إنه لا يمكن أن يحاول التقارب بين اليهود والنصارى والمسلمين إلا كمن يحاول أن يجمع بين الماء والنار". ( خطبة يوم الجمعة، 15/1/1420هـ. نقلاً عن رسالة "دعوة التقريب بين الأديان" 1/32 ) .
الأديان :

لما قال طلعت حرب في كتابه "تربية المرأة والحجاب" ، ص17: "إن الأديان جميعاً تنفي مساواة المرأة بالرجل مساواة كاملة "عقب عليه الشيخ محمد بن إسماعيل بقوله:"اعلم ـ رحمك الله ـ أنه لا يصح إطلاق كلمة "الأديان"! هكذا مجموعة في سياق التقرير والاحتجاج بها؛ لأن الدين واحد هو الإسلام الذي أرسل الله به رسله، وأنزل به كتبه. قال تعالى: ( إن الدين عند الله الإسلام ) ، والشرائع هي التي تختلف من نبي لآخر،قال تعالى: ( لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا ) . والله أعلم " .

وقد ذهب إلى هذا: محمود شاكر ـ رحمه الله ـ في كتابه "أباطيل وأسمار" ( 2/550 ـ551) .
فقال الدكتور أحمد القاضي تعقيباً على هذا المنع: "ما قاله حق لا مرية فيه بالنظر إلى المدلول الشرعي لكلمة دين، وهو ما بعث الله به أنبياءه ورسله، فهو واحد لا يتعدد؛ وهو "الإسلام". ولكن بالنظر إلى المعنى اللغوي الدال على العادة والشأن ومطلق الطاعة فإن الأمر واسع، فيتناول الدين الحق الذي هو الإسلام، وسائر البدع والضلالات والأحوال والتقاليد التي يسير عليها بعض الناس. ولهذا قيد الله تعالى لفظ "الدين" في مواضع من كتابه فقال: ( أفغير دين الله يبغون ) ، ووصفه بما يُخصصه فقال : ( دين الحق ) ، و ( الدين القيم ) ، و( دين القيمة ) ، و ( دينًا قيما ) . كما أضاف سبحانه لفظ "الدين" إلى غيره، فقال : ( ما كان ليأخذ أخاه في دين الملك ) وسمى ما عليه المنحرفون من أهل الكتاب والكفار دينًا فقال : ( لكم دينكم ولي ديني ) ، وعن فرعون وقومه: ( إني أخاف أن يبدل دينكم ) ، وعن اليهود ( وغرهم في دينهم ما كانوا يفترون ) ، وذمَّ ( الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعًا ) ، وعن أهل الكتاب: ( ولا يدينون دين الحق ) ، وإنما تديَّنوا بسواه. بل سمى سبحانه ما أحدثه المحرفون من اللعب واللهو ديناً فقال: ( وذر الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا ) ، وقال : ( الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا ) .

فتبين بذلك جواز إطلاق لفظ "الدين" و"الأديان" على ما سوى الإسلام، باعتبار تدينهم بها، كما جاز إطلاق لفظ "الآلهة" على ما يُعبد من دون الله، مع أنه "الإله" الواحد الحق، باعتبار تأليههم لها " . " دعوة التقريب ، 1/29-30" .

احترام الرسل والأنبياء - عليهم السلام -:
والإيمان بهم - عليهم السلام - ركنٌ من أركان الإيمان - كما هو معلوم - ، مما يستلزم احترامهم .ومن فرّق بينهم أو تنقص واحدًا منهم فقد خرج من دين الإسلام . قال تعالى : ( إن الذين يكفرون بالله ورسله ويريدون أن يفرقوا بين الله ورسله ويقولون نؤمن ببعض ونكفر ببعض ويريدون أن يتخذوا بين ذلك سبيلا . أولئك هم الكافرون حقا وأعتدنا للكافرين عذابا مهينا . والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما ) . ولهذا ينبغي التركيز أثناء المطالبات التي تتخلل حملة المقاطعة أن يؤكد المسلمون على سن قانون " دولي " تخضع له جميع الدول ، يُعاقب كل من يستهزئ أو يتعرض لأحد من رسل الله - عليهم السلام - .

احترام الرموز الدينية :
الرموز الدينية منها ما هو حقٌ ومنها ما هو باطل ، لهذا فالواجب تجنب هذه العبارة ، والاكتفاء بعبارة " احترام الرسل والأنبياء " ، أو " احترام الأديان السماوية " بالضوابط السابقة .

أسأل الله أن ينتقم ممن عادى رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم ، وأن يوفق المسلمين لالتزام سنته ، ومتابعته ، وطاعته .





مواضيع منوعه ومهمه عن المصطفى صلى الله عليه وسلم,,
http://www.saaid.net/mohamed/r.htm
__________________

---------------------------------------------------
لماذا يكرهون الصحابه ؟ ومن هم؟ تعرف عليهم..
http://www.albrhan.com/arabic/video/index.html

---------------------------------------
مواقع مهمه تكشف لك الحقيقه وهى طريقك اخى لمعرفة الحق تفضل ..
http://www.shiaa.org/sheah33.htm
  #2  
قديم 15-02-2006, 09:05 PM
ابوعامر الحربي ابوعامر الحربي غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 499
إفتراضي

وهنا صفحة الشيخ العلامه ابن باز رحمه الله ففيها الكثير من الفوائد والفتاوى المهمه,,,

http://www.binbaz.org.sa/

وهنا موقع مفيد جدا وبه الخير الكثير والفوائد العظيمه وفيه نشره تحصل على الاجر ان شاء الله
http://www.saaid.net/




__________________

---------------------------------------------------
لماذا يكرهون الصحابه ؟ ومن هم؟ تعرف عليهم..
http://www.albrhan.com/arabic/video/index.html

---------------------------------------
مواقع مهمه تكشف لك الحقيقه وهى طريقك اخى لمعرفة الحق تفضل ..
http://www.shiaa.org/sheah33.htm
  #3  
قديم 15-02-2006, 10:56 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِالَّذِي أُنزِلَ إِلَيْنَا وَأُنزِلَ إِلَيْكُمْ وَإِلَهُنَا وَإِلَهُكُمْ وَاحِدٌ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ {46} سورة العنكبوت
أليس ذلك إحترام ؟؟؟
وَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ فَيَسُبُّواْ اللّهَ عَدْواً بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِم مَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ {108} سورة الأنعام
أليس ذلك إحترام ؟؟؟
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ {8} سورة الممتحنة
أليس ذلك إحترام ؟؟؟

ويمكن تعديل المقولة لعدم الخلط إلى "نحن نحترم أهل الأديان السماوية" بدلا من "نحن نحترم الأديان السماوية" ... وهذا هو ما يقصده الجميع ، المقولة الأولى لا الثانية .

آخر تعديل بواسطة أبو إيهاب ، 15-02-2006 الساعة 11:25 PM.
  #4  
قديم 16-02-2006, 07:53 AM
عاشق القمر عاشق القمر غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2005
المشاركات: 1,761
إفتراضي

( إن الدين عند الله الإسلام )
__________________
وظلم ذوي القربى أشد مضاضة *** على النفس من وقع الحسام المهنّد


سأغيب وقد يطول غيابى
فان طال
فتذكّرونى بالخير
وسامحونى على التقصير والذلل
وان عدت فترقبونى فى حلّة جديدة

اخوكم/
عاشق القمر
  #5  
قديم 16-02-2006, 08:19 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته،

جزاك الله خيرا اخي الفاضل وجعله في ميزان حسناتك آمين..

وشخصيا لا أحترم اهل الديانات الحالية ولا دياناتهم..لأنهم أهل التحريف والبدع والخزعبلات..فلم تبقى ديانة من الديانات السابقة إلا وفسدت..وإن احترمت مثل هؤلاء فأكيد سيكون خلل في عقلي..لكنني نعم مستسلمة لأمر الله تعالى : " ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم "..فلن أسبهم ولن أشتمهم ولن أأذيهم بإذن الله..فالله لا يحب المعتدين..وأمرنا أن نجادلهم بالتي هي احسن وبالحكمة والموعظة الحسنة..أيضا تعظيما لديني..فلن أرضى لأحد ان يسبه فكيف إن كنت سببا في ذلك..فلا أنا لا أحترمهم بما تعنيه كلمة احترام..لكن نعم أحترم..بل أأمن وأصدق أن الله أرسل رسله بديانات أخرى ورضي لهم شرعا آخر قبل الإسلام وكلهم كانوا مسلمين حنفاء وسيدنا إبراهيم عليه السلام اول من سمانا مسلمين..لكن ختم الديانات واستنسخها بالإسلام..فهو الدين الذي رضيه للعالمين سبحانه..وهو الدين الحق..فلا يدخل عليه باطل..ظاهر إلى يوم القيامة بإذن الله تعالى..ومن ارتضى لنفسه دينا غير الإسلام فهو مردود..والحجة عليهم ولا حجة لهم..فشخصيا لن أقول بإذن الله تعالى لشخص أنني أحترم الديانات ولا أهلها..بل أقول بإذن الله تعالى والله اعلم..أنني أحترم ما أنزله الله على رسله من شرع من غير تحريف ولا زيادة ولا نقصان..منذ أن خلق آدم إلى سيدنا سيد الخلق اجمعين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم..و الدين عند الله الإسلام..

والسلام عليكم ورحمة الله.
  #6  
قديم 16-02-2006, 04:59 PM
aboutaha aboutaha غير متصل
زهير عكاري
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2000
المشاركات: 5,729
إفتراضي

دخلت لاقراء نقاشا عن احترام غير دين الاسلام ... واذ بي افاجاء باكثر من موضع كلاماعن اديان سماوية فيما كانت كل ثقافتي منذ ان نشات وتعلمت انه لا دين سماوي الا دين الاسلام
حيث ان الدين الذي نزل على عيسى وموسى وقبلهم ابراهيم وادم عليهم افضل الصلوات واتم التسليم ... هو دين الاسلام ... اي عبادة الله وان لا يشرك به شيء ... فلم يكن لكل نبي دين غير دين اخيه من الانبياء
وما يصح ان يقال في التعدد هو تعدد الشرائع ...فنقول شرائع سماوية ... اي ان هناك شرائع مختلفة اي بعض الاحكام الفقهية تختلف من زمن نبي لزمن نبي اخر

مثال ذلك.... :
في زمن سيدنا ادم عليه السلام كان يحق لاخ ان يتزوج من اخته من البطن الاخر... في زمن سيدنا عيسى عليه السلام كانت صلاتان في اليوم والليلة .. وكانت لا تصح الصلاة الا في مكان مخصص بخلاف شرعية سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حيث جعلت الارض طهور ... وفي زمن سيدنا يوسف عليه السلام كان سجود التحية للمسلم جائز اما في شرعنا فهو حرام ..... والخ

وما اقوله مأخوذ من حديث نبينا على افضل الصلاةواتم التسليم .... ففي صحيح مسلم ما نصه ( ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أنا أولى الناس ‏ ‏بعيسى ابن مريم ‏ ‏في الدنيا والآخرة والأنبياء إخوة ‏‏ لعلات ‏ ‏أمهاتهم شتى ودينهم واحد ‏)

والاخوة اللعلات هم الاواد من اب واحد وامهات مختلفات .... يعني رجل تزوج من عدة نساء وانجب اولادا ... هؤلاء الاولاد يقال لهم اخوة لعلات

والانبياء شبههم الرسول بذلك...لان دينهم واحد ولكن امهاتهم ...اي شرائعهم مختلفة كما اعطيت امثله سابقة

وعليه فانا لا اتجرا فاقول ان هناك اديان سماوية

ممكن ان نقول كتب سماوية وهذا صحيح لان هناك الانجيل والتوراة والزبور والقران وكلها كتب منزلة من عند الله

وفي عودة لموضوع ....هل يجوز ان نقول باحترام الاديان الاخرى ..... اقول :

مع انتشار هذه الكلمة ينبغي الرجوع الى معناها اللغوي ... وانا لا اعرف في ذلك شيئا ... لكن ان صح معنى الاحترام اي(( لا نبداهم بشتم دينهم حتى لا يشتمون ديننا)) فممكن ان نقول ذلك ... واظن القائلين باحترام الاديان لعلهم يقصدون انهم لا يحبذون التعرض لهم ..... بل ان كان هناك فرصة فلتكن الدعوة بالكلمة الحسنة
((وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ))

اما ان كان معنى الاحترام لا يصح الا ان يكون على معنى انهم اهل دين حق لهم دينهم ولي دين وكلنا نعبد الله وكلنا اصحاب ديانات سماوية

فهذا باطل ولا يجوز قول ذلك



ولي وقفة اخيرة مهمة جدا


اعترض كل الاعتراض على من يجيز كلمة احترام الاديان باستعمال التورية ...اي انه يقصد الدين الصحيح الذي نزل على المسيح او موسى عليهما السلام ...
اولا ... لانه لا ينفع فقط ان تخلص انت بالتورية فهناك جمهور ... وعامة .. سيلحق بك ويقلدك وقد يفهم منك ما لا يصح فهمه واعتقاده

تانيا .. لانه ان قلنا ان دين كل الانبياء الاسلام فكيف نقول اديان انزلت على الانبياء هو دين واحد فقط

والله اعلم واحكم
__________________


التطرف آفة عظيمة وصفة ذميمة تدمر الوطن وتضع المجتمع
  #7  
قديم 17-02-2006, 02:44 AM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

إقتباس:
وفي عودة لموضوع ....هل يجوز ان نقول باحترام الاديان الاخرى ..... اقول :

مع انتشار هذه الكلمة ينبغي الرجوع الى معناها اللغوي ... وانا لا اعرف في ذلك شيئا ... لكن ان صح معنى الاحترام اي(( لا نبداهم بشتم دينهم حتى لا يشتمون ديننا)) فممكن ان نقول ذلك ... واظن القائلين باحترام الاديان لعلهم يقصدون انهم لا يحبذون التعرض لهم ..... بل ان كان هناك فرصة فلتكن الدعوة بالكلمة الحسنة
((وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ))


إقتباس:
وشخصيا لا أحترم اهل الديانات الحالية ولا دياناتهم..لأنهم أهل التحريف والبدع والخزعبلات..فلم تبقى ديانة من الديانات السابقة إلا وفسدت..وإن احترمت مثل هؤلاء فأكيد سيكون خلل في عقلي..لكنني نعم مستسلمة لأمر الله تعالى : " ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم "..فلن أسبهم ولن أشتمهم ولن أأذيهم بإذن الله..فالله لا يحب المعتدين..وأمرنا أن نجادلهم بالتي هي احسن وبالحكمة والموعظة الحسنة..أيضا تعظيما لديني..فلن أرضى لأحد ان يسبه فكيف إن كنت سببا في ذلك..فلا أنا لا أحترمهم بما تعنيه كلمة احترام..لكن نعم أحترم..بل أأمن وأصدق أن الله أرسل رسله بديانات أخرى ورضي لهم شرعا آخر قبل الإسلام وكلهم كانوا مسلمين حنفاء وسيدنا إبراهيم عليه السلام اول من سمانا مسلمين..لكن ختم الديانات واستنسخها بالإسلام..فهو الدين الذي رضيه للعالمين سبحانه..وهو الدين الحق..فلا يدخل عليه باطل..ظاهر إلى يوم القيامة بإذن الله تعالى..ومن ارتضى لنفسه دينا غير الإسلام فهو مردود..والحجة عليهم ولا حجة لهم..فشخصيا لن أقول بإذن الله تعالى لشخص أنني أحترم الديانات ولا أهلها..بل أقول بإذن الله تعالى والله اعلم..أنني أحترم ما أنزله الله على رسله من شرع من غير تحريف ولا زيادة ولا نقصان..منذ أن خلق آدم إلى سيدنا سيد الخلق اجمعين محمد بن عبد الله صلى الله عليه وسلم..و الدين عند الله الإسلام




أنا شخصيا أتفق مع أخي أبا طه و أختي مسلمة100%

مقتطف من خطبة لإمام جامع سيدني إثر وفاة البابا
28/صفر/1426هـ 8/4/2005م



الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله.
أما بعد: فقد خلق الله الناس، واختار لهم الإسلام دينا، وأرسل لهم الرسل، وأنزل عليهم الكتب، ودعاهم للإيمان به، ليسعدوا في الدنيا والآخرة، فقال تعالى: {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً} وهذا في الدنيا {وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ} النحل 97 وهذا في الآخرة، وخطبة اليوم بمشيئة الله تعالى بعنوان: (مات البابا وبقي الإسلام) ونبدأ بالإسلام لحيويته، ونختم بالبابا لانتهائه، فنقول وبالله التوفيق: لقد بين وحي الله تعالى للناس كافة، أن حاجتهم إلى الإسلام أشد من حاجتهم إلى للطعام والشراب والهواء، لأنه لا نجاة للناس ولا سلامة إلا بالإسلام، فما هو الإسلام يا تُرى؟
- الإسلام هو الدين الوحيد عند الله تعالى كما قال: {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ} آل عمران 19، وسمى من دخلوا فيه قديما وحديثا بالمسلمين، فقال تعالى: {هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا} آخر الحج.
- وكان الإسلام ولا زال هو دين الأنبياء والمرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، فالإسلام هو دين نوح عليه السلام، حيث قال لقومه: {فَإِن تَوَلَّيْتُمْ فَمَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلَى اللّهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ} يونس 72، أول رسول يقول لأهل الأرض جميعا: وأمرت أن أكون من المسلمين.
- والإسلام هو دين خليل الرحمن إبراهيم عليه السلام، كما قال تعالى: {مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ يَهُودِيّاً وَلاَ نَصْرَانِيّاً وَلَكِن كَانَ حَنِيفاً مُّسْلِماً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ} آل عمران 67
- والإسلام هو دين ذرية إبراهيم عليه السلام: {إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ * وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ } البقرة 131-132
- والإسلام هو دين يعقوب عليه السلام وبنيه، كما قال تعالى: {أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَـهَكَ وَإِلَـهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَـهاً وَاحِداً وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} البقرة 133
- والإسلام هو دين لوط عليه السلام، كما قال تعالى: {فَأَخْرَجْنَا مَن كَانَ فِيهَا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ * فَمَا وَجَدْنَا فِيهَا غَيْرَ بَيْتٍ مِّنَ الْمُسْلِمِينَ} الذاريات 35-36 وهو بيت لوط عليه السلام.
- والإسلام هو دين موسى ومن آمن معه، كما قال تعالى: {وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ }يونس 84
- والإسلام هو دين عيسى عليه السلام ومن آمن معه، كما قال تعالى: {وَإِذْ أَوْحَيْتُ إِلَى الْحَوَارِيِّينَ أَنْ آمِنُواْ بِي وَبِرَسُولِي قَالُوَاْ آمَنَّا وَاشْهَدْ بِأَنَّنَا مُسْلِمُونَ} المائدة 111
- والإسلام هو الدين الذي دخل فيه سحرة فرعون يوم أن شرح الله صدرهم له، حيث قالـوا: {رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْراً وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ} الأعراف 126
- والإسلام هو دين سليمان عليه السلام حيث قال: {وَأُوتِينَا الْعِلْمَ مِن قَبْلِهَا وَكُنَّا مُسْلِمِينَ }النمل 42
- والإسلام هو الدين الذي لم تجد بلقيس ملكة سبأ دينا يصلح للدخول فيه غيره حيث قالت:{رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ} النمل44
- بل والإسلام هو دين المؤمنين من الجن، قال تعالى حكاية عنهم: {وَأَنَّا مِنَّا الْمُسْلِمُونَ وَمِنَّا الْقَاسِطُونَ فَمَنْ أَسْلَمَ فَأُوْلَئِكَ تَحَرَّوْا رَشَد} الجن 14
- والإسلام هو الدين الذي لا يقبل الله من أحد دينا سواه، كما قال تعالى: {وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِيناً فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ} آل عمران85
- وما جاء خاتم الأنبياء والمرسلين محمد صلى الله عليه وسلم إلا بالإسلام، كما أمره تعالى بقوله: {قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ }الأنعام 162- 163
- والإسلام هو الدين الذي رضيه الله لعباده حيث قال: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِسْلاَمَ دِيناً } المائدة 3
- والإسلام هو الدين الذي من أراد الله به خيرا شرح صدره له، كما قال تعالى: {فَمَن يُرِدِ اللّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ..} الأنعام 125
- والإسلام هو الدين الذي دعا يوسف عليه السلام ربه أن يتوفاه عليه، فقال: { رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِ الأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِي الدُّنُيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ} يوسف 101
- والإسلام هو الأمنية التي يتمنى العباد جميعا -حتى الكفار- أن يموتوا عليه، كما قال تعالى عن فرعون: {حَتَّى إِذَا أَدْرَكَهُ الْغَرَقُ قَالَ آمَنتُ أَنَّهُ لا إِلِـهَ إِلاَّ الَّذِي آمَنَتْ بِهِ بَنُو إِسْرَائِيلَ وَأَنَاْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ }يونس 90
- والإسلام هو الدين الذي يتمنى الكفار يوم القيامة أن لو كانوا من أتباعه كما قال تعالى: {رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ} الحجر 2
- وأبى الله تعالى أن يجعل المسلمين كالمجرمين فقال: {أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ * مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ} القلم 35-36
- ولا أمن من فزع يوم القيامة بل ولا دخول للجنة إلا للمسلمين فقط، كما قال تعالى: {يَا عِبَادِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلاَ أَنتُمْ تَحْزَنُونَ * الَّذِينَ آمَنُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمِينَ * ادْخُلُوا الْجَنَّةَ أَنتُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَ} الزخرف 68-70
- وأمر الله تعالى نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم أن يعلن للناس قائلا: {قُلْ إِنَّمَا يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ} الأنبياء 108
- وأمر رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم أن يقول للعرب وأهل الكتاب: {وَقُل لِّلَّذِينَ أُوْتُواْ الْكِتَابَ وَالأُمِّيِّينَ أَأَسْلَمْتُمْ فَإِنْ أَسْلَمُواْ فَقَدِ اهْتَدَواْ وَّإِن تَوَلَّوْاْ فَإِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلاَغُ وَاللّهُ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ} آل عمران20
- وليس هناك أديانا سماوية كما يقول الناس، بل هناك دين واحد هو الإسلام، كما قال تعالى: {إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ} آل عمران 19، وإنما هناك شرائعُ ومناهج، قال تعالى: {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً..} المائدة 48
- والإسلام هو الدين الذي أمرنا الله تعالى أن نموت عليه، فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} آل عمران 102 ومن مات على غير الإسلام فقد خسر الدنيا والآخرة ذلك هو الخسران المبين.
- إذاً فالإسلام هو دين الله تعالى الذي جاء به الأنبياء والمرسلون لشعوبهم وأقوامهم، جاء به نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين، وجعل الله لكل نبي شريعة ومنهاجا تختلف عن شريعة النبي الآخر، فهنيئا لمن كان مسلما، وعاش مسلما، ومات مسلما، هنيئا له الجنة، وويل لمن كان كافرا، وعاش كافرا، ومات على الكفر، ويل له من النار، ومن غضب الجبار جل جلاله...



و للإستفادة خارج هذا الموضوع، إليكم هذا :

هل يطلق على أهل الكتاب صفة الكفر؟


.
__________________


و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون

قال صلى الله عليه وسلم:

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
ً

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م