مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-06-2006, 02:38 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي هل سقط القناع ام سيستمر المكر والخداع?????

قبل مجيئ امريكا الى العراق سبق قدومها تمهيدا خطط له بحنكة وبدهاء
وشارك فيه اهل المذاهب واهل الاهواء
ولم يكن حينها لامريكا من مبررات للتدخل سوى انها جاءت من اجل كبح نظام صدام
الذي حسب زعمهم اشهر سلاحه الكيمياوي
مع ان امريكا استعملته وقتلت به اهلنا في الفلوجة بشهادة
جندييها
وما ان وصلت امريكا واستقبلها الخونة والعملاء بالورود
تحولت الساحة الى معركة حقيقة راح ضحيتها الكثير من الشهداء
ومن العملاء ومن الابرياء
وبعدما بان كذب امريكا على الارض ودحضت حججها
بالادلة والبراهين انها جاءت ولن تخرج الا باحدى اثنيين
اما مهزومة واما منتصرة
وربما لضعاف الفهم او للسذج الذين لايفقهون بعض المصطلحات
وجب علينا شرحها
فنقول ان انتصار امريكا
يعني تنصيب عملاء كما هو الحال
وخروجها يعني ان يخوض مكانها العملاء الحرب ومواصلة مسيرتها نيابة عنها
وحتى لااسبح في الاسهاب
سابقى فقط مركزا حول الفكرة التي من اجلها اسست الموضوع
وادعم قولي بقدوم الزرقاوي الذي اغتالته امريكا شر قتلة
وضحكت الى حد الاذقان على بعض المسلمين السذج
حينما قالت انها كانت تنوي اسعافه بعدما ضربته بقنابل تفوق
التصور
فكيف لقاتل مجرم ان يسعف قاتله
انها حقوق الانسان


هاهي امريكا التي كانت تتحدث عن الزرقاوي انه وراء كل اعمال
المقاومة التي تسميها هي واذنا بها باعمال الارهاب
وتظهر نفسها بانهاجاءت فاتحة عهد جديد ومحررة وناشرة لقيم العدل والمساواة في العراق
متوجهة في وقت قريب الى سوريا وايران
وستثبت الايام مااقول
فهاهي التحضيرات على قدم وساق جارية لاسقاط النظام في سوريا
وبعدها ايران
وربما يقول قائل وهل انت مع الانظمة التي ذكرت
اجيب بانني ضد الاحتلال وانتهى
مع التغيير لكن دون اللجوء والاستعانة بالمحتل
وارجع للقول حول الحجج التي تخترعها امريكا ويصدقها المخدعون والمشوهون
فكريا والمتاثرون اعلاميا بالدعاية الامريكية
ان امريكا سقطت حججها عندما قبضت على صدام ولم تجد مايبرر اجتياحها
هاهي اليوم تغتال ببرودة
احد المسلمين وتختم سجلها الاجرامي
فهل سقط قناعها ام ستجد مبررات اخرى للبقاء واستمرارية مكرها وخداعها
وتحاول اعلاميا صناعة رجل اخر ببيانات مصطنعة
وافلام مفبركة لتثبيت بقائها ميدانيا لان خروجها غير محتمل
حتى وان صدق المخدوعون بياناتها وتصريحاتها
من طرف الحكومة العميلة بقيادة العميل المالكي والذين سبقوه والتي تقضي بان امريكا ومن معها ستخرج
في وقت زمني قادما
يجري هذا
بترحيب من ابناء بعض العراق العملاء والخونة
الذين باعوا شرفهم وباعوا وطنهم
ويحسبون انهم يحسنون صنعا
ان امريكا لم تات لسياحة ولم تاتي لقضاء فترة استجمام
انما جاءت باجندة وبخطط
واستفادت من هذه الحرب بتدمير دولتين
وهاهي تتوجه الى مواصلة سيرها
باستعمال طاقات الامة بشراء ذمم البعض
من بني الجعفري والطالباني والحكيم وعلاوي والبرزاني ;والشلبي وكرزاي

و
و
و
و
و
و
و
و

السفلة والخونة باحتراف
عملاء بامتياز
وهدفها هو ضمان امن اسرائيل والسماح لها بالتوسع

آخر تعديل بواسطة أحمد ياسين ، 12-06-2006 الساعة 02:46 AM.
  #2  
قديم 13-06-2006, 09:52 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي


توعد الرئيس الأميركي جورج بوش بملاحقة خليفة أبو مصعب الزرقاوي في زعامة تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين أبو حمزة المهاجر. وأكد أن الجيش الأميركي في العراق سيستمر في استهداف زعماء المسلحين.

وقال بوش للصحفيين في منتجع كامب ديفد حيث يجري محادثات مع كبار مسؤولي إدارته بشأن العراق سعيا للاستفادة من مقتل الزرقاوي، "أعتقد أن خليفة الزرقاوي سيكون على قائمتنا لتقديمه للعدالة".

ويأتي تصريح بوش بعدما أعلن تنظيم القاعدة تعيين أبو حمزة المهاجر زعيما للتنظيم خلفا لأبي مصعب الزرقاوي، الذي قتل الأربعاء الماضي في غارة أميركية على منزل كان يقيم فيه قرب بعقوبة شمال شرق بغداد.

وقال بيان نشر على موقع باسم القاعدة على شبكة الإنترنت "اجتمعت كلمة مجلس شورى تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين على الشيخ أبي حمزة المهاجر ليكون خلفا للشيخ أبي مصعب الزرقاوي" في إمارة التنظيم.

ولم يوضح البيان المنسوب للقاعدة في بلاد الرافدين جنسية المهاجر وما إن كان عراقيا أم من جنسية أخرى, كما لم يشر إلى من يفترض أنه الرجل الثاني في التنظيم وهو رشيد عبد الله العراقي الذي كان شائعا على نطاق واسع أنه سيخلف الزرقاوي.

والمهاجر من الشخصيات غير المعروفة بالنسبة للغرب ولم يكن اسمه ضمن قائمة الشخصيات التي توقع الخبراء في شؤون القاعدة أن يتم اختيار خلف للزرقاوي منها.

وقال فارس بن حزام الخبير في شؤون القاعدة إن المهاجر قد يكون اسما مستعارا لأبي أيوب المصري الذي اعتقد مسؤولون أميركيون أنه قد يخلف الزرقاوي أو للسعودي الشيخ أبو حفص القرني، الذي أعلنت القاعدة العام الماضي أنه نائب للزرقاوي في بيان على الإنترنت سحبته في وقت لاحق.

وذكر مسؤول أميركي في مجال مكافحة الإرهاب طلب عدم نشر اسمه أنه ليس من الواضح من هو المهاجر. وقال "الاسم قد يكون اسما مستعارا غير معروف من قبل لعضو معروف في قاعدة العراق، أو ربما يكون لشخص ظهر على الساحة في الآونة الأخيرة، ربما لا يريدون نشر اسم هذا الشخص الفعلي لما يرونه اعتبارات أمنية".

نتائج التشريح

المنزل الذي كان فيه الزرقاوي تحول إلى ركام (رويترز)
ويأتي هذا التطور بعدما أعلن الجيش الأميركي نتائج تشريح جثة الزرقاوي وسبب وفاته بعد ورود أنباء أشارت إلى بقائه على قيد الحياة بعد الغارة الجوية التي استهدفت منزلا كان يقيم فيه.

وقال طبيب عسكري في الجيش الأميركي إن الزرقاوي مات بعد 52 دقيقة من إصابته, نتيجة نزيف في الرئة. وأوضح أن انفجارا في الرئة أدى إلى نزيف لم "يكن قاتلا ولكنه أدى إلى عدم قدرة الرئتين على امتصاص الأوكسجين".

وفي هذه الأثناء وصف قائد القوات الأميركية في العراق الجنرال جورج كيسي الأنباء التي تحدثت عن قيام الجنود الأميركيين بضرب الزرقاوي حتى الموت بعد الغارة التي استهدفت المنزل الذي كان فيه، بأنها "سخيفة".

لكن الجنرال الأميركي قال "لاحظ جنودنا الذين وصلوا إلى المكان -بعد الغارة الجوية- أن الشرطة العراقية وضعته (أي الزرقاوي) في سيارة إسعاف، وقاموا بإخراجه منها لإعطائه الإسعافات الأولية لكنه فارق الحياة".

ونقلت صحيفتا "ذي أوبسرفر" و"صانداي تايمز" البريطانيتان عن شاهد عيان كان موجودا إثر الغارة، قوله إنه رأى الزرقاوي يتعرض للضرب حتى الموت وهو مصاب بجروح خطرة.


المصدر
  #3  
قديم 14-06-2006, 09:56 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

  #4  
قديم 15-06-2006, 12:40 PM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي



قالت الحكومة العراقية
إن وثائق عثرت عليها في المنزل الذي قتل فيه زعيم تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين
بغارة جوية أميركية الأربعاء الماضي,
كشفت أن أبا مصعب الزرقاوي
كان يأمل إشعال حرب بين الولايات المتحدة وإيران.

وحسب هذه الوثائق التي كشف عنها مستشار الأمن الوطني العراقي موفق الربيعي في مؤتمر صحفي ببغداد,
فإن الزرقاوي كان يرى أن "أفضل هذه الحروب التي يجب إشعالها هي بين إيران والولايات المتحدة لأنها بإذن الله سوف تحقق مكاسب عظيمة".

وقال الربيعي إن الوثائق
أوضحت أن من أهم مكاسب مثل هذه الحرب
"تحرر أهل السنة في إيران وإغراق الولايات المتحدة بحرب جديدة تشغل الكثير من قواتها وإمكانية الحصول على أسلحة جديدة
من الطرف الإيراني
إما بعد سقوط إيران
أو أثناء المعارك, وإضعاف المد الشيعي".

وأضاف أن الوثيقة قالت "على هذا الأساس
لا بد أولاً من العمل على تضخيم الخطر الإيراني
على أميركا
وإشعار أميركا والغرب عموماً بالخطر الحقيقي القادم من إيران",
مشيرا إلى أن ذلك يمكن أن يتم من خلال "رسائل تهديد ضد المصالح الأميركية والشعب الأميركي
تتبناها جهات شيعية أو إيرانية والقيام بعمليات خطف رهائن أو اغتيال، واتهام عناصر شيعية وإيرانية بها".



سياسة فرق تسد
وأوضح الربيعي أن الوثائق تؤكد أن القاعدة تلجأ لسياسة "فرق تسد" في العراق, مشيرا إلى أن أصل الوثيقة قد لا يكون للقاعدة, لكنه أكد أنها الأولى في سلسلة وثائق ستزيح الحكومة العراقية الستار عنها, مضيفا "نعتقد أنها أعطتنا فهما جديدا للقاعدة وما يسمى بالتمرد المسلح في العراق".


صورة وزعتها القوات الأميركية لمن تعتقد أنه أبو أيوب المصري ( الفرنسية) أبو أيوب المصري
وفي تطور جديد أعلن الجيش الأميركي اليوم أن الاسم الحقيقي لأبي حمزة المهاجر الذي أعلن أنه خلف الزرقاوي في قيادة تنظيم القاعدة بالعراق هو أبو أيوب المصري, مؤكدا بذلك توقعات سابقة أفادت أن قائد التنظيم الجديد ليس عراقيا.

وقالت القوات الأميركية إنها شنت بالتعاون مع القوات العراقية منذ مقتل الزرقاوي 452 غارة على معاقل يعتقد أنها للقاعدة. وأضافت أن هذه الغارات أسفرت عن مقتل 104 مسلحين وإلقاء القبض على 759 آخرين

المصدر
  #5  
قديم 01-07-2006, 02:43 AM
أحمد ياسين أحمد ياسين غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2005
الإقامة: فرنسا
المشاركات: 6,264
إفتراضي

واشنطن تخصص مكافأة لمن يدلها على خليفة الزرقاوي


أبو أيوب المصري وفق ما نشره الجيش الأميركي
خصصت الولايات المتحدة مكافأة بقيمة خمسة ملايين دولار
مقابل اعتقال أبو أيوب المصري
الذي قيل إنه خلف أبو مصعب الزرقاوي في رئاسة تنظيم القاعدة بالعراق.


وتعتقد الخارجية الأميركية
أن هذا الأمر من شأنه تشجيع أشخاص على تقديم معلومات بشأنه.


وبحسب بيان صادر من الوزارة
فإن أبو أيوب مواطن مصري ومسؤول كبير
بالقاعدة في العراق،
وكان مرتبطا مباشرة بالزرقاوي وتدرب في أفغانستان وباكستان، وهو خبير في المتفجرات.

وفي حين لم تُعرف بعد في مصر الهوية الحقيقية للمصري، قال المحامي منتصر الزيات الذي تولى الدفاع عن الإسلاميين المصريين في التسعينيات إن اسمه الحقيقي "يوسف الدرديري ويبلغ من العمر 38 عاما، وهو من صعيد مصر".


لكن مصدرا أمنيا مصريا أكد لوكالة الصحافة الفرنسية أن الأجهزة الأمنية لا تعرف "إرهابيا" بهذا الاسم، إلا أنه أضاف أن عمليات بحث واستقصاء تجري حاليا للتحقق منه.


بدوره قال ضياء رشوان، المتخصص في شؤون التنظيمات الإسلامية بمركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية، إنه لا يوجد أثر لمثل هذا الاسم في أرشيف الإسلاميين المسلحين في مصر.

وكان الجيش الأميركي نشر صورة لمن قال إنه أصبح زعيما لتنظيم القاعدة في العراق خلفا للزرقاوي الذي قتل بغارة جوية أميركية في السابع من يونيو/حزيران، مضيفا أن اسمه أبو أيوب المصري ولقبه الشيخ أبو حمزة المهاجر، وهما اسمان حركيان على الأرجح.

كما أعلن التنظيم القاعدة في بيان نشر على موقع يستخدمه على الإنترنت أن مجلس شورى التنظيم عين الشيخ أبو حمزة المهاجر قائدا له، من دون الإشارة إلى جنسيته.

وكانت الإدارة الأميركية خصصت مكافأة بقيمة 25 مليون دولار لمن يدلي بمعلومات تؤدي إلى اعتقال الزرقاوي. لكنه لا يعرف حتى الآن من الذي أخذ هذه المكافأة
المصدر
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م