مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 19-06-2004, 05:10 AM
asad asad غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
الإقامة: الاسلام
المشاركات: 79
إفتراضي امه الاسلام.........!!!

باسم الواحد الاحد


ساطرح اسئله والمرجوا من الاخوه والاخوات ان یجیبوا علی قدر المستطاع لعلنا نصل الی حل او نجدالخلل....
1.السنا مسلمین وقد کانت لنا امجاد وکنا قاده و.... اذا ما هو سبب تخلفنا ؟

2.العدید من الشباب وللاسف یعتقدون او بالاحری ینسبون التخلف للاسلام...وما هو السبب الحقیقی وما هو سر الحضاره الاسلامیه التی سادت العالم فی کل المجالات ؟
__________________
"وا اسفاه علی امته تناساها علمائها .....تولاها سفهائها وتکاثر علیها اعدائها"
  #2  
قديم 26-06-2004, 04:32 AM
asad asad غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
الإقامة: الاسلام
المشاركات: 79
Question

لا اله الا الله محمد رسول الله

یجب ان اکرر : "وا اسفاه علی امته تناساها علمائها .....تولاها سفهائها وتکاثر علیها اعدائها"
واظن انه لا جواب لدیکم للاسف وقد غرتکم الدنیاو......
__________________
"وا اسفاه علی امته تناساها علمائها .....تولاها سفهائها وتکاثر علیها اعدائها"
  #3  
قديم 06-07-2004, 03:27 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Exclamation إلى أمة المليار...........!!!

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمد الشاكرين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
وبعد :
بداية أشكر الأخ أسد على الغيره على الاسلام والمسلمين، واسمح لي بالمشاركة:

تعيش أمتنا الإسلامية والعربية هذه الأيام مرحلة هي من أصعب مراحلها, بل في عصر هو من أردى عصورها.. ذل لم يشهد له مثيل, وخوف وهلع لم يسجله تاريخ, انهزام ونكسة, وتخاذل وترد في مهاو الردى وسبات الغفلة .. حتى أصبح كل مسلم ومسلمة يتساءل هل وصلت أمتنا إلى مرحلة الغثاء التي حذر الرسول صلى الله عليه وسلم منها بقوله (( يوشك أن تداعى عليكم الأمم من كل أفق كما تتداعى الأكلة على قصعتها؟ قيل يا رسول الله, أفمن قلة يا رسول يومئذ؟ قال لا ولكنكم غثاء كغثاء السيل, يجعل الوهن في قلوبكم وينزع الرعب من قلوب أعدائكم لحبكم الدنيا وكراهيتكم الموت )).. الحديث

أيها الحبيب .. إن ما أصابنا من ذلة وصغار وعار وشنار هو ثمن تدفعه الأمة إزاء صمتها وسكوتها .. هاهي أمتنا في كل صقع لها مأساة وفي كل بلد لها معاناة, مستباحة الحمى مهيضة الجناح, يعبث بها العابثون ويفسد فيها المفسدون, تنتهك حرماتها وتسرق مقدراتها, ويستولى على أرضها وتصادر خيراتها وتشتت شعوبها وهي لا تملك حولا ولا طولا ؟؟ فيا ترى ما الذي جرى لها حتى وهنت ووصلت إلى هذا المآل ؟ ما الذي جرى لأمة المليار حتى تغيب هذا الغياب المذهل, الذي أفقدها اتزانها ووجودها؟؟
إن معرفة الداء هو سبيل لوصف الدواء..
إن الله عز وجل عاقب ادم عليه السلام وحواء لمعصية عملاها وأرشدهم إلى سبيل الفلاح والنجاح فقال تعالى (( قال اهبطا منها جميعا بعضكم لبعض عدو فإما يأتينكم مني هدى فمن اتبع هداي فلا يضل ولا يشقى ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ..))الآية

إذن هذا هو السر! وهذا هو موضع الداء, يوم تعرض الأمة عن كتاب ربها وسنة رسولها وتهجرهما قولا وعملا يستبدل الله قوتها ضعفا, وعزتها ذلا, واجتماعها تفرقا, إن الأمة التي لا تحتكم إلى كتاب الله ولا تحكمه في جميع شؤنها بل تطلب العدل والنصرة من غيره, ستعيش أمة متخلفة, سخيفة القيم, سخيفة المبادئ, سخيفة التعاليم لا مجد لها ولا رفعة ولا علو ولا نصر ولا عز.. فنصر الله عزيز لا يعطى لأمة قد تخلت عن منهجه القويم وشرعه السديد..

آه.. كم ذاقت الأمة من البلاء وكم أصابها من الشدة بسبب إدبارها وإعراضها عن شرع الله ووحيه المنزل .. كم تقلبت في ألوان وألوان من الذل والهوان.. قلق دائم في جميع أركانها وتخبط وعدم اتزان يسيطر على كثير من أجزائها وصدق المولى حيث يقول (( أفمن يمشي مكبا على وجهه أهدى أمن يمشي سويا على صراط مستقيم )) الآية

إن السعادة كل السعادة والطمأنينة كل الطمأنينة إنما هي في تعظيم شرع الله واتباعه والاهتداء بهديه والشقاوة والتخبط كل التخبط إنما هو في الإعراض عن شرع الله والاستهانة به وهجره .. ألم يقل سبحانه وتعالى ( الذين امنوا ولم يلبسوا إيمانهم بظلم أولئك لهم الأمن وهم مهتدون) فهم في أمن ودعة يوم يخاف الناس , فهم في أمن وسكون يوم تتنزل الرزايا والنكبات فلا تتحرك منهم أنملة ولا ترتعد لهم فريصة ولا يزل اللسان منهم بساقطة بل تزيدهم تلك الأقدار قوة وصلابة ورسوخا وثباتا على هذا الدين .. علموا وفقهوا أن هذا الدين صعب المراس وأنه لا يؤتى لكل أحد إلا بابتلاء وتمحيص ( ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب ) يقدر الله المصيبة والفتنة ليرى ثباتنا ويختبر إيماننا فيظهر الله صدق المؤمنين ونصحهم ويعلم ثباتهم ووضوحهم .. ( ونبلوكم بالشر والخير فتنة ) وقال ( ولنبلونكم بشيء من الخوف والجوع ونقص من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين ) وقال ( ولنبلونكم حتى نعلم المجاهدين منكم ونعلم الصابرين ) الآيات ..

قال ابن القيم : يا ضعيف العزم الطريق شاق وطويل ناح فيه نوح, وذبح زكريا, واغتيل فيه يحيى, وذبح فيه عمر, وضرج عثمان بدمائه, وقتل علي, وجلدت ظهور الأئمة وحبسوا ..الخ

إن النقطة التي يصل فيها الظالم إلى أقسى درجات الظلم بل يصل فيها المتكبر إلى أعلى درجات الجبروت والغطرسة هي النقطة التي ينحدر منها بل يتحدر معها جميع ما يملك من قوة وصلفوت وجبروت, أخبرنا الله عز وجل بذلك في محكم تنزيله فقال الله عن قوم عاد الذين بلغوا أقوى قوة في ذلك الزمان على هذا الكوكب حتى " قالوا من أشد منا قوة " فكانت النتيجة ( ألم تر كيف فعل ربك بعاد . إرم ذات العماد. التي لم يخلق مثلها في البلاد .... إلى قوله.. فصب عليهم ربك سوط عذاب. إن ربك لبا لمرصاد )الآية

هذه هي نتيجة الكبر وهذه هي نتيجة الغطرسة وإن ما تمارسه اليوم أمريكا من عنف وتطرف لا يولد إلا عنفا وتطرفا, تطرفا تعرفه جيدا, تطرفا أقض مضجعها, وأرق سهادها, ومزق كيانها, وزلزل أركانها, وحطم كبرياءها, وفتت أكبدها, وهد اقتصادها .. إن الكبر مهما طال أمده, وامتد زمنه, فإن له يوما نراه حقيرا ذليلا .. خاسئا قابعا في مكانه..

أبشري يا أمة الإسلام فإنما هي الظلمة التي يعقبها الفجر, فمهما احلولك الظلام فالفجر آت لا محالة, أبشري يا أمة الإسلام فإنما هو التمكين والاستخلاف في الأرض الذي يسبقه الابتلاء والتمحيص ( أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلو ا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله .. ألا إن نصر الله قريب)
لقد بدأ التمكين لأصحاب موسى في هذه الأرض وهم في أشد حالات الضعف, يذبح أبناؤهم وتستحيا نساؤهم وفي المقابل كان فرعون في أعلى حالات الجبروت والطغيان والإفساد قال تعالى: ( إن فرعون علا في الأرض وجعل أهلها شيعا يستضعف طائفة منهم يذبح أبناءهم ويستحي نساءهم إنه كان من المفسدين. ونريد أن نمن على الذين استضعفوا في الأرض ونجعلهم أئمة ونجعلهم الوارثين. ونمكن لهم في الأرض ونري فرعون وهامان وجنودهما منهم ما كانوا يحذرون ) الآيات ..

أمتي أبعد هذا يرجى نصر أم يطلب عدل من أمة قالت عزير ابن الله وأخرى تقول المسيح ابن الله .. ألم نسمع قول الباري عز وجل وهو ينادينا قائلا ( ياأيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود والنصارى أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فإنه منهم إن الله لا يهدي القوم الظالمين ) الآية

فالزم يديك بحبل الله معتصما.................. فإنه الركن إن خانتك أركان
أخي أسد بالرغم مما سلف فإنني أدعوك وأدعو الجميع إلى التفائل لأن الخير في أمتي إلى يوم الدين كما قال سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم تسليما كثيرا.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

__________________

  #4  
قديم 06-07-2004, 04:28 AM
asad asad غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
الإقامة: الاسلام
المشاركات: 79
Smile

بسم الله الرحمن الرحیم
شکرا لک اخی الفاضل علی هذه المداخله وقد احسنت بالوصف ولکن ما هو الحل الاکثر فعالیه فی هذا الحال؟


__________________
"وا اسفاه علی امته تناساها علمائها .....تولاها سفهائها وتکاثر علیها اعدائها"
  #5  
قديم 06-07-2004, 04:59 AM
سؤال دائم سؤال دائم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: رواق الشوام
المشاركات: 32
إفتراضي

ما الفرق بين الياء والألف المقصورة؟
هذه ياء:
يييييييييييي يي ي ي
وهذه ألف مقصورة
ىىىىىىىىىىىىىى ى ى ى
__________________
لتصل إلى جواب صحيح يجب أن تطرح سؤالاً صحيحاً
  #6  
قديم 06-07-2004, 07:29 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Talking أخي العزيز أسد

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد ...
أعتقد بأن التوعية والدعوة إلى الله هي الحل للخروج من هذه الظاهره الخطيره واسمح لي أخي الفاضل بهذه المناسبه ان أتحدث عن الدعوة
فإن الدعوة إلى الله ليست وقفاً لأحد، بل هي متاحة وخيرها يعم، وكلما زاد عدد القائمين على أمر الدعوة عم الخير سائر الأمة، فكل الناس يمكن أن يكونوا دعاة إلى الله والوسائل المهيئة لذلك سهلة على من يسرها الله عليه؛ ومنها:

• استصحاب مصاحف وكتيبات و مطويات وأشرطة في السيارة، وفي العمل؛ لتوزيعها ونشرها.

• الدلالة على البدائل المشروعة، حتى يسهل على الناس ترك الحرام، مثل الأماكن الصيفية التي ليست بها منكرات، والأسواق والعيادات المحتشمة ..........الخ.

• تخصيص برامج أو زوايا، في الوسائل الإعلامية للرد على شبهات الملحدين المبطلين .

• الاستفادة من صناديق البريد التي عند أبواب المنازل، وتعهد أصحابها بوضع مطويات دعوية فيها .

• جعل الشفاعة وسيلة دعوية بدعوة المشفوع فيه للخير، ونصحه وتوجيهه .

• تشجيع الأخبار على الشراء، والتعامل مع المحلات التي تخلو من بيع المحرمات .

• إقامة اللقاءات التربوية، تتخللها أنشطة دعوية مختلفة ( محاضرة، مسابقة، ندوة ......الخ ). وتبدأ من صلاة المغرب، سواء أقيمت في المسجد أو في المدرسة.

• إقامة دورات خاصة ، قصيرة ومركزة في مهارات التربية الذاتية الإيمانية للفرد.

• الإخبار عن كل عمل إسلامي تراه أو تسمع عنه، فتدل عليه أو تخبر عنه في زاويتك أو مجالسك، ولك أجر فاعله .

• دعوة أحد الزوار والحجاج والمعتمرين للمنزل، والحديث المباشر معه أثناء تقديم الضيافة له .

• استغلال التجمعات الأسرية لطرح تبني أحد المشاريع الدعوية .

• وضع واختيار عبارات دعوية مناسبة، في جهاز الرد الآلي للهاتف .

• التركيز على المنتسبين والمحبين للدعوة في الاقتطاع الشهري من الراتب : لضمان استمرار المشروع الدعوي، وتخفيفاً على المتبرع ليستمر عطاؤه بكل سهولة، وبدون كلفة .

• تخصيص مراكز للاستماع إلى المشاكل الاجتماعية، وبوضع مختص ومختصة يحلون هذه المشكلات عن طريق الهاتف فقط، ويقتصر عليه، ولا يستقبل أي شيء مكتوب، ولا مقابلات شخصية، حتى ينحصر الأسلوب، ولا يتشعب العمل ويضعف دوره، ويتطلب إمكانات كبيرة.

• اختيار وانتقاء المنزل المناسب والمدرسة المناسبة، التي تتوفر فيها كثير من المحفزات للخير، كوجود الصالحين فيها، أو الجو الإسلامي، أو دعاة نشيطين ، .........الخ .

• استثمار المدرّس لجهود في الدروس الخاصة المجانية، أو المخفضة، كذلك الطبيب الذي يعطي الدواء مجاناً، والموظف الذي يقدم تسهيلات للمراجعين؛ وذلك باستغلال وجود أرضية خصبة في نفوس الناس، وبذل النصيحة والتوجيه للمراجعين .

• إصدار دورية دعوية متخصصة في الجوانب التي يحتاجها الدعاة، لاسيما الأخبار والقضايا الملحة .

• تربية الناس وتعويدهم على الاتصال بالعلماء والدعاة، عند حصول المشكلة، فلعل فيها جانباً شرعياً يحتاج إلى هؤلاء المتخصصين .

• استكتاب الأدباء والقراء، وكسب إنتاجهم وتسخيره لمخاطبة الناس ودعوتهم نثراً وشعراً، لاستثارة الوجدان الإيماني، واستنهاض الهمم للآخرة .

• كثرة الدعاء والابتهال إلى الله، في أوقات ومظانّ الإجابة بصدق للأهل والإخوان والدعاة والمستضعفين والمجاهدين وأصحاب الحاجات والموتى وجميع المسلمين .

• اقتطاع جزء من الراتب شهرياً لأعمال الخير، وحث الزملاء وتذكيرهم بذلك، ومتابعته معهم .

• عرض منجزات المؤسسة الدعوة، وإخراجها للناس لدفعهم إلى زيادة الثقة والدعم .

• تصميم لوحات الوقاية من الشمس ( الشمسية )، التي توضع على زجاج السيارات الأمامية من الداخل، لتحوي جملا دعوية مفيدة، أو أبياتاً شعرية مؤثرة .

• حُسن المعاملة مع المدعوين، بالابتسامة والمخالطة بالمعروف وبالتواضع لهم وتوقيرهم واحترامهم، وبذل الهدية لهم .

• مواصلة الأصدقاء القدامى، واغتنام فرصة المناسبات العامة، وإهدائهم النصيحة .

• استغلال وسائل النقل في الرحلات الطويلة، للحديث المباشر الدعوي مع الركاب، فيتوفر للداعية جو الانفراد بالشخص .

• مصارحة المقصر في الوقت المناسب، مع مراعاة ارتياح نفسه وتقبله للحوار الصريح في مخالفته أو اختيار من يؤثر عليه .

• تنويع الأساليب والطرق في الدعوة لإزالة المنكر ودعوة المقصر .

• استثمار جانب خيّر في المدعو من أهل المعاصي، كجانب الرحمة أو العاطفة الصادقة نحو الخير أو الرجولة، وجعل إبراز هذا الجانب في المدعو مدخلاً لدعوته؛ لأنه لا يخلو المسلم من جوانب خيرة يمكن استغلالها وإذكاؤها في النفوس .

• استثمار المواقف المؤثرة في النفوس ( كوفاة قريب أو مصيبة في مال ....الخ )، فيجد الداعية فرصة للنفوذ منها إلى نفوس المدعوين .
لا ننسى أخي وأخواني أن يتخلل الدعوة العمل بها نظريا وعمليا فالأولى أن نطبق الإسلام أولا ثم نطلب من الآخرين تطبيقه أي أننا نبدأ بإصلاح أنفسنا ثم بيتنا ثم ننطلق إلى المظله الأوسع وبإذن الله ينتشر الإسلام ويعرف القاصي والداني أنه دين الرحمه والرأفه والمحبه قبل أن يكون دم وقتال فالرسول الكريم لم يقاتل في البداية وإانما استمرت دعوته 11 عام بدون قتال وانما بالحكمة والموعظة الحسنه وجادلهم بالتي هي أحسن صدق الله العظيم.
وجزاك الله عنا وعنك الخير كله وعلمنا الله ما ينفعنا وينفعنا بما علمنا بإذن الله تعالى .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
__________________

  #7  
قديم 08-07-2004, 03:14 AM
asad asad غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2004
الإقامة: الاسلام
المشاركات: 79
إفتراضي

لا اله الا الله محمد رسول الله

هذا بالقول فکیف بالعمل وللاسف لوکان واحد بالمائه من شبابنا یعملون بهذا لکان حالنا احسن مما هو علیه!!!

ولکن انا اکررکلامک واقول : اقیموا دوله الاسلام فی نفوسکم ومن ثم .....

قال الحبیب المصطفی صلوات الله وسلامه علیه: بلغوا عنی ولو آیه
__________________
"وا اسفاه علی امته تناساها علمائها .....تولاها سفهائها وتکاثر علیها اعدائها"
  #8  
قديم 14-07-2004, 07:00 AM
النسري النسري غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2004
الإقامة: الأردن
المشاركات: 2,917
إرسال رسالة عبر ICQ إلى النسري
Smile إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا!

بسم الله الرحمن الرحيم
إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورا!

سئلت السيدة عائشة رضي الله عنها عن أخلاق النبي صلى الله عيه وسلم، فقالت: كان خلقه القرآن. [ صحيح / صحيح الجامع الصغير وزيادته للألباني، 4811 ]. قال المناوي في فيض القدير: أي ما دل عليه القرآن من أوامره ونواهيه ووعده ووعيده إلى غير ذلك. وقال القاضي: أي خلقه كان جميع ما حصل في القرآن. فإن كل ما استحسنه وأثنى عليه ودعا إليه فقد تحلى به، وكل ما استهجنه ونهى ع! نه تجنبه وتخلى عنه. فكان القرآن بيان خلقه. انتهى. وقال في الديباج: معناه العمل به والوقوف عند حدوده والتأدب بآدابه والاعتبار بأمثاله وقصصه وتدبره وحسن تلاوته.
وروى مسلم في صحيحه أن نافع بن عبد الحارث لقي عمر بعسفان، وكان عمر يستعمله على مكة. فقال: من استعملت على أهل الوادي؟ فقال: ابن أبزي. قال: ومن ابن أبزي؟ قال: مولى من موالينا. قال: فاستخلفت عليهم مولى؟ قال: إنه قارئ لكتاب الله عز وجل، وإنه عالم بالفرائض. قال عمر: أما إن نبيكم صلى الله عليه وسلم قد قال: إن الله يرفع بهذا الكتاب أقواما ويضع به آخرين. ] صحيح مسلم، 817(269) [. قال السندي في شرحه على سنن ابن ماجه: ( قال عمر ): تقريرا لاستحقاقه الاستخلاف. وقوله ( بهذا الكتاب ): أي بقراءته، أي بالعمل به. وقوله (أقواما): أي: منهم مولاك. (ويضع به): أي بالإعراض عنه وترك العمل بمقتضاه.
وهكذا كان توقير الرعيل الأول لكتاب ربهم في صدورهم. وكان السلف ينشئون أطفالهم على حفظ القرآن، ثم يحفظونهم الكتب الستة (أي صحيح البخاري، وصحيح مسلم، وسنن الترمذي، وسنن أبي داود، وسنن النسائي، وسنن ابن ماجه). وبعد أن يتمون ذلك يقومون بتحفيظهم مغازي الرسول صلى الله عليه وسلم. وبذلك يشب الطفل المسلم على وعي بكتاب ربه وسنة نبيه صلوات ربي وسلامه عليه. وهكذا حقق الإسلام تقدمه وتفرده، وازدهرت حضارة الإسلام على جميع الحضارات التي كانت سائدة في ذلك الوقت، وتفوقت عليها؛ وذلك بحفظ كتابها والعمل بمقتضاه.
ثم خلف من بعد ذلك خلف أضاعوا هذه القيم، ولم يهتموا بكتاب ربهم. هان الله في نفوسهم، فأهانهم الله بما اقترفوه من ذنوب. وقد ضرب لنا القرآن المثل على الأمة التي تضيع العمل بكتابها، فقال تعالى مخبرا عن بني إسرائيل، والخطاب للتذكرة والتحذير: ﴿ فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ وَرِثُوا الْكِتَابَ يَأْخُذُونَ عَرَضَ هَذَا اْلأَدْنَى وَيَقُولُونَ سَيُغْفَرُ لَنَا وَإِنْ يَأْتِهِمْ عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ َلا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إَِّلا الْحَقَّ وَدَرَسُوا مَا فِيهِ وَالدَّارُ اْلآخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفََلا تَعْقِلُونَ ﴾ ]الأعراف: 169[. قال الشيخ أبو بكر الجزائري في تفسيره لهذه الآية: يحكي الله تعالى عن اليهود أنه قد خلفهم خلف سوء، ورثوا التوراة عن أسلافهم، ولم يلتزموا بما أُخذ عليهم فيها من عهود، على الرغم من قراءتهم لها. فقد آثروا الدنيا على الآخرة، فاستباحوا الربا والرشا وسائر المحرمات، ويدّعون أنهم سيغفر لهم. وكلما أتاهم مال حرام أخذوه، ومنوا أنفسهم بالمغفرة كذبا على الله تعالى. وقد قرأوا في كتابهم ألا يقولوا على الله إلا الحق وفهموه، ومع ! هذا يجترئون على الله ويكذبون عليه بأنه سيغفر لهم.
وقال القرطبي في تفسيره: وهذا الوصف الذي ذم الله تعالى به هؤلاء موجود فينا. فقد روى الدارمي في سننه عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: سيبلى القرآن في صدور أقوام كما يبلى الثوب، فيتهافت, يقرءونه لا يجدون له شهوة ولا لذة, يلبسون جلود الضأن على قلوب الذئاب, أعمالهم طمع لا يخالطه خوف, إن قصروا قالوا سنبلغ, وإن أساءوا قالوا سيغفر لنا, إنا لا نشرك بالله شيئا.
واستمر خط الابتعاد عن كتاب الله يمضي قدما، بطيئا وبشكل يخفى عن العامة في أول الأمر، ثم بخطى متسارعة وبصورة سافرة بعد ذلك. فبعد أن كانت الأمة مجمعة الكلمة على العمل بكتاب ربها، وتستمد تشريعاتها من أحكامه، بدأت في التخلي عنه شيئا فشيئا، فعاقبها الله بأن سلبه من يدها، إلى أن أصبحت لا تعمل به. وبالطبع كان هناك دورا رئيسيا لأعداء الأمة في الوصول إلى هذه الحالة التي أصبحنا عليها.
فقد جاء الاحتلال الفرنسي فتعامل بقسوة مع الأمة، وحاول إجبار الأمة على التخلي عن تعاليم الدين بالحديد والنار. وبسبب إتباع هذا المنهج السافر، فلم تزدد الأمة إلا تمسكا بدينها وبتعاليم كتاب ربها. ورغم أنه لم يكن قد بقي من الإسلام إلا طلاسم وذكريات إلا أن الأمة وقفت صفا واحدا في وجه من حاولوا تشويه صورة دستورها. ولذلك تعامل الإنجليز الذين أعقبوا الفرنسيين بصورة أكثر دهاء ومكرا ولكن بنفس المنطق والحزم في زحزحة الأمة عن دينها.
فيقف جلادستون رئيس وزراء بريطانيا الأسبق في مجلس العموم البريطاني يحث قومه على زعزعة الأمة عن دينها فيقول: "مادام هذا القرآن موجوداً في أيدي المسلمين فلن تستطيع أوروبا السيطرة علي الشرق ولا أن تكون هي نفسها في أمان". ويقول الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر: "إننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرأون القرآن ويتكلمون العربية، فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ونقتلع اللسان العربي من ألسنتهم".
ويسير المنصرون الذين رافقوا هذه الحملات على نفس الخط. فيقول المنصر وليم جيفورد بالكراف، في كتاب جذور البلاء: "متى توارى القرآن ومدينة مكة عن بلاد العرب، يمكننا حينئذ أن نرى العربي يتدرج في طريق الحضارة الغربية بعيداُ عن محمد (صلى الله عليه وسلم) وكتابه". ويقول المنصر تاكلي، في كتاب التبشير والاستعمار: " يجب أن نستخدم القرآن، وهو أمضى سلاح في الإسلام، ضد الإسلام نفسه، حتى نقضي عليه تماماً. يجب أن نبين للمسلمين أن الصحيح في القرآن ليس جديداُ، وأن الجديد فيه ليس صحيحاً". ويقول المنصر ذاته " تاكلي"، في كتاب الغارة على العالم الإسلامي: "يجب أن نشجع إنشاء المدارس على النمط الغربي العلماني، لأن كثيراً من المسلمين قد تزعزع اعتقادهم بالإسلام والقرآن حينما درسوا الكتب المدرسية الغربية وتعلموا اللغات الأجنبية".
واستدعى ذلك الأمر العمل على عدة محاور وفي نفس الوقت. فتم إلغاء الكتاتيب والحد من تأثيرها وإضعاف مكانتها في النفوس. وبالطبع لا يختلف أحد في أن الكتاتيب كان قد أصابها شيء من القصور، ولكن كان يجب العمل على علاج تلك الأخطاء الناجمة والتي تراكمت عبر الزمن وليس إلغائها تماما. وتزامن هذا مع الإبقاء على الأزهر - كمؤسسة دينية - قائما مع إضعاف مكانته وزعزعة ثقة الناس فيه بإنشاء المدارس الأجنبية اللادينية إلى جانبه، والمسارعة إلى تعيين خريجي هذه المدارس في مختلف الوظائف المرموقة وبأجور مرتفعة للغاية، مع عدم توفير فرص عمل لخريجي الأزهر (وبالأخص حملة القرآن منهم)، وإن وجدت فهي ضعيفة الأجر.
وهكذا بدأت النظرة إلى القرآن واللغة العربية تتغير في نفوس الناس! ومع رثاثة حال حملة القرآن وخريجي المدارس الدينية، ووجاهة خريجي المدارس اللادينية، بدأت هذه النظرة الجديدة تتغلغل في النفوس، ليتجه المجتمع بأكمله نحو هجران القرآن!! ولم يعد فخرا للأسر أن ترتبط بمن يحمل مؤهل ديني، لضعف منزلته الاجتماعية في المجتمع. مع ما تركه هذا من آثار عميقة في نفوس هؤلاء الأفراد، الذين شعروا أنهم ما وصلوا إلى ما وصلوا إليه إلا بسبب اتجاههم للدين، فكان أن مقتوه في داخل نفوسهم، وسعوا بكل الطرق إلى عدم تكرار تجاربهم. وصار طموح أي فرد في المجتمع أن يصبح طبيبا أو مهندسا أو ضابطا. ولم تعد تجد من يحلم أو تحلم له أسرته بأن يكون "عالم دين " أو " دارس فقه " أو حامل للقرآن". وتواكب مع هذا صناعة نجوم في المجتمع يشار إليها بالبنان تبتعد تماما عن الإسلام وقيمه. وغُيبت عن عمد نماذج رجال الدين أو رموزنا الدينية من صفحات! الجرائد أو المجلات أو وسائل الإعلام الأخرى حتى يستقر هذا الاتجاه في النفوس.
وبدأ المخطط بتحويل كتاب الله من قوة حاكمة دافعة للمجتمع إلى مجرد كتاب يحمل ذكريات. تُغير عليه قوى الشر ولا يتحرك المسلمون للدفاع عنه. وتنتشر من حوله الخرافات. وهكذا يصبح القرآن الذي هو حياة الأمة، رمزا للموت فيها، فلا يقرأ إلا في سرادقات العزاء، ولا تكاد تسمع القرآن في مكان حتى تسأل عمن توفى!! وجعلوا من فاتحة الكتاب - التي هي دستور حياة المسلمين، والتي كان حرص الشارع على قراءتها سبع عشرة مرة على الأقل يوميا في كل ركعة من الصلوات المفروضة - وسيلة لجلب الرحمة على الأموات، فلا تذكر ميتا حتى يقال "اقرءوا له الفاتحة"!
وصدق فيهم قول ربي عز وجل: ﴿ وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﴾ ]الفرقان: 30[. قال ابن القيم في كتابه القيم" الفوائد": وهجر القرآن أنواع: أحدها: هجر سماعه والإيمان به والإصغاء إليه. والثاني: هجر العمل به والوقوف عند حلاله وحرامه، وإن قرأه وآمن به. والثالث: هجر تحكيمه والتحاكم إليه في أصول الدين وفروعه، واعتقاد أنه لا يفيد اليقين، وأن أدلته لفظية لا تحصل العلم. والرابع: هجر تدبره وتفهمه، ومعرفة ما أراد المتكلم به منه. والخامس: هجر الاستشفاء والتداوي به في جميع أمراض القلوب وأدوائها، فيطلب شفاء دائه من غيره، ويهجر التداوي به ... وإن كان بعض الهجر أهون من بعض.
وجميع هذه الأنواع من هجر القرآن واقعة بيننا ومتفشية فينا الآن. ومن صور هذا الهجران ما يلي:
- عدم قراءته. فمن منا يقرأ القرآن يوميا؟! إن القرآن مقسم إلى ثلاثين جزء، ومتوسط كل جزء عشرون صفحة. فهل من الصعب قراءة عشرين صفحة يوميا؟ إنه أمر لا يستغرق منك سوى نصف ساعة. إن قراءة الصحف اليومية تستغرق من المرء أكثر من ساعة يوميا، فهل قراءة تلك الصحف أهم من قراءة القرآن؟!
- وسماع القرآن.. لقد استبدلناه بسماع الأغاني ومشاهدة الأفلام والتمثيليات ومتابعة المباريات.
- وأخلاقنا الآن في وادٍ وما ينادي به القرآن من التحلي بقويم الأخلاق في وادٍ آخر.
- ونعرف حلاله وحرامه ولا نقف عندهما، بل نتفاخر بالتملص منهما، ونصم من يلتزم بهما بالسذاجة وقلة الخبرة.
- وتعلمنا كيف نجادل لا لإثبات تعاليم ربنا ولكن لكي نتفلت منها، ونعمل بغيرها. ظننا أن التقدم الخادع الذي أحدثته الأمم من حولنا إنما مرجعه للتخلي عن الدين، فلما تخلينا عن ديننا انحرفنا وزغنا عن طريق التمكين.
- التخلي عن التحاكم إليه في حياتنا وفي معاملاتنا.
- تركنا فهم معانيه ومن ثم تدبر آياته، وأصبح معظم ما نعرفه عنه عكس المراد به.
- تركنا تعلم لغته ولجأنا إلى لغات المستعمر، وأصبح تجنب الحديث باللغة العربية والرطانة بهذه اللغات مصدر فخر وإعزاز بيننا.
- تركنا التداوي به ولجأنا إلى الاعتماد على الأسباب المادية فقط.
إني لأعجب من أمة تهجر كتاب ربها وتُعرض عن سنة نبيها، ثم بعد ذلك تتوقع أن ينصرها ربها؟ إن هذا مخالف لسنن الله في الأرض. إن التمكين الذي وعد به الله، والذي تحقق من قبل لهذه الأمة، كان بفضل التمسك بكتاب الله عز وجل، الدستور الرباني الذي فيه النجاة مما أصابنا الآن. إن الذين يحلمون بنزول النصر من الله لمجرد أننا مسلمون لواهمين. ذلك أن تحقق النصر له شروط. قال تعالى: ﴿ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي اْلأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمْ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُ! دُونَنِي َلا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْفَاسِقُونَ ﴾ ]النور: 55[. كما أن ما بعد النصر له شروط. قال الله تعالى: ﴿ الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي اْلأَرْضِ أَقَامُوا الصََّلاةَ وَآتَو! ْا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنْ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ اْلأُمُورِ ﴾ ]الحج: 41[. فعودوا إلى كتاب ربكم تنالوا نصره في الدنيا وتدخلوا جنته في الآخرة.
__________________

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م