مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الثقافي > خيمة الثقافة والأدب
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-02-2006, 05:36 PM
القاضى الكبير القاضى الكبير غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 337
إفتراضي من قصـــيدة " اضــحى التنـــائى " للشاعر الاندلسى - ابن زيـــدون مهداة / لمحبى الشعر

- من قصيدة ( أضحى التنائى ) لأبن زيدون
=======================
أضحى التنائى بد يـلا عن تدانينـا وناب عن طيب لـقيـانا تجافيـنـا
الا وقد حان ُصبح البـين صبـحنـا حين فقـام بنا للحـين ناعـيـنـا
من مبلغ الملبسـينا بانتزاحـهـمـو حـزنا مع الدهـر لا يبـلى ويبليـنا
ان الزمـان الذى مازال يضحكنـا انساً بقربـهمـو قـد عـاد يبكينـا
******************************
غيـظ العدا من تساقينا الهوى فدعوا بأن نغـص فـقـال الدهـر آمينـا
فأنحـل ما كـان معـقودا بأنفـسنا وانبت مـا كان مـوصولا بأيديـنـا
وقد نكـون ومـا يخـشى تـفرقنـا فاليوم نحـن ومـا يرجى تـلاقيـنـا
ياليت شعرى ولم نعـتب أعـاديـكم هل نال حـظـا من العـتبى أعادينـا
لم نعـتـقد بـعـدكم الا الوفـاء رأيـا ولم نـتـقـلد غـيره ديـنـا
************************
بنـتم وبنـا فـمـا ابتلت جـوانحنا شوقـاً اليكم ولا جـفـت مـآقينـا
نـكاد حـين تنـاجيكم ضمـائر نا يقضى علينا الاسـى لـولا تأسـينـا
حـالت لـفـقدكمو ايامنا فـغدت سـوداًً وكانت بكم بيـضا ليـالينـا
لا تحسبوا نـأيكم عـنـا يغـيرنـا ان طالمـا غـير النأى المحـبـيـنـا
والله مـا طلـبت أهواؤنا بـدلا مـنكم ولا انصرفت عنكم أمـانينـا
**********************************
ياسارى البرق غاد القصر واسـق به من كان صرف الهـوى والود يسقينـا
ويا نسيم الصبـا بـلـغ تحـيتنـا مـن لـو على البعد حيا كان يـحيينـا
يا روضة طالمـا اجنت لواحـظنـا وردا جلاه الصبا غـضـا ونسرينـا
ويا حيـاة تمليـنـا بـزهرتـهـا منى ضروبـا ولـذات أفـانـيـنـا
*****************************************
يا جنة الخلد ابـدلنا بسدرتـهـا والكوثر العذب زقـومـا وغـسلينـا
ان كان قد عـز فى الدنـيا لـقـائكم فى مـوقـف الحشر نلقـاكم ويكفينـا
*******************************************
دومى على العهد ما دمنـا محـافـظة فالحـر من دان انـصـافـا كمـا دينـا
فما استعضنا خليلا عنك يؤنسنـا ولا استـفدنـا حـبيبـا عنك يـغـنينـا
ولو صبـا نحـونا من علو مطلـعـه بـدر الدجى لم يـكن حـاشـاك يصبينـا
عليك منا سلام الله مـا بـقيت صبـابـة منـك نخـفـيها فتخـفـينـا
================================================== ===
تعريف بالشاعر : ولد ابن زيدون بقرطبة فى الاندلس وكان شاعرا ووزيرا ، سمى ذو الوزارتين ، سنة 394 هـ وقد عانى الكثير من المشاكل فى حياته وسجن ثم فر من السجن حتى توفى حاكم قرطبة ثم عاد اليها وأصبح وزيرا للمعتمد ابن الوليد فأعلى مقامة وقربة منه وتوفى سنة 463 هـ
-----------------------------------------------------------------------------------------------------
معانى الكلمات : الحين : الهلاك ، البين : الفراق ، انبت : انقطع ، نعتب : نرضى والعتبى : الرضا ، بنتم وبنا : أى ابتعدتم وابتعدنا , الجوانح : جمع جانحة : وهى الضلوع , جفت مآقينا :
جفت عيوننا من الدمع والبكاء , لولا تأسينا : لولا تصبرنا , حالت : تغيرت او تحولت ,
نأيكم : بعدكم , غاد القصر : اسقه وامطره بالغدوة ( أول النهار ) , صرف : خالص
أجنت لواحظنا : جنت وقطفت عيوننا , النسرين : نوع من الزهور عطر الرائحة , تملينا : تمتعنا
ضروبا افانينا : انواع وألوان , المنى : جمع منيه وهى الامنيات , سدرتها : السدرة شجرة النبق العظيمه , زقوما : طعام اهل النار من شجرة الزقوم , والغسلين : مايسيل من جلود اهل النار
================================================== ==
مع اطيب تمنياتى بالســــعادة
اخوكم / القاضى الكبير
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-02-2006, 12:45 AM
محمد العاني محمد العاني غير متصل
شاعر متقاعد
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
الإقامة: إحدى أراضي الإسلام المحتلة
المشاركات: 1,514
إفتراضي

كتب أحمد شوقي قصيدةً عن غربته من منفاه في إسبانيا يردّ بها على رائعة ابن زيدون "أضحى التنائي"..


يا نائـح الطلـحِ أشبـاهٌ عوادينـا نشْجى لواديـك أم نأسـى لوادينـا
ماذا تقـصُّ علينـا غيـرَ أنّ يـداً قصَّتَ جناحك جالت في حواشينـا
رمى بنا البين أيكاً غيـر سامِرنـا أخا الغريب وظـلاًّ غيـرَ نادينـا
كلٌّ رمتهُ النَّوى ريشَ الفِـراقُ لنـا سهماً وسلّ عليـك البيـنُ سكينـا
إذا دعا الشوق لم نبرح بمنصـدع مـن الجناحيـن عـيٍّ لا يُلبّيـنـا
فإنَ يَكُ الجنسُ يا ابن الطَّلْحِ فرّفنـا إن المصائـب يجمعـنَ المُصابينـا
لم تـألُ مـاءك تحنانـاً ولا ظمـأً ولا ادِّكـاراً ولا شجـواً أفانيـنـا
تجُرُّ مـن فنـن ساقـاً إلـى فَنَـنٍ وتسحبُ الذيـلَ ترتـادُ المؤاسينـا
أساةُ جسمِكَ شتَّـى حيـن تطلبهـم فمَنْ لروحـك بالنُّطْـس المُداوينـا
آهـاً لنـا نازحـيْ أيـكٍ بأندلـسٍ وإن حَلَلْنَـا رفيقـاً مـن رَوابينـا
رسمٌ وقفنا على رسـمِ الوفـاء لـه نَجيش بالدَّمـع والإجـلال يثنينـا
لفتيَـةٍ لا تنـال الأرضُ أدمُعَـهـم ولا مَفـارقـهـم إلاَّ مُصَلّـيِـنـا
لو لم يسـودوا بديـن فيـه منبهـةٌ للناس كانت لهـم أخلاقُهـم دينـا
لم نَسْرِ من حـرمٍ إلاّ إلـى حَـرَم كالخمر من بابلٍ سـارت لدارينـا
لمّا نبا الخلدُ نابـت عنـه نُسْختُـه تماثـلَ الـورْدِ خيريّـاً ونسرينـا
نسْقي ثراهـمْ ثنـاءً كلَّمـا نثـرتْ دُموعُنـا نُظِمـتْ منهـا مراثينـا
كـادت عيـون قوافينـا تحرّكـهُ وكِدْنَ يوقظنَ في التُّربِ السلاطينـا
لكنَّ مصرَ وإن أغضتْ على مقـةٍ عينٌ من الخلـدِ بالكافـور تسقينـا
علـى جوانبهـا رَفَّـتْ تمائمـنـا وحـولَ حافاتهـا قامـتْ رواقينـا
ملاعـبٌ مَرحَـتْ فيهـا مآربُنـا وأربـع أَنِسَـتْ فيـهـا أمانيـنـا
ومطلـعٌ لسعـودٍ مـن أواخِـرنـا ومغـربٌ لجُـدُودٍ مـن أواليـنـا
بنَّا فلم نَخـلُ مـن روح يراوحنـا من بَرّ مصـرَ وريحـانٍ يُغادينـا
كأمِّ موسى علـى اسـمِ الله تكْفُلُنـا وباسمهِ ذهبـتْ فـي اليَـمِّ تُلقِينـا
ومصرُ كالكرمِ ذي الإحسان فاكهـةٌ لحاضِريـنَ وأكــوابٌ لبَاديـنـا
يا ساري البرقِ يرمي عن جوانحنا بعدَ الهدوءِ ويهمـي عـن مآقينـا
لمّا ترقرق في دمـع السمـاءِ دمـاًهاج البكا فخضبْناَ الأرضَ باكينـا
الليـلُ يشهـد لـم نهتِـك دياجِيَـهُ على نيـامٍ ولـم نهتـف بسالينـا
والنَّجمُ لـم يرَنـا إلاّ علـى قـدمٍ قيامَ ليـل الهـوى للعهـج راعينـا
كزفرةٍ فـي سمـاءِ الليـل حائـرةٍ ممَّـا نُـرَدِّدُ فيـه حيـن يُضوينـا
بالله إن جبت ظلماءَ العبابِ علـى نجائـب النُّـور مَحـدوّاً بجرينـا
تـردُّ عنـك يـداه كـلَّ عـاديـةِ إنسـاً يعثـنَ فسـاداً أو شياطينـا
حتى حَوتكَ سمـاءُ النيـلِ عاليـة على الغيوث وإن كانـت ميامينـا
وأحرزتكَ شُفوفُ الـلازوَرْدِ علـى وشيِ الزَّبرْجَدِ من أَفـوافِ وادينـا
وحازكَ الريـفُ أرجـاءً مؤرَّجَـةً رَبَتْ خمائِـلَ واهتـزَّت بساتينـا
فقِف إلى النيل واهتف في خمائلـه وانزل كما نزل الطـلُّ الرَّياحينـا
وآسِ ما بَاتَ يذوِي مـن منازلنـا بالحادثات ويضـوي مـن مغانينـا
ويا معطِّرةَ الوادي سـرَتْ سَحَـراً فطابَ كلُّ طـروحٍ مـن مرامينـا
ذكيَّـة اللَّيـل لـو خِلنـا غلالتهـا قميصَ يوسفَ لم نحسـبْ مُغالينـا
جشمتِ شوْكَ السُّرى حتى أتيتِ لنا بالـورد كتبـاً وبالرَيَّـا عناوينـا
فلـو جزينـاك بـالأرواح غاليـةٌ عن طيب مسراك لم تنهض جوازينا
هل مـن ذيولـكِ مسْكِـيٌّ نحَمِّلُـه غرائب الشوق وَشياً مـن أمالينـا
إلـى الذيـن وجدنـا وُدَّ غيرهـمُ دُنيا وودّهم الصافـي هـو الدنيـا
يا من نغارُ عليهم مـن ضمائرنـا ومن مَصون هواهم فـي نتاجينـا
خاب الحنينُ إليكم فـي خواطرِنـا عن الـدّلال عليكـم فـي أمانينـا
جئنا إلى الصبـر ندعـوه كعادتنـا في النائبـات فلـم يأخـذ بأيدينـا
وما غلبنـا علـى دمـع ولا جلـدٍ حتى أتتنا نواكـم مـن صياصينـا
ونابغـيّ كـأن الحشـر آخــره تُميتنـا فيـه ذكراكـم وتُحييـنـا
نَطوي دجاه بجـرحٍ مـن فراقكـم يكاد في غلَـس الأسحـار يطوينـا
إذا رَسا النجمُ لم ترقـأ مَحاجِرنـا حتى يـزول ولـم تهـدأْ تراقينـا
يبـدو النهـارُ فيخفيـه تجلُّـدُنـا للشامتـيـن ويـأْسُـوه تأيِّـيـنـا
سقياً لعهدٍ كأكنـاف الرُّبـى رفـةً أَنَّى ذهبنا وأعطـاف الصَّبـا لينـا
إذِ الزمـانُ بنـا غينـاءُ زاهـيـةٌ تـرفُّ أوقاتُنـا فيهـا رَيَاحيـنـا
الوصلُ صافيـةٌ والعيـشُ ناغيـةٌ والسعدُ حاشيـةٌ والدهـرُ ماشينـا
والشمس تختال في العقيان تحسبها بلقيس ترفُلُ فـي وشـيِ اليمَانينـا
والنيلُ يٌقبِـل كالدنيـا إذا احتفلـت لو كـان فيهـا وفـاءٌ للمُصافينـا
والسعدِ لوْ دام والنعمَى لو اطَّـردتْ والسيلِ لَو عَفَّ والمقدار لـو دينـا
ألقى على الأرض حتى رَدَّها ذهبـا ماءً لمسنا بـه الإكسيـر أو طينـا
أعداه من يُمنِه التابوتُ وارتسَمَـتْ على جوانبه الأنـوارُ مـن سينـا
له مبالغُ ما في الخُلْـقِ مـن كـرَمٍ عهـدُ الكـرامِ وميثـاقُ الوفيِّيـنـا
لم يجرِ للدهرِ إعـذارٌ ولا عُـرُسٌ إلاَّ بأيامـنـا أو فــي لياليـنـا
ولا حوى السعدُ أطغى فـي أعنَّتـه كنَّـا جيـاداً ولا أرحـى ميادينـا
نحن اليواقيتُ خاض النارَ جَوهَرُنا ولم يهُـنْ بيـدِ التشتيـتِ غالينـا
ولا يحـول لنـا صبـغٍ ولا خُلُـقٌ إذا تلّـون كالحـربـاء شانيـنـا
لم تنزل الشمسُ ميزاناً ولا صعدَتْ في مُلكها الضخمِ عرشاَ مثلَ وادينا
ألـم تُؤلَّـه علـى حافاتـه ورأتْ عليـه أبناءهـا الغـرَّ المياميـنـا
إن غازلت شاطئيه في الضحى لبسا خمائل السُّنـدُس الموشيَّـةِ الغينـا
وبات كلُّ مجاج الوادِ مـن شجـرٍ لوافـظِ القـزِّ بالخيطـان ترمينـا
وهذه الأرضُ من سهلٍ ومن جبـلِ قبـل القياصـر دِنَّاهـا فراعيـنـا
ولم يضع حجراً بانٍ علـى حجـرٍ في الأرض إلاَّ على آثـار بانينـا
كأنّ أهرام مصرِ حائـطٌ نهضـت بـه يـدُ الدهـرِ لا بنيـانُ فانينـا
إيوانُه الفخمُ مـن عُليـا مقاصـره يُفني الملـوك ولا يُبقـي الأواوينـا
كأنهـا ورمـالا حولهـا التطمـتْ سفينـةٌ غـرقـتْ إلاَّ أساطيـنـا
كأنها تحـت لألاء الضُّحـى ذهبـاً كنوزُ فِرعـون غطَّيـن الموازينـا
أرضُ الأبـوةِ والميـلاد طيَّبـهـا مرُّ الصِّبا في ذيول مـن تصابينـا
كانـت مُحجَّلـةً فيهـا مواقِفُـنـا غُـرَّاً مُسَلْسَلَـةَ المجـرى قوافينـا
فـآب مِـنْ كُـرةِ الأيـامِ لاعِبنـا وثاب مِنْ سِنـةِ الأحـلامِ لاهينـا
ولم نـدع لليالـي صافيـاً فدعـتْ (بأن نغصَّ فقـال الدهـرُ آمينـا)
لو استطعنا لخُضْنَا الجـوِّ صاعقـةً والبرَّ نارَ وَغىً والبحـرَ غسلينـا
سعياً إلى مصرَ نقضي حقَّ ذاكرنـا فيهـا إذا نَسـيَ الوافـي وباكينـا
كنـزٌ بحُلـوان عنـدَ اللهِ نطلُـبُـهخيرَ الودائع مـن خيـر المؤدِّينـا
لو غاب كلُّ عزيـز عنـه غَيبتَنَـا لم يأتِه الشـوقُ إلاَّ مـن نواحينـا
إذا حمَلْنـا لمصـر أو لـهُ شَجَنـاً لم ندرِ أيُّ هوى الأميـن شاجينـا
__________________


أنا عندي من الأسى جبلُ
يتمشى معي و ينتقلُ
أنا عندي و إن خبا أملُ
جذوةٌ في الفؤاد تشتعلُ
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 17-02-2006, 01:54 AM
الــنــدى والـــمــا الــنــدى والـــمــا غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: قطر
المشاركات: 278
إفتراضي


بِنْتُم وَبِنّا، فَما ابتَلّتْ جَوَانِحُنَا .... شَوْقاً إلَيكُمْ، وَلا جَفّتْ مآقِينَا


نَكادُ، حِينَ تُنَاجِيكُمْ ضَمائرُنا، .... يَقضي علَينا الأسَى لَوْلا تأسّينَا

حَالَتْ لِفقدِكُمُ أيّامُنا، فغَدَتْ .... سُوداً، وكانتْ بكُمْ بِيضاً لَيَالِينَا


نقل رائع وختيار وذوق اروع

قصيدة كل ما قرأتها كأني أقراها لأول مره

اخي شكرا لك
__________________
بحثت عن السعادة طويلاً
فوجدت أن السعادة
مع أحبتي
...
..
.
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 11-03-2006, 05:36 PM
القاضى الكبير القاضى الكبير غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 337
إفتراضي

الاخوة الاعزاء

محمد العانى / الندى والمــــاء

ارق تحياتى وعاطر امنياتى

اشكركم على مروركم الكريم , وعلى الكلمات الرقيقه
وعلى الذوق العالى والادب الرفيع

وشكرا للشاعر / محمد العانى على قصيدة / احمد شوقى الرائعة

مع اصدق الدعوات بالخير والسعادة
اخوكم / القاضى الكبير
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 12-03-2006, 11:25 AM
أسعد المصري أسعد المصري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: جدة ــ دمشق
المشاركات: 256
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى أسعد المصري
إفتراضي

شكراً أخي القاضي على القصيدة الأندلسية الرائعة للشاعر الرائع ابن زيدون ..

ولك الشكر أخي محمد على رائعة أمير الشعراء ...

دمتم بكل خير .
__________________


الحب في حياتنا

مثلُ المياه

إذا غاضتْ .. هلكنا

وإذا فاضتْ ..

غضبٌ من الله ..!


أسعد المصري


الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 14-03-2006, 01:27 PM
القاضى الكبير القاضى الكبير غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 337
إفتراضي

الاخ الكريم / اســعد المصرى

ارق التحيات وعاطر الامنيات

اشكرك على مرورك الكريم وعلى الكلمات الطيبة

متمنيا لك كل الخير والسعادة
اخوك / القاضى الكبير
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م