مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 04-09-2000, 11:46 AM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Wink هل تعرف البعة الممدوحة في القرءان ؟ اذا تابعنا..



قال الله تبارك وتعالى:

("وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة

ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم الا ابتغاء رضوان الله")

فهذه الآية يستدل بها على البدعة الحسنة،لان معناها مدح الذين كانوا مسلمين مؤمنين من أمة عيسى متبعين له عليه السلام بالايمان والتوحيد ، فالله تعالى مدحهم لانهم كانوا أهل رأفة ورحمة ولأنهم ابتدعوا رهبانية،والرهبانية هي الانقطاع عن الشهوات حتى انهم انقطعوا عن الزواج رغبة في تجردهم للعبادة

فمعنى قوله تعالى:"ما كتبناها عليهم"..(سورة الحديد)أي نحن ما فرضناها عليهم انما هم أرادوا التقرب الى الله ، فالله تعالى مدحهم على ما ابتدعوا مما لم ينصَّ لهم في الانجيل ولا قال لهم المسيح بنصّ منه انما هم ارادوا المبالغة في طاعة الله سبحانه والتجرد بترك الانشغال بالزواج ونفقة الزوجة والاهل،فكانوا يبنون الصوامع أي بيوتا خفيفة من طين او من غير ذلك على المواضع المنعزلة عن البلد ليتجردواللعبادة

هل تبينت الصلة الان بين هذه الاية ومعنى حديث رسول الله عليه الصلاة والسلام؟؟

أعزائي اسأل الله ان يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
وان يحفظنا من الكبر والرياء باعمال البر وان يجعل
نياتنا خالصة لوجهه الكريم وانتظروا مني المزيد

أخوكم الشـــــــــــــــادي

  #2  
قديم 04-09-2000, 12:02 PM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Lightbulb


عفوا لعدم وضوح عنوان المشاركة

للتوضيح :هل تعلم ما هي البدعة الممدوحة في القرءان؟.

  #3  
قديم 04-09-2000, 03:44 PM
تسنيم تسنيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 73
Post

هل هي بالفعل بدعة ممدوحة في القرآن!!!!

اتقي الله في نفسك؟
كل هذا الاجتهاد من اجل الدفاع عن بدعة من وجهة نظري انا وسنة حسنة من وجهة نظرك انت..
أخي الكريم يعلم الله اني احب المشاركين في الخيمة في الله وارجو ان تتقبل ردي هذا بصدر رحب.
رجعت للتفسير وكم كانت المفاجأة !!!!
لن انقل كثيراً فلك ان ترجع الى تفسير ابن كثير (ص284)ولكن ساكتفي ببعض ما ورد.
وهذا ذم لهم من وجهين [احدهما]_الابتداع في دين الله مالم يأمر به الله.[والثاني]في عدم قيامهم بما التزموه حق القيام.........
اما في تيسير العلي القدير لاختصار تفسير ابن كثير.
{فما رعوها حق رعايتها}لانهم ابتدعوا في الدين مالم يأمر به الله.........فأن الله لا يتقبل قربة إليه إلا بما شرعه، لابما ابتدعه الناس.(ص315)

ما يهمني من النقل الآن وليكن موجهاً للجميع وانا اولكم ..
التعصب لفكرة او الحماس لها لا يعني ان نخسر في سبيلها ما هو اعظم منها.
قال تعالى: {قل إنما حرم ربي الفواحش ما ظهر منها وما بطن والإثم والبغي بغير الحق وأن تشركوا بالله مالم ينزل به سلطاناً وأن تقولوا على الله مالا تعلمون}.الأعراف33.
ارجو الرجوع الى التفاسير لمعرفة معنى (وأن تقولوا على الله مالا تعلمون).
والاجتهاد قد يظنه البعض في استطاعت أي أحد وهذا خطأ لان للاجتهاد شروط لابد من توفرها في المجتهد على سبيل المثال لا الحصر معرفة الناسخ والمنسوخ وأشياء اخرى لا تحضرني الآن.
  #4  
قديم 04-09-2000, 10:50 PM
علاء الدين الجواهري علاء الدين الجواهري غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 183
Post

سبحان الله
بل أنت يا تسنيم إتقي الله تعالى ولا تفتي بغير علم
هل إذا كان يوجد عندك تفسيران أو ثلاثة تجزمين بتفسير الآية؟؟؟

ما قاله أخونا عمر حق حق وأنـت مخطئة جزما ويقينا ً

قال الإمام الطبري في تفسيره : (وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه) يعني: الذين اتبعوا عيسى على منهاجه وشريعته (رأفة) وهو أشد الرحمة (ورحمة ورهبانية ابتدعوها) يقول: أحدثوها (ما كتبناها عليهم) يقول: ما افترضنا تلك الرهبانية عليهم (إلا ابتغاء رضوان الله) يقول: لكنهم ابتدعوها ابتغاء رضوان الله (فما رعوها حق رعايتها)واختلف أهل التأويل في الذين لم يرعوا الرهبانية حق رعايتها، فقال بعضهم: هم الذين ابتدعوها، لم يقوموا بها، ولكنهم بدلوا وخالفوا دين الله الذي بعث به عيسى: فتنصروا وتهودوا.
وقال آخرون: بل هم قوم جاؤوا من بعد الذين ابتدعوها فلم يرعوها حق رعايتها.إ.هـ

ثم قال ذكر من قال بذلك: حدثني بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة (وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة) فهاتان من الله، والرهبانية ابتدعها قوم من أنفسهم، ولم تكتب عليهم، ولكن ابتغوا بذلك وأرادوا رضوان الله، فما رعوها حق رعايتها، ذكر لنا أنهم رفضوا النساء، واتخذوا الصوامع.
حدثنا ابن عبد الأعلى، قال: ثنا ابن ثور، عن معمر، عن قتادة (ورهبانية ابتدعوها) قال: لم تكتب عليهم، ابتدعوها ابتغاء رضوان الله.

ثم قال:
" وأ َولى الأقوال في ذلك بالصحة " أن يقال: إن الذين وصفهم الله بأنهم لم يرعوا الرهبانية حق رعايتها، بعض الطوائف التي ابتدعتها، وذلك أن الله جل ثناؤه أخبر أنه آتى الذين آمنوا منهم أجرهم؛ قال: فدل بذلك على أن منهم من قد رعاها حق رعايتها، فلو لم يكن منهم من كان كذلك لم يكن مستحق الأجر الذي قال جل ثناؤه: (فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم) إلا أن الذين لم يرعوها حق رعايتها ممكن أن يكون كانوا على عهد الذين ابتدعوها، وممكن أن يكونوا كانوا بعدهم، لأن الذين هم من أبنائهم إذا لم يكونوا رعوها، فجائز في كلام العرب أن يقال: لم يرعها القوم على العموم. والمراد منهم البعض الحاضر، وقد مضى نظير ذلك في مواضع كثيرة من هذا الكتاب.
وقوله: (فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم) يقول تعالى ذكره: """" فأعطينا الذين آمنوا بالله ورسله من هؤلاء الذين ابتدعوا الرهبانية ثوابهم على ابتغائهم رضوان الله """"" (وهذا يا تسنيم على خلاف قولك لعمر إتق الله وهل تقولين هذا للإمام المجتهد ابن جرير الطبري رضي الله عنه؟) ، وإيمانهم به وبرسوله في الأخرة، وكثر منهم أهل معاص، وخرج عن طاعته، والإيمان به.إ.هـ من تفسير الطبري والتفسير الصحيح للآية واضح كما رجحه فعلمت شيئا وغابت عنك أشياء.

وروى الطبراني وغيره في المعجم الكبـير أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لابن مسعود رضي الله عنه: يا ابن مسعود هل علمت أن بني إسرائيل افترقوا على اثنتين وسبعين فرقة لم ينج منها إلا ثلاث فرق فرقة أقامت في الملوك والجبابرة فدعت إلى دين عيسى فأخذت فقتلت بالمناشير وحرقت بالنيران فصبرت حتى لحقت بالله ثم قامت طائفة أخرى لم تكن لهم قوة ولم تطق القيام بالقسط فلحقت بالجبال فتعبدت وترهبت وهم الذين ذكرهم الله فقال ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم إلا ابتغاء رضوان الله إلى وكثير منهم فاسقون وفرقة
منهم آمنت فهم الذين آمنوا وصدقوني وهم الذين رعوها حق رعايتها وكثير منهم فاسقون وهم الذين لم يؤمنوا بي ولم يصدقوني ولم يرعوها حق رعايتها وهم الذين فسقهم الله.
قال المتقي الهندي في كنز العمال: رواه عبد بن حميد والحكيم الترمذي عبد الرزاق والطبراني في الكبـير والحاكم والبيهقي في شعب الإيمان عن ابن مسعود.إ.هـ

وزاد الإمام السيوطي على ما نقله عنه المتقي الهندي في الدر المنـثور: أبو يعلى وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم والحاكم وصححه وابن مردويه وابن عساكر من طرق عن ابن مسعود.إ.هـ
وقد قال السيوطي في اللآلئ المصنوعة بأن ابن أبي حاتم يتحرى في تفسيره أصح التفاسير.

أفأنـت يا تسنيم أعلم من رسول الله صلى الله عليه وسلم؟

وقال الإمام فخر الدين الرازي في تفسير الآية: المسألة الخامسة:" لم يعن ِ الله تعالى بابتدعوها طريقة الذم " بل المراد أنهم أحدثوها من عند أنفسهم ونذروها ولذلك قال تعالى بعده: (ما كتبناها عليهم).إ.هـ

ثم إن الذم واضح جدا ً في الآية عند عدم رعايتهم هذه البدعة التي ابتدعوها حقها.

من الذي يتقي الله أنـت أم عمر؟
إمض أخي عمر وبارك الله فيك فإنك على الحق ونعوذ بالله من الإفـتاء بغير علم.


  #5  
قديم 05-09-2000, 03:03 AM
تسنيم تسنيم غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 73
Post

أخواني بارك الله بكم جميعاً
عبارة اتق الله أن غضب منها احدكم فأنا لا أغضب بل جزا الله خيراً من قالها لي خوفاً علي .
فصل _الرد على النصارى في احتجاجهم بآية سورة الحديد على مدح الرهبانية_
المرجع_ الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح .شيخ الإسلام ابن تيمية.الجزء الثاني_ ص188-200.
وسيتم الاقتباس لبعض ما ورد فيه.
بعد ذكر الآية الكريمة..فهو حق كما قال- تعالى-وليس في ذلك مدح للرهبانية ولا لمن بدل دين المسيح،وإنما فيه مدح لمن اتبعه بما جعل الله في قلوبهم من الرحمة والرأفة حيث يقول{وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة}.
ثم قال : {ورهبانية ابتدعوها ما كتبناها عليهم}. أي وابتدعوا رهبانية ما كتبناها عليهم((وهذه الرهبانية لم يشرعها الله ولم يجعلها مشروعة لهم، بل نفى جعله عنها كما نفى ذلك عما ابتدعه المشركون بقوله: {ما جعل الله من بحيرة .}وهذا الجعل المنفي عن البدع هو الجعل الذي أثبته للمشروع بقوله تعالى: {لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا}...فالرهبانية ابتدعوها لم يشرعها الله في قوله: {ورهبانية}.وللناس في قوله : {ورهبانية}قولان:أحدهما: أنها منصوبة: يعني ابتدعوها إما بفعل مضمر يفسره مابعده،أويقال هذا الفعل عمل في المضمر والمظهركما هو قول الكوفيين..وعلى هذا القول، فلا تكون الرهبانية معطوفة على الرأفة ،والرحمة.
والقول الثاني: إنها معطوفة عليها فيكون الله قد جعل في قلوبهم الرأفة والرهبانية المبتدعة، ويكون هذا جعلاً خلقياً كونياً والجعل الكوني يتناول الخير والشر كقوله-تعلى-: {وجعلناهم أئمة يدعون إلى النار..}وعلى هذا القول :
فلا مدح للرهبانية بجعلها في القلوب، فثبت على التقديرين أنه ليس في القرآن مدح للرهبانية.ثم قال: {إلا ابتغاء رضوان الله} ، وابتغاء رضوان الله بفعل ما أمر به لا بما يبتدع، وهذا يسمى استثناء منقطعاً.
..فإن قيل :قوله تعالى_: {فما رعوها حق رعايتها}يدل على أنهم لو رعوها حق رعايتها لكانوا ممدوحين.قيل ليس في الكلام ما يدل على ذلك ، بل يدل على أنهم-مع عدم الرعاية يستحقون من الذم ما لا يستحقونه بدون ذلك،فيكون ذم من ابتدع البدعة ولم يرعها حق رعايتها أعظم من ذم من رعاها،وأن لم يكن واحد منهما محموداً، بل مذموماً...
  #6  
قديم 05-09-2000, 10:38 AM
اسامة اسامة غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2000
المشاركات: 43
Post

بسم الله الرحمن الرحيم
أما بعد إخوتي الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بكاته
إن كل أدلة القائلين بتحسين البدعة قد رد عليها العلماء بما يروي الغليل، و من بين الأدلة ما قلته يا عمر و وافقك عليه علاء الدين.
و عندي مؤاخذات على علاء الدين: فقد نهيت تسنيم من الإعتماد على تفسير واحد ثم أتيت بهذا الفعل فنقلت عن الطبري رحمه الله فقط و لم تنقل عن غيره, كما جئت بحديث مشكوك في صحته فلا يكفي ذكر الروات لإثبات حديث بل يجب ذكر قول العلماء في رجاله و في الحديث نفسه.
أما كلام الطبري فليس فيه ما يدل على أنه يقول بإستحسان ما ابتدعوه، و الشاهد في الاية هو قوله تعالى"فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم و كثير منهم فاسقون" فالثواب هنا حاصل لهم من أجل إيمانهم و ليس لبدعتهم كما فهمتم، و كما هو معلوم في مذهب أهل السنة أن المسلم له ثواب ايمانه و عقوبة معصيته، و إلا غير هذا فهو إما مذهب الخوارج(لا ينفع من العصية ايمان) أو مذهب المرجئة(لا تضر مع الإيمان معصية). و نعود لكلام الطبري قال"وقوله: {فآتينا الذين آمنوا منهم أجرهم} يقول تعالى ذكره: فأعطينا الذين آمنوا بالله ورسله من هؤلاء الذين ابتدعوا الرهبانية ثوابهم على ابتغائهم رضوان الله(لاحظ على إبتغائهم رضوان الله), وإيمانهم به وبرسوله في الأخرة"و أيضا من مذهب أهل السنة أنه ليس كل من إرتكب بدعة يسمى مبتدع، فقد يرتكبها تأويلا أو تقليدا أو غير ذلك، كما لا يمنعنا فعل إنسان أو عالم لأمر أن نحكم على ذلك الفعل أنه بدعة.
و هناك وجه آخر للرد هو أنه شرع غيرنا على قول من يقول أن "شرع غيرنا ليس شرعا لنا" أما من يقول أن "شرع غيرنا شرع لنا" فهم يقيدون هذه القاعدة بقولهم "ما لم يرد في شرعنا بخلافه" و في شرعنا لا توجد آية و لا حديث و لا حتى قول صحابي يمدح بدعة، بل كل ما ورد في البدع فهو ذم لها.
ستقول يا عمر أن ابن الخطاب رضي الله عنه قال "نعمة البدعة هذه" فأقول مرة أخرى قد أفاض العلماء في الرد و خلاصة ما قالوه أن عمر قصد المعنى اللغوي للبدعة(الذي هو الإختراع من غير مثال سابق) قد تقول أنى لهم ذلك و من أين فهموا قصده أقول لأن النبي صلى بالصحابة التراويح في رمضان ثم تركها مخافة ان تفرض علينا ففي خلافة عمر أحيى هذه السنة رضي الله عنه فما فعله أتى به النبي من قبله و حاشى الصحابة ان يحدثوا في الدين ما ليس منه.
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

  #7  
قديم 05-09-2000, 12:33 PM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Lightbulb



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

  #8  
قديم 05-09-2000, 01:00 PM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Lightbulb



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

اؤلا انا لا انزعج من كلمة اتق الله فتقوى الله لازمة

ولكن دعوني اوضح امرا وهو انني لا اتعصب لرأي والله

وانماأدافع عن دين الله ودعوني على الرغم من ضيق وقتي

أبين لكم أمرين

الاول: لما يكون الذم بحق الذين ابتدعوها معلق

ب(ما رعوها حق رعايتها)تبين لنا أن ثمة حق من رعاية

لهذه البدعة

ثانيا:كي لا يكون الكلام من دون دليل نورد إضافة الى

ما تقدم به الأخ علاء الدين - جزاه الله عنا كل خير -

تفسيرا ءاخرا - ومعتمدا - وهو من النهر الماد للامام

ابي حيان الاندلسي وفيه:

(ورهبانية):معطوف على ما قبله فهو داخل في الجعل

(ابتدعوها):جملة في موضع الصفة ل(رهبانية)

وخصت الرهبانية بالابتداع لان الرافة والرحمة

في القلب لا تكسب للانسان فيها، بخلاف الرهبانية فانها

افعال بدن مع شيء في القلب ففيها موضع تكسب

__وانتبهوا انه قال موضع تكسب ولم يقل موضع كسب__

(ما رعوها حق رعايتها):اي لم يرعوها كما يجب على الناذر

رعاية نذره لانه عهد مع الله تعالى لا يحل نكثه.

ا.ه كلام ابي حيان

وبالمناسبة ادعوكم جميعا الى الرد على المقالات التالية

التي سأملأ الصفحة بها

واما ما قلته يا اسامة من ان ما قاله عمر انما قاله

من باب المعنى اللغوي فلا حجة فيه

حيث ان كان النبي صلاها زمنا ثم تركها

فيكون المعنى اللغوي المجرد خارج معنى كلام سيدنا عمر

وانما من باب انه رضي الله عنه احدث في الدين ما يوافقه

ولكلامي هذا مستند ءاخر من زمان الصحابة رضوان الله عليهم

وفيه انهم احدثوا في زمان سيدنا عثمان بن عفان

الأذان الثاني لصلاة الجمعة وهذا لم يكن في زمن النبي

لكنه موافق للدين لا يناقضه فأقره المؤمنون ونحن

على هذا الى يومنا وللحديث افرز موضوعا خاصا

ان شاء الله فكونوا معي أخوكم الشادي

ملاحظة الى الاخ علاء الدين: الرجاء الاتصال بي على الايميل

فوالله نحن نحب التعرف اليك اكثر ومن قريب بورك فيك

omaralshadi@hotmail.com


  #9  
قديم 05-09-2000, 01:10 PM
عمر الشادي عمر الشادي غير متصل
معارض
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2000
المشاركات: 4,476
Post



الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد

اؤلا انا لا انزعج من كلمة اتق الله فتقوى الله لازمة

ولكن دعوني اوضح امرا وهو انني لا اتعصب لرأي والله

وانماأدافع عن دين الله ودعوني على الرغم من ضيق وقتي

أبين لكم أمرين

الاول: لما يكون الذم بحق الذين ابتدعوها معلق

ب(ما رعوها حق رعايتها)تبين لنا أن ثمة حق من رعاية

لهذه البدعة

ثانيا:كي لا يكون الكلام من دون دليل نورد إضافة الى

ما تقدم به الأخ علاء الدين - جزاه الله عنا كل خير -

تفسيرا ءاخرا - ومعتمدا - وهو من النهر الماد للامام

ابي حيان الاندلسي وفيه:

(ورهبانية):معطوف على ما قبله فهو داخل في الجعل

(ابتدعوها):جملة في موضع الصفة ل(رهبانية)

وخصت الرهبانية بالابتداع لان الرافة والرحمة

في القلب لا تكسب للانسان فيها، بخلاف الرهبانية فانها

افعال بدن مع شيء في القلب ففيها موضع تكسب

__وانتبهوا انه قال موضع تكسب ولم يقل موضع كسب__

(ما رعوها حق رعايتها):اي لم يرعوها كما يجب على الناذر

رعاية نذره لانه عهد مع الله تعالى لا يحل نكثه.

ا.ه كلام ابي حيان

وبالمناسبة ادعوكم جميعا الى الرد على المقالات التالية

التي سأملأ الصفحة بها

واما ما قلته يا اسامة من ان ما قاله عمر انما قاله

من باب المعنى اللغوي فلا حجة فيه

حيث ان كان النبي صلاها زمنا ثم تركها

فيكون المعنى اللغوي المجرد خارج معنى كلام سيدنا عمر

وانما من باب انه رضي الله عنه احدث في الدين ما يوافقه

ولكلامي هذا مستند ءاخر من زمان الصحابة رضوان الله عليهم

وفيه انهم احدثوا في زمان سيدنا عثمان بن عفان

الأذان الثاني لصلاة الجمعة وهذا لم يكن في زمن النبي

لكنه موافق للدين لا يناقضه فأقره المؤمنون ونحن

على هذا الى يومنا وللحديث افرز موضوعا خاصا

ان شاء الله فكونوا معي أخوكم الشادي

ملاحظة الى الاخ علاء الدين: الرجاء الاتصال بي على الايميل

فوالله نحن نحب التعرف اليك اكثر ومن قريب بورك فيك

omaralshadi@hotmail.com


 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م