مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #71  
قديم 24-05-2003, 09:09 AM
بحور بلا شطآن بحور بلا شطآن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 22
إفتراضي

حاير كتبت لك ايات واعقبتها باربع اسئلة ولكنك لم ترد لا اعلم لماذا ؟ فاللحين لو ترد علي اي سؤال سئلتة لك الايات راجعها واريد الرد علي الاربع اسئلة التي اعقبتها بعد الايات ،،،،،،،،،، اما بما يخص حديث الذئب اورد لك الرد بموضوع فكر السلفي .
انتظرك ويايلت ترد ولا تحور الموضوع وترواغ
.
__________________

  #72  
قديم 24-05-2003, 03:22 PM
city oki city oki غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: ارض الحرمين .
المشاركات: 51
إفتراضي

صورة لجنازة الهالك ..........


وقد فضحه الله في الدنيا قبل الاخرة



  #73  
قديم 24-05-2003, 04:12 PM
السلفيالمحتار السلفيالمحتار غير متصل
لست عنصريا ولا مذهبيا
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 1,578
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى السلفيالمحتار
إفتراضي

عبس وتولي نزلت فيمن ؟ قال لها الاستاذ

فقال الطلبة في الرسول لانه طرد ابن ابي مكتوم الاعمي المسكين ,

واحد الطلبة قال لهذه الدرحة ما عنده حسن استقبال وسلوك

قال الاستاذ!!! صــــــــــــــــــــه ,

اسأتم لله ولرسوله يا قـــــــــــــوم

اما بخصوص الايات فاني اتعبت نفسي ولصقت تفسيراتها ولكنها حذفت
__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]
  #74  
قديم 25-05-2003, 03:16 AM
بحور بلا شطآن بحور بلا شطآن غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
المشاركات: 22
إفتراضي

يا حاير واضنك ستضل حاير لأمد عمرك أنت تقول ان الرسول طرد ابن مكتوم ونهره من أين جئت بهذا التفسير الذي يقول انه طردة وهو لم يرد من الأصل وتقول تعبت واتيت بتفسير الآيات كيف تقر في اية التحريم ان الله يعاتب رسولة ولا تقرة بعبس وما معني عبس في اللغة ؟ انت تناقض نفسك تقر ان الله عاتب رسولة باية وتنكرة باية اخري والرسول لم يطرد بن مكتوم او سبة او نهرة ولم يورد حديث واحد يقول ذلك واليك التفسير ( أقبل ابن أم مكتوم والنبي صلى الله عليه وسلم مشتغل بمن حضره من وجوه قريش يدعوهم إلى الله تعالى , وقد قوي طمعه في إسلامهم وكان في إسلامهم إسلام من وراءهم من قومهم , فجاء ابن أم مكتوم وهو أعمى فقال : يا رسول الله علمني مما علمك الله , وجعل يناديه ويكثر النداء , ولا يدري أنه مشتغل بغيره , حتى ظهرت الكراهة في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم لقطعه كلامه , وقال في نفسه : يقول هؤلاء : إنما أتباعه العميان والسفلة والعبيد ; فعبس وأعرض عنه , فنزلت الآية . قال الثوري : فكان النبي صلى الله عليه وسلم بعد ذلك إذا رأى ابن أم مكتوم يبسط له رداءه ويقول : [ مرحبا بمن عاتبني فيه ربي ] . ويقول : [ هل من حاجة ] ؟ واستخلفه على المدينة مرتين في غزوتين غزاهما . قال أنس : فرأيته يوم القادسية راكبا وعليه درع ومعه راية سوداء . قال علماؤنا : ما فعله ابن أم مكتوم كان من سوء الأدب لو كان عالما بأن النبي صلى الله عليه وسلم مشغول بغيره , وأنه يرجو إسلامهم , ولكن الله تبارك وتعالى عاتبه حتى لا تنكسر قلوب أهل الصفة ; أو ليعلم أن المؤمن الفقير خير من الغني , وكان النظر إلى المؤمن أولى وإن كان فقيرا أصلح وأولى من الأمر الآخر , وهو الإقبال على الأغنياء طمعا في إيمانهم , وإن كان ذلك أيضا نوعا من المصلحة , وعلى هذا يخرج قول تعالى : " ما كان لنبي أن يكون له أسرى " [ الأنفال : 67 ] الآية على ما تقدم . وقيل : إنما قصد النبي صلى الله عليه وسلم تأليف الرجل , ثقة بما كان في قلب ابن مكتوم من الإيمان ; كما قال : [ إني لأصل الرجل , وغيره أحب إلي منه , مخافة أن يكبه الله في النار على وجهه ] . قال ابن زيد : إنما عبس النبي صلى الله عليه وسلم لابن أم مكتوم وأعرض عنه ; لأنه أشار إلى الذي كان يقوده أن يكفه , فدفعه ابن أم مكتوم , وأبى إلا أن يكلم النبي صلى الله عليه وسلم حتى يعلمه , فكان في هذا نوع جفاء منه . ومع هذا أنزل الله في حقه على نبيه صلى الله عليه وسلم : " عبس وتولى " بلفظ الإخبار عن الغائب , تعظيما له ولم يقل : عبست وتوليت . ) .
__________________

  #75  
قديم 26-05-2003, 06:04 AM
city oki city oki غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: ارض الحرمين .
المشاركات: 51
إفتراضي

سؤال ..........

لماذا الخوميني يلبس عمامة سوداء ؟؟؟

ــــــ

امام نووووووووووووووووووووو
  #76  
قديم 26-05-2003, 07:43 AM
السلفيالمحتار السلفيالمحتار غير متصل
لست عنصريا ولا مذهبيا
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 1,578
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى السلفيالمحتار
إفتراضي



ثم عبس وبسر

تفسيرها في القرطبي

العبوسة هو ظهور العبوس في الوجه بعد المحاورة ,
والبسر هو ظهور البسور في الوجه قبل المحاورة .

وعبس اي قطب بين عينيه حينما مرعلى المؤمنين
والعبس ما يتعلق باذناب الابل مت إبعارها وابوالها
قال ابو النجم كان في اذنابها الشول من عبس الصيف قرون الابل

تفسير ابن كثير

اي قطب بين عينيه اي كلح وكره ,

تفسير الجلالين اي قطب وكلح وجهه

والمراد ان العبس قد في النص القرآني اشارة الى ذاك المعتوه الذي دعي

الى الاسلام فلم يتقبل بل عبس وابسر , اي ان العبس كلمة ذميمة عند العرب

والرسول عليه الصلاة والسلام بشوش يشع النور من وجهه فلا يكلح

ولو كنت فظا غلظ القلب لانفضوا الخ الاية

وفي تفسيرها في عبس وتولي
ان النبي كلح وجهه وتولي اعرض لاجل

فما هذا التناقض في تفسيراتكم ؟؟؟؟
كلمة ذم لمعتوه اعرض عن الاسلام ثم تعطوا هذه الصفة المذمومة لرسول الله
صلى الله عليه واله !!!!!!!!!!!

هناك فرق بين خصوصية عتاب الله للرسول وبين الصفة الذميمة , المذمومة لغويا
فهل يرتضى احد هذا السلوك من النبي لاعراضة عن رجل اعمى , اليس الرسول
لا يعرف كيف يتصرف ازاء هذه القصة التي ذكرتوهــا

وتقول قال في نفسه : يقول هؤلاء : إنما أتباعه العميان والسفلة والعبيد ;

فهل اطلعتم على ما في نفسه , !!!!!!!!

اما كلمة تولي فهي
فاعرض عن من تولى في ذكرنا
افرأيت الذي تولى
الا من تولى وكفر
والذي تولى كبره منهم عذاب له عظيم

هل فهمت معنى تفسرات العبوس والتولي

تولى هي ايضا كلمة مذمومة راجع تفسيراتها
فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى
وهتتذه الاية قول الله وليست من اهوائي الشخصية ,

وانكر الى تفسيرات علمائنا ولا تاخذك بالله العزة في الاثم والعصبية ,
ولكن للفائدة وابتعد عن الحوار التعصبي لتعم الفائدة للجميع



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَن جَاءهُ الْأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (5) فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ (11) فَمَن شَاء ذَكَرَهُ (12) فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ (13) مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ (14) بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) كِرَامٍ بَرَرَةٍ (16)

بيان

وردت الروايات من طرق أهل السنة أن الآيات نزلت في قصة ابن أم مكتوم الأعمى دخل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و عنده قوم من صناديد قريش يناجيهم في أمر الإسلام فعبس النبي عنه فعاتبه الله تعالى بهذه الآيات و في بعض الأخبار من طرق الشيعة إشارة إلى ذلك.

و في بعض روايات الشيعة أن العابس المتولي رجل من بني أمية كان عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فدخل عليه ابن أم مكتوم فعبس الرجل و قبض وجهه فنزلت الآيات: و سيوافيك تفصيل البحث عن ذلك في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى.

و كيف كان الأمر فغرض السورة عتاب من يقدم الأغنياء و المترفين على الضعفاء و المساكين من المؤمنين فيرفع أهل الدنيا و يضع أهل الآخرة ثم ينجر الكلام إلى الإشارة إلى هوان أمر الإنسان في خلقه و تناهيه في الحاجة إلى تدبير أمره و كفره مع ذلك بنعم ربه و تدبيره العظيم لأمره و تتخلص إلى ذكر بعثه و جزائه إنذارا و السورة مكية بلا كلام.

قوله تعالى: «عبس و تولى» أي بسر و قبض وجهه و أعرض.

قوله تعالى: «أن جاءه الأعمى» تعليل لما ذكر من العبوس بتقدير لام التعليل.

قوله تعالى: «و ما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى» حال من فاعل «عبس و تولى» و المراد بالتزكي التطهر بعمل صالح بعد التذكر الذي هو الاتعاظ و الانتباه للاعتقاد الحق، و نفع الذكرى هو دعوتها إلى التزكي بالإيمان و العمل الصالح.

و محصل المعنى: بسر و أعرض عن الأعمى لما جاءه و الحال أنه ليس يدري لعل الأعمى الذي جاءه يتطهر بصالح العمل بعد الإيمان بسبب مجيئه و تعلمه و قد تذكر قبل أو يتذكر بسبب مجيئه و اتعاظه بما يتعلم فتنفعه الذكرى فيتطهر.

و في الآيات الأربع عتاب شديد و يزيد شدة بإتيان الآيتين الأوليين في سياق الغيبة لما فيه من الإعراض عن المشافهة و الدلالة على تشديد الإنكار و إتيان الآيتين الأخيرتين في سياق الخطاب لما فيه من تشديد التوبيخ و إلزام الحجة بسبب المواجهة بعد الإعراض و التقريع من غير واسطة.

و في التعبير عن الجائي بالأعمى مزيد توبيخ لما أن المحتاج الساعي في حاجته إذا كان أعمى فاقدا للبصر و كانت حاجته في دينه دعته إلى السعي فيها خشية الله كان من الحري أن يرحم و يخص بمزيد الإقبال و التعطف لا أن ينقبض و يعرض عنه.

و قيل - بناء على كون المراد بالمعاتب هو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) -: أن في التعبير عنه أولا بضمير الغيبة إجلالا له لإيهام أن من صدر عنه العبوس و التولي غيره (صلى الله عليه وآله وسلم) لأنه لا يصدر مثله عن مثله، و ثانيا بضمير الخطاب إجلالا له أيضا لما فيه من الإيناس بعد الإيحاش و الإقبال بعد الإعراض.

و فيه أنه لا يلائمه الخطاب في قوله بعد: «أما من استغنى فأنت له تصدى» إلخ و العتاب و التوبيخ فيه أشد مما في قوله: «عبس و تولى» إلخ و لا إيناس فيه قطعا.

قوله تعالى: «أما من استغنى فأنت له تصدى و ما عليك ألا يزكى» الغنى و الاستغناء و التغني و التغاني بمعنى على ما ذكره الراغب فالمراد بمن استغنى من تلبس بالغنى و لازمه التقدم و الرئاسة و العظمة في أعين الناس و الاستكبار عن اتباع الحق قال تعالى: «إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى»: العلق: 7 و التصدي التعرض للشيء بالإقبال عليه و الاهتمام بأمره.

و في الآية إلى تمام ست آيات إشارة إلى تفصيل القول في ملاك ما ذكر من العبوس و التولي فعوتب عليه و محصله أنك تعتني و تقبل على من استغنى و استكبر عن اتباع الحق و ما عليك ألا يزكى و تتلهى و تعرض عمن يجتهد في التزكي و هو يخشى.

و قوله: «و ما عليك ألا يزكى» قيل: «ما» نافية و المعنى و ليس عليك بأس أن لا يتزكى حتى يبعثك الحرص على إسلامه إلى الإعراض و التلهي عمن أسلم و الإقبال عليه.

و قيل: «ما» للاستفهام الإنكاري و المعنى و أي شيء يلزمك أن لم يتطهر من الكفر و الفجور فإنما أنت رسول ليس عليك إلا البلاغ.

و قيل: المعنى و لا تبالي بعدم تطهره من دنس الكفر و الفجور و هذا المعنى أنسب لسياق العتاب ثم الذي قبله ثم الذي قبله.

قوله تعالى: «و أما من جاءك يسعى و هو يخشى فأنت عنه تلهى» السعي الإسراع في المشي فمعنى قوله: «و أما من جاءك يسعى» بحسب ما يفيده المقام: و أما من جاءك مسرعا ليتذكر و يتزكى بما يتعلم من معارف الدين.

و قوله: «و هو يخشى» أي يخشى الله و الخشية آية التذكر بالقرآن قال تعالى: «ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى»: طه: 3 و قال: «سيذكر من يخشى»: الأعلى: 10.

و قوله: «فأنت عنه تلهى» أي تتلهى و تتشاغل بغيره و تقديم ضمير أنت في قوله: «فأنت له تصدى» و قوله: «فأنت عنه تلهى» و كذا الضميرين «له» و «عنه» في الآيتين لتسجيل العتاب و تثبيته.

قوله تعالى: «كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره» «كلا» ردع عما عوتب عليه من العبوس و التولي و التصدي لمن استغنى و التلهي عمن يخشى.

و الضمير في «أنها تذكرة» للآيات القرآنية أو للقرآن و تأنيث الضمير لتأنيث الخبر و المعنى أن الآيات القرآنية أو القرآن تذكرة أي موعظة يتعظ بها من اتعظ أو مذكر يذكر حق الاعتقاد و العمل.

و قوله: «فمن شاء ذكره» جملة معترضة و الضمير للقرآن أو ما يذكر به القرآن من المعارف، و المعنى فمن شاء ذكر القرآن أو ذكر ما يذكر به القرآن و هو الانتقال إلى ما تهدي إليه الفطرة مما تحفظه في لوحها من حق الاعتقاد و العمل.

و في التعبير بهذا التعبير: «فمن شاء ذكره» تلويح إلى أن لا إكراه في الدعوة إلى التذكر فلا نفع فيها يعود إلى الداعي و إنما المنتفع بها المتذكر فليختر ما يختاره.

قوله تعالى: «في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة» قال في المجمع،: الصحف جمع صحيفة، و العرب تسمي كل مكتوب فيه صحيفة كما تسميه كتابا رقا كان أو غيره انتهى.

و «في صحف» خبر بعد خبر لأن و ظاهره أنه مكتوب في صحف متعددة بأيدي ملائكة الوحي، و هذا يضعف القول بأن المراد بالصحف اللوح المحفوظ و لم يرد في كلامه تعالى إطلاق الصحف و لا الكتب و لا الألواح بصيغة الجمع على اللوح المحفوظ، و نظيره في الضعف القول بأن المراد بالصحف كتب الأنبياء الماضين لعدم ملاءمته لظهور قوله: «بأيدي سفرة» إلخ في أنه صفة لصحف.

و قوله: «مكرمة» أي معظمة، و قوله: «مرفوعة» أي قدرا عند الله، و قوله: «مطهرة» أي من قذارة الباطل و لغو القول و الشك و التناقض قال تعالى: «لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه»: حم السجدة: 42، و قال: «إنه لقول فصل و ما هو بالهزل»: الطارق: 14 و قال: «ذلك الكتاب لا ريب فيه»: البقرة: 2، و قال: «و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا»: النساء: 82.


تحياتي



__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]
  #77  
قديم 26-05-2003, 07:49 AM
السلفيالمحتار السلفيالمحتار غير متصل
لست عنصريا ولا مذهبيا
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2002
المشاركات: 1,578
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى السلفيالمحتار
إفتراضي



ثم عبس وبسر

تفسيرها في القرطبي

العبوسة هو ظهور العبوس في الوجه بعد المحاورة ,
والبسر هو ظهور البسور في الوجه قبل المحاورة .

وعبس اي قطب بين عينيه حينما مرعلى المؤمنين
والعبس ما يتعلق باذناب الابل مت إبعارها وابوالها
قال ابو النجم كان في اذنابها الشول من عبس الصيف قرون الابل

تفسير ابن كثير

اي قطب بين عينيه اي كلح وكره ,

تفسير الجلالين اي قطب وكلح وجهه

والمراد ان العبس قد في النص القرآني اشارة الى ذاك المعتوه الذي دعي

الى الاسلام فلم يتقبل بل عبس وابسر , اي ان العبس كلمة ذميمة عند العرب

والرسول عليه الصلاة والسلام بشوش يشع النور من وجهه فلا يكلح

ولو كنت فظا غلظ القلب لانفضوا الخ الاية

وفي تفسيرها في عبس وتولي
ان النبي كلح وجهه وتولي اعرض لاجل

فما هذا التناقض في تفسيراتكم ؟؟؟؟
كلمة ذم لمعتوه اعرض عن الاسلام ثم تعطوا هذه الصفة المذمومة لرسول الله
صلى الله عليه واله !!!!!!!!!!!

هناك فرق بين خصوصية عتاب الله للرسول وبين الصفة الذميمة , المذمومة لغويا
فهل يرتضى احد هذا السلوك من النبي لاعراضة عن رجل اعمى , اليس الرسول
لا يعرف كيف يتصرف ازاء هذه القصة التي ذكرتوهــا

وتقول قال في نفسه : يقول هؤلاء : إنما أتباعه العميان والسفلة والعبيد ;

فهل اطلعتم على ما في نفسه , !!!!!!!!

اما كلمة تولي فهي
فاعرض عن من تولى في ذكرنا
افرأيت الذي تولى
الا من تولى وكفر
والذي تولى كبره منهم عذاب له عظيم

هل فهمت معنى تفسرات العبوس والتولي

تولى هي ايضا كلمة مذمومة راجع تفسيراتها
فلا صدق ولا صلى ولكن كذب وتولى
وهتتذه الاية قول الله وليست من اهوائي الشخصية ,

وانكر الى تفسيرات علمائنا ولا تاخذك بالله العزة في الاثم والعصبية ,
ولكن للفائدة وابتعد عن الحوار التعصبي لتعم الفائدة للجميع



بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ عَبَسَ وَتَوَلَّى (1) أَن جَاءهُ الْأَعْمَى (2) وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (3) أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنفَعَهُ الذِّكْرَى (4) أَمَّا مَنِ اسْتَغْنَى (5) فَأَنتَ لَهُ تَصَدَّى (6) وَمَا عَلَيْكَ أَلَّا يَزَّكَّى (7) وَأَمَّا مَن جَاءكَ يَسْعَى (8) وَهُوَ يَخْشَى (9) فَأَنتَ عَنْهُ تَلَهَّى (10) كَلَّا إِنَّهَا تَذْكِرَةٌ (11) فَمَن شَاء ذَكَرَهُ (12) فِي صُحُفٍ مُّكَرَّمَةٍ (13) مَّرْفُوعَةٍ مُّطَهَّرَةٍ (14) بِأَيْدِي سَفَرَةٍ (15) كِرَامٍ بَرَرَةٍ (16)

بيان

وردت الروايات من طرق أهل السنة أن الآيات نزلت في قصة ابن أم مكتوم الأعمى دخل على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و عنده قوم من صناديد قريش يناجيهم في أمر الإسلام فعبس النبي عنه فعاتبه الله تعالى بهذه الآيات و في بعض الأخبار من طرق الشيعة إشارة إلى ذلك.

و في بعض روايات الشيعة أن العابس المتولي رجل من بني أمية كان عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فدخل عليه ابن أم مكتوم فعبس الرجل و قبض وجهه فنزلت الآيات: و سيوافيك تفصيل البحث عن ذلك في البحث الروائي التالي إن شاء الله تعالى.

و كيف كان الأمر فغرض السورة عتاب من يقدم الأغنياء و المترفين على الضعفاء و المساكين من المؤمنين فيرفع أهل الدنيا و يضع أهل الآخرة ثم ينجر الكلام إلى الإشارة إلى هوان أمر الإنسان في خلقه و تناهيه في الحاجة إلى تدبير أمره و كفره مع ذلك بنعم ربه و تدبيره العظيم لأمره و تتخلص إلى ذكر بعثه و جزائه إنذارا و السورة مكية بلا كلام.

قوله تعالى: «عبس و تولى» أي بسر و قبض وجهه و أعرض.

قوله تعالى: «أن جاءه الأعمى» تعليل لما ذكر من العبوس بتقدير لام التعليل.

قوله تعالى: «و ما يدريك لعله يزكى أو يذكر فتنفعه الذكرى» حال من فاعل «عبس و تولى» و المراد بالتزكي التطهر بعمل صالح بعد التذكر الذي هو الاتعاظ و الانتباه للاعتقاد الحق، و نفع الذكرى هو دعوتها إلى التزكي بالإيمان و العمل الصالح.

و محصل المعنى: بسر و أعرض عن الأعمى لما جاءه و الحال أنه ليس يدري لعل الأعمى الذي جاءه يتطهر بصالح العمل بعد الإيمان بسبب مجيئه و تعلمه و قد تذكر قبل أو يتذكر بسبب مجيئه و اتعاظه بما يتعلم فتنفعه الذكرى فيتطهر.

و في الآيات الأربع عتاب شديد و يزيد شدة بإتيان الآيتين الأوليين في سياق الغيبة لما فيه من الإعراض عن المشافهة و الدلالة على تشديد الإنكار و إتيان الآيتين الأخيرتين في سياق الخطاب لما فيه من تشديد التوبيخ و إلزام الحجة بسبب المواجهة بعد الإعراض و التقريع من غير واسطة.

و في التعبير عن الجائي بالأعمى مزيد توبيخ لما أن المحتاج الساعي في حاجته إذا كان أعمى فاقدا للبصر و كانت حاجته في دينه دعته إلى السعي فيها خشية الله كان من الحري أن يرحم و يخص بمزيد الإقبال و التعطف لا أن ينقبض و يعرض عنه.

و قيل - بناء على كون المراد بالمعاتب هو النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) -: أن في التعبير عنه أولا بضمير الغيبة إجلالا له لإيهام أن من صدر عنه العبوس و التولي غيره (صلى الله عليه وآله وسلم) لأنه لا يصدر مثله عن مثله، و ثانيا بضمير الخطاب إجلالا له أيضا لما فيه من الإيناس بعد الإيحاش و الإقبال بعد الإعراض.

و فيه أنه لا يلائمه الخطاب في قوله بعد: «أما من استغنى فأنت له تصدى» إلخ و العتاب و التوبيخ فيه أشد مما في قوله: «عبس و تولى» إلخ و لا إيناس فيه قطعا.

قوله تعالى: «أما من استغنى فأنت له تصدى و ما عليك ألا يزكى» الغنى و الاستغناء و التغني و التغاني بمعنى على ما ذكره الراغب فالمراد بمن استغنى من تلبس بالغنى و لازمه التقدم و الرئاسة و العظمة في أعين الناس و الاستكبار عن اتباع الحق قال تعالى: «إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى»: العلق: 7 و التصدي التعرض للشيء بالإقبال عليه و الاهتمام بأمره.

و في الآية إلى تمام ست آيات إشارة إلى تفصيل القول في ملاك ما ذكر من العبوس و التولي فعوتب عليه و محصله أنك تعتني و تقبل على من استغنى و استكبر عن اتباع الحق و ما عليك ألا يزكى و تتلهى و تعرض عمن يجتهد في التزكي و هو يخشى.

و قوله: «و ما عليك ألا يزكى» قيل: «ما» نافية و المعنى و ليس عليك بأس أن لا يتزكى حتى يبعثك الحرص على إسلامه إلى الإعراض و التلهي عمن أسلم و الإقبال عليه.

و قيل: «ما» للاستفهام الإنكاري و المعنى و أي شيء يلزمك أن لم يتطهر من الكفر و الفجور فإنما أنت رسول ليس عليك إلا البلاغ.

و قيل: المعنى و لا تبالي بعدم تطهره من دنس الكفر و الفجور و هذا المعنى أنسب لسياق العتاب ثم الذي قبله ثم الذي قبله.

قوله تعالى: «و أما من جاءك يسعى و هو يخشى فأنت عنه تلهى» السعي الإسراع في المشي فمعنى قوله: «و أما من جاءك يسعى» بحسب ما يفيده المقام: و أما من جاءك مسرعا ليتذكر و يتزكى بما يتعلم من معارف الدين.

و قوله: «و هو يخشى» أي يخشى الله و الخشية آية التذكر بالقرآن قال تعالى: «ما أنزلنا عليك القرآن لتشقى إلا تذكرة لمن يخشى»: طه: 3 و قال: «سيذكر من يخشى»: الأعلى: 10.

و قوله: «فأنت عنه تلهى» أي تتلهى و تتشاغل بغيره و تقديم ضمير أنت في قوله: «فأنت له تصدى» و قوله: «فأنت عنه تلهى» و كذا الضميرين «له» و «عنه» في الآيتين لتسجيل العتاب و تثبيته.

قوله تعالى: «كلا إنها تذكرة فمن شاء ذكره» «كلا» ردع عما عوتب عليه من العبوس و التولي و التصدي لمن استغنى و التلهي عمن يخشى.

و الضمير في «أنها تذكرة» للآيات القرآنية أو للقرآن و تأنيث الضمير لتأنيث الخبر و المعنى أن الآيات القرآنية أو القرآن تذكرة أي موعظة يتعظ بها من اتعظ أو مذكر يذكر حق الاعتقاد و العمل.

و قوله: «فمن شاء ذكره» جملة معترضة و الضمير للقرآن أو ما يذكر به القرآن من المعارف، و المعنى فمن شاء ذكر القرآن أو ذكر ما يذكر به القرآن و هو الانتقال إلى ما تهدي إليه الفطرة مما تحفظه في لوحها من حق الاعتقاد و العمل.

و في التعبير بهذا التعبير: «فمن شاء ذكره» تلويح إلى أن لا إكراه في الدعوة إلى التذكر فلا نفع فيها يعود إلى الداعي و إنما المنتفع بها المتذكر فليختر ما يختاره.

قوله تعالى: «في صحف مكرمة مرفوعة مطهرة» قال في المجمع،: الصحف جمع صحيفة، و العرب تسمي كل مكتوب فيه صحيفة كما تسميه كتابا رقا كان أو غيره انتهى.

و «في صحف» خبر بعد خبر لأن و ظاهره أنه مكتوب في صحف متعددة بأيدي ملائكة الوحي، و هذا يضعف القول بأن المراد بالصحف اللوح المحفوظ و لم يرد في كلامه تعالى إطلاق الصحف و لا الكتب و لا الألواح بصيغة الجمع على اللوح المحفوظ، و نظيره في الضعف القول بأن المراد بالصحف كتب الأنبياء الماضين لعدم ملاءمته لظهور قوله: «بأيدي سفرة» إلخ في أنه صفة لصحف.

و قوله: «مكرمة» أي معظمة، و قوله: «مرفوعة» أي قدرا عند الله، و قوله: «مطهرة» أي من قذارة الباطل و لغو القول و الشك و التناقض قال تعالى: «لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه»: حم السجدة: 42، و قال: «إنه لقول فصل و ما هو بالهزل»: الطارق: 14 و قال: «ذلك الكتاب لا ريب فيه»: البقرة: 2، و قال: «و لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافا كثيرا»: النساء: 82.


تحياتي



__________________
من روائع شعري
يمامتي
ابيحوا قتلي او طوقوا فكري سياجا
فان قتلي في دجى الليل سراجا
EMAIL=candlelights144@hotmail.com]لمراسلتي عبر الإيميل[/email]
  #78  
قديم 29-05-2003, 08:19 AM
city oki city oki غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: ارض الحرمين .
المشاركات: 51
إفتراضي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ــــــــــ
امام نووووووووووووووووووو
  #79  
قديم 29-05-2003, 10:28 AM
الـــــــــدانه الـــــــــدانه غير متصل
((سلوى))
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2001
المشاركات: 568
إفتراضي علي بن ابي طالب بعوضة والرسول صلى الله عليه وسلم مافوقها !!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هل هذا احترامكم لامامكم المعصوم الاول !!!!!!!!!!

موضوع للشيخ دمشقية حفظه الله يبين أعتقاد الرافضة في علي رضي الله وعنه والرسول صلى الله عليه وسلم



http://www.d-sunnah.net/forum/showth...%DA%E 6%D6%C9


الامام علي البعوضة فمافوقها الرسول صلى الله عليه وسلم


هل هذا احترامكم للنبي صلى الله عليه وسلم !!

وامامكم المعصوم الاول علي بن ابي طالب رضي الله عنه !!




---------
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
__________________
قال الله تعالى (((ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )))

  #80  
قديم 29-05-2003, 01:28 PM
صلاح الدين القاسمي صلاح الدين القاسمي غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: افريقية - TUNISIA
المشاركات: 2,158
Question سورة عبس بتفسير شيعي قريب من التفسير السني ؛ فلم هذه الضجة ؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم .
اللهم صل على سيدنا محمد عبدك و رسولك النبي الأمي و على آله و صحبه و سلم .
___________________
في البدء السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .
بعيدا عن الحقد ، الذي ليس من اخلاق المسلم الحقيقي ، أدعو نفسي و كافة الإخوة و الأخوات إلى الحوار االمتزن و الرصين و البعيد عن التعصب الجاهلي .
فما هو الهدف المسلم في هذه الدار الفانية ؟
قد تتعدد الأجوبة و لكن لعل اسماهاهو البحث عن الحقيقة .
و نحن مطالبون شرعا بأن ناخذ الحكمة مهما كان مصدرها . فلم لا نجعل شعارا لنا في هذا المنتدى هو : الحكمة ضالتنا ( اي مقصدنا ) و لنلتقطها و لو من أفواه - عافى الله الجميع - المبتلين بداء الحمق .
__________________
دون إطالة عليكم ، إستوقفتني مداخلة الأخ :السلفيالمحتار، حول سورة عبس .
و فهمت أنالأخ الكريم من أهل الشيعة ، أخذ الله بأيديهم و أيدي كل المسلمين الصادقين من مختلف المذاهب ،فأردت أن أنقل له تفسيرا شيعيا للسورة المذكورة من احد علمائهم الفطاحل .
و لا حظت أن المفسر لا يستبعد و لا يستنكر ،إستنكارأخيناالسلفيالمحتارسامحه الله ،تفسير أهل السنة.
_____________________
فبالله عليكم ، إبتعدوا عن كل ما يفرق و يزيد في الفتن .
كفى هذه الأمة قرونا من التطاحن المذهبي و الطائفي .
لست حالما كي أقول أن الخلافات يجب أن تنتهي ، فلعل ذلك مخالف حتى لسنة الله .ولكن ليعرض كل منا ، مهما كان مشربه ، بضاعته دون أن يفتك بالآخر و يظلمه و يتعدى عليه.
في كلمة : لنحترم بعضنا البعض .
لنحترم خلافاتنا .لنجعل منها عامل قوة و خصوبة للأمة الإسلامية جمعاء .
لنفرح نبينا و آله و صحبه فإنهم مطلعون علينا .
و قبل ذلك ، فلنتق الله في أنفسنا و في إخواننا و في كافة خلق الله .
ألم يقل سبحانه و تعالى " و ما أرسلناك إلا رحمة للعلمين "
فالإختلاف ،لا يفسد للود قضية .
و لنفتح قلوبنا ،لما يكتبه كل واحد منا ، قبل عيوننا.
________________________
اللهم هل بلغت ، اللهم فأشهد

*****
أخي السلفيالمحتار، انتظرني فلا تقلق
و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م