أيها السنونو هاجر أفضل لك ولنا

[محمد على]

أقسم بربي وعيسي وموسي ومحمد أبدا لم أكن أريد ما وصل لك ولكن أنت تعرف أن هناك عوامل مختلفة تعمل علي سرعة دورة الشعوب وتحدد أتجاهها
والعروبة جنس وليست أي شيء أخر ولكن دخلها أمم أخري وذابت بها واستوعبتها العروبة وهنا لافرق بين مسلم ومسيحي في تحديد عروبتة وأنا معك في هذا وأشكر لك أن صححت لي ما قلت وعذري أنني كنت جد متألم لما يراد لنا أن نصل لة من مناقشة وأتهمات متبادلة تجعل عصا الفرقة هي المحرك الأساس بدلا من التفكير في شيء يجمعنا
ولعلمك معظم الأصدقاء لي أقباط فأنا أحب فيهم شدة ألخلاص
وتحية لك من القاهرة