مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 01-11-2003, 07:19 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وتحقيقا للثوابت الراسخة التي قام عليها هذا الكيان ، وتستنفر كافة قطاعات وزارة الداخلية كل إمكانياتها البشرية والفنية لخدمة ضيوف الرحمن بتوجيهات من صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزير وسمو نائبه صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن عبدالعزيز ، ويأتي ذلك ترجمة صادقة للإهتمام الكبير الذي يوليه خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني ، لرعاية وخدمة ضيوف الرحمن كواجب تشرفت به المملكة منذ تأسيسها ، ثم تتسلسل تلك الخدمات الجبارة ، ولعل الأمن العام وأمن الطرق والدفاع المدني وحرس الحدود والجوازات والإدارة العامة للمجاهدين والخدمات الطبية بوزارة الداخلية وكافة قطاعاتها الأخرى ، أكثر من يترجم تلك الخدمات بالتكاتف مع المرافق الأخرى ، ولعلنا ونحن نطالع مساحة المملكة المترامية الأطراف، ونستوعب مسافات الطرق المستحدثة في كل جهة وصوب ، نستنتج كم من المتابعة المستمرة والمواكبة لقوافل الحجاج وتنقلاتهم ، تنظم السير وتسعف المحتاج ، وتعين المنقطع ، وتدواي المريض ،وتقدم شتى صنوف الخدمات ، وعلى طول هذه الطرق والمنافذ لابد من تواجد رجال الجوازات سواء في الموانيء البحرية أو الجوية أو المنافذ البرية ، وعلى الطرقات الرئيسة ، لإنهاء كافة إجراءات الدخول ثم المغادرة ، وكذلك التأكد من حمل التصاريح الخاصة بحجاج الداخل سيما أن تصاريح حجاج الداخل شملت السعوديين إبتداء من الثلاثة الموسم الأخيرة ، وقد حقق رجال الجوازات معدلات أداء عالية ، فقد لاتستغرق الإجراءات بمعدل وسطي نصف دقيقة حسب نتائج أبحاث مركز الحج

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #12  
قديم 01-11-2003, 07:20 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وبصورة عامة تهدف الخطة الأمنية دوما إلى تأمين أقصى درجات الأمن والسلامة ، وقد نجحت كافة تلك الخطط والتي تعد دوما قبل الموسم بفترات متقدمة ، يتبعها دراسات متواصلة ومواكبة ، حرصا على راحة ضيوف الرحمن ، خصوصا إذا علمنا إختلاف الطقس والجنسيات واللهجات ، ثم الأهم أن معظم الحجاج الوافدين من كبار السن والنساء ، واللذين بطبيعة الحال يحتاجون رعاية وعناية أمنية خاصة
ونجد للدفاع المدني دور ريادي وهام للتأكد من توفر كافة وسائل السلامة ، والتي تسبق موسم الحج بفترة طويلة ، تبدأ من التأكد من سلامة مباني إسكان الحجاج ، بالكشف الدوري المستمر ، وتوفركافة وسائل السلامة والتهوية الصحية ، وسلامة المصاعد الكهربائية وتقديم مايضمن الصيانة الدورية ، وسلامة التمديدات الكهربائية ، وإزالة الصنادق والغرف الخشبية من الأسطح أو الأحواش ، ثم التفتيش على أماكن تجمعات الحجيج في المشاعر ، سيما وأن غالبية المجمعات تنشأ وقتية ومن الخيام أو الصنادق ، والتي تتطلب توفر حد أعلى من وسائل السلامة ، خصوصا وأن الموسم يتوافق مع فترات المناخ الحار المصحوب في الغالب برياح شديدة ، مما يساعد لاسمح الله على حدوث الحرائق ، التي بحكم الخبرة وتوفر الإمكانيات ، يحسب لها الف حساب ، ويتم التعامل بها بنجاح منتقطع النظير ، ويمتلك الدفاع المدني في المشاعر أحدث ماتوصلت إليه معدات الإطفاء من تطور ، بالإضافة إلى قواعد للطيران العمودي الذي يسهم في الوقاية والمباشرة على حد سواء


تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #13  
قديم 01-11-2003, 07:21 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وحرصا على سلامة وراحة الحجيج ، والبعد عن الإزدحام ، وتقصي كل ما من شأنه الإسهام في راحة وسلامة ضيوف الرحمن ، نجد أن التوسعات في الحرمين الشريفين والمشاعر وحول الجمرات بالذات قد ساهم كثيرا في دراء المخاطر ، وتوفير أقصى درجات الأمن والسلامة ،ومن أجل أمن وسلامة الحجاج أثناء تواجدهم في الحرمين الشريفين ، نجد أن الإهتمام بلغ أوجه من خلال التوسعات وإعطاء وسائل ومنافذ السلامة الأمنية حقها ، حفاضا على أرواح وراحة الحجيج ، فتوسعة المسجد الحرام في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بلغت
المساحة قفزت من 193 الف م2 إلى 356 الف م2
المصلين قفز من 410 الف مصل إلى أكثر من مليون مصل
المداخل من 34 إلى 55 مدخلا بالإضافة إلى 11 سلما متحرك
عدد الأبواب من 27 إلى 41 بابا وبلغ عدد دورات المياه حوالي عشرة ألاف دورة
وفي المسجد النبوي الشريف بلغت التوسعة الأخيرة في عهد خادم الحرمين الشريفين من 16 الف م2 إلى أكثر من 400 الف م2 كذلك شملت التوسعة وإيجاد الجسور لمنطقة الجمرات ، ليسهل على الحجاج أداء نسكهم خصوصا في يوم الثاني عشر من شهر ذي الحجة ، كل تلك المنجزات في الحرمين الشريفين وما ماثلها في المشاعر ، كانت تنبع بعيون أمنية ساهمت مساهمة فعالة في سلامة وطمأنينة راحة وأمن الحجيج ، لذلك فلاغرابة أن يحقق الدفاع المدني سيما في موسم الحج ، نجاحا متميزا، ليكون مصدر إنجاز وإعجاز ، يتمثل الإنجاز في المعدلات التي يحققها سواء في مجال الوقاية والمباشرة ، والإعجاز في ما قدمه أخيرا وفي موسم الحج قبل الماضي ، حينما إستطاع بفضل الله من إحتواء حريق يوم التروية من حج عام 1417 هـ بصورة متميزة أدهشت الجميع ، ثم مازاد الدهشة والإعجاب سرعة تجهيز البديل لمئات الألاف من الحجاج وفي فترة لاتصدق ولا تتجاوز (24) ساعة ولم نقل شهر أو عام ولله الحمد ، علما كما أشرت أن غالبية الحجيج من الطاعنين في السن والنساء ، والذي يتطلب جهد مضاعفا ، وخبرة متمكنة ، كانت سببا في ترجمة تلك المعطيات المشهود لها بالنجاح

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #14  
قديم 01-11-2003, 07:24 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وتساهم إدارة المجاهدين ، بجهود خاصة ومميزة في التنظيم والحراسات التي تسهم في خدمة ضيوف الرحمن ، بالإضافة إلى ماتقدمه إدارة الخدمات الطبية ، من خدمات سواء لمنسوبيها ، أو لضيوف الرحمن ، والتي كان لها أثر ملموس ومشهود في كل موسم ، أما في مجال الجريمة ، فموسم كالحج ، كان ممكن أن يكون مرتع خصب لتنامي الجريمة ، كما نشاهد في التجمعات العالمية ، مثل كأس العالم أو الألومبياد أو غيرها مما تشهد تجمعات عالمية ، لاتصل نسبتها إلى مايتواجد في الحج ( ثلاثة بالمائة ) ومع ذلك نسمع ونشهد بتوالد اللصوص والعصابات وغيره ، أما في الحج ولله الحمد فالوضع يختلف تماما بفضل الله ثم ماتوليه الدولة من عناية متمثلة في تنظيمات وتعليمات الحج من خطط أمنية وخلافة ، تسهم دوما في نجاح موسم الحج أمنيا ، وأن مايمكن أن يحصل من حوادث ، التعامل معها فورا بما يكفل حصرها في أضيق الحدود ، ثم بترها وعدم تكررها ، فإدارة المخدرات تولي هذا الجانب عناية خاصا ، حيث أن هنالك من ضعاف النفوس ، من يستغل هذه الشعيرة ، لتهريب المخدرات ، مستغلا ملابس الإحرام أو غيرها ، كالأتقبال المميز والخدمات المتوفرة ،وقد كشفت الجهات الأمنية بالكلمة والصورة ، مشاهد من تلك المغامرات ، التي لم ترى النور بفضل الله ثم بفضل حنكة رجال الأمن ، ثم أن معظم الحجيج يحملون نقودهم وأشيائهم الشخصية ، بحوزتهم ، أي أنهم بنوك متنقلة ، ومع ذلك فهم بفضل الله في أمن وآمان ، فنسبة الجريمة ولله الحمد لاتذكر ، ونسبة السيطرة عليها وكشفها ممتازة ، وتسجل في سجل شرف كل رجل أمن على هذا الثرى المبارك

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #15  
قديم 01-11-2003, 07:25 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

ونجدنا أيضا أمام جهود أخرى هامة وفعالة ، مسخرة لنفس المهمة والغرض ، خدمة ضيوف الرحمن ، ممثلا في دور وزارة الحج والأوقاف ، وقد سهل لي معالي الدكتور/ إياد مدني وزير الحج مشكورا المدخل ، فقد كان لكتابغته الميدانية وتوجيهاته الهادفة أمام المطوفين والأدلاء وشركات النقل، الآثر الطيب والصدى الجميل لدى الجميع ، حيث أوضح معالية وكعادته بكل تواضع ومصداقية ، دور هذه الوزارة ، وكأنه يوضح لهذه المؤسسات والجنود المجندة لخدمة الحجيج ، بأن نجاحهم هو نجاح وترجمة صادقة ، للتوجهات السامية التي تسخر إمكانيات ومقدرات هذه البلاد الطاهرة لخدمة وراحة ضيوف الرحمن ، هو الأقرب إلى ترجمة معاني الوفاء وحسن الوفادة ، وناشد الضمائر قبل المؤسسات في أن تستوعب عظم الخدمة وقدسيتها ، وإحتساب الأجروالمكسب أولا وأخيرا عند الله ، فهو الذي شرفنا بهذه الخدمة ، التي سخر لها حكوماتنا الرشيدة ، لتكون العين التي لاتنام والقدم التي لاتكل ، واليد التي لاتمن ، والنفوس التي لاتمل ، والقلوب التي لاتكره خدمةً لضيوف الرحمن ، ولا أدل على ذلك من حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين وسمو النائب الثاني ، على أن يشرفوا بأنفسهم جميعا كل عام على خدمة ضيوف الرحمن ، ويجب أن يكون الجميع لهم خير معين ، ويقتدى بهم من خلال جودة الأداء لجل الخدمات التي تتشرف بها وتشرف عليها وزارة الحج ، ولعلنا ندرك جميعا مهام ووزارة الحج إذ تلعب دورا هاما ورئيسيا في بلورة ونجاح خطط الحج ، والإعداد لموسم الحج وإستقبال الحجيج ورعايتهم وتوديعهم ، مسيرة وجهد لايستهان به ، وبحكم الخبرة والدراية ، إكتسبت كل قطاعات الدولة خبرة وممارسة ، كانت كفيلة ولله الحمد بالخروج من حج كل عام ، بخبرات ونجاحات منقطعة النظير ، وتسجل لصالح هذا الكيان ، ولعل تصاريح الحجاج ورؤساء الوفود عند عودتهم لإوطانهم خير دليل على ذلك ، خصوصا الطاعنين في السن ، اللذين هم الأقرب إلى تلمس مدى براعة الخدمات وحسن الضيافة ، التي تكفل لهم أداء النسك في طمأنينة وراحة تامة ، مما وفر أجواء روحانية عظيمة ، تظل في ذاكرة الجميع ، ذكرى عزيزة لاتنسى ، وسط حفاوة وتقدير لايقدر بثمن ، دأبت المملكة على الأداء المميز والفريد لكافة القطاعات دون إستثناء ، والتي منها وبلا شك وزارة الحج

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #16  
قديم 01-11-2003, 07:28 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

والمملكة ممثلة في وزارة الحج وكما اسلفت توجه كافة جهودها وإمكانياتها فنيا وبشريا ، لخدمة ضيوف الرحمن وشمولهم بالرعاية والعناية ، وذلك كما أسلفت منذ مراجعة ممثليات خادم الحرمين الشريفين بالخارج ، ثم وصولهم إلى موانيء المملكة البرية والبحرية والجوية ، وخلال أداء نسكهم حتى مغادرتهم ، وتولي الوزارة تنظيم الأمور المتعلقة بالحج ، سواء منفردة أو بمساندة كافة المرافق الحكومية والقطاع الخاص جل إهتمامها ، من إستقبال وتسجيل وتوجيه وإسكان وتنقلات وأداء النسك ، بكل سرعة وإتقان ، ومتابعة كافة الخدمات التي تسندها للقطاع الخاص ، كمؤسسات الطوافة ومكاتب الأدلاء ، ومكتب الوكلاء الموحد ، والنقابة العامة للسيارات ، والتي تضم أكثر من عشرة ألاف حافلة ، وتقديم قرابة نصف مليون مقعد وثير ، من خلال تلك الحافلات المصممة خصيصا لهذا الغرض ، ووزراة الحج لايكاد ينتهي موسم حتى تبدأ الموسم الآخر مستقصية تبعات الموسم المنصرف ، للعمل على تنشيط وتثبيت الإيجابيات ، وتفادي ومعالجة جوانب القصور السلبيات التي قدر تطرأ بين فترة وأخرى ، نظرا لأن موسم الحج يعتبر أكبر تجمع عالمي تشهده البسيطة ويتكرر كل عام ، وسط تضاريس متباينة عملت المملكة على تذليلها ، من خلال كم مهول من المنجزات الجبارة ، وذلك لتخدم هذا الجمع الكبير ، وسط خليط متباين من الجنسيات واللغات ، والتي جمعها الحق جلّ شأنه ، في هذا الموكب المهيب ، سواسية ، لافرق بين أبيض ولا أسود ولا عربي ولاعجمي إلا بالتقوى ، ,انصهرت في قالب واحد ، هو الحج الركن الخامس من أركان الإسلام ، بالإضافة إلى أن معظم الحجيج من الطاعنين في السن ، وذوي الظروف الخاصة ، التي تتطلب جهودا خاصة ومضاعفة ، أولتها وزارة الحج إهتمام يواكب كل الظروف والأحوال ، إذا هنالك من المسئوليات ، مايستدعي التخطيط والعمل للموسم القادم ، عقب إنتهاء الموسم الذي قبله فورا ، فتوزيع الآراضي بالمشاعر والمخصصة للحجاج ، وتفقد المساكن ، وإستقبال وتوزيع الحجاج على مؤسسات الطوافة ، وتحديد حصص شركات النقل ، ، وإستقبال الحجاج التائهين وتأمين الإقامة لهم ، والحفاظ على مفقودات الحجاج ، وإستقبال شكاويهم والبت فيها ، والتوعية ومالها من دور في الحج ، وكذلك التنسيق مع كافة المرافق والجهات الأخرى ، والإستفادة من لحوم الإضاحي بالتنسيق أولا مع منافذ تأمينها لتكون الأضحية في المشاعر في متناول الجميع وبإسعار معقولة ، وثانيا كيفية تنفيذها من خلال المجازر المستحدثة وما يتوافق مع الذبح السني والصحي، وثالثا كيفية الإستفادة من الفائض المهول لهذه الأضاحي ، والذي كان في السابق يذهب سدا ، مما له آثار سلبية على البيئة ، وقد نشطت الوزارة مؤخرا في تبني العديد من الدورات ، التي تصب جميعها في خدمة الحجيج ، سواء دورات الأدلاء أو المطوفين ، وهذا العام سيكون هنالك ولأول مرة دورات لممنظمي حجاج الداخل ، وهذا في حد ذاته يعد منجزا مهما ، يزيد من مضاعفة الجهد وفق تنظيمات تساهم بشكل جاد ، في حل جذري لكافة المشاكل والصعوبات ، وأمام منظومة مترابطة من المرافق ، التي تتنافس تنافسا شريفا في خدمة ضيوف الرحمن وتحقيق أعلى معدلات الأمن الشمولي ، الذي تطوق به هذه الدولة السنية ضيوف الرحمن ، تلبية للتوجيهات الكريمة السامية من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين ، التي تحفز الجميع إلى تقديم أرقى الخدمات لضيوف الرحمن ، أجدني حائرا عن أي مرفق أتحدث فكلها مرافق ، تكاتفت لأداء رسالة شرفها بها رب الخليقة

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #17  
قديم 01-11-2003, 07:30 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وهنا لاننسى دورالحرس الوطني ، هذا المرفق الحيوي والحضاري الهام ، فالحرس الوطني له مشاركات هامة وفعالة في كافة مواسم الحج ، إذ يشارك بكافة قطاعاته المختلفة ، لتقديم أفضل الخدمات لحجاج بيت الله الحرام ، إذ يساهم طبيا بإقامة معسكر طبيا متكاملا في منى ، يضم مستشفى للطواريء ، به قرابة (100 ـ سرير ) لعلاج الحالات الإسعافية الطارئة وضربا الشمس والإرهاق الحراري ، وعيادات خارجية لمعظم التخصصات ، وصرف الدواء مجانا ، كما يقام معسكرا طبيا مشابها في عرفة ، ونقاط صحية في مزدلفة ، كما يوضع مستشفى الملك خالد للحرس الوطني ، تحت خدمة الحجيج ، وللحرس الوطني دور مشهود في مجال التوعية والإرشاد الديني في كافة المشاعر ، وتخصص علماء للفتوى والتجاوب مع إستفسارات الحجاج وتبصيرهم بامور دينهم ، كذلك هنالك نشاط ثقافي وإعلامي ، إذا تقيم إدارة العلاقات العامة ، مركزا إعلاميا وثقافيا ، في منى وتسهم رئاسة الحرس الوطني في تنظيم حركة السير والمرور ، وإرشاد الحجاج إلى مساكنهم بالاضافة إلى مهام أخرى أعجز عن حصرها ، وكذلك لوزارة الدفاع والطيران مشاركات متميزة مع كافة مرافق وإجهزة الدولة الأخرى ، أمنيا وطبيا وثقافيا وإعلاميا ، فتشارك وحدات من قواتنا المسلحة في تنظيم الحركة المرورية ، كذلك تسخير أكثر من مستشفى ميداني يقدم كافة الخدمات الطبية ، لجميع الحجاج فورا ومجاننا ، وتلك المستشفيات الميدانية مجهزة طبيا من خلال غرف للعمليات الطارئة والعناية المركزة ، وتسخير أكبر أسطول طبي جوي في الشرق الأوسط لخدمة ضيوف الرحمن ، وتسهم مستشفيات القوات المسلحة في كل من جدة والطائف ، في إستقبال الحالات التي تستلزم عناية طبية خاصة ، ويسهم الطيران العمودي ، في تنظيم الحركة المرورية ، وإكتشاف أماكن الإختناقات والتوجيه بالمعالجة الفورية

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #18  
قديم 01-11-2003, 07:32 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

كما يسهم في النقل التلفزيوني لكافة أنحاء العالم ، من خلال لقطات جوية توضح مهابة الموقف ، وعظمة التنظيم ، كذلك لوزارة الدفاع والطيران ، إسهاما إعلاميا وثقافيا وذلك في مجال التوجيه والإرشاد ، وتوزيع الكتب والمنشورات الدينية والتنظيمية ، التي تنور الحاج ، وتولي المملكة الأمن الصحي جهودا خاصة وهامة ومتميزة ، وذلك من خلال جهود وزارة الصحة . التي تنطلق من خلال منظومة مكثفة ومدروسة من المراحل ، التي تؤدي بالتالي إلى تميز الخدمة وشموليتها ، وإعطاء مؤشرات إيجابية ونتائج ملموسة ، سيما أن أكثر الوافدين للحج من الطاعنين في السن ، والنساء الحوامل ، ثم إختلاف الطقس والأطعمة ، كل ذلك مدعاة لتوخي أقصى درجات الخدمة ، التى ترقى إلى مستوى الحدث فعلا ، فكل الدلائل تشير إلى أن معظم الوافدين بحاجة إلى رعاية صحية ، تسهم في معالجة كثير من الظواهر المرضية ، التي قد تكون نتائج طبيعية كما أسلفت ، للكبر ولتغيير الطقس ، وكثرة التنقلات
وتسبق مراحل الإعداد والتحضير للخدمات الطبية ، قبل بداية العام بعشرة أشهر ، مسترجعة معطيات الموسم المنصرم ، سعيا وراء رفع مستوى الخدمة ، وتلافي السلبيات إن وجدت ، ثم على ضؤ ذلك توضع الخطط لبرنامج موسم الحج ، وإقرار الخطط التي تستلزم متابعة ميدانية ومكتبية تستهدف التقييم الذي يضمن حسن الأداء والظهور بمظهر مشرف ، كالعادة في موسم كل حج ، وتتظافر جهود منسوبي وزارة الصحة مع مرافق حكومية أخرى ، تقدم خدمات طبية متميزة لمنسوبيها ، ولكافة الحجاج دون تمييز ، كالحرس الوطني ووزارة الدفاع والطيران ووزارة الداخلية ، والقطاع الخاص ، ولعلني أجدها فرصة ، للتعامل مع لغة الأرقام التي تؤكد عظم تلك الخدمات ، التي تقدمه وزارة الصحة ، في كل من مكة المكرمة والمدينة المنورة والمشاعر ، هذا إذا أستثنينا محافظة جدة ، التي تعد اليوم من كبريات المدن في الشرق الأوسط ، التي تحتضن كبريات المستشفيات المشهود لها بالكفأة ، إذا يوجد في كل من مكة والمدينةوالمشاعر ، ( 22) مستشفى وقرابة ( 300 ) مركز صحي وقرابة ( 7 ) ألاف سرير ، ويكفي هنا أن نشير إلى أن المشاعر أو مدن الـ ( 72 ) ساعة تظم ( 7 ) مستشفيات وأكثر من 0 3300 ) سرير .. كذلك تولي الوزارة وحدات التبريد إهتماما كبير ، من خلال إيجاد مراكز ضربات الشمس ، لأن بعض الحجاج يتعرض لتلك الحالات ، نظر لأن موسم الحج في الغالب ، يكون في الفصول ذات الأجواء الحارة ، لذلك كان ذلك في الحسبان ، كما تعمل الوزارة على تأمين محاجر صحية في المنافذ ، هدفها الأول والآخير حجر الحالات الوبائية ، والعمل على معالجتها بحكم أن الوافد ضيف يحتاج إلى عناية خاصة ، وتعمل المملكة على عدم إعادة أي حالة وبائية ، قبل تقديم العلاج اللازم والرعاية التي تتطلبها الحالة ، ويقصد بالحجر هنا العناية الخاصة ، التي تكفل عدم إستفحال الأمراض الوبائية، وسلامة الحجيج الغاية والمقصد ، وتعمل المملكة دوما على أن يؤدي الحاج نسكه كاملة مهما أشتد به المرض ، وفق إمكانيات مخصصة لهذا الغرض ، ولعل وجود مستشفيات ومراكز طبية في عرفة ، مدينة العشر ساعات ، لكي تتمكن الوزارة ، من تصعيد كافة المرضى الوافدين من خارج المملكة ، إلى عرفات ، وفق تجهيزات خاصة ، تكفل سلامة المريض وراحته ، وأداء نسكه الذي قدم من أجله ، وتستنفر الوزارة بالإضافة إلى تلك الخدمات في كل من مكة والمدينة والمشاعر كافة مرافقها الصحية في كافة المناطق ، سيما تلك التي تمر بها قوافل ، وتجدر الإشارة أن هناك قرابة (290 ) مستشفى خاص وحكومي وأكثر من (34 ) الف سرير وأكثر من ( 125 ) الف إطباء وهيئة تمريض وفئات طبية مساعدة ، كلها تساهم بشكل مباشر وغير مباشر في خدمة الحجيج ، ويبلغ الإهتمام بصحة الحاج ، التقارير التي تصدرها وزارة الصحة عن حالات الحجاج ، متتابعة وعلى مدار الساعة ، وفي نهاية كل موسم ، تصدر الوزارة بياننا يبين حالة الحجيج الصحية ، وخلو الحج من أي أمراض ويائية أو محجرية ، ثم لاننسى هنا دور الهلال الأحمر السعودي ، والذي يشكل تواجده في كل سبر من المشاعر ، خدمة جليلة يقدرها الجميع ، وله دور ريادي ومتميز في كثير من المواقف ، فلديه إمكانيات بشرية وفنية ، مواكبة ، وقادرة بفضل الله ثم بفضل ماسخر لها من تلك الإمكانيات ، معالجة أي وضع يحدث لاسمح الله ، في أوقات قياسية ، مشهود لها بالتمييز

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #19  
قديم 01-11-2003, 07:35 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

ولوزارة الإشغال العامة جهودا خارقة مسخرة لخدمة الحجيج ، وقد لا أبالغ إذا قلت أن هذه الوزارة تعمل فعلا بعيدا عن الأضواء والتغطية الإعلامية ، ولعل أول مايتبادر إلى ذهن المتابع اليوم ، المشروع العصري الجبار ، المتمثل في مشروع ( الخيام المقاومة للحريق ) والذي رصدت له الدولة الرشيدة قرابة ( مليار دولار ) أو ما يقارب ( أربعة مليار ريال سعودي ) وقد نجحت جميع المراحل لنشر كافة الخيام المستهدفة في خطط المواسم الخمسة الآخيرة ، وتمكنت من تركيب ألاف الخيام المقاومة للحريق والمحتوية على أجهزة السلامة وإستشعار الخطر وتكييف الهواء ، ومعالجة التلوث ، وكافة وسائل الراحة والأجهزة الضرورية ، مع الأخذ في الحسبان سرعة التفكيك ، وتجاوز مراحل الخطر ، وهذا المشروع لوحدة ، يعد إنجازا غير مسبوق ، جمع بين مكافحة الخطر ، وتوفير أقصى درجات الراحة والأمن الشمولي ، بالإضافة للمحافظة على الطراز الإسلامي ، الذي يتوائم والمكان .كذلك لاتألوا الوزارة جهدا في تنفيذ الكثير من المشاريع ، ولعل أهمها دورات المياة ، وقد أستحدث هذا العام لوحده ، أكثر من ( 3000 ) دورة مياة جديدة
وهنا لابد أن أشير إلى أن أمن الحجيج وراحتهم وسلامتهم ، هي غاية ماتصبوا إليه المملكة ، في ضل ماتوفره حكومتنا الرشيدة أعزها الله ، من إمكانيات فنية وبشرية ، بل وسخرت كافة الإجهزة لتشكل منظومة عمل متواصلة ، تعمل جميعا لهدف واحد ، هو أداء هذه المهمة التي شرفنا الله بها ، على أحسن وجه إبتغاء مرضاته جلّ شأنه ، وإن كنت فيما سبق ، قد تطرقت إلى جهود كل من وزارة الداخلية والحج ورئاسة الحرس الوطني ووزارة الدفاع والطيران ووزارة الصحة ووزارة الأشغال العامة ، إلا أنني لازلت أعترف بتقصيري أن أكون ألممت بكافة جهود تلك المصالح ، أو أنني قادر فيما سيأتي ، أن أوفي باقي تلك المرافق حقها ، إلا أنني أعمل جاهد ووفق إمكانياتي المحدودة ، وإطلاعي الذي قد يكون قاصرا في ضل هذه المعطيات ، وأن أشير إشارة العاجز ، إلى بعض من تلك الجهود والمشاركات ، مؤمن ومقدر ، أن المتابع المنصف ، والحاج الوفي ، يدرك أكثر مني عظم المسئولية ، وحجم الخدمة ، التي تقدمها كافة مرافق الدولة دون إستثناء

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #20  
قديم 01-11-2003, 07:37 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

وإستكمل للحديث أرى أن وزارة المواصلات ، والزراعة ووالبرق والبريد والعاتف ووزارة الشئون البلدية والقروية ، ومصلحة المياة وغيرها كثيركل تلك المرافق دون إستثناء كان لها من الجهود والبنى التحتية ، مايؤكد دورها الخاص والمميز ، سيما وأن المملكة العربية السعودية شبه قارة ، مترامية الأطراف ، متباينة التضاريس ، ومع ذلك نجد أن وزارة المواصلات مشكورة ذللت كل تلك الصعاب ، وربطت معظم كافة مناطق المملكة بطرق حديثة ، مشتملة على أحدث وسائل السلامة ، ومرافق الخدمات المطلوب توفرها ، بما يكفل راحة وسلامة الحاج ، خصوصا وأن كافة جهات المملكة الثلاث ، الشمالية والجنوبية والشرقية ، تستقبل حجاج البر ، اللذين عليهم أن يقطعوا مئات الكيلوات المترية ، حتى يصلوا إلى المشاعر ، والتي حرصت وزارة المواصلات مشكورة على تعميمها ، بصورة حضارية ، ذات مسارات متعددة في كل إتجاه ، تتميز كما أسلفت بتوفر مستوى عال من عوامل الأمان والسلامة ، لتبلغ ( 45 ) الف كيلو متر مقارنة بـ ( (8) الآف كم2 في عام 1970 م
أما الحديث عن مشاريع الطرق والجسور والأنفاق في كل من مكة والمدينة والمشاعر ، فحديث ذي شجون ، مليء بالأرقام التي تؤكد على عظم المنجزات ، من خلال شبكة من الطرق الرئيسة والفرعية والثانوية ، ضمن حدود المشاعر والمدينتين المقدستين ، مما سهل الدخول والخروج والتجوال ، بالإضافة إلى طرق خاصة مضلله بالمشاة ، وطريق الملك عبدالعزيز ، والملك فهد طريق الملك فيصل والملك خالد ، والطريق الدائري ، وجسور الملك عبدالعزيز والملك فيصل والملك خالد ، وأنفاق باب الملك وكدي والمعيصم إلــخ….. ، من الطرق والأنفاق والجسور مما يصعب حصرها سخرت لتأمين إنسياب حركة السير ، لتكفل بالتالي الراحة والطمأنينة لضيوف الرحمن .. ثم في مجال تأمين مياة الشرب والإستعمالات الأخرى نجد المملكة حرصت من خلال ( مصلحة المياة والصرف الصحي ) على توفير المياة بكميات وافرة ومبردة ، من خلال إنشاء العديد من خزانات المياة الخرسانية العملاقة ، لتوفر للحجاج أكثر من مليوني متربع مكعب من الماء ، من خلال أكثر من (20 ) خزان تضخع المياة من خلال شبكة تغطي منى بالكامل ، وكذلك تسهم في تلطيف الطقس من خلال نافورات تهويئة خاصة ، بفكر وتشييد آيادي سعودية ، بالاضافة إلى (20 ) ألف دورة مياة في منى ، ويسهم مشروع مبرة خادم الحرمين الشريفين الملك فهد إسهاما جليلا في توفير المياة المبردة ، من خلال عبوات صنعت خصيصا لضيوف الرحمن ، وبلغ إنتاج المصنع منذ إنشائة أكثر من (مليار) عبوة .. كذلك نشير بكل فخر ، إلى دور وزارة البرق والبريد والهاتف ممثلة في ( الشركة السعودية للإتصالات ، والتي أسهمت إسهاما كبير ، في ربط الحاج بإهله وذويه ، على مدار الساعة منذ أن يدخل من أي من منافذ المملكة ، من خلال شبكة من الإتصالات الحديثة ، على طول الطرق التي يسلكها الحاج ، ثم في المدينة المنورة ومكة والمشاعر ، وذلك من خلال توفر كبائن الإتصال ، في أماكن التجمع بشكل يجعل ، الهاتف في متناول أي حاج دون عناء ، مسخرين أحدث ماتوصلت إليه التكنولوجيا في هذا المجال ، في خدمة ضيوف الرحمن .. وتنشط وزارة الإعلام ، في ربط الحاج بوطنه وأهله وذويه ، من خلال النقل الحي والرسائل الحية والمسجلة على مدار الساعة ، وبعدة لغات ، وفي مكرمة ملكية لاتقدر بثمن ، وجه خادم الحرمين الشريفين ، التلفزيون السعودي ، بنقل التصعيد وصلاة العيد والنفرة على الهواء مباشرة ومجاننا لكافة وسائل الإعلام العالمي ، وقد كان لذلك أثره الطيب ، على آهالي الحجيج وذويهم ، في كافة أقطار العالم

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م