إلى الخيمة البارردة
بينما يتلهف الرواد لمطالعة الجديد المثير الواقعي وتتنافس ساحات الحوار في استقطاب الرواد والمشاركين ندخل عاما جديدا بروح باردة بعيدة عن الإثارة والندية مع استمرار على النهج الصحفي المعهود الداعي إلى العزوف عن الخيمة أسائل المشرفين والمشتركين في حوارات الخيمة العربية عن هذا البرود وأناشدهم العمل على المنافسة أو فسح المجال للآخرين وبحسبناالاحتكارا في الشارع العام والخصصة المزعومة ؟؟؟؟؟؟
أم أن الخصصة سرت لوثتها المحتكرة حتى هذه المناطق النائية
سلام على الدنيا إذا لم يكن بها صديق صدوق صادق العد منصفا
|