مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 08-01-2007, 01:44 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي وسقـطـت ورقــــة الـتـــوت ...!!!

الأردن: إعدام صدام يقلب الرأي العام ضدّ حزب الله و حماس وإيران
Gmt 2:00:00 2007 الإثنين 8 يناير
المستقبل اللبنانية



--------------------------------------------------------------------------------



عمّان ـ خليل رضوان


أدّت الظروف التي أحاطت بإعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين فجر عيد الأضحى، الى انقلاب واسع في موقف الرأي العام الأردني من ايران و"حزب الله".
وفي وقت كانت الحكومة تخشى التعاطف العريض لإيران و"حزب الله" في الشارع الأردني لمواقفهما المناهضة لأميركا وإسرائيل، حتى بلغ هذا التعاطف ذروته في حرب إسرائيل على لبنان اذ رصدت حالات من التشيع بين المسلمين السنة، جاء اعدام صدام ليخلط الأوراق من جديد.

المخاوف الأمنية لدى الاردن لم تعد طيّ الكتمان من تنامي ظاهرة "التشيع السياسي الذي قد يقود الى التشيع الديني" بعد صعود نجم "حزب الله" في لبنان هذا الصيف وتحوّل أمينه العام السيّد حسن نصرالله وحاميه الإيراني الرئيس احمدي نجاد الى بطلين قوميين.

ونشطت حملة اعتقالات واستجوابات في صفوف الشيعة العراقيين بشبهة نشرهم مذهبهم في المملكة، فالأردن لا يمنع أحدا من ممارسة شعائره الدينية الخاصة به، لكنه لا يسمح بأيّ تبشير ديني مهما كان.
ورأى مراقبون أن صدام خدم الحكومة الأردنية في مماته كما خدمها في حياته، إذ حدث الانقلاب المنشود لدى الدولة لدرجة دفعت بمعارض مثل نقيب المحامين صالح العرموطي الى المطالبة بإغلاق السفارة الإيرانية في عمان الى جانب مطالبته بإغلاق السفارة الإسرائيلية، واتخذت أحزاب سياسية وقوى شعبية ونقابية الموقف نفسه.

وقال المحلل السياسي فهد الخيطان إن إعدام صدام حسين بما حمل من دلالات طائفية وقومية كان بمثابة صدمة لقناعات كثيرة استقرت في الوجدان الشعبي الأردني ولذلك شهدنا هذا التحول العميق في الموقف تجاه ايران بعد ما حدث يوم العيد في العراق. اضاف أن موقف ايران المعادي للسياسة الأميركية والإسرائيلية حقق لها شعبية واسعة في الشارع الأردني وإبان العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان حين حظيت ايران بدعم أكبر لوقوفها الى جانب "حزب الله" وسوريا في مواجهة "العدو المشترك".

في المقابل، كان الشارع الأردني غير راض عن السياسة الإيرانية تجاه العراق. ومع وصول المزيد من المعلومات عن التدخل الإيراني "الطائفي" في العراق ودعمه فرق الموت والميليشيات الطائفية ووقوفها خلف مخطط واسع لاغتيال المئات من العلماء والعسكريين العراقيين، بدأت الأصوات ترتفع مطالبة طهران بتغيير سياستها في العراق ودعم المقاومة العراقية التي تخوض مواجهة باسلة مع قوات الاحتلال الأميركي.

وكان السؤال في هذا المجال محيّراً بالنسبة للكثيرين، لماذا تدعم ايران المقاومة في لبنان وفلسطين وتقف ضدها في العراق مع أن العدو في الحالين واحد؟.
بعد إعدام الرئيس العراقي ساد انطباع عام لدى النخب السياسية المعارضة بأن ما يهم ايران هو مصالحها بالدرجة الأولى وأطماعها في العراق ورغبة دفينة بالانتقام من حكم صدام حسين، وإذا كان هذا الان يتطلب تحالفا سافرا مع أميركا في العراق فليكن.

وشكّل هذا الاستنتاج صدمة لكثيرين لم يرغبوا في الوصول إليه حفاظا على تماسك ما عرف بجبهة الممانعة في المنطقة، لكن الانسجام الذي ظهر في مواقف ايران وإسرائيل وأميركا بعد إعدام صدام حسين هو الذي استفز المشاعر القومية في الشارع الأردني ودفع بالمتظاهرين الى وضع الدول الثلاث في سلة واحدة وعلى لافتة واحدة أيضا.
الأطراف الأخرى في جبهة الممانعة وتحديدا "حزب الله" و"حماس" اللذين يكنّ الشارع الأردني احتراما كبيرا لهما، تضررا قليلا من جراء الموقف من ايران.
الملايين الذين وقفوا الى جانب "حزب الله" وهو يخوض حربا ضد إسرائيل، يتمنون منه موقفا غير الموقف الإيراني يؤكد فيه صورته كحزب عروبي خارج الحسابات الطائفية والمذهبية الضيقة، لكنه وللأسف لم يفعل ذلك حتى الان.

"حماس" المتحالفة كليا مع ايران تواجه المأزق نفسه، فهي من جهة أولى لا تجد حليفا غير ايران يقدم لها الدعم، ومن جهة أخرى تخشى أن يؤدي تحالفها مع طهران الى تأكل شعبيتها في الشارع وخاصة ان الأخيرة مستمرة في دعمها القوى الانعزالية في العراق.
وأبدى مسؤولون أردنيون قلقهم من ظهور حالات مقلقة حول بدايات انتقال الفرز الطائفي السنّي ـ الشيعي من العراق إلى الأردن بعد إعدام صدام الذي كان ولا يزال مضرب مثل لدول الجوار والإقليم في التعايش السلمي بين الطوائف والأعراق والاثنيات المختلفة التي تمازجت وتكاملت لتشكل هوية وثقافة وتراث مرحلة ما بعد الاستقلال.
ويرى الكثير من العراقيين تغييرا في مقاربة الأردنيين ولا سيما بعد خروج المارد الشيعي من قمقم النظام البعثي السابق في ظل جغرافية سياسية جعلت من ايران التي حاربت العراق بين عامي 1980 و1988 داعما لوجيستيا لهذا التحول.

وترى المحللة السياسية رنا الصباغ أن "تغلغل إيران في العراق وتغذية انطباعات حول تأييد شيعة العراق لعملية إزاحة نظام صدام البعثي، عمقت زيادة مخاوف الفرز الطائفي على خلفية الاصطفافات السياسية الجديدة في الإقليم، الأمر الذي بان جليا بعد إعدام صدام في عملية تشهد بدايات قلب المزاج الشعبي الأردني ضد ايران و"حزب الله" و"حماس" وكيلي طهران في العالم العربي".
ويردّد عراقيون مقيمون في الأردن قصصا مزعجة عن تنامي مسلكيات سلبية تعكس طريقة جديدة في التعامل معهم لم تكن موجودة قبل عام وخاصة في المناطق الشعبية والأحياء المكتظة وسط العاصمة مثل المحطة والهاشمي الشمالي وطلوع المصدار التي زارها بعض الصحافيين أخيرا، ويرافق ذلك ندّية وحدّة في التعامل بين العراقيين أنفسهم.

وتقول الصباغ ان "صداقات كثيرة انهارت بين عراقيين يقيمون في المملكة خلال السنتين الأخيرتين. وإن تعمقت بعد اتضاح دور الميليشيات الشيعية الصدرية والحكيمية وفرق الموت مقابل المقاومة السنية وعمليات القاعدة في عمليات ثأر مقززة تجلت بنثر جثث من دون رؤوس أو أطراف ملقاة على أكتاف الشوارع".

وانعكست مشاعر الكراهية بفعل الاحتقان والاقتتال الطائفي على الأردن المعروف بأنه دولة سنيّة خالية من الحواجز الطائفية أو المذهبية، ويتضح الانقسام والتوتر يوما بعد يوم.
لا شك في أن الاردن لن يفوّت تلك الفرصة الثمينة المتاحة الان اثر الانقلاب السياسي "الأبيض" في الشارع الأردني على خصومه السياسيين (ايران وحزب الله)، وفي المشهد الخلفي حماس وجماعة الإخوان المسلمين لتذكية هذا التنافر، وربما التعجيل في إجراء الانتخابات البرلمانية المقررة دستوريا في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل والمعلق موعدها حكوميا تحسبا من استغلال الإسلاميين للتعاطف الواسع للأردنيين مع "حماس" و"حزب الله" وإيران
.
__________________
  #2  
قديم 08-01-2007, 05:30 PM
غــيــث غــيــث غير متصل
من كبار الكتّاب
 
تاريخ التّسجيل: May 2003
الإقامة: الخيمة العربية
المشاركات: 5,289
إفتراضي

سقطت ورقة التوت أمام من صدقهم وانطلت عليه الاعيبهم ومناوراتهم البهلوانية

لإقناع السذّج بأنهم يحاربون من أجل نصرة المسلمين وتحرير الأرض وتخليص الأقصى

ورفعة الدين وطرد الغاصب وكل هذه الدعاوي التي ثبت عدم صحتها ...

كيف يكون نصر الله وايران عدوآ لإسرائيل والحكيم والسيستاني اصدقائها وحليفتهم

واحدة وقد إجتمعوا كلهم على هدف واحد وهو ( كره المسلمين السنة ) ؟

ورقة التوت هذه يا أخية أسقطها التاريخ من قبل وعرّاهم منها من قرون خلت

فهم بالنسبة لنا عراة لا يستر سوأتهم أحد حتى لو إتقوا بعمائمهم السوداء .

فالحق ابلج والباطل لجلج

وبارك الله فيك
__________________
  #3  
قديم 09-01-2007, 04:01 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة غــيــث
سقطت ورقة التوت أمام من صدقهم وانطلت عليه الاعيبهم ومناوراتهم البهلوانية

لإقناع السذّج بأنهم يحاربون من أجل نصرة المسلمين وتحرير الأرض وتخليص الأقصى

ورفعة الدين وطرد الغاصب وكل هذه الدعاوي التي ثبت عدم صحتها ...

كيف يكون نصر الله وايران عدوآ لإسرائيل والحكيم والسيستاني اصدقائها وحليفتهم

واحدة وقد إجتمعوا كلهم على هدف واحد وهو ( كره المسلمين السنة ) ؟

ورقة التوت هذه يا أخية أسقطها التاريخ من قبل وعرّاهم منها من قرون خلت

فهم بالنسبة لنا عراة لا يستر سوأتهم أحد حتى لو إتقوا بعمائمهم السوداء .

فالحق ابلج والباطل لجلج

وبارك الله فيك


نعم أخي غيث الحق أبلج شكرا على التعقيب
__________________
  #4  
قديم 09-01-2007, 10:58 AM
محى الدين محى الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: كنانة الله فى أرضه
المشاركات: 428
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك
الأردن: إعدام صدام يقلب الرأي العام ضدّ حزب الله و حماس وإيران
Gmt 2:00:00 2007 الإثنين 8 يناير
المستقبل اللبنانية



--------------------------------------------------------------------------------



عمّان ـ خليل رضوان


أدّت الظروف التي أحاطت بإعدام الرئيس العراقي السابق صدام حسين فجر عيد الأضحى، الى انقلاب واسع في موقف الرأي العام الأردني من ايران و"حزب الله".
وفي وقت كانت الحكومة تخشى التعاطف العريض لإيران و"حزب الله" في الشارع الأردني لمواقفهما المناهضة لأميركا وإسرائيل، حتى بلغ هذا التعاطف ذروته في حرب إسرائيل على لبنان اذ رصدت حالات من التشيع بين المسلمين السنة، جاء اعدام صدام ليخلط الأوراق من جديد.

المخاوف الأمنية لدى الاردن لم تعد طيّ الكتمان من تنامي ظاهرة "التشيع السياسي الذي قد يقود الى التشيع الديني" بعد صعود نجم "حزب الله" في لبنان هذا الصيف وتحوّل أمينه العام السيّد حسن نصرالله وحاميه الإيراني الرئيس احمدي نجاد الى بطلين قوميين.

ونشطت حملة اعتقالات واستجوابات في صفوف الشيعة العراقيين بشبهة نشرهم مذهبهم في المملكة، فالأردن لا يمنع أحدا من ممارسة شعائره الدينية الخاصة به، لكنه لا يسمح بأيّ تبشير ديني مهما كان.
ورأى مراقبون أن صدام خدم الحكومة الأردنية في مماته كما خدمها في حياته، إذ حدث الانقلاب المنشود لدى الدولة لدرجة دفعت بمعارض مثل نقيب المحامين صالح العرموطي الى المطالبة بإغلاق السفارة الإيرانية في عمان الى جانب مطالبته بإغلاق السفارة الإسرائيلية، واتخذت أحزاب سياسية وقوى شعبية ونقابية الموقف نفسه.

وقال المحلل السياسي فهد الخيطان إن إعدام صدام حسين بما حمل من دلالات طائفية وقومية كان بمثابة صدمة لقناعات كثيرة استقرت في الوجدان الشعبي الأردني ولذلك شهدنا هذا التحول العميق في الموقف تجاه ايران بعد ما حدث يوم العيد في العراق. اضاف أن موقف ايران المعادي للسياسة الأميركية والإسرائيلية حقق لها شعبية واسعة في الشارع الأردني وإبان العدوان الإسرائيلي الأخير على لبنان حين حظيت ايران بدعم أكبر لوقوفها الى جانب "حزب الله" وسوريا في مواجهة "العدو المشترك".

في المقابل، كان الشارع الأردني غير راض عن السياسة الإيرانية تجاه العراق. ومع وصول المزيد من المعلومات عن التدخل الإيراني "الطائفي" في العراق ودعمه فرق الموت والميليشيات الطائفية ووقوفها خلف مخطط واسع لاغتيال المئات من العلماء والعسكريين العراقيين، بدأت الأصوات ترتفع مطالبة طهران بتغيير سياستها في العراق ودعم المقاومة العراقية التي تخوض مواجهة باسلة مع قوات الاحتلال الأميركي.

وكان السؤال في هذا المجال محيّراً بالنسبة للكثيرين، لماذا تدعم ايران المقاومة في لبنان وفلسطين وتقف ضدها في العراق مع أن العدو في الحالين واحد؟.
بعد إعدام الرئيس العراقي ساد انطباع عام لدى النخب السياسية المعارضة بأن ما يهم ايران هو مصالحها بالدرجة الأولى وأطماعها في العراق ورغبة دفينة بالانتقام من حكم صدام حسين، وإذا كان هذا الان يتطلب تحالفا سافرا مع أميركا في العراق فليكن.

وشكّل هذا الاستنتاج صدمة لكثيرين لم يرغبوا في الوصول إليه حفاظا على تماسك ما عرف بجبهة الممانعة في المنطقة، لكن الانسجام الذي ظهر في مواقف ايران وإسرائيل وأميركا بعد إعدام صدام حسين هو الذي استفز المشاعر القومية في الشارع الأردني ودفع بالمتظاهرين الى وضع الدول الثلاث في سلة واحدة وعلى لافتة واحدة أيضا.
الأطراف الأخرى في جبهة الممانعة وتحديدا "حزب الله" و"حماس" اللذين يكنّ الشارع الأردني احتراما كبيرا لهما، تضررا قليلا من جراء الموقف من ايران.
الملايين الذين وقفوا الى جانب "حزب الله" وهو يخوض حربا ضد إسرائيل، يتمنون منه موقفا غير الموقف الإيراني يؤكد فيه صورته كحزب عروبي خارج الحسابات الطائفية والمذهبية الضيقة، لكنه وللأسف لم يفعل ذلك حتى الان.

"حماس" المتحالفة كليا مع ايران تواجه المأزق نفسه، فهي من جهة أولى لا تجد حليفا غير ايران يقدم لها الدعم، ومن جهة أخرى تخشى أن يؤدي تحالفها مع طهران الى تأكل شعبيتها في الشارع وخاصة ان الأخيرة مستمرة في دعمها القوى الانعزالية في العراق.
وأبدى مسؤولون أردنيون قلقهم من ظهور حالات مقلقة حول بدايات انتقال الفرز الطائفي السنّي ـ الشيعي من العراق إلى الأردن بعد إعدام صدام الذي كان ولا يزال مضرب مثل لدول الجوار والإقليم في التعايش السلمي بين الطوائف والأعراق والاثنيات المختلفة التي تمازجت وتكاملت لتشكل هوية وثقافة وتراث مرحلة ما بعد الاستقلال.
ويرى الكثير من العراقيين تغييرا في مقاربة الأردنيين ولا سيما بعد خروج المارد الشيعي من قمقم النظام البعثي السابق في ظل جغرافية سياسية جعلت من ايران التي حاربت العراق بين عامي 1980 و1988 داعما لوجيستيا لهذا التحول.

وترى المحللة السياسية رنا الصباغ أن "تغلغل إيران في العراق وتغذية انطباعات حول تأييد شيعة العراق لعملية إزاحة نظام صدام البعثي، عمقت زيادة مخاوف الفرز الطائفي على خلفية الاصطفافات السياسية الجديدة في الإقليم، الأمر الذي بان جليا بعد إعدام صدام في عملية تشهد بدايات قلب المزاج الشعبي الأردني ضد ايران و"حزب الله" و"حماس" وكيلي طهران في العالم العربي".
ويردّد عراقيون مقيمون في الأردن قصصا مزعجة عن تنامي مسلكيات سلبية تعكس طريقة جديدة في التعامل معهم لم تكن موجودة قبل عام وخاصة في المناطق الشعبية والأحياء المكتظة وسط العاصمة مثل المحطة والهاشمي الشمالي وطلوع المصدار التي زارها بعض الصحافيين أخيرا، ويرافق ذلك ندّية وحدّة في التعامل بين العراقيين أنفسهم.

وتقول الصباغ ان "صداقات كثيرة انهارت بين عراقيين يقيمون في المملكة خلال السنتين الأخيرتين. وإن تعمقت بعد اتضاح دور الميليشيات الشيعية الصدرية والحكيمية وفرق الموت مقابل المقاومة السنية وعمليات القاعدة في عمليات ثأر مقززة تجلت بنثر جثث من دون رؤوس أو أطراف ملقاة على أكتاف الشوارع".

وانعكست مشاعر الكراهية بفعل الاحتقان والاقتتال الطائفي على الأردن المعروف بأنه دولة سنيّة خالية من الحواجز الطائفية أو المذهبية، ويتضح الانقسام والتوتر يوما بعد يوم.
لا شك في أن الاردن لن يفوّت تلك الفرصة الثمينة المتاحة الان اثر الانقلاب السياسي "الأبيض" في الشارع الأردني على خصومه السياسيين (ايران وحزب الله)، وفي المشهد الخلفي حماس وجماعة الإخوان المسلمين لتذكية هذا التنافر، وربما التعجيل في إجراء الانتخابات البرلمانية المقررة دستوريا في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل والمعلق موعدها حكوميا تحسبا من استغلال الإسلاميين للتعاطف الواسع للأردنيين مع "حماس" و"حزب الله" وإيران
.

السؤال الهام هو هل سيؤثر انقلابهم فى شئ على حزب الله؟
ينقلبوا او يتفقوا لا يهم فكلها عواطف لا تسمن و لا تغنى من جوع
فما اكثر ما اتفق عليه العرب و ما اكثر ما اختلفوا عليه
و فى الحالين هم لا يملكون الا الكلام و العواطف
و قديما قيل:
" أنما يبكى على الحب النساء"
  #5  
قديم 09-01-2007, 01:51 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين
السؤال الهام هو هل سيؤثر انقلابهم فى شئ على حزب الله؟
ينقلبوا او يتفقوا لا يهم فكلها عواطف لا تسمن و لا تغنى من جوع
فما اكثر ما اتفق عليه العرب و ما اكثر ما اختلفوا عليه
و فى الحالين هم لا يملكون الا الكلام و العواطف
و قديما قيل:
" أنما يبكى على الحب النساء"


سوأل انتشرت منه رائحة الخبث الرافضي الذي ازكم الأنوف..

وجوابي كمسلمة عربية من شبه الجزيرة فقد تعودنا على ارتفاع اصوات نباح الكلاب

ولكنها تختفي متى وجدت الذئاب..ويكفي أنهم علموا الفرق بين الذئب والضبع

ليتركوه هو وشعاراته وسأنتصر من رفحا لحيفا لكربلاء وهو مختبئ بحنجرته الرافضة

في سفارة ماما إيران..

صدقت النساء هن من يبكين على الحب فمثلك لا يخفاه أنهن يميلن مع العاطفة

ولكن رأيت ما هو أغرب من ذلك...

ضباع تقنعت ولبست الحجاب الشرعي للنساء في موقف يحتاج للقوة والشجاعة

ولكن عاطفتنا بإذن الله ستملأ أنهارهم النتنه بجثثهم النتنه....
__________________
  #6  
قديم 10-01-2007, 05:00 AM
محى الدين محى الدين غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2007
الإقامة: كنانة الله فى أرضه
المشاركات: 428
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك



سوأل انتشرت منه رائحة الخبث الرافضي الذي ازكم الأنوف..

وجوابي كمسلمة عربية من شبه الجزيرة فقد تعودنا على ارتفاع اصوات نباح الكلاب

ولكنها تختفي متى وجدت الذئاب..ويكفي أنهم علموا الفرق بين الذئب والضبع

ليتركوه هو وشعاراته وسأنتصر من رفحا لحيفا لكربلاء وهو مختبئ بحنجرته الرافضة

في سفارة ماما إيران..

صدقت النساء هن من يبكين على الحب فمثلك لا يخفاه أنهن يميلن مع العاطفة

ولكن رأيت ما هو أغرب من ذلك...

ضباع تقنعت ولبست الحجاب الشرعي للنساء في موقف يحتاج للقوة والشجاعة

ولكن عاطفتنا بإذن الله ستملأ أنهارهم النتنه بجثثهم النتنه....

والأجابة على السؤال الهام
أن هناك أناس تسبق السنتهم عقولهم فهى تهذى بدون هدى
و بعضها لا يطيق رأيا مختلف
تأصلت فيها تبعية العقل حتى صارت تنكر على ذوى العقول عقولهم
لماذا ترفض الآخر و لماذا لا نفحص كلامه و فكره؟
لماذا اسهل شئ هو الاتهام؟
نتهم دائما مخالفينا الرأى بالعمالة و الخيانة و الرافضية و 0000
و الغريب ان من يطلقون هذة الاتهامات هم أول من يفرق هذة الأمة
و بدلا من ان نجمع كلمتنا و نحارب عدونا الاصيل نستبدل بالعدو الواضح
عدوا من وحى خيالاتنا المريضة ونردد كالببغاوات اقوال الساسة
أنا لا اريد ان أكون ببغاوة مثل البعض
لقد وهبنا الله عقولا لتفكر و ارادة لتختار
أما مسالك الانعام ودروب مسلوبى الارادة فتأبى نفسى الولوج فيها
نريد ان نوحد كلمة الأمة و نلم شعثها بدلا من تفريقها و تبديد مجهودها فى نعرات طائفية
عندما حوصر سيدنا عثمان رضى الله و جاءؤه سيدنا على ابن ابى طالب و معه الصحابه
و قالوا له ائذن لنا ان نقاتل عنك قال لا و لكن نصبر و طلب من الجميع العودة الى دورهم لمنع الفتنة و لكن000
ما بال لبعضهم اليوم ينفخ فى نار الفتنة لتأكل الاخضر و اليابس
مابال بعضهم يريدها حربا شعواء بين طوائف الامة؟
و هذا ما تريده اسرائيل و من خلفها الامريكان الصليبين بحقدهم الاسود
فالى متى نكون العوبة فى ايديهم
أعتبروا يا اولى الابصار

و لاادرى ماذا قدمتم للمسلمين المطحونين فى كل مكان ارجو ان تذكرى معركة واحدة خاضتها جزيرة العرب فى سبيل الاسلام
باستثتاء المعارك الكلامية فى المنتديات التى تذكرنى بقصة طواحين الهواء
قلبى على هذة الأمة اذا فاض الكيل و اشتعلت حربا جديدة بين الطوائف
يا ترى لوقامت حرب مع ايران هل ستغيثون بامريكا كالعادة لتدفع عنكم؟؟؟
ثم تجئ لتحتل بلادكم و تنهب خيراتكم هذا ان تبقت خيرات فهى تنهبها منذ دخلت الكويت لتدفع عنها شر صدام !! ام أنكم سوف تقاتلون بعواطفكم الملتهبة التى سوف تملئ الانهار النتنة؟؟
افيقوا فأنتم توقظون الشر من جذوره و هذة المرة سوف تكون مهلكة
اللهم لاتؤاخذنا بما قال السفهاء منا
  #7  
قديم 10-01-2007, 05:25 AM
عمر 1965 عمر 1965 غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 256
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين


والأجابة على السؤال الهام
أن هناك أناس تسبق السنتهم عقولهم فهى تهذى بدون هدى
و بعضها لا يطيق رأيا مختلف
تأصلت فيها تبعية العقل حتى صارت تنكر على ذوى العقول عقولهم
لماذا ترفض الآخر و لماذا لا نفحص كلامه و فكره؟
لماذا اسهل شئ هو الاتهام؟
نتهم دائما مخالفينا الرأى بالعمالة و الخيانة و الرافضية و 0000
و الغريب ان من يطلقون هذة الاتهامات هم أول من يفرق هذة الأمة
و بدلا من ان نجمع كلمتنا و نحارب عدونا الاصيل نستبدل بالعدو الواضح
عدوا من وحى خيالاتنا المريضة ونردد كالببغاوات اقوال الساسة
أنا لا اريد ان أكون ببغاوة مثل البعض
لقد وهبنا الله عقولا لتفكر و ارادة لتختار
أما مسالك الانعام ودروب مسلوبى الارادة فتأبى نفسى الولوج فيها
نريد ان نوحد كلمة الأمة و نلم شعثها بدلا من تفريقها و تبديد مجهودها فى نعرات طائفية
عندما حوصر سيدنا عثمان رضى الله و جاءؤه سيدنا على ابن ابى طالب و معه الصحابه
و قالوا له ائذن لنا ان نقاتل عنك قال لا و لكن نصبر و طلب من الجميع العودة الى دورهم لمنع الفتنة و لكن000
ما بال لبعضهم اليوم ينفخ فى نار الفتنة لتأكل الاخضر و اليابس
مابال بعضهم يريدها حربا شعواء بين طوائف الامة؟
و هذا ما تريده اسرائيل و من خلفها الامريكان الصليبين بحقدهم الاسود
فالى متى نكون العوبة فى ايديهم
أعتبروا يا اولى الابصار

و لاادرى ماذا قدمتم للمسلمين المطحونين فى كل مكان ارجو ان تذكرى معركة واحدة خاضتها جزيرة العرب فى سبيل الاسلام
باستثتاء المعارك الكلامية فى المنتديات التى تذكرنى بقصة طواحين الهواء
قلبى على هذة الأمة اذا فاض الكيل و اشتعلت حربا جديدة بين الطوائف
يا ترى لوقامت حرب مع ايران هل ستغيثون بامريكا كالعادة لتدفع عنكم؟؟؟
ثم تجئ لتحتل بلادكم و تنهب خيراتكم هذا ان تبقت خيرات فهى تنهبها منذ دخلت الكويت لتدفع عنها شر صدام !! ام أنكم سوف تقاتلون بعواطفكم الملتهبة التى سوف تملئ الانهار النتنة؟؟
افيقوا فأنتم توقظون الشر من جذوره و هذة المرة سوف تكون مهلكة
اللهم لاتؤاخذنا بما قال السفهاء منا



يا محي....

شكرا لندائك لأفاقة المسلمين ولكنهم لا يوقظون الا دينهم

عمي.... أمريكا أنهزمت في العراق
وأيران لن تنهزم فيه ... بل ستباد عن بكرة أبيها أن شاء الله

وقل لي في أية معركة مع الصليبيين كان لأيران دورا جهاديا فيها
أذكر لي معركة حقيقية لها مع الأستكبار العالمي والشيطان الأكبر

ما نراه الا كلام بكلام تجاه أمريكا
وحقد وقتل وأجرام تجاه المسلمين

وأطمأن يا محي الفتن.... السعودية لن تطلب العون من أمريكا هذه المرة
لأن الشعب السعودي هو أمتداد للشعب العراقي المسلم المجاهد وهو نفسه الذي أذاق الأمريكان النار والموت وليس الكلام العفن الذي يصدر عن أقذر وجوه خلقها الله على الأرض (المجوس)

أنقل الى أسيادك في ايران
أن كانت أمريكا تحمي الأنظمة العربية
فالغدارة المنافقة أيران تختبأ وراء أمريكا لتقتل المسلمين وتغدر بهم



فمتر الأرض لا يتسع الا عدو واحد...
كان من كان...
أمريكيا صهيونيا أم مجوسيا
سيقتل وينحر باذن الله
  #8  
قديم 10-01-2007, 07:19 AM
العنود النبطيه العنود النبطيه غير متصل
سجينة في معتقل الذكريات
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2001
الإقامة: الاردن
المشاركات: 4,996
إفتراضي

إقتباس:
وكان السؤال في هذا المجال محيّراً بالنسبة للكثيرين، لماذا تدعم ايران المقاومة في لبنان وفلسطين وتقف ضدها في العراق مع أن العدو في الحالين واحد؟.
بعد إعدام الرئيس العراقي ساد انطباع عام لدى النخب السياسية المعارضة بأن ما يهم ايران هو مصالحها بالدرجة الأولى وأطماعها في العراق ورغبة دفينة بالانتقام من حكم صدام حسين، وإذا كان هذا الان يتطلب تحالفا سافرا مع أميركا في العراق فليكن.

اخوتي الافاضل نصر الله دينكم

ما الشعب الاردني الا جزء من هذه الامة التي تنزف جراحها من كل مكان
وما هو الا قلبٌ ينبض في القدس وبغداد وبيروت
كما هو في عمان
فهو من الغيارى على الدين والامة ويؤلمه ما يجري

وما هو بغريب على الشارع الاردني
كما بقية المسلمين ان يتفكر ويعيد التفكير في مواقفه من بعض الجهات جراء الاحداث الحاصلة
وانها والله لاسئلة مهمة اخيتي على رسلك
فلماذا يفعل حزب الله هذا
يجاهر بعداءه لاسرائيل ويقف خجولا تجاه التعبير عن المسانده العاطفيه للمقاومة العراقية الباسلة
وايران التي تدعم الفتنة الطائفية بل وتعمل عليها ليل نهار في العراق الجريح

ذات يوم وعندما اختلف البعض على تأييد او رفض الحرب على حزب الله كان موقفنا واضحا " بأننا نختلف مذهبيا مع الحزب ولكننا نتفق معه في مقاتلة العدو لان العدو واحد ولان الله يحاسب عن ما بين العبد وربه "
ولكن اليوم ونحن نرى صمت الحزب المُخزي عما يحصل بالعراق فاننا نتاكد بان ولاؤه ليس للعروبة وليس لاجل الاقصى بل لاجل غير ذلك ( وارجو الله ان اكون مخطئة )
اما حماس الكسيرة فانها حركة مقاومة عربية مسلمة فلسطينية نُجل ونُكبر فيها انها على الارض الفلسطينية الملتهبة صابرة صامدة وقولوبنا معها
( مع تحفظنا على وضعها الان وخصوصا الخصومات الدامية مع فتح ) فحماس التي تعلن موقفها وتقاتل العدو الصهيوني المحتل ( مع ركود موقفها ه1ذه الايام ) فاننا نعرف ان ولاؤها ليس صفويا مجوسيا بل هو فلسطيني اسلامي ولكننا نعتب ايضا على تصريحاتها الخجولة مما يجري على الساحة العراقية

الشارع الارني بعض نبض الشارع العربي والشعب الاردني يئن كلما نزف عراقي او بكت نخلة بغدادية فكيف لا يغير هذا الحدث الجلل من مشاعره تجاه ما يجري
والشعب الاردني لا ينسى ذات يوم القدور العراقية التي قدمها الشهيد البطل ابو عدي رحمه الله وغمده فسيح جنانه

ما حصل من مواقف وما يحصل بعد استشهاد صدام حسين قلب الكثير من المواقف وكشف النقاب على كثير مما هو مخبأ واسقط بالتاكيد وريقات التوت

شكرا لكم اخوتي على هذه الطرح العقلاني وشكرا لاتساع صدوركم لرأيي الشخصي والذي اظن انه يوافقني فيه غالبية الاردنيين
__________________



ودي امــــــــوت اليوم واعيش باكـر
واشوف منهو بعــد موتــــي فقدنــي
ومنهـــو حملني لين ذيـــك المقابـــر
واشكــر كــل من كرمنـــي ودفــنــــي
شخـــص تعنالـي مــع انـــه مسـافـــر
شخصـن قريب للأٍســـــــــف ماذكرني
ومنهـــو يرتــب غرفتــــي والدفاتـــر
وان شاف صورة لي صاح وحضني

http://nabateah.blogspot.com/
  #9  
قديم 10-01-2007, 07:56 AM
بيلسان بيلسان غير متصل
عضو مميّز
 
تاريخ التّسجيل: Nov 2001
الإقامة: في جسد امرأة خرافية
المشاركات: 2,221
إفتراضي

الحمد لله.....ان الامر سرعان ما انكشف..

فقل شهور غضب مني البعض ومنهم (العمده) لانني صرحت انني لست مع السيد حسن فيما قام به..لانها خطوة غير محسوبه ولا مدروسه...وما زلت عند رأي.. فالشيعه اخطر من اسرائيل بكثير....فهم مجوووس نتنين..

والان والحمدلله انكشفت الامور ..فأين من كانوا مؤيدين له..اين اصواتهم الان....

اما انهم التزموا بيوتهم لابسين الحجاب الشرعي؟؟؟؟؟؟؟

على رسلك شكرا لك عزيزتي
__________________

سيدي البعيد جداً من موقعي,,

القريب جداً من أعماقي,,لا أعلم

هل تضخم بي الحزن فأصبحت أكبر من الوجود

أم ضاق بي الوجود.. فأصبح أصغر من حزني

النتيجة واحدة يا سيدي

فبقعة الأرض هذه، ماعادت تتسع لي

فبقعة الأرض التي كنت أقف عليها,,أصبحت الآن تقف علّي






  #10  
قديم 10-01-2007, 08:23 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محى الدين


والأجابة على السؤال الهام
أن هناك أناس تسبق السنتهم عقولهم فهى تهذى بدون هدى
و بعضها لا يطيق رأيا مختلف
تأصلت فيها تبعية العقل حتى صارت تنكر على ذوى العقول عقولهم
لماذا ترفض الآخر و لماذا لا نفحص كلامه و فكره؟
لماذا اسهل شئ هو الاتهام؟
نتهم دائما مخالفينا الرأى بالعمالة و الخيانة و الرافضية و 0000
و الغريب ان من يطلقون هذة الاتهامات هم أول من يفرق هذة الأمة
و بدلا من ان نجمع كلمتنا و نحارب عدونا الاصيل نستبدل بالعدو الواضح
عدوا من وحى خيالاتنا المريضة ونردد كالببغاوات اقوال الساسة
أنا لا اريد ان أكون ببغاوة مثل البعض
لقد وهبنا الله عقولا لتفكر و ارادة لتختار
أما مسالك الانعام ودروب مسلوبى الارادة فتأبى نفسى الولوج فيها
نريد ان نوحد كلمة الأمة و نلم شعثها بدلا من تفريقها و تبديد مجهودها فى نعرات طائفية
عندما حوصر سيدنا عثمان رضى الله و جاءؤه سيدنا على ابن ابى طالب و معه الصحابه
و قالوا له ائذن لنا ان نقاتل عنك قال لا و لكن نصبر و طلب من الجميع العودة الى دورهم لمنع الفتنة و لكن000
ما بال لبعضهم اليوم ينفخ فى نار الفتنة لتأكل الاخضر و اليابس
مابال بعضهم يريدها حربا شعواء بين طوائف الامة؟
و هذا ما تريده اسرائيل و من خلفها الامريكان الصليبين بحقدهم الاسود
فالى متى نكون العوبة فى ايديهم
أعتبروا يا اولى الابصار

و لاادرى ماذا قدمتم للمسلمين المطحونين فى كل مكان ارجو ان تذكرى معركة واحدة خاضتها جزيرة العرب فى سبيل الاسلام
باستثتاء المعارك الكلامية فى المنتديات التى تذكرنى بقصة طواحين الهواء
قلبى على هذة الأمة اذا فاض الكيل و اشتعلت حربا جديدة بين الطوائف
يا ترى لوقامت حرب مع ايران هل ستغيثون بامريكا كالعادة لتدفع عنكم؟؟؟
ثم تجئ لتحتل بلادكم و تنهب خيراتكم هذا ان تبقت خيرات فهى تنهبها منذ دخلت الكويت لتدفع عنها شر صدام !! ام أنكم سوف تقاتلون بعواطفكم الملتهبة التى سوف تملئ الانهار النتنة؟؟
افيقوا فأنتم توقظون الشر من جذوره و هذة المرة سوف تكون مهلكة
اللهم لاتؤاخذنا بما قال السفهاء منا

أصبحنا نعرفكم من لحن القول وهاذي دعواكم ،نبذالطائفية المقيته.

وأنتم تحصدون أبناء السنة عدوانا وظلما ، وإن كان هدي مثل هديك فأرجوا أن يسيق

لساني عقلي لانه قد تعلم ألا ينطق إلا حقا وعدلا ولم يتعلم التقية وهو خيرا من أن أكون فاسدة عقيدة ومنهج ،ولأن اكون بغبغاء خيرا من أن أكون ضبعا

رافضيا نتنا،، العقل عندما يتطاول على دين الله وشرعه وسنة نبينا وهديه فلا أظنه إلا

عقل فاسد ،فسواء اتبع أو اجتهد فلا فرق فيه فهو عقل منكوس ،،وهذا البكاء الذي

اسمعه على الأمة ماهو إلا بكاء المستأجرات للنياحه والطم والتقنع ،

اما سوألك عن الحروب فأظن أن الاخ عمر كان جوابه واضحا ولا داعي أن اعيده

لك فواضح أنك تحسن العربية وتحسن لبس ثوب الحمل الوديع ولا ألومك فقد زرع فيكم

أسد الأمة الرعب ،لدرجة أنه ضباعكم اصبح لبسهم كلبس نسائنا..جبناء حتى ولو قتلتم

اسد فمازلتم ضباع الرافضة ،وستمتلئ بإذن الله دجله والفرات بجثثهم النتنة،،فرجل

واحد جعلهم مقنعين وهو في حوزتهم وفي وسط مركز قوتهم فما هو حالهم عندما

يخرجون ويختلطون برجال السنة والمجاهدين ،،قل ما عندك بدل الكيل بمكيالين ولو

أني اعرف صعوبة هذا الامر واسهل أن اطلب واتمنى أن يكون ضباع الرافضة

رجال من طلبي أن يتركوا التقية..




إقتباس:
يا محي....

شكرا لندائك لأفاقة المسلمين ولكنهم لا يوقظون الا دينهم

عمي.... أمريكا أنهزمت في العراق
وأيران لن تنهزم فيه ... بل ستباد عن بكرة أبيها أن شاء الله

وقل لي في أية معركة مع الصليبيين كان لأيران دورا جهاديا فيها
أذكر لي معركة حقيقية لها مع الأستكبار العالمي والشيطان الأكبر

ما نراه الا كلام بكلام تجاه أمريكا
وحقد وقتل وأجرام تجاه المسلمين

وأطمأن يا محي الفتن.... السعودية لن تطلب العون من أمريكا هذه المرة
لأن الشعب السعودي هو أمتداد للشعب العراقي المسلم المجاهد وهو نفسه الذي أذاق الأمريكان النار والموت وليس الكلام العفن الذي يصدر عن أقذر وجوه خلقها الله على الأرض (المجوس)

أنقل الى أسيادك في ايران
أن كانت أمريكا تحمي الأنظمة العربية
فالغدارة المنافقة أيران تختبأ وراء أمريكا لتقتل المسلمين وتغدر بهم


فمتر الأرض لا يتسع الا عدو واحد...
كان من كان...
أمريكيا صهيونيا أم مجوسيا
سيقتل وينحر باذن الله
__________________
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م