مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 01-04-2003, 02:18 AM
الخطاطبه الخطاطبه غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2002
المشاركات: 168
إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى الخطاطبه
إفتراضي هل المسيحية تكملة لليهودية ( بعد التحريف )

الأسفار المفقودة من العهد القديم
وجدنا أن هناك أسفارا ًأخرى غير التي ذكرنا اختفت ولا يوجد لها أثر حاليا مما يؤكد لنا أن الأسفار التي بين أيدينا لا تمثل الحقيقة كاملة ولم يتضـح لناهل اختفت ضياعاً أوانها قد أخفيت عمداً لطمس حقائق لم توافق هوى أصحاب العقيدة التي كتب زيادة عليها وحذف منها , لمنافاتها ما استقرت عليه وثنيتهم التي استقرت في وجدانهـــم فقاوموا وحدانية الله في جميع مراحل حياتهم , وحتى يومنـا هذا , وإلى يوم يبعثون . اختفت هذه الأسفار ولكن أسماءها لا تزال موجــودة في الأسفـار التي بين أيدينا وهي كالتالي :
- سفر التثنية أشار إلى سفر أسمه ( سفـر أخبـــار داود الملــك) .
- وفي التثنيــــــــة أيضـــــاَ سفـــر يسمـــى ( سفـــــر أخبـــار ملوك يهـــوذا)
- وفي التثنية أيضاً ( أسفار أخبار ملوك إسرائيل )
- وكــــذلـــك سفــــر جـــــــــاد الــــــــرائـــــــي.
- وكذلك سـفـــر حروب الرب الذي أشير إليه ( سفر العدد إصحاح 21فقرة 14)
- وفي سفرا لقضاه وسفر صموئيل وجدنا تنويه إلى سفر مفقود يسمى (سفر ياشر).
اختفاء هذه الأسفار يثير تســــاؤلات شتى ما سبب اختفائها ؟ وكيف ضاعت وهل أخفيت عمداً؟
هل المسيحية وليدة اليهودية؟
إن تتابع الرسالات السماوية لإرشاد البشريةً من رسالة الأنبياء موسى عليه السلام وعيسى عليه السلام وبين ألواح التوراة التي هي كلام الله تعالى التي دونها نبي الله موسى على ألواحه وكذلك رسالة النبي عيسى عليه السلام وإنجيله الذي امتدت إليه أيدي اليهودية لتحرفـه وتجعل من أساسياته ترهات توراتهم المزورة لحقدهم وحسدهم نجاح المسيحيــة , وحرباً خسيسةً بأسلوبهـا وسلاحها الذي استعملته لإضلال أتباع المسيحية ( النصارى) فضلوا .
صنم هو آلهة الكلدانيين
صنع الكلدانيون لكل كوكب من الكواكب السيارة صنماً من الحجر أكبرها الصنم الذي كان يرمز إلى الشمس وهو باعتقادهم أعظم الآلهة وأكبر أوثانهم ومن أهم آلهتهم ما يلي :
أ. بعـــل أو آمــون إلــــه الشـمـــــس
ب .عشتروت أو إيـزيس إله الجمال
ج. هوروس أوتموز إله النماء والخصب ويقام له عيد كل عام في شهر يوليو .

الديانة الفارسية (المجوسية ) المسماة زاردشت
أولاً : كانت هذه الديانة في أصلهـا ديانة توحيد تدعو إلى عبادة إله واحد هو ( اهورامزدا) تحـــارب الشــــــــرك وعبــــــادة الأصــــنام والكـــــواكــب . ومعنى (أهورامزدا) أنا وحدي خالق الوجود.وكانت ترمز إلى الآلة الواحد برمزين . أحدهما سماوي وهو الشمس والآخر أرضي وهو النار لأن كلا منهما عنصر مضيء طاهر مطهر.ولذلك حرصت على أن يوقد في كل هيكل شعلـة من النار تظــل مضيئة ويتعهدها الكهان خمس مرات بوقود من خشب الصندل والأعشـــاب العطــرية وترتــل حولهـا الأدعية والصلــوات .وخصـوا الشمس باهتمامهم بوصـــفهـا المخـــلوق العظيـــــم الذي تجـلــى عليهـــم ويروه فــي السماء .
الفرس والنار التي يعبدوها كالمجوس
لقد تطورت عبادة الفرس إلى عبادة إلهين أحدهما يسمى مزدا وهو إله الخير العالم بكل شيء ( أهورامزادا ) وثانيهما إله النور ( أهريمان) وهو إله الشـر ثم آ لت عقيدتهم إلى تقديس النار يعبدها معتنقو المجوسية لذاتها بعد أن كانت رمزاً للإله ثم انحصرت عبادتهم في التالي :
أ. تقديــــس النار وإبقــــاؤهــا موقـــــدة في الهياكـــل بحيـث لا تنطفئ أبدا
ب. لا يسمح أن يقع ضوء الشمس على النار .
ث.لا يسمح للمــــاء أن يلـــــقى على النار .
ج. لا يسمح لليديـــن أن تلمسا جثـة ميــت
ح. لا كــلام ولا بكــــــاء أثنــاء الطعــــام
د. الذهاب إلى الهيكل في أعيادهم الرئيسية وخاصة في أيام عيد النيروز وهو يوم التــــوبة
ى.لا يوجد في هذه العقيـدة رهبـــانية ولا صيـــام إلا في ظروف خاصـــــــة .
ر. إن جثة الميت تصبح نجسة بوفاته لا يجوز لمسها ولا يجوز أن تدفـن في الأرض ولا تحرق بالنار ولا تقلى في الأرض أتتحرق بالنار ولا تلقى في الأنهـار وإنما تحمل إلى قمم الجبال حيث توضع في أبراج خاصة منعــزلة ولا سقــف لهـا وتترك حيث تلتهمها الطيور الجوارح , وهناك المزيد من التطـابق مع ديـانات هندوسيــــة.
اليونان وعقيدتهم الوثنية
أولأً : اليونانيين الأوائل كانوا يؤلهون الظواهر الطبيعية ويعبدونها وذلك واضح في آلهتهم الأولى حيث الأرض والبحر والجبال والهــواء والسماء والشمس والقمر والزمن ثم تأملوا في الصفات الأدبيـة والفنون في الأحياء وما لها من تأثير فيهم فجعلوا لكل واحد منها إلهاً وآلهة وـمن هذه الآلهة.
ديونيسوس : رب الخمـر والتمثــيل . وتتراجيني أو المحـزن . وكــذلك الآلهــة
زيوس : المشتري . أرتيمس هرميس ( عطارد) .
كرونس : زحـــــــــــــــل هـــكـــــــــــــــــــذا .
هيرا: ربــــة القــــوة المنتجــــة في الطبيعـــة .
أريس أو المريـــــخ : إلـــــــه الحــــــــــــرب .
أبولون : إلـــــــه الموسيقــــــى والــــنــــــور .
هراميس : رسول الآلهة ورب الفصاحة واليان .
أثينـــــــا : ربـــــــــــــــة الحـــكمــــــــــــــة .
أفروديت :ربة الحـــب الجميـــــــل ( الزهرة)
ثانياً : لكل مدينة آلهتهــــــــــــا الخاصـــــة بهم ومعبــودات كثيرة لها .
وقد تتحد في الاسم مع آلهة المدينة الأخرى ولكن المسمى يختلف كاختلاف
عدة أشخاص يشتركون في اسم واحد مثل حنا أو إبراهيم أو بطرس وكانــ هناك اختلاف من حيث الشكل والقدرات والعمل والوظائف مثلاً , فمثلاً اسم الإله أبولون في أثينا يختلف عن الإله أبولون في مدينة أخرى ومع كثرة الآلهة كان لها في كل مكان معابد خاصة بها أومزار يتقرب إليها فيــــه وقـد هيئوا لذلك أماكن وكوادر خاصة بالخدمة .
ثالثاً : وكانوا يعتقدون لآلهتهم هيئــة التجـسد التي يعتقده بعض الخوارج حالياً ويتصورون لها حياة كحياة الإنسان وعلى أكمل وجه من أوجه الحياة الإنسانية الجسدية والنفسية والشهوانية فيصورون إلههم كائناً حيـــاً في أجمل مظاهرها كما يتمثلون المعبود أو المعبودة على صورة رجــل جميل الطلعـــة أو امرأة وسيمــة المحيا تتحلى بالذهب والفضة فهاهو ميروس يتحدث عن بعض الآلة مثل أندريس وأثينا فيقول :-
إنهما كانا يقودان الجيش وهما متشحان بالذهب وكانا على صورة رائعة تليق بالألهة , لأن البشر بالنسبة للآلهة قصار وأقــــزام , ولكن مظهر مختلف عن الآخر فمثلاً الآلهة ( أثينا ) ربة الحكمة على صــورة عــــــذراء ذات عينين براقتين تحمل رمحاً وعلى رأسها خـوذة وعلــى صــدرها سلاح لامــع , والأرباب كالبشر لهم أسر وعائلات وأولاد فالأم ربة والأولاد والأخوة إما أرباب أو نصـف أرباب وكانوا يقيمون لكل إله تمثالاً خاصاً به وللتماثيل الكبيرة أمـاكن خاصة بـها يزعمون أن الآلهة توحي إليهم فيها على لسان الكهنة وفي هذا الأماكن يقدمــــون للآلهة القرابين والنذور والعبادة لها .
من كتابنا على المحجة البيضاء

العطار الخطاطبه
__________________
الحمد لله الذي جعلنا مسلمين , وندعو الله الثبات والهدى فكلما تقربنا أكثر من مركز قوتنا , خالقنا عز وجل بالعبادات المفروضة والنوافل ازددنا قوة ومن من الحق عز وجل أقوى الذي خاطبنا على لسان قائدنا الأبدي نبينا رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم ( ما زال عبدي يتقرب لي بالنوافل حتى أكن يده التي يبطش بها وعينه التي يرى بخه ---- ألخ )
فلنختار بين القوة بالله الواحد وبين الضعف المتمثل بلاستعانة بغيره من الوهم فأمة الكفر واحدة.
أخيكم بالله عبد الله : خليل محمد
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م