جذور الاستبداد التي أسس لها نسخا من عهد اردشير وما شابه وجاور الكاتب السلطاني وتهافت لأسلمتها فقهاء البلاط منذ عصر الأمويين والعباسيين نهاية بالحاكمين اليوم وما ابن باز إلا حلقة في سلسلة طويلة عريضة سخرت حياتها لنصرة الحاكم ظل الله في الأرض والضحك على دقون الرعية المنبصحة على بطنها، وكف تمتد لظهر غلام يطمع في جنات تجري حين يطيع ولي الأمر...
لي بغلة لمناقشة هذا الانحطاط الديني بمجرد ما أفرغ من مستجدات تخص عملي وسيكون لي موضوع اطرحه قريبا في هذه الخيمة..
تحياتي لي وحدي.
__________________
حسب الواجد إقرار الواحد له.. حسب العاشق تلميح المعشوق دلالا.. وأنا حسبي أني ولدتني كل نساء الأرض و أن امرأتي لا تلد..
|