لم أسمع للعصافير صوتا>>روحي تتنصل من جسدي
ما قبل الموت بلحظه اودع احبائي
انظر الى الذين ينتظرون معجزة
ان اقوم من بعد وهني
وان اتم ما بدأته
ولكنني لا استطيع صبرا
فالموت حق
والحياة كذبة كبيره
تمضي بسرعه
ماقبل الموت بلحظات
افكار تلفح عقلي الساكن
شريط يمر امام عيوني كسرب الحمام
اتذكر ماضي القاتم
روحي تتنصل من جسدي
هاهي تفارق اقدامي
وجوه حزينة مرسومة في احداق عيوني
تنعي جسدي البارد بالموت
هاقد جاءت بداية النهاية
يوم ينظر المرء ماقدمت يداه
ويقول الكافر ياليتني كنت ترابا
آخر تعديل بواسطة خاتون ، 29-06-2007 الساعة 03:29 PM.
|