مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #8  
قديم 09-09-2005, 12:12 PM
جاءنا بيان جاءنا بيان غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
الإقامة: بلاد الحرمين
المشاركات: 111
إفتراضي

الأخ الوافى

كلمات الزرقاوى لم تلاقى هو النفس و لكنها لا قت
الحق المستمد من ديننا الذى يصر من دخلوا تحت مسمى العلماء أن يلووا عنقه و يجردوه من مضمونه حتى يوافق هو السلطان

بالأمس يفتى مفتيهم بحرمة الأستعانة بالكفار الروس
و اليوم يجوز الأستعانة بالكفار الأمريكان

لم ينهوا الحاكم عن بناء البنوك الربوية بالحرمين
و يتحفونا بفتاواهم أن لا جهاد فى العراق أو أفغانستان بل لا جهاد أصلا من دون إذن ولى الأمر

حرموا على نظام عبدالناصر قتل سيد قطب وقد كان من خوارج النظام
و حللوا قتل من يقتل الصليبيين بزعم خروجهم عن النظام


و لما قال
"وأُقسم بالذي لا إله غيره أن دماء إخواننا لن تذهب سدى بإذن الله .. ألا فارتقبوا يا طواغيت آل سلول .. وإن غدًا لناظره لقريب "

فبإذن الله بعد الفراغ من الأمريكان سواء فى هذا الجيل أو ما بعده فسيكون هناك مصير لا مفر منه لهؤلاء الأزلام

الأخ الوافى
أى غيرة ترجوها منى
هل أغار على هؤلاء الدمى الذين مكنوا للصليب من أرض العرب
نعم يا الوافى
لقد لاقى كلامه هوى فى نفسى
أعترف لك بذلك
واعلم أن هوايا مع الدين الذى أرتضاه الله لنا
وضد دين الملك
ضد دين الشيطان
ولا حول ولا قوة إلا بالله
__________________
عن عقبة بن الحصين رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين على من ناوأهم حتى يقاتل آخرهم الدجال)

 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م