مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #41  
قديم 27-12-2006, 02:44 AM
خالد بن ... خالد بن ... غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2006
المشاركات: 38
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحیم
اخی خالد
رایتک لا دلیل لکلامک .
وکأنک تتکلم بدون علم .أخی قلت عن التقیة انه کذب ولکن لماذا لا تنظر فی کلام أئمة السنه فی التقیة
فنقول: نعم، نحن أصحاب تقيّة، ونتمسّك بها ونؤمن بمشروعيّتها وفقاً لما نصّ عليه الكتاب وجاءت به السنّة، كقوله تعالى (إلاّ أن تتّقوامنهم تقاة) وقوله تعالى (إلاّ من أكره وقلبه مطمئنّ بالإيمان) وقد نزلت هذه الآية في شأن عمّار بن ياسر (رضي الله عنه) كما ذكره المفسرون ، وفي السُنّة أمثلة وشواهد كثيرة، كحادثة الأسيرين اللذين وقعا في أسر مسيلمة الكذّاب، فأحدهما قتل عندما لم يمتثل لما طُلِبَ منه، والآخر سلم، والحادثة مستفيضة . وأخرج البخاري عن الحسن البصري قوله: التقيّة إلى يوم القيامة ، وغيرها كثير، وليس بدعاً منّا هذا القول، فقد شاركنا فيه بقيّة المذاهب، وإليك نصوص بعض من أعلامهم:

1 ـ الأحناف وقولهم بالتقيّة:روى الخطيب بإسناده عن سفيان بن وكيع، قال: جاء عمر بن حمّاد ابن أبي حنيفة، فجلس إلينا، فقال: سمعت أبي حمّاداً يقول: بعث ابن أبي ليلى إلى أبي حنيفة فسأله عن القرآن، فقال: مخلوق، فقال: تتوب وإلاّ أقدمت عليك! قال: فتابعه، فقال: القرآن كلام الله، قال: فدار به في الخلق يخبرهم أنّه قد تاب من قوله القرآن مخلوق، فقال أبي: فقلت لأبي حنيفة: كيف صرت إلى هذا وتابعته؟ قال: يا بُني خفت أن يقدم عليّ فأعطيته التقيّة
وقال الإمام أبو بكر الجصّاص: ومن امتنع من المباح حتّى مات كان قاتلا نفسه متلفاً لها عند جميع أهل العلم، ولا يختلف في ذلك عندهم حكم العاصي والمطيعوقال في معرض كلامه عن قوله تعالى: (إلاّ ما اضطررتم إليه)
وقال الميرغياني في " الهداية ": (وإذا خاف على ذلك ـ إن أُكره على الكفر أو سبّ رسول الله ـ وسعه أن يظهر ما أمروه به ويورّي، فإن أظهر ذلك وقلبه مطمئنّ بالإيمان فلا إثم عليه) لحديث عمّار بن ياسر (رضي الله عنه) حين ابتُليَ به وقد قال له النبيّ عليه الصلاة والسلام: " كيف وجدت قلبك؟ قال: مطمئنّاً بالإيمان، فقال عليه الصلاة والسلام: فإن عادوا فعد "، وفيه نزل قوله تعالى: (إلاّ من أُكره وقلبه مطمئنّ بالإيمان) الآية، ولأنّ بهذا الإظهار لا يفوت الإيمان حقيقة لقيام التصديق وفي الامتناع فوت النفس حقيقة فيسعه الميل إليه
2ـ المالكية وقولهم بالتقيّة:
ما ذكره مالك بن أنس في " المدوّنة الكبرى ": أخبرني ابن وهب عن رجال من أهل العلم عن علي بن أبي طالب وعمر بن الخطاب وابن عباس وعطاء بن أبي رباح وعبد الله بن عبيد بن عمير ومجاهد وطاووس وغيرهم من أهل العلم، أنّهم كانوا لا يرون طلاق المكره شيئاً، وقال ذلك عبد الرحمن بن القاسم ويزيد بن القسيط، وقال عطاء قال الله تبارك وتعالى: (إلاّ أن تتّقوا منهم تقاة) ، وقال ابن عبيد الليثي: إنّهم قوم فتّانون (ابن وهب) عن حيوة عن محمّد بن العجلان أنّ عبد الله بن مسعود قال: ما من كلام يدرأ عنّي سوطين من سلطان إلاّ كنت متكلّماً به
وقال أبو بكر ابن العربي عند كلامه على الآية 106 من سورة النحل (إلاّ من أُكره وقلبه مطمئنّ بالإيمان) : فذكر استثناء من تكلّم بالكفر بلسانه عن إكراه، ولم يعقد على ذلك قلبه، فإنّه خارج عن هذا الحكم، معذور في الدنيا، مغفورٌ في الأُخرى
3 ـ الشافعية وقولهم بالتقيّة:
قال الشافعي: قال الله عزّ وجلّ: (من كفر بالله من بعد إيمانه إلاّ من أُكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان) ، فلو أنّ رجلا أسره العدو، فأُكره على الكفر، لم تبن منه امرأته ولم يحكم عليه بشيء من حكم المرتدّ، وقد أُكره بعض من أسلم في عهد النبيّ (صلى الله عليه وسلم) على الكفر، فقاله، ثمّ جاء إلى النبيّ (صلى الله عليه وسلم) فذكر له ما عذّب به فنزلت هذه الآية، ولم يأمره النبيّ (صلى الله عليه وسلم) باجتناب زوجته، ولا بشيء ممّا على المرتدّ
وقال الفخر الرازي الشافعي في تفسيره: ظاهر الآية يدلّ على أنّ التقيّة إنّما تحلّ مع الكفّار الغالين، إلاّ أنّ مذهب الشافعي (رض) أنّ الحالة بين المسلمين إذا شاكلت بين المسلمين والمشركين حلّت التقيّة محاماة على النفس، وقال: التقيّة جائزة لصون النفس، وهل هي جائزة لصون المال؟ يحتمل أن يحكم فيها بالجواز لقوله (صلى الله عليه وسلم) : حرمة مال المسلم كحرمة دمه، ولقوله (صلى الله عليه وسلم) : من قتل دون ماله فهو شهيد، ولأنّ الحاجة إلى المال شديدة، والماء إذا بيع بالغبن سقط فرض الوضوء، وجاز الاقتصار على التيمّم دفعاً لذلك القدر من نقصان المال، فكيف لا يجوز ههنا؟ والله أعلم
وقال ابن حجر العسقلاني الشافعي: قوله، وقول الله تعالى (إلاّمن أُكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان) وساق إلى (عظيم) هو وعيد شديد لمن ارتدّ مختاراً، وأمّا من أُكره على ذلك فهو معذور بالآية، لأنّ الاستثناء من الإثبات نفي فيقتضي أن لا يدخل الذي أُكره على الكفر تحت الوعيد، والمشهور أنّ الآية المذكورة نزلت في عمّار بن ياسر
وقد أخرج الطبري من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عبّاس في قوله (إلاّ من أُكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان) ، قال: أخبر الله أنّ من كفر بعد إيمانه فعليه غضب من الله، وأمّا من أُكره بلسانه وخالفه قلبه بالإيمان لينجو بذلك من عدوّه فلا حرج عليه، إنّ الله إنّما يأخذ العباد بما عقدت عليه قلوبهم.
قلت: وعلى هذا فالاستثناء مقدّم من قوله: فعليهم غضب، كأنّه قيل: فعليهم غضب من الله إلاّ من أُكره، لأنّ الكفر يكون بالقول والفعل من غير اعتقاد وقد يكون باعتقاد فاستثنى الأوّل وهو المكره. قوله: (وقال: (إلاّ أن تتّقوا منهم تقاة) وهي تقيّة) أخذه من كلام أبي عبيدة قال: تقاة وتقيّة واحد، ومعنى الآية: لا يتّخذ المؤمن الكافر وليّاً في الباطن ولا في الظاهر إلاّ للتقيّة في الظاهر، فيجوز أن يواليه إذا خافه ويعاديه باطناً...
قوله: (وقال الحسن) أي البصري (التقيّة إلى يوم القيامة) وصله عبد ابن حميد وابن أبي شيبة من رواية عوف الأعرابي (عن الحسن البصري قال: التقيّة جائزة للمؤمن إلى يوم القيامة إلاّ أنّه لا يجعل في القتل تقية) ولفظ عبد بن حميد (إلاّ في قتل النفس التي حرّم الله) يعني: لا يعذر من أُكره على قتل غيره لكونه يؤثر نفسه على نفس غيره.
قلت: ومعنى التقيّة: الحذر من إظهار ما في النفس من معتقد وغيره للغير، وأصله وقية بوزن حمزة فعلة من الوقاية.
وأخرج البيهقي من طريق ابن جريج، عن عطاء، عن ابن عبّاس، قال: (التقيّة باللسان والقلب مطمئنٌّ بالإيمان ولا يبسط يده للقتل) .

4 ـ الحنابلة وقولهم بالتقيّة:
أمّا الحنابلة فقد كانوا أشدّ الناس فزعاً إلى التقيّة عندما لم يجدوا مندوحة عنها لمّا دال الدهر عليهم يوماً من الأيّام، وكوتهم نار الاضطهاد، وذلك في أيّام المحنة بخلق القرآن عندما حمل المأمون والواثق والمعتصم المسلمين على القول بها، ومن لم يقل بخلق القرآن سوف يتعرّض للضرب والتعذيب والسجن والقتل، فكلّهم أجاب إلى ذلك ومن امتنع قتل، كأحمد بن نصر الخزاعي(1) ، وممّن أجاب إلى القول بخلق القرآن والتجأ إلى التقيّة أحمد بن حنبلويحيى بن معين، وعلي بن المديني، ومحمّد بن سعد كاتب الواقدي، وأبو مسلم المستملي، ويزيد بن هارون، وأبو خيثمة زهير بن حرب، وإسماعيل بن أبي مسعود، وأحمد ابن الدورقي، والقواريري، وعلي بن الجعد، والنضر بن شميّل، وغيرهم من أئمّة الحديث
قال ابن واضح: وامتحن المعتصم أحمد بن حنبل في خلق القرآن، فقال أحمد: أنا رجل علمت علماً، ولم أعلم فيه بهذا، فأحضر له الفقهاء، وناظره عبد الرحمن بن إسحاق وغيره، فامتنع أن يقول إنّ القرآن مخلوق، فضرب عدّة سياط، فقال إسحاق بن إبراهيم: ولّني يا أمير المؤمنين مناظرته، فقال: شأنك به! فقال إسحاق: هذا العلم الذي علمته نزل به عليك ملك، أو علمته من الرجال؟

قال: بل علمته من الرجال.
قال: شيئاً بعد شيء، أو جملة؟
قال: علمته شيئاً بعد شيء.
قال: فبقي عليك شيء لم تعلمه؟
قال: بقي عليّ.
قال: فهذا ممّا لم تعلمه، وقد علّمكه أمير المؤمنين.
قال: فإنّي أقول بقول أمير المؤمنين.
قال: في خلق القرآن؟
قال: في خلق القرآن.
فأشهد عليه وخلع عليه، وأطلقه إلى منزله(تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 432) .
وحكى أبو بكر ابن العربي التجاء أحمد بن حنبل إلى التقيّة والتورية زمن فتنة القول بخلق القرآن (أنّه دعي إلى أن يقول بخلق القرآن، فقال: القرآن والتوراة والإنجيل والزبور ـ يعدّدهن بيده ـ هذه الأربعة مخلوقة، يقصد هو بقلبه أصابعه التي عدّدها بها، وفهم الذي أكرههُ أنّه يريد الكتب الأربعة المنزّلة من الله على أنبيائه، فخلص في نفسه، ولم يضره فهم الذي أكرهه)

5 ـ السلفية والوهّابية والتقيّة:
ـ قال الآلوسي في تفسير قوله تعالى: (إلاّ أن تتّقوا منهم تقاة) : وفي الآية دليل على مشروعية التقيّة وعرّفوها بمحافظة النفس، أو العرض، أو المال من شرّ الأعداء.
والعدوّ قسمان: الأوّل: من كانت عداوته مبنية على اختلاف الدين كالكافر والمسلم، والثاني: من كانت عداوته مبنيّة على أغراض دنيوية كالمال والمتاع و الملك والإمارة
وفي البخاري عن أبي الدرداء " إنّا لنكشّر في وجوه أقوام وإنّ قلوبنا لتلعنهم " وفي رواية الكشميهني " وإنّ قلوبنا لتقليهم " وفي رواية ابن أبي الدنيا، وإبراهيم الحرمي بزيادة " ونضحك إليهم " إلى غير ذلك من الأحاديث
وقال جمال الدين القاسمي: (إلاّ أن تتّقوا منهم تقاة) أي تخافوا منهم محذوراً، فأظهروا معهم الموالاة باللسان دون القلب لدفعه، كما قال البخاري عن أبي الدرداء أنّه قال: " إنّا لنكشّر في وجوه أقوام وقلوبنا تلعنهم " وأصل " تقاة " وقية...
ثمّ قال: ومن هذه الآية استنبط الأئمّة مشروعية التقيّة عند الخوف وقد نقل الإجماع على جوازها عند ذلك الإمام مرتضى اليماني في كتابه " إيثار الحقّ على الخلق " فقال ما نصّه:
وزاد الحقّ غموضاً وخفاءً أمران:
أحدهما: خوف العارفين، مع قلتهم، من علماء السوء وسلاطين الجور، وشياطين الخلق، مع جواز التقيّة عند ذلك بنصّ القرآن وإجماع أهل الإسلام، وما زال الخوف مانعاً من إظهار الحقّ، ولا برح المحقّ لأكثر الخلق، وقد صحّ عن أبي هريرة (رض) أنّه قال في ذلك العصر الأوّل: حفظت من رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وعاءين، فأمّا أحدهما فبثثته في الناس، وأمّا الآخر فلو بثثته لقطع هذا البلعوم.
وأشار إلى التقيّة الجويني في مقدّمات " البرهان " في مسألة قدم القرآن، والرازي في كتابه المسمّى " الأربعين في أُصول الدين "... إلى آخر ما ساقه المرتضى، فانظره
وقال الصابوني: (إلاّ من أُكره وقلبه مطمئنٌّ بالإيمان) أي من تلفّظ بكلمة الكفر مكرهاً والحال أنّ قلبه مملوء إيماناً ويقيناً...
قال المفسّرون: نزلت في عمّار بن ياسر، أخذه المشركون فعذّبوه حتّى أعطاهم ما أرادوا مكرهاً، فقال الناس: إنّ عمّاراً كفر، فقال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : إنّ عمّاراً ملئ إيماناً من فرقه إلى قدمه، واختلط الإيمان بلحمه ودمه، فأتى عمّار رسول الله (صلى الله عليه وسلم) وهو يبكي، فقال له رسول الله (صلى الله عليه وسلم) : كيف تجد قلبك؟ قال: مطمئنّاً بالإيمان، قال: إن عادوا فعد
ارجو منکم ان تضعوا لباس التعصب وأنظروا فی ما قال العلماء وائمة السنة فی جواز التقيّة...
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
  #42  
قديم 27-12-2006, 02:31 PM
ذوالفغار ذوالفغار غير متصل
عضو فعّال
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2006
المشاركات: 277
إفتراضي

بسم الله والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله محمد بن عبدالله وعلى آله واصحابه
والسالكين سبيله والداعين بدعوته الى يوم الدين . وبعد ,,,

خالد بن .. الله يهديك ونور بصيرتك ويخرجك من الظلمات الى النور اللهم يريك الحق حقا ويرزقك اتباعه ويريك الباطل باطلا ويرزقك اجتنابه ؟
اخي العزيز : قلت لك من الأول ان هذه شبهات شبهات شبهات حول الصحابة ؟؟؟!!! يستدل به الشيعة على ارتداد اصحاب النبي صلى الله علي وسلم ؟
ركز معى يا اخي كما ذكرت لك اما قولهم ان من الصحابة من هو منافق فهذا كذب والمنافقون ليسوا من الصحابة ولذلك لما تأتي الى تعريف الصحابي تجد انه من لقي النبي صلى الله عليه وسلم وهو مؤمن مؤمن مؤمن ومات على ذلك والمنافقون لم يلقوا النبي صلى الله عليه وسلم مؤمنين ولا متوا على الايمان فلا يدخلن في هذا التعريف ؟
واما قولكم يلزم من العدالة ان يتساووا في النزلة فهذا غير صحيح ولا يلزم بل نحن نقول عدول وبعضهم افضل من بعض ؟
فالقصد ان الصحابة لا يتساوون في الفضل كما قال تعالى ( لا يستوي منكم من انفق من قبل الفتح وقاتل اولئك اعظم درجة من الذين انفقوا من بعد وقالوا وكلا وعد الله الحسنى )
وقولكم انه لا يوجد دليل على عدالة كل الصحابة فقد مرت بعض الادلة من القرآن والسنة
ولاشك ان المبتدعة قد استدلوا ببعض الادلة ولكن نحن نذكر قبل ذكر هذه الادلة قول الله سبحانه وتعالى ( هو الذي انزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن ام الكتاب واخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله وما يعلم تأويله الا الله والراسخون في العلم يقولون آمنا به كل من عند ربنا وما يتذكر الا اولوا الالباب )

في المره القادمه سوف اضع لك المراجع لكي تستفيد منها وتطابقها مع المراجع الذي عندك ؟


والله المستعان . ان ربك لبالمرصاد .
  #43  
قديم 27-12-2006, 02:48 PM
الحقيقة. الحقيقة. غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2006
المشاركات: 856
إفتراضي

خالد بن ...

ينسخ من مواقع الرافضة ويلصق هنا بحق أنت مفرغ ..



الأخ ذو الفغار ...الرافضي يريد نشر كذباته هنا ..

إقتباس:
اما قولهم ان من الصحابة من هو منافق فهذا كذب

أطلب منه أن يعرف الصحابي أولاً وسترى...كيف سينفضح ...
  #44  
قديم 27-12-2006, 02:51 PM
أبو إيهاب أبو إيهاب غير متصل
مشرف
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 1,234
إفتراضي

بناء على ملاحظة "الحقيقة" بأن الخيمة أصبحت مساجلات للشيعة ، فسأضطر لغلق الموضوع .
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م