هذا زعيم خوارج العصر
ممن تسبب في كارثة بالامه الاسلاميه ونحر الاسلام وشوه صورته بتصرفاته الرعناء فهو
من تسبب في هذه الحرب ليست خيارا اسلاميا بل خيار الضال ابن لادن اللذي اتخذ قرارا مفردا خارج عن اجماع الامه فوضع الامه صيدا سهلا للقوى الكبرى في العالم بالامس كان حبيب الامريكان في حرب الروس واليوم هم بالنسبه له اعداء سبحان الله كيف تتغير الافكار والميول ما سببه ابن لادن للامه الاسلاميه كارثه بكل المقاييس فما يعمله اتباعه بالعراق يعتبر خرفا من خرافات هؤلاء الشياطين فالامه لم تعلن الجهاد ولم تستعد له فوضع هذا الارعن الخيار الصعب للامه بين اختيارين اما المغامره والاباده او السكوت عما يحصل وهذا اللي حصل فالرسول وهو خير الامه لم يغامر مع الكفار بل وافق في صلح الحديبيه على شروط الكفار واعتبرها بعض الصحابه دنيه لاكن محمد كان يخطط للقدره والاستعداد التام اما هؤلاء فهم لا يريدون غير النكسه للامه بافعالهم امريكا كانت مشغوله بنفسها ووحدها هذا الارعن ومعها العالم في صف واحد ضد الاسلام والمسلمين ونتيجة افعاله احتلال افغانستان وتهييج العالم ضد المسلمين وليس الزرقاوي عنه ببعيد نفس الاجرام سببه هذا الارعن الثاني بالعراق واخيرا يطلع لنا هذا الارعن بخطاب يكفر فيه حكام السعوديه ويتهددهم بالتفجير والتصفيه ويصفهم بالمرتدين هل اصاب الامه شر اكثر من هؤلاء حسبنا الله ونعم الوكيل