مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الإسلامي > الخيمة الإسلامية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #11  
قديم 05-12-2003, 02:04 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الأخت / اليمامه

جزاك الله خيرا لمرورك الكريم بهذا الموضوع
وقد أحسنت في وضع هذه الفكرة الرائعة
ولعلنا ننتهي من هذه السهام المفيدة هنا
ثم نطرحها بعد ذلك في موضوعات منفصلة
وندع المجال للإخوة في الخيمة لإثرائها كلٌ على حده
شكرا لك أختي الفاضلة على هذه الفكرة
وسأعمل على تحقيقها بإذن الله

تحياتي



__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #12  
قديم 29-12-2003, 02:51 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السهم الثامن

بذل المال

فإن لكل قلب مفتاح
والمال مفتاح لكثير من القلوب خاصة في مثل هذا الزمان
والرسول صلى الله عليه وسلم يقول :
( إني لأعطي الرجل وغيره أحب إلى منه خشية أن يكبه الله في النار )
كما في البخاري.

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #13  
قديم 17-01-2004, 03:51 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السهم التاسع

إحسان الظن بالآخرين والاعتذار لهم

فما وجدت طريقا أيسر وأفضل للوصول إلى القلوب منه
فأحسن الظن بمن حولك
وإياك وسوء الظن بهم وأن تجعل عينيك مرصداً لحركاتهم وسكناتهم
فتحلل بعقلك التصرفات ويذهب بك كل مذهب
واسمع لقول المتنبي:
إذا ساء فعل المرءِ ساءت ظنونه *** وصدق ما يعتاده من توهم
عود نفسك على الاعتذار لإخوانك جهدك
فقد قال ابن المبارك:
( المؤمن يطلب معاذير إخوانه، والمنافق يطلب عثراتهم )

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #14  
قديم 24-01-2004, 06:16 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السهم العاشر

أعلن المحبة والمودة للآخرين

فإذا أحببت أحداً أو كانت له منزلة خاصة في نفسك فأخبره بذلك
فإنه سهم يصيب القلب ويأسر النفس
ولذلك قال صلى الله عليه وسلم:
( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأته في منزله فليخبره أنه يحبه )
كما في صحيح الجامع وزاد في رواية مرسلة:
( فإنه أبقى في الألفة وأثبت في المودة )
لكن بشرط أن تكون المحبة لله
وليس لغرض من أغراض الدنيا كالمنصب والمال، والشهرة والوسامة والجمال
فكل أخوة لغير الله هباء
وهي يوم القيامة عداء :
( الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين ).

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #15  
قديم 04-02-2004, 05:42 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

السهم الحادي عشر

المداراة

فهل تحسن فن المداراة ...؟؟؟
وهل تعرف الفرق بين المداراة والمداهنة ...؟؟؟
روى البخاري في صحيحه من حديث عائشة رضي الله تعالى عنها:
( أن رجلا استأذن على النبي صلى الله عليه وسلم، فلما راءه قال بئس أخو العشيرة، فلما جلس تطلق النبي صلى الله عليه وسلم في وجهه وانبسط إليه، فلما انطلق الرجل، قالت له عائشة يا رسول الله حين رأيت الرجل قلت كذا وكذا، ثم تطلقت في وجهه وانبسطت إليه، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم، يا عائشة متى عهدتني فاحشاً؟ إن شر الناس عند الله منزلة يوم القيامة من تركه الناس لقاء فحشه )
قال ابن حجر في الفتح:
( وهذا الحديث أصل في المداراة )

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #16  
قديم 05-02-2004, 12:46 AM
دايم العلو دايم العلو غير متصل
مشرف عام
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: السعودية
المشاركات: 7,232
إرسال رسالة عبر MSN إلى دايم العلو
إفتراضي

أخي الفاضل / الوافــــي
جزاك الله خيراً وكثر الله من أمثالك
وجزى الله شيخنا إبراهيم الدويش خير الجزاء

فعلاً إنها سهام بل شباك للصيد

وارجو أن تسرع في إكمالها بارك الله فيك


إقتباس:
ولعلنا ننتهي من هذه السهام المفيدة هنا
ثم نطرحها بعد ذلك في موضوعات منفصلة
وندع المجال للإخوة في الخيمة لإثرائها كلٌ على حده

أرجو أن لا تفصلها عن بعضها وتدعنا نعلق أو نضيف عليها
في هذا الموضوع ، حتى لا تشتت الجهود
وحتى تعم الفائدة
لأنه موضوع بحق يستحق الوقوف عليه طويلاً
لأهميته في حياتنا اليومية وتعاملنا مع الناس

،، مجرد راي ,,
__________________


فضلاً لا أمراً .. اضغط بالفأرة على الصورة ..
  #17  
قديم 11-02-2004, 05:37 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

أخي الكريم / دايم العلو

جزاك الله خيراً أخي على طيب ما كتبت
وسأحاول جاهدا أن أكمله تباعا
وشكرا لمرورك الكريم على هذا الموضوع والتعليق عليه

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #18  
قديم 11-02-2004, 05:45 AM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

العقيدة والأخلاق


للأخلاق صلة وثيقة بالإيمان والعقيدة
قال أبن القيم يرحمه الله ( الدين كله خُلق، فمن زاد عليك في الخُلقِ زاد عليك في الدين)
يقول صاحب رسالة جميلة بعنوان "صلة الأخلاق بالعقيدة والإيمان"
يقول فيها (( إن المتمعن في أحوال الناس يجد كثيرا من المسلمين يغفل عن الاهتمام والاحتساب في هذا الجانب، وقد يجهل الصلة الوثيقة بين محاسن الأخلاق وقضية الإيمان والعقيدة، فبينما تجد الشخص يظن أنه قد حقق التوحيد ومحض الإيمان تراه منطويا على ركام من مساوئ الأخلاق والنقائص التي تخل بإيمانه الواجب أو تحرمه من الكمال المستحب، كالكبر والحسد وسوء الظن والكذب والفحش والأثرة وغير ذلك، وقد يكون مع ذلك جاهلا بضرر هذه الأمور على عقيدته وإيمانه أو غافلا عن شمولية هذا الدين لجميع مناحي الحياة، كما قال تعالى ( قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له، وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين )، إن تحقيق التوحيد -الكلام لا زال لصاحب الرسالة- إن تحقيق التوحيد وتكميل الإيمان ليس باجتناب الشرك الأكبر فحسب بل باجتناب كل ما ينافي العقيدة وكل ما يخل أو يقدح في كمال التوحيد والإيمان… إلى أخر كلامه هناك)).
إذا فليست العقيدة متون تردد، ونصوصا تحفظ بل لا بد أن تتحول إلى واقع عملي في الحياة، والتعامل بين الناس ولما حصل هذا التصور عند بعض الناس ظهر انفصام نكد وازدواجية بين مفهوم الإيمان ومقتضياته يأتي الحديث عنها إن شاء الله تعالى.

واقعنا ومكارم الأخلاق

إن الناس اليوم في عرض الأرض وطولها بحاجة إلى من يقف معهم ويعينهم وإلى من يزيل عنهم الهم والقلق، إلى من يدلهم إلى طريق السعادة والراحة النفسية، بحاجة إلى من يأخذ بأيديهم إلى طريق النجاة والأمان.
حتى وإن قامت الحضارات، وصنعت المخترعات، وتوالت الإنجازات فكل ذلك من أجل سعادة الإنسان وتكريمه، لكن مع الأسف البشرية اليوم تغرق في بحر الدنيا، يلهث الكثيرُ منهم وراء المال والتجارة، وراء الشهوات والملذات، وراء الرياسة والريادة بأي طريق وبأية صورة ومهما كان الثمن، المهم الوصول للمراد، وهذا هو الواقع الغالب على الناس اليوم -إلا ما شاء الله-.
في خضم هذا اللهثان وفي وسط هذا الإغراق يتلفت البعض ليبحث عن المثل وعن المبادئ وعن الأخلاق والآداب في صفوف الناس، ربما سمع عن التبشير وهو شعار أعلنه المنصرون وتسموا به بل وتمثلوه وللأسف.
يقول أحد الأخوة ( في يوم من الأيام كنت أراجع طبيبا في أحد المستشفيات، وكنت أرى حسن تعامله وإظهار حرصه بالمريض وحالته، تبادر إلى ذهني أنه أحد المنصرين فقد كنت أقرأ وأسمع عن وسائلهم وأساليبهم، يقول: لكني قطعت هذا الخاطر أخذا بحسن الظن خاصة وأنه عربي، وفي بلد مسلم، لكني عرفت فيما بعد أنه يدين بالنصرانية وربما كان منصرا أو مبشرا كما يقولون ) انتهى كلامه.

أليس المسلمون أولى بهذه التسمي "التبشير"؟ وبهذه الأخلاق؟
ألم يقل الحق عز وجل (وما نرسل المرسلين إلا مبشرين ومنذرين)؟
ألم يقل صلى الله عليه وسلم ( يسروا ولا تعسروا، وبشروا ولا تنفروا )؟
ألسنا كمسلمين أولى بهذا التلطف والتودد للناس؟
ألسنا أولى بالتحلي بالأخلاق وبث الأمل في النفوس؟
لماذا هذا الجفاء والإعراض؟ وهذا التنفير والانقباض عند بعض المسلمين؟
لقد أثرت الماديات والحضارات على أخلاقنا وتعاملنا مع بعضنا بشكل كبير، حتى ظن البعض أنه لا يمكن الجمع بين التقدم الحضاري والكسب المادي وبين التحلي بالأخلاق والآداب، حتى قال أحدهم:

لإن كانت الدنيا أنالتك ثروةً***وأصبحت منها بعد عسرٍ أخا يسرِ
لقد كشف الإثراء عنك خلائقا***من اللؤم كانت تحت سترٍ من الفقرِ


فإننا لا نكاد نسمع عن ذي شرف أو تاجر أو منصب وقد تحلى ببعض الأخلاق والآداب إلا ويتذاكره الناس إطراء ومدحا وتعجبا أن يكون بمثل هذا المكان ويتمتع بمثل هذه الأخلاق.

إن من ينظر ويقرأ عن دين الإسلام خاصة في باب الآداب والأخلاق والمعاملات ليعجب أشد العجب من عظمة هذا الدين ودقة مراعاته للمشاعر والعواطف، وحرصه على نشر المحبة والمودة.
أسمعوا لهذا الحديث عن عائشة رضي الله عنها قالت، قال النبي صلى الله عليه وسلم (إذا أحدث أحدكم في صلاته فليأخذ بأنفه ثم لينصرف) صحيح عند أحمد
لماذا يأخذ بأنفه، وما علاقة الأنف بما صنع؟ إنها عظمة هذا الدين ودقة العناية بمشاعر النفس، والحفاظ على أحاسيسها، يأخذ بأنفه ليوهم من بجواره أن به رعافا فلا يفتضح أمره فيُحرج ويخجل.
قال الخطابي في بذل المجهود شرح سنن أبي داوود قال إنما أمره أن يأخذ بأنفه ليوهم القوم أن به رعافا، وفي هذا الباب من الأخذ بالأدب في ستر العورة وإخفاء القبيح والتورية بما هو أحسن وليس داخلا في باب الرياء والكذب، وإنما هو من باب التجمل واستعمال الحياء وطلب السلامة من الناس.

أرضى للناس جميعا مثل ما ترضى لنفسك *** إنما الناس جميعا كلهم أبناء جنسك
غير عدل أن توخى وحشة الناس بأنسك *** فلهم نفس كنفسك ولهم حس كحسك


من ينظر للواقع يرى العجب في الإفلاس الأخلاقي الذي تعيشه كثير من المجتمعات الإسلامية اليوم، بل هناك من انبهر بالحضارة الغربية فنقلها للمسلمين بقضها وقضيضها وإيجابها وسلبها
ونحن مع دعاة التقدم والحضارة في الاستفادة من التكنولوجيا والصناعة وكسب المهارات والخبرات، لكننا وعلى لسان كل مسلم صادق وغيور، لا وآلف لا لاستيراد العادات والتقاليد الغربية الانحلال الخلقي بإسم الحرية وحقوق المرأة، أما إقحام الفضيلة والستر والعفاف ومكارم الأخلاق في التقدم والتخلف المزعوم فخدعة مكشوفة لا تنطلي إلا على غافل ساذج في فكره دخل أو في قلبه مرض.
إن في أخلاقنا وآدابنا كمسلمين بل وعادتنا وتقاليدنا كعرب ما يملئ قلوبنا بالفخر والاعتزاز والرفعة والسيادة، فالله أختار لنا مقاما عزيزا ومكانا شريفا فقال جل وعز ( وكذلك جعلناكم أمة وسطاء لتكونوا شهداء على الناس، ويكون الرسول عليكم شهيدا )
فأسألكم بالله هل هذا المقام يناسب ما يفعله بعض الغافلين والغافلات من تشب وتقليدا بأهل الكفر والشرك في عاداتهم ولباسهم وسيئ أخلاقهم؟
فأنت أيها المسلم يجب أن تكون متبوعا لا تابعا، وقائدا لا منقادا بصفاء عقيدتك وثبات مبدئك، وتعاليم دينك السمحة، وحسن أخلاقك.
فلما لا نعتز بالشخصية الإسلامية؟
ولما لا نعلن للعالم كله أننا أهل دين وخُلق؟
وأن لنا صبغة خاصة تميزنا عن ما سوانا؟
هي ( صبغة الله، ومن أحسن من الله صبغة ونحن له عابدون ).

.. يتبع ..
__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #19  
قديم 11-02-2004, 06:29 AM
muslima04 muslima04 غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2003
المشاركات: 872
إفتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على من لا نبي بعده.

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.

أخي الفاضل،الوافي،بارك الله فيك يا أخي،والله مواضيعك تنور هذه الخيمة المباركة،لا تحرمنا منها أبدا،وربنا يوفقك دائما يا رب إلى ما يرضيه تعالى.

إليك يا أخي مشاركتي بإذن الله:


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"" إن المؤمن ليدرك بحسن الخلق درجة الصائم القائم""

و روي أن أحد الصالحين كان يمشي هو و أصحابه فوجدوا خنزيرا ميتا و له رائحة نتنة و أصبح شكله لا يطاق،فأخذ كل واحد منهم ينال منه بلسانه..يا لقذارته..يا لنتانته.. لكنه قال: يا لبياض أسنانه! فتعجبوا من صنيعه،فقال لهم ما معناه:" لم يتعود لساني على القبيح"

فيارب،كما أحسنت خلقنا فحسن خلقنا يا رب.الله الله يا إخوتي،أين نحن من حسن الخلق،يا رب استرنا بسترك الجميل.

دمتم في رعاية الله،والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
  #20  
قديم 11-02-2004, 07:20 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

الأخت الفاضلة / muslima04

جزاك الله خيرا ، ونفعنا بعلمك
وشكرا لك أختي الكريمة على هذه الإضافة الضافية

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م