مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 11-07-2006, 02:27 PM
لظاهر بيبرس لظاهر بيبرس غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 285
إفتراضي المخابرات الصهيونية تفعل المستحيل لفتح فرع" للقاعدة " في غزة !

بيان باسم «جيش الجهاد وردع الفساد» يحمل بصمات «القاعدة» في غزة


مصدر أمني فلسطيني: حديث أبو مازن عن أنشطة «القاعدة» يستند إلى معلومات مؤكدة

غزة: صالح النعامي
بعد ساعات على تأكيد الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، لأول مرة، وجود معلومات حول أنشطة لتنظيم «القاعدة» في الضفة الغربية وقطاع غزة، كان مجهولون يوزعون بيانا في أقصى جنوب القطاع باسم مجموعة جديدة تؤكد ارتباطها بـ «القاعدة».

التنظيم الذي أطلق على نفسه اسم «جيش الجهاد وردع الفساد»، أشاد بزعيم التنظيم أسامة بن لادن، وأبو مصعب الزرقاوي. وأكد أنه سيكون في فلسطين من يقتفي آثارهما.

واللافت للنظر في تأكيدات أبو مازن حول وجود خلايا لتنظيم «القاعدة»، أنها تأتي منافية للموقف الفلسطيني الرسمي الذي عادة ما ينفي ادعاءات إسرائيل حول وجود التنظيم في الأراضي الفلسطينية.

وقال مصدر أمني لـ «الشرق الأوسط»، ان أبو مازن لم يتحدث إلا بعد حصوله على معلومات مؤكدة ومعطيات واضحة عن وجود خلايا لـ«القاعدة» ومخططاتها. لكن المصدر استدرك قائلا ان هامش المناورة أمام «القاعدة» في قطاع غزة محدود جدا، منوها الى أنه حتى التنظيمات الفلسطينية المقاومة ذات الخبرة والحضور القوي والمتجذر في الساحة غير قادرة بعد تنفيذ خطة الفصل، على تجاوز آفاق العمل الحالي ضد قوات الاحتلال، والمتمثل في اطلاق صواريخ محلية الصنع على مستوطنات في منطقة النقب الغربي، جنوب اسرائيل. وأكدت مصادر فلسطينية لـ «الشرق الأوسط» أن هناك مؤشرات على وجود بعض عناصر «القاعدة» في منطقة جنوب غزة، لا سيما في خان يونس ورفح. وتشير هذه المصادر الى حقيقة توزيع البيان باسم «جيش الجهاد وردع الفساد»، في جنوب القطاع، وليس في مناطق أخرى. ويأتي الاعلان عن انطلاق هذه المجموعة بعد الاعلان عن انطلاق عدة تنظيمات مجهولة يوحي اسمها بأن لها علاقة بتنظيم «القاعدة». فخلال الدعاية الانتخابية التي سبقت الانتخابات التشريعية، تم توزيع بيان في خان يونس، ايضا باسم ما يعرف بـ «مجموعة عبد الله عزام»، وهو مؤسس القاعدة، وأستاذ أسامة بن لادن.

وهاجم هذا البيان حركة حماس بشدة، لكن قادة حماس أكدوا في حينه أنهم يجزمون أن لا علاقة لـ «القاعدة» بهذا البيان. وقالوا ان من أصدره هم «خصوم سياسيون» للحركة، معنيون بالمس بفرصها بالفوز. وأكد الدكتور صلاح البردويل، الناطق باسم كتلة حماس في التشريعي، ان أحد الذين ساهموا بتوزيع البيان اعتقل وأدلى بمعلومات حول الجهة التي طلبت منه توزيعه.

ويجمع المراقبون في الساحة الفلسطينية على التحذير من مغبة التعاطي مع البيانات التي تصدر عن جهات مجهولة، مؤكدين أن بإمكان أي جهة توزيع أي بيان بأي اسم تشاء من دون إمكانية التحقق من هويتها، لا سيما في ظل حالة الفلتان الأمني الذي يعصف بمناطق السلطة الفلسطينية. وعلى هذا النحو، أعلن عن العديد من المجموعات التي تحمل بياناتها لهجة تنظيم «القاعدة». فمثلا أعلنت مجموعة تطلق على نفسها «سرايا وكتائب المجاهدين بيت المقدس»، مسؤوليتها عن اختطاف ناشطة حقوق الانسان البريطانية التي كانت تعمل في مركز حقوقي فلسطيني في مدينة غزة ووالديها اللذين قدما من لندن لزيارتها، بحجة المطالبة بموقف واضح للاتحاد الاوروبي واكثر صرامة ضد ممارسات الاحتلال.

وايضا قامت مجموعة غير معروفة تطلق على نفسها «كتيبة الاحرار»، باختطاف الملحق العسكري المصري في قطاع غزة لثمان واربعين ساعة مطالبة بالافراج عن معتقلين فلسطينيين في السجون المصرية. والملفت للنظر أن جميع هذه المجموعات مجهولة، باستثناء واحدة، ولم تنفذ أي عمليات ضد قوات الاحتلال او داخل اسرائيل. والمجموعة المستثناة نشطت في منطقة «بيت لحم»، جنوب الضفة الغربية، وأطلقت على نفسها اسم «كتائب بيت المقدس في فلسطين»، وقامت بقصف حي «غيلو» في أقصى جنوب مدينة القدس المحتلة بقذائف الهاون. وجدير بالذكر أنه ومنذ عام والمخابرات الاسرائيلية تتحدث عن وجود خلايا لـ «تنظيم القاعدة»، في قطاع غزة تحديدا. وأعلن رئيس جهاز الأمن الوقائي في قطاع غزة، اللواء رشيد ابو شباك، في يونيو (حزيران) 2002، عن اعتقال افراد خلية للقاعدة في غزة. لكنه أكد أنه من خلال التحقيق مع اعضاء الخلية تبين أن الذين قاموا بتجنيدهم للتنظيم هم ضباط جهاز المخابرات الاسرائيلية العامة (الشاباك)، من دون علمهم. وحسب الآلية التي شرحها ابو شباك، فقد اتصل ضباط «الشاباك» بشكل عشوائي بعدد من الشباب الفلسطيني، بحيث تظهر على شاشة الجوال أرقام هواتف دولية، ويبدو للشباب الذين يتلقون هذه الاتصالات أن الذين يتحدثون اليهم من دولة عربية، وذلك من أجل إقناعهم بالموافقة على التجند لصالح «القاعدة». وحسب ابو شباك، فقد ظهرت على جوالات هؤلاء الشباب ارقام من دولة الامارات ولبنان والاردن، وغيرها من الدول العربية.

وأكد ابو شباك ان اعضاء الخلية تبين لهم أنهم وقعوا في خديعة اسرائيلية كان الهدف منها إقناع العالم بأنه يتوجب ضرب المقاومة الفلسطينية، مثلما يتوجب ضرب تنظيم «القاعدة». وخلال العام التالي حرص جهاز «الشاباك» على الترديد أن عددا من معتقلي حركة حماس في سجون الاحتلال قد تحولوا الى تأييد تنظيم «القاعدة».

http://www.asharqalawsat.com/details...زام&state=true

_________________

تعليقنا :



نذكر ونجدد الذكرى اخوتنا داخل وخارج الارض المحتلة ...علها تنفع المؤمنين ان شاء الله :


لقد شرحنا للناس في وقته اثناء تفجيرات طابا العام الماضي والتي قامت بها عناصر من الحشاشين في سيناء تتبع الاستخبارات الاسرائيلية مباشرة كما نفذت نفس هذه المجموعات تفجيرات ذهب اخيرا قبيل اسابيع .. وتحاول الاجهزة الاسرائيلية علانية اختلاق مبررات واحداث وتفتعلها افتعالا معروفة لكل من له دراية بسيطة او مختص في اساليب الاستخبارات وطرقهم وكيفية ابراز " العصافير " (الجواسيس بلغة المعتقلين من اخوتنا في سجون بني صهيون ) والمجرمين سواء كانوا " افرادا او تنظيمات وهمية " بعد قيامهم بفبركة ( قصة حقيقية ) يقوم البعض من اتباعهم بتنفيذها او اخراجها او يستغلون حادثة حقيقية حصلت في موقع ما لدوافع اخرى ) الامر الذي يترك في وعي ولاوعي الناس جزءا كبيرا وهامشا من المصداقية " الخادعة " . ثم ياتي في المرحلة الثانية عملية البناء عليها والاستفادة منها بعد ان تكون قد توطنت في اسماع الناس و تنفيذ الدور المطلوب من هؤلاء ( الافراد , او التنظيمات ) (الوهمية ) منهم فيما بعد او ( باسمهم ) وهو الامر الذي فعلته وما تزال حتى اللحظة القوات الصليبية الغازية في العراق وهو ما تستخدمه الاستخبارات الصهيونية مباشرة في فلسطين ., وكلهيما الان ولاحقا في : الشام , مصر , الجزيرة ... و بقاع اخرى من العالم يجري فيها صراع مصالح بين الذئاب الصليبيين الجدد على الامة و في تنفيذ الاجرام الغادر اللئيم باهلنا في كل مكان من العالم و في ظل تؤاطئ علني مباشر من كل النواطير المجرمين الذين يطلق عليهم دجلا وخداعا ب_ حكام _ هذه الانظمة الخائنة الان في جوار الارض المحتلة فلسطين / العراق .......


نشاط وفعالية الاستخبارات الصهيونية الداخلية والخارجية في غزة هاشم وبقية دويلات الجوار :


تشكل الاجهزة الاستخباراتية التالية راس الحربة للالة العسكرية والجيش الصهيوني في تنفيذ مخططاتهم داخل وخارج الارض المحتلة حاليا :

* _ ( Schabak / Schin Bet ) (جهازي ستخبارات داخلية شرطة , امن )

*_ Aman / امان (الاستخبارات العسكرية )


*_ Mossad / الموساد ( الاستخبارات الخارجية )

ويشرف الان ايفي ديخيتر Avi Dichter الرئيس الحالي للشاباك (المخابرات الداخلية ) على العملية الاجرامية الحالية الان (امطار الصيف ) في غزة تحت بصر وسمع واعين العالم اجمع بمن فيهم خونة العرب والمسلمين من نواطيرهم اجمع وكانهم يشاهدون فيلم للخبيث عادل امام لا ذبح 2 مليون مسلم في غزة هاشم بشكل وحشي لاانساني غير متكافئ لا في العدد ولا في العدة ......

ونعتبر ان من يقف خلف صناعة" مواسير القصدير " التي تحشى بالكبريت في غزة ويسمونها تضليلا وخداعا للمغفلين في الداخل والخارج ولاهداف مفضوحة : بالصواريخ ! وتعرفهم الاستخبارات الصهيونية واحدا واحدا ....بل وتدعمهم خفية ايضا وهي تعرف في اي دكان خردة تصنع هذه الخزعبلات لحاجة يهود السياسية لها وتقديم صورة خادعة للعالم بانها تعيش حالة رعب وخطر ... نتيجة هذه الفتاشات الخبيثة القذرة التي يسمونها مرة بالقسام واخرى بالياسين .. واليقطين والطماطم ) مجرما من اكابر المجرمين ونشير هنا علانية للمجرم : نزار ريان ورفاقه (من اصحاب مجزرة جباليا ) وندعو لقتلهم اجمع اليوم قبل الغد و قبل ان تقتلهم اليهود وتصنع منهم شهداء كما صنعت من الخائن الاعمى المشلول احمد ياسين الذي اعلن اعترافه بدولة اسرائيل بحدود عام 67 عام 98 علانية شهيدا بقتله بعد ان انتهت مهمته .... ) ..... ولا مقارنة فيه مطلقا اصلا في الموقف لان الاصل هو قيام المسلمين في جوار فلسطين بتحريرها .... وهذا هو الواجب الشرعي الحتمي على كل مسلم يعيش في جوار الارض المحتلة (كما هو حال المسلمين في احتلال العراق ) ولا يسقط الاغتصاب بالتقادم ولا باتفاقيات الخيانة المسلمة دجلا ب" السلام " وحيث لايمكن لاهلها لاعقلا ولا شرعا تحريرها وهم اي كل من يعيش من اهلها داخل الارض المحتلة اليوم يعتبرون شرعا بمثابة " الاسرى " اصلا فكيف يطلب منهم تحريرها وهم لايجدون الماء والطحين ! وكل المسلمين تراقبهم يموتون على معبر رفح ايضا !!!!

اننا نعتبر كل الاعمال العسكرية التي قام او يقوم بها اخوتنا في الارض المحتلة ( اعمال دفاعية مشروعة عن النفس وهي واجبة بحق من يقدر ويستطيع بمقتضى الحديث الشريف ) لكنها ليست قطعا اعمالا (للتحرير ) وكل اعمالهم لاتخرج عن باب " الدفاع عن النفس" وكل انسان في داخلها خرج او يخرج بكلمة تحرير من الداخل هو انسان عميل مجرم و قتله واجب ومباشرة وبلا رحمة على القادرين . داخل الارض المحتلة ولو كانت ذقنه سبعون ذراعا او كان من جبهة الشيوعيين .. لان يهود دولة وجيش وتحتاج دولة وجيش ولا تحتاج احمد ياسين ولا غيره من الخونة المجرمين بل تحتاج جيشا يقوده امير المؤمنين !!!!!

آخر تعديل بواسطة لظاهر بيبرس ، 11-07-2006 الساعة 02:52 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م