حتى لاتتحول الى رقم !!!

[اليمامة]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انسانة

شكرا لك 00 المباركة لي بوجودي معك ومع الاخوة والاخوات الطيبين امثالك

اضافتك جميله ومعبرة 00 كعادتك 00واعجبني قولك :

أحيانا......نهرب من ذواتنا ...ونخلق لنا في عالم الأحلام واقعا نعيشه ....وننمو فيه ... ونكتشف في النهاية ان هذا العالم هو من يعيشنا .... وما عاد لنا منه من فكاك....

فكثيرا نحن نتساءل الى ايهما نحن ننجذب 00 الى صحوة الحلم الهارب ؟! ام الى غفوة الحلم الملموس 00؟!

الى اليقظة التي نسرح معها الى متاهات الاماني دون ان تتوقف 0؟ ام الى الحلم الذي يدغدغنا 00 ويختصر لخطواتنا الاماني دون ان نصدم

---

القوس

تسلم 00 والله لايهينك ولايهين ( الاصفار السبعه)
بس الاصفار السبعة تجي بالدولار

---

فهد
شكرا لك وجزاك الله خير 00

اضافتك معبرة جدا 00
والانسان دائما اخذ وعطاء 00 فكما نأخذ يجب أن نعطي 00 وكما نعطي غيرنا فأننا نتوقع منهم أن يعطونا عند حاجتنا لهم 00
الانسان الحي موجود بغيره 00 ومع غيره 00 ولاأحد يستطيع الادعاء في قدرته على أن يكون عالما مستقلا بذاته 00
وانا اعتقد ان مشاركتنا للآخرين ومشاركتهم لنا لها همومها وأثقالها 00 ولها مسرتها وافضالها

---

عاشقة الجنة 00
واسعد الله اوقاتك بالخير والطاعة وجعل الله لك نصيبا مما تعشقين

شكرا لك وجزاك الله خير على مداخلتك اللطيفه 00 والصداقة المثالية اصبحت اشبه ماتكون عملة نادرة 00
ولكن نقول ان الدنيا بخير 00 مازالت توجد بقايا من وفاء 00 بقايا من حب 00 وبقايا من رحمة 00 تودع من خيرها لغيرها 00

---

الاخت بنت الدنيا

اولا انا اهنئ الخيمة برجوعك مرة اخرى 00 واهنئ نفسي بوجود مداخلتك المتميزة 00 والتي تعودناها منك 00
واتمنى ان لاتفقدك الخيمة وانت ترجعي لها كما كنت بالسابق

نعم 00 صعب ان نجد هذه النماذج من الصداقات 00 لذلك فنحن نقول ان العداوة العاقلة قد تكون ( احيانا ) افضل للانسان من صداقة ناكرة وجاحده 00 فعدوك العاقل يتعامل معك دون غطاء ودون اقنعة 00

---

عسى ماشر
حياك الله 00
نعم 00 ولكننا احيانا يخدعك العنوان 00

---

دعد
مداخلتك اجمل 00 وشكرا لك ولمداخلتك 00 وجزاك الله خير

---

انا هنا

طيب

[اليمامة]

تابع

كثيرا ماتقابل ممن تراهم بوحة منظور واحد 00 ولهم من وراء الحجاب أكثر من وجه 00 وأكثر من صفة 00 وأكثر من تناقض 00

كثيرون ممن تقابلهم يثرثرون 00 وفي اعماقهم صمت بارد أشبه بقاع المحيط حين يتخلى عن ثرثرة امواجه الطافية السطح00

كثيرون تراهم سشبهون السراب خيالا 00 وشكلا 00 وحين تبحث عن الماء في واقعهم ومحيظهم يصفعك اليأس 00 والبؤس 00 وتجرفك المتاهة بين خيال احببت 00 وبين ظلال ابصرت 00 وبين صورة وواقع يرفضان حب الخيال 00 واستراحة الظلال 00 لأنهما ضدان 00 ان لم نقل مجموعة اضداد لاتلتقي 0