مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة المفتوحة
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #21  
قديم 02-10-2006, 04:32 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Almusk
اختي الفارسة على رسلك،،

المقصود((بالمسافة المعينة)) هي المسافة المناسبة لرؤية الأشياء بوضوح كما هي،، مثل لو أراد إنسان أن ينظر لمبنى صخم مرتفع،، يحتاج أن يقف في مكان مناسب كي يستطيع أن يراه كاملا كما هو،، لأنه لو ابتعد كثيرا سيراه صغيرا وغير واضح،، ولا إقترب كثيرا لن يراه كاملا بل سيرى جزء منه فقط،، لو دخل داخل المبنى فلن يرى سوى أشياء محدود من الداخل،، وهكذا،، لعل الصورة وضحت؟؟



نعم أخي المسك فهمت ما ترمي له الآن بعد التوضيح

تقصد أن البعد قد يؤثر ..والعقل والفكر قد يؤثر أيضا فيجب أن تكون المسافة معينة

لتكون الرؤية واضحة كلام جميل أخي ..وما فيه فيكة ما هي حدود تلك المسافه

المعينة ..حتى تكون النظرة اكثر دقة واكثر واقعية ..؟؟
__________________
  #22  
قديم 02-10-2006, 04:49 PM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك




نعم أخي المسك فهمت ما ترمي له الآن بعد التوضيح

تقصد أن البعد قد يؤثر ..والعقل والفكر قد يؤثر أيضا فيجب أن تكون المسافة معينة

لتكون الرؤية واضحة كلام جميل أخي ..وما فيه فيكة ما هي حدود تلك المسافه

المعينة ..حتى تكون النظرة اكثر دقة واكثر واقعية ..؟؟

هي المسافة الوسط المتوازنة الواضحة التي لا تخدع ولا تغري صاحبها بل تعطيه الحقيقة والواقع.........
  #23  
قديم 02-10-2006, 05:00 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي


جزاك الله خير أخي المسك ..على التوضيح والإضافة
__________________
  #24  
قديم 02-10-2006, 05:29 PM
الصورة الرمزية لـ الوافـــــي
الوافـــــي الوافـــــي غير متصل
عضو جديد
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2003
الإقامة: saudia
المشاركات: 24,409
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


إذن أنت ترى أنها نظرة ايجابية في ذاتها.ولكن أيها الكريم الوافي .،مخالفيها
قد لا يكونون محبطين ولا محبطين قد يكون ناس روتنين أو طموحهم له مدى معين
فالناس تتفاوت همتهم وقدراتهم وعزائمهم
إذا نحن متفقان من حيث المبدأ على أن صاحب هذه النظرة ذا همة عالية
وأيضا وافقتيني في أن من يخالفها هو إما محبط ( بفتح الباء ) أو محبط ( بكسر الباء )
فالأشخاص الروتينيين هم في الأساس محبطين من أوضاعهم ، وأما الذين لا طموح لديهم فهم محبطون لغيرهم حتى لا يتقدموا عليهم في أي أمر مهما كان

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك



الوافي هنا اختلف معك ..ليس بالضرورة أن تكون الخبرات اغلبها فشله فالفشل لا يعلمك
الصح على كل حال ..ومن لا يقدم الشئ والعمل الصحيح فلن ينفعه كثرة احباطته وفشله
قد يكون عرف طريق الخطأ ولكن لم يستدل إلى طريق الصواب.وقد يصل وقد لا يصل..الخبرة إذا لم يكن اغلبها نجاح فهي تجارب ..فاشلة .وممارسة النجاح هو الخبرة في نظري..
الخطا هو الطريق الصحيح للوصول إلى الصحيح
وليس هناك صحيح من بدايته مهما ادعى الأخرون ذلك
فكل أمور الحياة لم تأت إلا من واقع المحاولة ، وهذا يستدعي الفشل ثم الفشل المؤدي في النهاية إلى الصواب والنجاح
ولو أنك استعرضتي كافة الأمور الحياتية التي نعيشها وعاشتها قبلنا الأجيال المتتابعة لوجدتي أن الفشل هو الذي أدى إلى النجاح وليس العكس، ولن أورد أمثلة على هذا من واقع العلم والطب والفضاء وغيره ، ولكنني أورد لك تلك القصة المشهورة التي درسناها في كتب ( القراءة ) عن النملة التي حاولت أن تصعد الجدار وكانت تسقط في كل مرة حتى استطاعت أن تتسلقه في المرة العاشرة
هذا هو الذي أعنيه ، وسواء اتفقتي معي أم لم تتفقي فإن واقع الحياة يشهد على ما أقول
فأبسط الأشياء في حياتنا لابد أن تمر بمرحلة فشل ليعقبها بعد ذلك النجاح تلو النجاح
وعودي إلى الوراء قليلا عندما أمسكتي بالقلم لأول مرة كيف كانت حالك معه ، وعلى هذا قيسي الطبخ والحياكة وقيادة السيارات والكمبيوتر وما عداه خارج البيت وداخله
والأمر الأهم من هذا وذاك هو أن مجموع ذلك الفشل هو الذي يكون لنا ( النجاح والخبرة ) التي ننشدهما في حياتنا .

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


ومتى ما قررنا السباحة إليها..فأظنها فترة كافيه لسن المنشار عشر ساعات. كاملة .وقطع الشجرة أيضا..ومتى ما وصلنها وكانت الضفه ليست بذلك الإخضرار التي رأينها به من ضفتنا ..فلقد أضفنا شيئا جديدا وهو تلك المعرفة
( إتخاذ القرار ) لخوض السباحة إلى الضفة الثانية هو ما عنيته ( بسن المنشار ) ، وأعتقد جازما أنك لم تخالفيني في ما ذهبت إليه ، عندما قلتي قد نجد أنه لا جديد في الضفة الثانية ، وقد كتبت لك ذلك في مداخلتي الأولى ، وقلت بأنها تبقى تجربة تضاف إلى رصيدنا من الخبرات سواء كانت فاشلة أو ناجحة

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


ولكن تظل هي تلك الضفه التي كانت حالما وتحقق ولا بأس من أن تكون بدرجة أقل...فما جعلنا نراها بتلك الألوان ليس عيوننا بل هي مشاعرنا..والحلم والمشاعر تكون نسيج داخلي..لو حصل وشذ خيط منه في اللون أو الملمس..فمازال يملك تلك الجودة...من كافة النواحي ..
نحن في ما نكتبه لم نربط الأمر بالعين المجردة أو بالمشاعر وألحاسيس
ولكننا نربطها منذ البدء بالمعنى المراد والمقصود من وراء ذلك التعبير
لأن تجريد الأمور من عمقها الفكري أو المعنوي يفضي إلى تسطيحها مما يؤدي بلاشك إلى تحوياها إلى خيالات وأوهام سرعان من تتقاذفها الريح إلى الفيافي والقفار
وعليه أقول :
الضفة الأخرى ليست ضفة حقيقية يمكن أن نتلمسها بحواسنا ، أو نبلغها بأقدامنا ، ولكنها في نظري أعمق من ذلك بكثير ، فالطالب في المرحلة الثانوية يرسم لمستقبله صورة رائعة قبل أن يلتحق بالجامعة وقبل أن يتخصص ،بل وقبل أن يتخرج من الثانوية ، وهذا أسميه الضفة الأخرة الأشد خضرة وأكثرة جمالا ، والوصول إلى تلك الضفة لا يتحقق بالأماني أو بالرغبات أو الحلم بل إن ذلك يحتاج إلى بذل جهد كبير للوصول إلى تلك الضفة مع ما تحمله من إمكانيات أن تكون سيئة أو تجربة فاشلة ، ولهذا ذكرت في مداخلتي الأولى القول المشهور عن ( سن المنشار ) وما ذاك إلا لأن من يقدم على قطع شجرة كبيرة لابد وأن يجهز لها منشارا قويا ذو حد أقوى ليتمكن من إنجاز ما هو مقدم عليه ، ولعل المثال يوضح ما أريده بالضبط ، وسأختار مثلا أحد الطلاب كان يحلم أن يتخرج مهندسا للذرة مثلا ، وهذا حلم بالضفة ألأخرى وما يتبعها من مميزات مالية ومكانة إجماعية ووظيفية وخلافه ، ولكنه عندما يصل إليها ويبدأ بالبحث عن فرصة عمل مناسبة لا يجد له موقعا إما لتخلف الدولة أو لأن الموجود من المهندسين أكثر من المطلوب ، فيتحول حلم النجاح هنا إلى فشل من نوع ما .

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


ومن الغباء أن نحمل غيرنا .مبالغتنا في التخيل..وايضا.قد يحبطنا الأختلاف عما رسمناه..ولكن ماهي إلا فترة نستطيع أن نربط بين ما نحلمه مع ماهو موجود فنحقق بذلك حلمنا ..بواقعية .

نعم صدقتي ... فأحلامنا نحن من يبنيها ، ونحن من يضع لها الضوابط والشروط وليس غيرنا ، وإن حملنا غيرنا فشلنا كان هذا إعتراف بأننا فاشلون من الأساس ، وأما ( الفترة ) التي نستطيع بعدها أن نتكيف مع الواقع فذلك هو ( الإحباط ) بعينه في نظري ، لأن معنى التكيف أو التأقلم مع الواقع هو الرضى بالموجود والقنوع به ، وعدم البحث عن الطرق والوسائل التي بها نحقق فعلا ما كنا قد خططنا له سابقا

ختاما
نقاط الإتفاق بين ما كتبته أنا وكتبتيه أنتي كثيرة ، ونقاط الإختلاف ليست إلا في القشور فقط
وأشكر لك سعة صدرك على ما طرحته هنا ، ولكنني أردت أن أستفيد منا أكتبه أكثر مما أفيد .

تحياتي

__________________


للتواصل .. ( alwafi_248@hotmail.com )

{ موضوعات أدرجها الوافـــــي }
  #25  
قديم 03-10-2006, 04:39 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الوافـــــي

إذا نحن متفقان من حيث المبدأ على أن صاحب هذه النظرة ذا همة عالية
وأيضا وافقتيني في أن من يخالفها هو إما محبط ( بفتح الباء ) أو محبط ( بكسر الباء )
فالأشخاص الروتينيين هم في الأساس محبطين من أوضاعهم ، وأما الذين لا طموح لديهم فهم محبطون لغيرهم حتى لا يتقدموا عليهم في أي أمر مهما كان


نعم اتفق في الأولى ....ولا أرى أن الروتنيين محبطين من أوضاعهم ولكن هي طبائع في الناس.
لا شأن لها بعلو الهمة من غيرها ..هذا رأي ..





الخطا هو الطريق الصحيح للوصول إلى الصحيح
وليس هناك صحيح من بدايته مهما ادعى الأخرون ذلك
فكل أمور الحياة لم تأت إلا من واقع المحاولة ، وهذا يستدعي الفشل ثم الفشل المؤدي في النهاية إلى الصواب والنجاح
ولو أنك استعرضتي كافة الأمور الحياتية التي نعيشها وعاشتها قبلنا الأجيال المتتابعة لوجدتي أن الفشل هو الذي أدى إلى النجاح وليس العكس، ولن أورد أمثلة على هذا من واقع العلم والطب والفضاء وغيره ، ولكنني أورد لك تلك القصة المشهورة التي درسناها في كتب ( القراءة ) عن النملة التي حاولت أن تصعد الجدار وكانت تسقط في كل مرة حتى استطاعت أن تتسلقه في المرة العاشرة
هذا هو الذي أعنيه ، وسواء اتفقتي معي أم لم تتفقي فإن واقع الحياة يشهد على ما أقول
فأبسط الأشياء في حياتنا لابد أن تمر بمرحلة فشل ليعقبها بعد ذلك النجاح تلو النجاح
وعودي إلى الوراء قليلا عندما أمسكتي بالقلم لأول مرة كيف كانت حالك معه ، وعلى هذا قيسي الطبخ والحياكة وقيادة السيارات والكمبيوتر وما عداه خارج البيت وداخله
والأمر الأهم من هذا وذاك هو أن مجموع ذلك الفشل هو الذي يكون لنا ( النجاح والخبرة ) التي ننشدهما في حياتنا .


الكريم الوافي .ليس كل شئ يبدأ بالفشل بل بالمحاولة قد تنجح وقد تفشل ولو خيرنا بين من تنجح محاولاته مع من تفشل لاخترنا صاحب النجاحات لأن لديه خبره أكثر ...هو تعلم بالتدريج للوصول للنجاح ....والتدرج في المعرفه أو اكتساب معرفه ليس فشلاً...



( إتخاذ القرار ) لخوض السباحة إلى الضفة الثانية هو ما عنيته ( بسن المنشار ) ، وأعتقد جازما أنك لم تخالفيني في ما ذهبت إليه ، عندما قلتي قد نجد أنه لا جديد في الضفة الثانية ، وقد كتبت لك ذلك في مداخلتي الأولى ، وقلت بأنها تبقى تجربة تضاف إلى رصيدنا من الخبرات سواء كانت فاشلة أو ناجحة


لا ، لا أخالفك هنا .....


نحن في ما نكتبه لم نربط الأمر بالعين المجردة أو بالمشاعر وألحاسيس
ولكننا نربطها منذ البدء بالمعنى المراد والمقصود من وراء ذلك التعبير
لأن تجريد الأمور من عمقها الفكري أو المعنوي يفضي إلى تسطيحها مما يؤدي بلاشك إلى تحوياها إلى خيالات وأوهام سرعان من تتقاذفها الريح إلى الفيافي والقفار


نعم .كلام صائب وجميل ......


وعليه أقول :
الضفة الأخرى ليست ضفة حقيقية يمكن أن نتلمسها بحواسنا ، أو نبلغها بأقدامنا ، ولكنها في نظري أعمق من ذلك بكثير ، فالطالب في المرحلة الثانوية يرسم لمستقبله صورة رائعة قبل أن يلتحق بالجامعة وقبل أن يتخصص ،بل وقبل أن يتخرج من الثانوية ، وهذا أسميه الضفة الأخرة الأشد خضرة وأكثرة جمالا ، والوصول إلى تلك الضفة لا يتحقق بالأماني أو بالرغبات أو الحلم بل إن ذلك يحتاج إلى بذل جهد كبير للوصول إلى تلك الضفة مع ما تحمله من إمكانيات أن تكون سيئة أو تجربة فاشلة ، ولهذا ذكرت في مداخلتي الأولى القول المشهور عن ( سن المنشار ) وما ذاك إلا لأن من يقدم على قطع شجرة كبيرة لابد وأن يجهز لها منشارا قويا ذو حد أقوى ليتمكن من إنجاز ما هو مقدم عليه ، ولعل المثال يوضح ما أريده بالضبط ، وسأختار مثلا أحد الطلاب كان يحلم أن يتخرج مهندسا للذرة مثلا ، وهذا حلم بالضفة ألأخرى وما يتبعها من مميزات مالية ومكانة إجماعية ووظيفية وخلافه ، ولكنه عندما يصل إليها ويبدأ بالبحث عن فرصة عمل مناسبة لا يجد له موقعا إما لتخلف الدولة أو لأن الموجود من المهندسين أكثر من المطلوب ، فيتحول حلم النجاح هنا إلى فشل من نوع ما .



هنا كان ردي أني فهمت الكلام بمعنى آخر..والمنشار هو بالنسبه لي ليس لإتخاذ القرار بل تنفيذ القرار




نعم صدقتي ... فأحلامنا نحن من يبنيها ، ونحن من يضع لها الضوابط والشروط وليس غيرنا ، وإن حملنا غيرنا فشلنا كان هذا إعتراف بأننا فاشلون من الأساس ، وأما ( الفترة ) التي نستطيع بعدها أن نتكيف مع الواقع فذلك هو ( الإحباط ) بعينه في نظري ، لأن معنى التكيف أو التأقلم مع الواقع هو الرضى بالموجود والقنوع به ، وعدم البحث عن الطرق والوسائل التي بها نحقق فعلا ما كنا قد خططنا له سابقا


قصدت بالتكيف لو كانت احلامنا غير مجربة من قبل وغير مرسوم خط سيرها كما في الأمثلة التي ضربت.فهذه واضحة المعالم ..قد تحصل خيبه أمل ولكن هو وصل ويستطيع أن يبدأ بما معه
الأحلام الغير واضحة المعالم والغير مسبوقه تبقى تحت مسمى حلم ..والاحلام بالعادة لا تطابق الواقع
.وقصدت بقبولي بها .هو أني عندما اتوجه نحو المجهول ..يدفعني حلمي ..أنا..فإن وجدته غير ما اريد
لأي سبب ...فسأقبل به ليس لأنه سئ لا.، بل لأنه حلمي أنا...ولا أظن أن الحلم سيكون إلا في درجة
عالم الأحلام وإذا نزل وقلت جودته الخياليه كان في عالم الواقع والذي يكفي أنه واقع...




ختاما
نقاط الإتفاق بين ما كتبته أنا وكتبتيه أنتي كثيرة ، ونقاط الإختلاف ليست إلا في القشور فقط
وأشكر لك سعة صدرك على ما طرحته هنا ، ولكنني أردت أن أستفيد منا أكتبه أكثر مما أفيد .

تحياتي



أيها الكريم الوافي قد نقف بجانب بعض وننظر في نـفـس الإتجاه ..ونرى نفس الشئ,,

ولكن نختلف في تفسيره .مع كثرة نقاط الإلتقاء..، إن لم تتسع صدورنا فلن تتسع مداركنا ولن تتطور
أفكارنا ونبقى محصرون في نظرة واحده وزاوية واحدة...وطرحك نحن أيضا نستفيد منه


شكرا لك ودمت بخير دائما وأبدا.
__________________

آخر تعديل بواسطة على رسلك ، 03-10-2006 الساعة 04:48 PM.
  #26  
قديم 08-10-2006, 02:47 AM
Almusk Almusk غير متصل
كاتب مغوار
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: الخليج
المشاركات: 3,051
إفتراضي

جميل هذا الحوار
بين فارس الخيام (الوافي) و فارسة الخيام (على رسلك)
حوار هادىء وآراء وتبادل أفكار رائع

ليت هذا النقاش والحوار يستمر على نفس المنوال،، فكم هو ممتع ومفيد

بارك الله فيكما أيها الفارسان
  #27  
قديم 08-10-2006, 03:45 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Almusk
جميل هذا الحوار
بين فارس الخيام (الوافي) و فارسة الخيام (على رسلك)
حوار هادىء وآراء وتبادل أفكار رائع

ليت هذا النقاش والحوار يستمر على نفس المنوال،، فكم هو ممتع ومفيد

بارك الله فيكما أيها الفارسان


بل هي أيضا قراءة متأنيه وهادئة وعميقة .منك أخي المسك ...


تحية تليق بتواجدك في هذا المتصفح
__________________
  #28  
قديم 13-10-2006, 01:05 PM
الشــــامخه الشــــامخه غير متصل
* * *
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
الإقامة: *نجـد* قلبي النابض
المشاركات: 2,423
إفتراضي



من وجهة نظري:: النظر الى الضفه الأخرى من النهر أكثر اخضراراً وجمالا
هي النظر الى الجانب المشرق المضئ الإيجابي في حياتنا ..

علينا ان نؤمن بوجود ضفة مشرقة أكثر اخضراراً وجمالا في حياتنا في كل أمر من امورنا...
فإذا آمنا سنبحث عنها كلما واجهتنا مشكلة أو عائقا ما، سنجدها بالتأكيد،،
باختصار اذا غيرنا نظرتنا الى الأفضل والاكثر تفاؤلاً،،
سنجد دائماً في حياتنا جوانب مشرقة تساند نظرتنا وتؤيدها وترسخها فينا..





على رسلك .. يعجز القلم بما يخطه عن إعطائك حقك من الثناء فانتي متميزة دائماً ..
وفقكِ الله لما يحبة ويرضاه ..
تحية محبة وتقدير ..
الشــــامخة ..






إذا سمـاؤك يوما تحجبت بالغيوم .. أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج .. أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج



  #29  
قديم 14-10-2006, 05:19 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة الشــــامخه


من وجهة نظري:: النظر الى الضفه الأخرى من النهر أكثر اخضراراً وجمالا
هي النظر الى الجانب المشرق المضئ الإيجابي في حياتنا ..

علينا ان نؤمن بوجود ضفة مشرقة أكثر اخضراراً وجمالا في حياتنا في كل أمر من امورنا...
فإذا آمنا سنبحث عنها كلما واجهتنا مشكلة أو عائقا ما، سنجدها بالتأكيد،،
باختصار اذا غيرنا نظرتنا الى الأفضل والاكثر تفاؤلاً،،
سنجد دائماً في حياتنا جوانب مشرقة تساند نظرتنا وتؤيدها وترسخها فينا..





على رسلك .. يعجز القلم بما يخطه عن إعطائك حقك من الثناء فانتي متميزة دائماً ..
وفقكِ الله لما يحبة ويرضاه ..
تحية محبة وتقدير ..
الشــــامخة ..






إذا سمـاؤك يوما تحجبت بالغيوم .. أغمض جفونك تبصر خلف الغيوم نجوم
والأرض حولك إذا ما توشحت بالثلوج .. أغمض جفونك تبصر تحت الثلوج مروج






أيتها النجدية الشامخة ..نظرة آخرى مشرقة لذلك الجانب...واضافة جميلة

من قلم جميل هادئ ورصين يمر بهدوء..ولكن يحدث فرقا

دمت شامخة أختي الحبيبة
__________________
  #30  
قديم 06-04-2007, 06:01 PM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة على رسلك


العشب على الضفه الأخرى من النهر أكثر اخضراراً وجمالا

دائما نسمع هذه الجملة أو قريباً منها...ونرددها

لا تقتصر هذه الرؤية على أحداً دون أحد ..لا اقول الجميع هكذا

ولكن الأغلبية ....لماذا زاد ذلك اللون الأخضر هناك ..وبهت هنا ..

أنا أختاه لا أراها إلا خضرة زائفة آيلة للشفافية بمجرد الإقتراب منها
فتصبح صفراء كالهشيم
خضرة قائمة على قيم بالية
لسنا بحاجة إليها أختاه
أما لماذا بهت هنا و إخضر هناك
فوقتها يجب نقل الموضوع للسياسية للإجابة



هل هي مسألة التعود على ما هو موجود لدينا أفقده لونه ....

بل هو الطمع في ما هو ليس موجودا لدينا

أم أنها مسألة تتعلق بالرضى بما كتب لنا ومقدارة الغير كافي ,,,,,

بل هو والله كاف
و لكن أنى لنا أن نقتنع أن القناعة كنز لا يفنى


أو قد يكون رغبتنا في الكامل وشعورنا أنه بالإمكان أفضل مما كان ..؟؟

نعم هو كذلك
و لكن بيد من التغيير
دوما نلقي باللوم و نستشهد بلو و أخواتها


أم أنها نظرة إيجابية للطرف الآخر ..؟؟ وهل صحيح أنه فعلا أكثر أخضرار ..

نظرة خاطئة
و أظن أن الكثير جرب ذلك و تبين له نقص نظره
أما أنه أكثر إخضرارا فمن يرى ذلك قليتساءل لم هو كذلك
و هل هو نفسه سبب في ذلك أم لا


وهل هي نظرة إيجابيه أم سلبية ..هل هي نظرة مستمرة أم طارئة ...

هي نظرة إيجابية فرضتها علينا وسائل سلبية
و أرغمتنا على العيش بها
فأصبحت عقدة لنا نعيش بها إلى درجة أننا تأقلمنا معها و أصبحت واقعا منا
شئنا ذلك أم أبينا


ماذا يزيدها وماذا يقللها ...؟؟ والسوأل الأخير ..ماهو التوسط في هذه النظرة ؟؟

ما يزيدها هو تصديقها
و ما يقتلها هو تصديقها و العمل على إبراز عيوبها
و التوسط في هذه النظرة أخذ ما يعبر عنه في المصطلجات القانونية
ما خف حمله و غلا ثمنه
أي القليل المفيد و البناء
بدل الكثير الغثاء


مسائكم عابق برائحة الأزهار الأكثر جمالا على ضفة هذا النهر .....

مسائك أعبق



السلام عليك أختاه

أولا آسف إن كان ردي متأخرا جدا
و لكن كل الكرم منك أن تعذري أخاكي

سأتشعب بالموضوع قليلا و أعتبر أن الذهاب للضفة الأخرى من النهر هو هجرة للضفة الأخرى من العالم
سأتطرق للموضوع من عدة نواح
و وجهة نظري ستكون آخدة بالظروف و الجوانب المهيئة للسفر للضفة الأخرى


أكيد أختي و إخوتي تعلمون موقع تونس الإستراتيجي في حوض البحر الأبيض المتوسط
و عليه سألخص كلامي عن الضفة الأخرى من النهر على أنها الضفة الأخرى من المتوسط
أو لنقل الضفة الشمالية و تضم كل بلدان العالم الشمالي و الضفة الجنوبية و تضم بلدان الجنوب عامة و العرب خاصة و المسلمين بصفة أخص

مند سنوات كنت في مهمة عمل في عرض البحر
ليلة من الليالي أفقت على أصوات البحارة يصيحون و يصرخون
و عبارات أمر بعدم الإقتراب و و و و
نهضت مسرعا و خرجت إلى ظهر السفينة حيث وجدت قائدها محاطا بالبحارة يتحدثون مع أشخاص في البحر
مع إقترابي منهم رأيت ما أثار عجبي و حنقي في نفس الوقت
سفينة صغيرة مطاطية قدرت طولها بحوالي 10 أمتار
تحمل فوقها حوالي خمسة و عشرين إلى خمسة و ثلاثين شخصا
الغريب أنهم كانوا عربا و الأغرب أنه كانت معهم نساء أيضا
طلبوا من الربان الدي أمرهم بعدم الإقتراب أكثر لأنه في تلك الحالة سيتعين عليه إركابهم لسفينتنا و إحتجازهم لحين الرجوع بهم إلى الميناء و تسليمهم للسلط البحرية
طلبوا منا أكلا، فأعطاهم الطباخ شوالا ممتلئا خبزا و أرسله لهم
فما كان منهم إلا أن تراموا عليه من فرط جوعهم و كادت سفينتهم أن تنقلب بهم
سألوا بعدها عن الإتجاه إلى إيطاليا
فأرشدهم الربان عن طريق إتجاه البوصلة
و واصلوا طريقهم و الله أعلم بمصيرهم الآن

مند سنوات أيضا إمتلأت شواطئ مدينتي بالجثث
كنت لا تستطسع أن تسبح في البحر بدون أن تجد جثة أو على الأقل حذاءا أو لباسا ...
وقتها كانت الجثث لأفارقة وقعوا ضحية لسماسرة الحرقة

و الحرقة عندنا
أو كما عند إخواني الجزائريين الحرفة
بفتح الحاء
هي محاولة الهجرة للدول الأروبية بطريقة غير شرعية
كانت الكلمة تعبر فقط عن المحاولة عن طريق البحر
و أصبحت الآن كل المحاولات تسمى حرقة
و أصبحت فنا و عملا يدر على صاحبه أموالا طائلة

أرى أن هؤلاء كانوا إما فارين من جحيم سياسي أو سعير حرب
كما هو الحال لأغلب الأفارقة
أو فارون من فقر مدقع
أو بطالة مزمنة و واقع لا يرحم

قتترائى لهم الضفة المقابلة من النهر هي الجنة التي يبتغون
و هي المنقذ من جحيم الحياة الذي يعيشونه
و عشبها يلمع خضرة و تتمايل أوراقه مع الرياح
و تعقيبا على رد أخي البولاندي الكريم
اقول
فيف فيف لا فرانس، فيف لا ليبرتي ...
بداية أغنية طالما ما سمعت الكثيرين يترنمون بها و لو يعلمون الحقيقة
لن أكمل بقية الكلمات لأن الحقيقة فيها

و لا أتصور أن هده الضفة المقابلة تستحق أن أجازف بحياتي لأجلها


هدا عن هؤلاء
و لكن العجيب في الأمر محاولات الانتقال للضفة الأخرى ممن له حظ وافر في ضفته و موطنه

كمثال عن هؤلاء، البعثات الدراسية
تجد في كل الدول بعثات دراسية على حساب الدولة
و تجد في مقابلها واسطات و تدخلات كبيرة لكي يفوز شخص دون آخر بتلك البعثة
العجيب أن كل البعث و لكي لا أعمم أغلبها نحو بلدان الضفة الشمالية

أتساءل دوما هل دولنا العربية لا تملك تعليما جيدا؟؟؟
هل من ضرورة لكل هده البعثات و التي في أغلبها تعود بالوبال على المجتمع؟
ألا يوجد بين الدول العربية جامعات مختصة و تضاهي نظيراتها الشمالية
بلي و الله
موجودة و بكثرة و من المحيط إلى الخليج

و لكن السبب هو الانبهار بثقافة الغرب على عيوبها التي تطغى على إيجابياتها
السبب هو البعد عن الدين السليم دين الفطرة
و السعي وراء الحياة الدنيا

أكيد هناك أسباب أخرى للسعي وراء الضفة الأخرى
كالظلم و القهر المسلط على العباد في وقتنا هدا
....

الضفة الأخرى في نظر الكثيرين جنة و نعيم يفتقدونه في ضفتهم
أنا لا أراها إلا عكس دلك
و تغريبه لا طائل من ورائها

و أقتدي بالبيت القائل
بلادي و إن جارت علي عزيزة *** و أهلي و إن ظلموا كرام

و لا أتصور شيئا في الحياة يمكن أن يجبرني على العيش في الضفة الأخرى

إدا ما فهم هدا البيت جيدا
فلن نرى هجرة للضفة الأخرى أبدا

موضوعك جميل و هادف أختاه
و متشعب و كبير جدا
جزاكي الله خيرا على مواضيعك الجميلة
و أرجو أن لا أكون بردي قد خرجت عن فكرتك و قصدك
__________________


و جعلنا من بين أيديهم سدا ً من خلفهم سدا ً فأغشيناهم فهم لا يبصرون

قال صلى الله عليه وسلم:

ما من عبد مسلم يدعو لأخيه بظهر الغيب إلا قال الملك: ولك بمثل
ً

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعاً *** ترمى بحجرٍ فترمي اطيب الثمر
الموسوعة الكبرى للمواقع الإسلامية

آخر تعديل بواسطة maher ، 06-04-2007 الساعة 06:07 PM.
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م