عودٌ أحمد يا سلاف الخير
بارك الله لنا في قلمك وبارك لنا في حريته فقليل في تلك الايام من نجد قلمه حراً ينطق دون خوف ،، يداعب فينا الخزى الذي صرنا نتجرعه كل يوم من سكوت مغموس في ذل بهائم ،، كل ما يفعلوه أنهم يساقوا كما تساق الانعام ولا يدرون حتى !! انهم يساقون الي المذابح
سلاف
لكل مقام مقال ،، وانت مقامك لكل مقال في علو دائما
طوبى لمن ملك قلمه...ونطق بصوته عاليا ..لاااااااااااا