مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > خيمة الأسرة والمجتمع
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 14-06-2001, 08:20 AM
ALAMEER99 ALAMEER99 غير متصل
عضــو
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 4,541
Post هنا موضوعاً ... لن ترضى عنه النساء ....!!!!

بسم الله .... وبه نستعين
أما بعد :-
[[ تعدد الزوجات أصبح حاجة ملحة في هذا العصر ]]

الحمد لله على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة. والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين
وبعد:
فإن نسبة النساء إلى الرجال هي نسبة كبيرة لصالح المرأة . والشريعة الإسلامية لم تعترض على تعدد الزوجات بل حثت عليه عند الاستطاعة وليست الاستطاعة المادية فقط هي الأساس بل هناك جوانب كثيرة ومنها العدل والقدرة البدنية والعفة والبعد عن الحرام وغيرها . وعن مشروعية تعدد الزوجات نجد قوله تعالى ( فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع. فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةً أو ما ملكت أيمانكم. ذلك أدنى ألا تعولوا ) الآية 3 بسورة النساء
- وقال سبحانه وتعالى في الآية السابقة ( ما طاب لكم ) أي يطيب لي أن أتزوج ولم يذكر سبحانه وتعالى سببا أي بدون علة أو بدون سبب بل يطيب لي ويشرح صدري أن أتزوج بأخرى .
- ولا أتفق مع من فهم خطأً معنى الآية( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم 000) في نفس السورة لأنه أطلق المعنى من ظاهر الآية فقط ولم يصب المعنى المقصود لعدم تمعنه السباق واللحاق حيث إن الآية جاءت كتعقيبٍ لآيةٍ سابقةٍ وهى (وإن امرأة ُ خافت من بعلها نشوزاً أو إعراضا ً فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحاً . والصلح خير. وأحضرت الأنفس الشح. وإن تحسنوا وتتقوا فإن الله كان بما تعملون خبيراً .* ولن تستطيعوا أن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم. فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة.وإن تصلحوا وتتقوا فإن الله كان غفوراً رحيماً.*) الآيتين 128،129من سورة النساء أي لو أن رجلا أراد أن يطلق امرأته أو أعرض عنها وأرادت أن تكون على ذمته وجعلها معه مع إعطائها كل حقوقها كما للأخرى فهل سيكون ميله القلبي معها ؟ طبعاً لا . بل المقصود في الآية ( ولن تعدلوا بين النساء ولو حرصتم 000) هنا هو الميل القلبي الذي لا نحاسب عليه ومع أن القلب هو جزء صغير بالجسم إلا أنه هو القائد والمتصرف في الإنسان فعلى سبيل المثال لو أبلغ شخصُ قوىُ جداً بنبأٍ غير سار يمكنه أن يقع في الحال وينهار أو يغشى عليه لأن القلب هو المتحكم بالجسم ولذلك كان من دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ( اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ) رواه الترمذى من حديث شهر ابن حوشب عن أم سلمة رضى الله عنها وقال حديث حسن . وكان صلى الله عليه وسلم يذكر السيدة خديجة أمام زوجاته بعد مماتها لميله القلبي لها وكانت تغار السيدة عائشة منها وكذلك كان ميله القلبي أكثر للسيدة عائشة عن باقي زوجاته ولكن كان يعدل بينهن في الحقوق والواجبات . ومن هنا لا نحاسب على الميل القلبي. ودليل ذلك حديث النبي صلى الله عليه وسلم
( اللهم إن هذا قسمي فيما أملك . فلا تحاسبني فيما لا أملك ). والأب قد يحب ابناً أكثر من باقي إخوانه لأن الميل القلبي كما قلت ليس بيده وإنما بيد الله سبحانه وتعالى ولكن يجب أن يعدل بينهم فيما يملك أي ما سوى الميل القلبي .وقد تنازلت أم المؤمنين سودة بنت زمعة للسيدة عائشة عن ليلتها لأنها خشيت أن يطلقها رسول الله صلى الله عليه وسلم لأنها كبرت في السن ولا تكون أماً للمؤمنين فأصبح للسيدة عائشة ليلتان ولباقي زوجات النبي صلى الله عليه وسلم ليلة واحدة حيث يجوز للمرأة أن تتنازل عن حقها في الفراش.ولكن الزوج لا يحرم المرأة من حق الفراش طالما أنها لم تتنازل عن هذا الحق .
- وبعض الناس يأخذ بالمعنى غير كامل كالاستناد الخاطئ لقصة عرض بنت أبى جهل على على ابن أبى طالب ليتزوجها وكان على متزوجاً ببنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء وكان رفض رسول الله وقوله ( إلا أن يطلق عليُُ ابنتي ) واكتفوا بهذا الجزء من الحديث ولم يعرفوا سبب رفض رسول الله صلى الله عليه وسلم لزواج علي من ابنة أبى جهل وهو قول الرسول صلى الله عليه وسلم ( ألا إني لا أحرم ما أحل الله ولكن لا تجتمع بنت رسول الله مع بنت عدو الله تحت سقف واحد ) وقال صلوات الله وسلامه عليه معقباً ( إني أخاف أن يفتنوا ابنتي ) ومن هذا الحديث تصريح بأن التعدد ليس بحرام ولكنه حلال بقوله صلى الله عليه وسلم ( ألا إني لا أحرم ما أحل الله ) من زواج علي من بنت أبى جهل ولكن السبب هو وجود بنت عدو الله مع بنت رسول الله تحت سقف واحد مع العلم أن بنت أبى جهل كانت كافرة محضة ثم دخلت الإسلام ولكن عمها كافر وعمتها كافرة وخالها كافر . لذلك خاف النبي صلى الله عليه وسلم منهم أن يفتنوا ابنته بقوله صلى الله عليه وسلم ( إني أخاف أن يفتنوا ابنتي ) .
_ وفى التعدد تكثيرُ لنسل المسلمين لقول النبي صلى الله عليه وسلم ( تناكحوا تناسلوا تكثروا فأني مكاثرُُ بكم الأمم يوم القيامة ) رواه الدارقطنى . ويقول رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ثلاثة حق على الله عونهم :- الناكح يريد العفاف ، والمكاتب يريد الأداء ، والغازى في سبيل الله ) رواه احمد والترمذى والنسائى عن أبى هريرة رضى الله عنه.
-والمرآة المسلمة يجب أن تطيع زوجها في كل ما يرضى الله عز وجل لأن الطاعة تكون بالمعروف وفى المعروف . لأنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق يقول الله تعالى ( قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها وأزواج مطهرة ورضوان من الله والله بصير بالعباد )
التفسير:- يخبر تعالى عما زين للناس في هذه الحياة الدنيا من أنواع الملاذ من النساء والبنين، فبدأ بالنساء لأن الفتنة بهن أشد، كما ثبت في الصحيح أنه صلى اللّه عليه وسلم قال: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" فأما إذا كان القصد بهن الإعفاف وكثر الأولاد، فهذا مطلوب مرغوب فيه مندوب إليه، كما وردت الأحاديث بالترغيب في التزويج والاستكثار منه، وأن خير هذه الأمة من كان أكثرها نساء، وقوله صلى اللّه عليه وسلم : "الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة، إن نظر إليها سرَّته، وإن أمرها أطاعته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله" ( أخرجه النسائي وروى بعضه مسلم في صحيحه ) وقوله في الحديث الآخر: " حبّب إليّ النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة ".
ثم قال تعالى: { ذلك متاع الحياة الدنيا } أي إنما هذا زهرة الحياة الدنيا وزينتها الفانية الزائلة، { واللّه عنده حسن المآب } أي حسن المرجع والثواب ، قال عمر بن الخطاب: لما نزلت { زين للناس حب الشهوات } قلت: الآن يا رب حين زينتها لنا، فنزلت: { قل أؤنبئكم بخير من ذلكم للذين اتقوا } الآية، ولهذا قال تعالى: { قل أؤنبيئكم بخير من ذلكم } أي قل يا محمد للناس أؤخبركم بخير مما زين للناس في هذه الحياة الدنيا، من زهرتها ونعيمها الذي هو زائل لا محالة ؟ ثم أخبر عن ذلك فقال { للذين اتقوا عند ربهم جنات تجري من تحتها الأنهار} أي تنخرق بين جوانبها وأرجائها الأنهار من أنواع الأشربة من العسل واللبن والخمر والماء وغير ذلك، مما لا عين رأت ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر { خالدين فيها أي ماكثين فيها أبد الآباد لا يبغون عنها حولاً، {وأزواج مطهرة } أي من الدنس والخبث والأذى والحيض والنفاس وغير ذلك مما يعتري نساء الدنيا { ورضوان من اللّه } أي يحل عليهم رضوانه فلا يسخط عليهم بعده أبدا، ولهذا قال تعالى في الآية الأخرى التي في براءة { ورضوان من اللّه أكبرْ أي أعظم مما أعطاهم من النعيم المقيم، ثم قال تعالى: { واللّه بصير بالعباد} أي يعطي كلا بحسب ما يستحقه من العطاء.
والأصل طاعة المرأة المسلمة لزوجها . والتعدد نعدل فيه بين الزوجات ولا نظلمهن والله سبحانه وتعالى يقول في سورة النساء من الآية 3 { وإن خفتم ألا تعدلوا فواحدةٍُُِ أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } فالأمر متروك لتقدير الرجل وقوة شخصيته ونيته أن يعدل والنية مهمة ورسولنا صلى الله عليه وسلم يقول ( إنما الأعمال بالنيات .وإنما لكل امرئًُ ما نوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه) . وإن كان الزواج لعفة نفسك وعفة امرأة مسلمة وسترها فهو من أعظم ما يقرب إلى الله . والله أعلم
- وإذا أخذنا نحن المسلمين بمبدأ التعدد وهو الأصل في الإسلام والذي سار عليه معظم صحابة رسول الله فلن تكون هناك نساءُ عوانسُ- سواءً كانوا ( أبكاراً أو مطلقاتٍ أو أرامل 0000) وسيكون هذا حلا للرجال والنساء على مستوى العالم الإسلامي قاطبةً وسيزول الانحلال والفساد بمجتمعاتنا الإسلامية .
- والمرآة المتزوجة من طبيعتها أنها لا تريد معها زوجةً أخرى ولكن هل سيكون هذا حالها إن مات عنها زوجها أو طلقها؟ بالطبع لا . في هذه الحالة فإنها ستوافق على أي رجلٍ يتقدم لها ولو كان متزوجاً فستقبل بالزواج منه مع علمها بوجود امرأة أخرى ستشاركها في زوجها فلماذا ترضى لنفسها أن تتزوج برجل متزوج وكانت في السابق لا تريد لزوجها الذي مات عنها أو طلقها أن يتزوج عليها لتشرك امرأة أخرى معها في زوجها .
- والمرأة المسلمة إذا تزوج عليها زوجها لا يصح لها أن تجزع وإنما تصبر وتعلم أنها ستؤجر على هذا كونها كانت بصبرها وعدم اعتراضها سبباً في عفة أختٍ مسلمة لها والله أعلم بمصيرها إن لم يعفها هذا الزوج ولتنظر لعدد النساء اللاتي لم يتزوجن وما يقعن فيه من الفتن إن لم يقم على شؤونهن أحد . وكذلك الزوج الذي يريد أن يتزوج بامرأة أخرى وترفض زوجته حتى لا يُنتقص من شأنها أمام أخواتها .
- بل بعض النساء تفضل أن يقع زوجها في الحرام والعياذ بالله ولا يتزوج عليها فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
-إذاً لا بد للمرأة المسلمة أن تحب لأختها المسلمة ما تحبه لنفسها لقوله صلى الله عليه وسلم (لا يستكمل العبد الإيمان حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه) ذكره البخارى في الكنى وأورد له من طريق راشد بن سعد . وحكاه الحاكم أبو احمد في الكنى وقال روى عنه ابنه أيضاً .
- ويجب على الآباء ألا يظلموا بناتهم بالنظر إلى المال والجاه فقط ولكن إلى الدين تأسيا بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه ، إلا تفعلوه تكن فتنةُُُ في الأرض وفساد عريض ) قالوا يا رسول الله وإن كان فيه ؟ قال: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه) وكررها ثلاث مرات . أخرجه الترمذى والبيهقى في سننه عن أبى حاتم المزنى رضى الله عنه . ونحوٍ من هذا يحصل الآن في المجتمعات الإسلامية كالفساد وانتشار جرائم الزنا وغيرها فضلا عن المجتمعات الأخرى . وألا يرهقوا الرجل الذي يتقدم للزواج بمطالب كثيرة وفى هذا يقول النبي صلى الله عليه وسلم( من يمن المرأة قلة مؤنتها) أي قلة مهرها . وبعض الآباء لا يزوج بناته و يجعلهن عنده كسلعة تباع وتشترى لأنه لم يتقدم له شخص ذو حسب أو مال والرجل الذي يحفظ المرأة هو صاحب الدين وهو من يجب أن يُفضل على غيره لأنه سيترك إبنته أمانةً عنده ويكون الزوج أقرب للمرأة من أبويها ولا تستريح إلا في بيت زوجها حيث تكون غريبة في بيت أبويها وخصوصاً إن طلقها زوجها فإنها لا تشعر بالأمان إلا في وجوده حتى ولو كان مسافراً بعيداً عنها فبعض الأمهات يهددن أولادهن إذا ارتكبوا خطأً ما بقولهن لهم سأقول لأبيكم .وكم من امرأة تعالت على زوجها وطُلقت منه ولم تتزوج وتمنت أن تعود إليه لما تعانيه من الوحشة وعدم الاستقرار بدونه.
- ومن الأولى للآباء أن يحيوا سنة تعدد الزوجات بعدم رفض من تقدم للزواج من بناتهم لأنه متزوج فالمعيار هو الدين والخلق وكذلك لا يرفضوا أن يتزوج زوج أحد بناتهم علي ابنتهم بقول بعض الآباء مثلاً وهل ابنتنا تنقص عن غيرها من البنات شيئاً. بل ينبغي على الوالدين أن يعرضا ابنتهما على الرجل الذي يتصف بالدين والخلق وهذا لا ينقص من قدرهم ولكن تغيرت الأعراف ببعد الناس عن الإسلام . و كان من هم أفضل منا من صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم يعرض ابنته للزواج فقد عرض عمر ابن الخطاب ابنته حفصه رضى الله عنها على أبى بكر رضىالله عنه فرفض وبعد ذلك تزوجت بمن هو أفضل من أبى بكر رضى الله عنه وهو رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصبحت أماً للمؤمنين.
- والرجل المسلم الذي يخشى ربه هو أكثر من يحفظ للمرأة حقوقها. وهو من يتق الله فيها بإعطائها حقوقها الشرعية كاملةً ولا يظلمها.
- وأخيراً وليس أخيرا أتمنى لي و للجميع أن يرزقنا الله وإياكم حسن الخاتمة بالعمل على ما أحل الله واجتناب ما نهى عنه إنه ولى ذلك والقادر عليه.
- والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
كتبه الفقير إلى الله :
عادل احمد محمود محمد شمس
‏الاثنين‏, 30‏ محرم‏, 1422‏ هـ
الموافق‏23‏/04‏/2001‏م
--------------------------------
وليس لي تعليق ....
ودمتـــــم ،،،،
__________________

عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 14-06-2001, 03:53 PM
مغوار مغوار غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2001
المشاركات: 288
Post

ان نسائنا اللواتي سمعن حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"اعظم الناس حقا على المرأة زوجها" وسمعن حديث رسول الله :"الرجال قوامون على الناس " سيرضين بالتأكيد على هذا الموضوع
__________________
طريقنا نصر او شهادة
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 14-06-2001, 05:16 PM
YARA YARA غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2000
المشاركات: 734
Post

اخي الفاضل ، هذا شرع ديننا ، ومن سنه لنا هو خالقنا ،والله اعلم واحكم ،سواء حزنا او حزنا (لاني لا اعتقد ان هناك امرأة تفرح لزواج زوجها ) وجب علينا القبول بما شرعه الله
سلام
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 14-06-2001, 07:40 PM
ALAMEER99 ALAMEER99 غير متصل
عضــو
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 4,541
Post

بسم الله ... وبه نستعين
أما بعد :-
الأخت الفاضلة - YARA
الأخ الفاضل - مغوار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
أشكر لكما طيب مداخلتكما وأسأل الله أن ينفعنا بما علمنا .
الأخت / YARA
أرسلت لكِ رسالة خاصة تتعلق بموضوع آخر

ودمتـــم ،،،
__________________

عين الرضى عن كل عيب كليــلة
لكن عين السخط تبدي المساويا
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 15-06-2001, 11:19 AM
radi radi غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2001
المشاركات: 245
Post

نعم اخانا المغوار

نعم اختنا يارا

المؤمنة حقا ترضى بالحديث النبوي

ولكن هناك فرق بين الرضى وبين ما سيكون في نفسها من هم وغم وحزن

اصبت انت في قولك من النادر النادر ان تجدي من لا تزعل وتغضب وتنكسر وينجرح فؤادها

من الصعب ان تنسى الامرأة اياما كانت تقف مع زوجها في وقت عصيب
من الصعب ان تتحمل كيف لا وهي التي بنت معه البيت حجرا حجرا على اساس انت يا زوجتي او لا احد

كيف ستتقبل هذا هذا عليها صعب

لكن الاصعب اختي الاعتراض على الله والرسول

اعرف انك لن تعترضي ان شاء الله لكن شفقة على بقية النساء اللواتي يتسرعن في انكار مثل هذا الامر المشروع
ويحزنني امرا ثانيا وهو:
طريقة طرح الموضوع( من الرجال)

يقفون امام المرأة ويقولون لها ديننا هكذا هل تتجرأين ان تنكري؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


اني اخاف من هكذا طرح
وكانهم ياخذون بيدها الى التهلكة


والله من وراء القصد
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م