كيف يقاس نجاح الحياة الزوجية

[القوس]

والله خالد مبسوط مع مرته .........

والله هند مرة مبسوطة زوجها ما يخلي عليها شيء......

بس عبدالله ولدهم مدلع فوق اللازم ما عرفوا يربونه ......

كثير من هالجمل نسمعها ولكن هل فعلا ما نتناقله عن الاخرين وما يحكيه الاخرين هو فعلا مقياس صادق وانهم لم يبالغوا او يجاملوا فيه....

اود ان يشارك الجميع في هذا الحوار كل بمرئياته للخروج بالأخير بما قديفيدنا جميعا ........

فحياة الزوج والزوج هي النواة لحياة اسرة ناجحة وسعيدة او العكس تماما
وعناصر النجاح في الحياة ازوجية كثيرة وهي في الغالب سلوكيات متبادله
ومنها الحب وطريقة التعبيرعنه وقدرة كل منهما على التعايش مع الاخر وتقارب المستوى الذهني بينهما وفهم بعضهما واحترام امكانيات الاخر عند اختلاف المستويات الثقافية والذهنية ....

سرية الحياة لدى كل منهما وهل من الممكن السماح لمن هب ودب التدخل في خصوصياتهما ...........

كذلك ايضا احتياجات كل منهما من الاخر وكيفية تعاملهما في هذه الامور
كل هذا العوامل وغيرها نريد ان نناقشها على نار هادئة ......

واخيرا ان كان الموضوع ترون انه ممل او مكرر فقط تجاهلوه

والسلام

[كوكتيل]

بس عبدالله ولدهم مدلع فوق اللازم ما عرفوا يربونه ......

حبيبي القوس ..

عبدالله أبني لا زال صغير في السن ..
ولا يمكن أن نحكم إن كان (( مدلل )) أم (( غير مدلل ))
<== صدق انه يقصده

لا تنسى أخوي .. بأن مصاعب الحياة .. و الإزدياد المستمر في الحاجات و الرغبات الاساسية و غير الأساسية يكون أحيانا سببا في زيادة العراقيل

أضف إلى ذلك ..
أن زيارة واحدة .. لا يمكن أن تكون المقياس الصحيح لما يتناقله البعض من مشاعر و احاسيس قد تكون احيانا صادقة و لكن في الغالب يكون مبالغ فيها ، لانها لا تحكي واقع مستمر بل ، تجربة صغيرة من بحر تجارب متفرقة .

[*اليشمـــك*]

السلام عليكم ..
أولاً ... كل عام وأنتم بخير .. مش اليوم جمعة .. يعني اليوم عيد

ثانياً .. من المفترض أو المحبذ أن يتم نقل هذا الموضوع لخيمة الأسرة والمجتمع .. مجرد رأي

أما فيما يتعلق بالموضوع فله جوانب كثيرة ومتشعبة لابد من مناقشتها .. وسأكتفي بإلقاء الضوء على بعضٍ منها في هذه المشاركة ..

النقطة الأولى المتعلقة بما يتناقله الناس ..
ليس بالضرورة أن يكون كل مايُقال صحيحا .. فهناك من النساء من تحاول الظهور بمظهر حسن أمام صديقاتها ولكنها في الواقع تعيش حياة لايعرف النجاحُ لها طريقاً ..

وقد يكون كلام الناس وتعليقاتهم مبالغاً فيها بعض الشيئ .. أي أن مقياس النجاح بالنسبة لي يختلف عن مقياس النجاح بالنسبة للآخر ... وبالتالي الحكم على مدى نجاح العلاقة الزوجية سيختلف تبعا لمفهوم مقاييس النجاح ..

فمعظم الناس يحكمون بالظاهر وهذا خطأ كبير .. فالمال بالنسبة لهم هو النجاح .. ورحلات السفر المتعددة هي السعادة ... والمدارس الأجنبية تعكس نجاحاً أسريا لتلك الأسرة .. والوظيفة المرموقة هي بالتاكيد نتيجة للاستقرار والتوافق في العائلة .. وهلمّ جراً ..

ولكن هناك من الأمور التي لايراها الآخرون وهي تشمل السلوكيات في التعامل مابين الزوجين .. و تلك السلوكيات بالتحديد هي التي تكشف لنا مدى نجاح العلاقة أو فشلها .. فهناك الكثير من العائلات التي تحرص على الظهور امام المجتمع بمظهر الاسرة المترابطة الناجحة المستقرة .. فكلام الناس يعنيهم كثيرا .. ويتركون كل مايتعلق بحياتهم الشخصية أو مشاكلهم .. خلف الباب .. وهذه قد تكون ميزة لأنه ليس من المفترض أن يتدخل الناس في خصوصيات الآخرين .. وبالذات في خلافاتهم الداخلية ..
ولكنها وفي المقابل قد تكون ناحية سلبية جدا .. بل مأساة .. إذا كانت مجرد غطاء أو قناع نرتديه لكي نستر عيوبنا بدلاً من محاولة إصلاحها ..

أنا لا اقول أن كلام الناس خاطئ في مجمله ... بل على العكس .. هناك الكثير من الامور التي يتناقلها الناس والتي تعكس تماما مدى نجاح الاسرة ..

فعندما يتناقلون حرص الابناء على اداء الصلوات في اوقاتها وفي المسجد فهذا بكل تاكيد يعكس نجاحا معينا في جانبٍ معين .. وكذلك الأمر في جانب الدراسة .. فالتفوق الملحوظ والمستمر سنة بعد سنة لابد وان يكون خلفه استقرار اسري ..


" الموضوع محتاج نقاش طويل " .. ولكن ساكتفي الآن بهذا القدر واعتذر عن الإطالة ..
أشكرك أخي القوس على الموضوع الهادف .. قد يكون مكرر وممل لدى البعض " كما ذكرت ".. ولكنه بكل تأكيد اكثر فائدة وملامسة للواقع من مواضيع اخرى كثيرة منتشرة هنا وهناك ..

تحياتي

[اليمامة]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة القوس
واخيرا ان كان الموضوع ترون انه ممل او مكرر فقط تجاهلوه

والسلام

لا.. ولو من وين مكرر او ممل

ولكن في رأيي المتواضع ان المقاييس اختلفت مع التطور الاجتماعي الحاضر .. فبعد ان كانت المقاييس التي يعتمد عليها المجتمع في قياس الحياة الزوجية الشبر انتقلت الى مرحلة متطورة واصبحت بالكيلوجرام

[اليمامة]

الكلام الجاد

موضوعك ياالقوس موضوع متشعب وقد يناقش من عدة زوايا
قد تحمل الزوجة فيه مسئوليات كثيرة .. لذلك نبدأ بأهمية اعداد الأهل للفتاة لتكون زوجة ..
فالمرأة يجب أن تكون قادرة .. وقبل أن تكون متعلمة من الوجهة النظرية يجب أن تكون معدة اعدادا سليما للقيام بمتطلبات زوجها وبيتها ..وأن تكون مدرسة قائمة بذاتها مسلحة بسلاح العلم والمعرفة .. والحيطة لكل طارئ ..

ومن المهم تواصلها بالمعرفة وان لاتشغلها حياتها عن تطوير ثقافتها والاستزادة بالمعرفة ..والا فانهاستصل الى درجة البلادة..

زيجات كثيرة فشلت لأنها افتقدت أهم عناصر الجذب .. وألزم مقومات التماسك .. وهي أن لاتظل الزوجة صورة وسوارا وتفتقد الدراية والخبرة وهي أهم خصائص نجاحهاكزوجة.

وموضوع السلوكيات ايضا مهم ويقع على الزوجة دور هام .. ومنها عدم السماح لأي شخص بأن يتدخل بخصوصيات بيتهاومشكلاتها الخاصة مع زوجها حتى أقرب المقربين منها .. وأن تحاول حل مشاكلها مع زوجها دون أن تفشي بعضا منها حتى وان كان من باب النصيحة ..لأن ذلك سيفتح بابا لانتشار الاسرار خارج سوار البيت .
للمرأة ايضا دور في تغيير بعض السلوكيات السلبية للزوج (طالما ان الفأس قد وقع بالرأس) فلا حل لها الا بتعديل هذا المعووج

للموضوع بقيه

[القوس]

كوكتيل الله يخلي لك عبدالله.....

اليشمك ..كلامك صح وانا يوم اكتبه كنت احسب اني اكتب بخيمة الاسرة وفجأة اكتشفت اني هنا.......

كلامك عن سلوكيات التعامل بين الأزواج ممتاز بس مختصر وليتك تعمقتي واطلتي فيه ..وشكرا على مشاركتك اولا واخيرا ..........

اليمامة الساعة الخراشة اللي شاركتينا فيها ...

تكلمت عن اعداد المراءة ولم تتكلمي عن اعداد الرجل وانا عندي شعور ان نسبة المشاكل التي يكون فيها الزوج متسببا اكثر واخطر من ان تكون المراءة

الكثير يردد حديث او قول مأثور ماني متأكد وهو ان المراءة خلقت من ضلع اعوج ...فان عدلتها كسرتها وكسرها طلاقها وان صبرت على اعوجاجها استمتعت بها .....

النقطة التي كنت اود ان يتم نقاشها بالتفصيل الممل هو اسلوب الحياة هل يحجب التركيز على التعايش بغض النظر عن تذبذب المشاعر بين الحين والاخر ام ان التركيز يجب ان يكون على المشاعر فان وجدت استمر الزواج وان ذبلت او انعدمت يتوقف الزواج والفراق بينهما يكون الحل

[*اليشمـــك*]

السلام عليكم

ألديكم وقت للقراءة ..

بسم الله نبدأ..

سلوكيات التعامل بين الزوجين :

الزواج كما نعلم معايشة ومشاركة في كل شيئ .. على عكس ما اعتاد الفرد أن يعيش بمفرده وعلى حسب أهوائه .. لذلك لامفر في ان يبدأ كلا الطرفين في التأقلم لحياة الزوجية .. وهذا التأقلم يبدأ بأن يقبل كل طرف عيوب وميزات الطرف الآخر ... وأن يعمل على إصلاح السلوكيات السيئة ولكن بالكلمة الطيبة والوجه الباسم ..

ومن أكثر النقاط حساسية " في رأيي " هي مسألة الاتفاقات التي يعقدها الطرفان فيما بينهما ... كأن يخبر الزوج زوجته بكل مايحب ويكره .. وهي بالمثل ... وبهذا يتجنبان الوقوع في أخطاء أو هفوات قد تكون عواقبها غير محمودة..

أما من أهم السلوكيات التي تؤثر بشكل كبير على الحياة الزوجية ..

1/ الاحترام المتبادل بين الزوجين والابتعاد نهائيا عن إهانة الطرف الآخر ولو بكلمة بسيطة لأنها ستظل عالقة في رأسه وسيتذكرها كلما احتد الصراع بينهما ... فقد قال رسولنا الكريم " لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك شيئاً قالت ما رأيت منك خيراً قط"
2/طيب العشرة وحسن المعاملة وإشعار الطرف الآخر باهميته
3/حسن الإنصات والاستماع وإظهار الاهتمام لكل مايقوله الطرف الآخر وتبادل الحوار والنقاش
4/إظهار الإعجاب عندما يقوم الطرف الآخر بأمر جيد والثناء عليه
5/ الثقة المتبادلة واحترام خصوصية الآخر وعدم إشعاره بانه مراقب دائما وإلا ستكون النتيجة عكسية
6/إلقاء السلام عند الدخول والخروج والاستئذان قبل دخول الغرفة ..
7/ نقطة غاية في الاهمية .. احترام إمكانيات الطرف الآخر وعدم مطالبته بالمزيد أو مقارنته بغيره
8/الكرم والبعد عن التقتير والبخل .. فاكثر ماتكره المرأة هو الزوج البخيل ..
9/نقطة أخرى هامة وهي حفظ الاسرار .. أكثر المشاكل التي تقع بين الزوجين هي تلك التي تحدث لأن الزوجة لم تحفظ سرا أخبرها به زوجها ونشرته بين أهلها وصديقاتها ..والكلام ينطبق ايضا على الزوج ..فقد قال الرسول الكريم عليه افضل الصلاة والسلام : إن أشر الناس عند الله منزلة يوم القيامة : الرجل يفضي إلى امرأته، وتفضي اإليه ثم ينشر سرها" .. فحفظ السر يجعل الزوج يثق بزوجته ويلجأ إليها عند مواجهة أي معضلة
10/ عدم البخل في إظهار المشاعر ... فالكلمات الجميلة لها وقع السحر في أذن المرأة .. والرجل أيضا .. فهي قادرة على أن تذيب جبال من الملل والبرود ..
11/ الحرص على التزين والمحافظة على الإناقة سواء في الملبس او التصرفات ..
12/المشاورة قبل اتخاذ اي قرار يخص المنزل والعائلة ...
13/الصــــــــــــــــدق والبعد عن الكذب نهائيا فهو "ساس البلا " كما يُقال ..
14/استقبال الزوج بابتسامة عند عودته من العمل وعدم مباشرته بما فعل الأطفال أو بمشاكلهم ..
15/خلق جو من المرح والضحك بين الحين والآخر ... وتذكروا ايها الازواج ان الرسول عليه افضل الصلاة والسلام كان يسابق السيدة عائشة رضي الله عنها
16/أخيرا وليس آخرا ... الحرص على تبادل المعلومات الدينية بين الزوجين والحرص على تعليم الطرف الآخر مايجهل في دينه ... فذلك هو أفضل الاعمال عند الله .. وذلك ايضا مايضمن حياة اسرية سعيدة

ملاحظة لقد اختصرت الكثير من النقاط حتى لايمل القراء


أما بخصوص الفقرة الأخيرة في رد أخي القوس والتي جاء فيها :
" اسلوب الحياة هل يجب التركيز على التعايش بغض النظر عن تذبذب المشاعر بين الحين والاخر ام ان التركيز يجب ان يكون على المشاعر فان وجدت استمر الزواج وان ذبلت او انعدمت يتوقف الزواج والفراق بينهما يكون الحل"

أخي القوس ... المشاعر لابد لها ان تنطفئ بين الحين والآخر ولكنها تعود وتشتعل وذلك وفقا للمواقف التي تحدث بين الزوجين في حياتها اليومية .. فالحياة بجديتها ومشاكلها وهمومها قد تنسينا أن الزواج مودة وتراحم .. كما أن الحب والعاطفة الجياشة التي تكون في بداية الزواج لابد لها وأن تفتر يوما بعد يوم لنفس الاسباب ... ولكن أعود واكرر أن المواقف والاحداث والمشاركة اليومية هي التي تحيي تلك المشاعر ... كما انني اعتقد أن الحب لاينتهي بمجرد الزواج كما يقال ..

كما اننا اذا ركزنا فقط على التعايش بغض النظر عن المشاعر كما تسائلت ... فستصبح الحياة كئيبة وسوداء وسيصبح التعامل خالٍ من المشاعر التي هي اساس العلاقة الزوجية .. ولو افترضنا ان المشاعر توقفت فلابد من وجود سبب لذلك ... فالكثير من الازواج لايتحاورون ... ويصبح الصمت لغتهم ... وبالتالي لامكان للمشاعر هنا ..

وقد ذكر فضيلة الشيخ ابراهيم الدويش عشر نقاط لتنمية الحب بين الزوجين أو إحياءه.. منها :
1. تبادل الهدايا حتى وإن كانت رمزية
2. تخصيص وقت للجلوس معًا والإنصات بتلهف واهتمام للمتكلم
3. النظرات التي تنم عن الحب والإعجاب
4. التحية الحارة والوداع عند الدخول والخروج ، وعند السفر والقدوم ، وعبر الهاتف .
5. الاشتراك معًا في عمل بعض الأشياء الخفيفة كالتخطيط للمستقبل ، أو ترتيب المكتبة ، أو المساعدة في طبخة معينة سريعة ، أو الترتيب لشيء يخص الأولاد ، أو كتابة طلبات المنزل ، وغيرها من الأعمال الخفيفة ، والتي تكون سببًا للملاطفة والمضاحكة وبناء المودة .

وهي كما نلاحظ بسيطة جدا وبالإمكان جعلها اسلوبا لحياتنا ..

اخيرا اعتذر إن كنت قد اطلت ولكن كما سبق وذكرت الموضوع يحتاج لعدة صفحات وصفحات للنقاش ... وإن شاء الله سأشارك بما اره مناسبا ويثري الموضوع

تحياتي

[*اليشمـــك*]

أخي القوس ..

" استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع أعوج وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإن استمتعت بها استمتعت و بها عوج وان ذهبت تقيمها كسرتها، وكسرها طلاقها"

هذا حديث صحيح رواه الشيخان في الصحيحين عن النبي صلى الله عليه وسلم من حديث أبي هريرة رضي
الله عنه ، قال صلى الله عليه وسلم : استوصوا بالنساء خيرا فإنهن خلقن من ضلع وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه فاستوصوا بالنساء خيرا انتهى .

هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرا وأن يحسنوا إليهن وألا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن ويوجهوهن إلى الخير ، وهذا هو الواجب على الجميع لقوله عليه الصلاة والسلام : استوصوا بالنساء خيرا وينبغي ألا يمنع من ذلك كونها قد تسيء في بعض الأحيان إلى زوجها وأقاربها بلسانها أو فعلها لأنهن خلقن من ضلع كما قال النبي صلى الله عليه وسلم وإن أعوج شيء في الضلع أعلاه . ومعلوم أن أعلاه مما يلي منبت الضلع فإن الضلع يكون فيه اعوجاج ، هذا معروف .

فالمعنى أنه لا بد أن يكون في خلقها شيء من العوج والنقص ، ولهذا ورد في الحديث الآخر في الصحيحين : ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن والمقصود أن هذا حكم النبي وهو ثابت في الصحيحين من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه ، ومعنى نقص العقل كما قال النبي صلى الله عليه وسلم أن شهادة المرأتين تعدل شهادة رجل واحد ، وأما نقص الدين فهو كما قال النبي صلى الله عليه وسلم أنها تمكث الأيام والليالي لا تصلي؛ يعني من أجل الحيض ، وهكذا النفاس ، وهذا نقص كتبه الله عليها ليس عليها فيه إثم .

فينبغي لها أن تعترف بذلك على الوجه الذي أرشد إليه النبي صلى الله عليه وسلم ولو كانت ذات علم وتقى؛ لأن النبي صلى الله عليه وسلم لا ينطق عن الهوى وإنما ذلك منه وحي يوحيه الله إليه يبلغه الأمة كما قال عز وجل : وَالنَّجْمِ إِذَا هَوَى مَا ضَلَّ صَاحِبُكُمْ وَمَا غَوَى وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنْ هُوَ إِلا وَحْيٌ يُوحَى .

مجموع فتاوى ومقالات الشيخ عبد العزيز ابن باز – رحمه الله - الجزء الخامس .

[القوس]

اليشمك حتى كلمة رائعة قليلة بحقك....فأنت ثروة ادبية من حق الخيام ان تزهو بك

[*اليشمـــك*]

السلام عليكم

المهم الفائدة أخي القوس

تحياتي