ذيب النفود
بالفعل هذا ما تسعى له اسرائيل من طمس وطنيتناو...
وبالنسبة لفيلم "يوسف وفاطمة" لعنهم الله، فهم مدمنين على المخدرات لم يتبقى لهم نقودا لشراء سم الهاري الي بيشربوا فمثلوا هذا الفيلم الذي أصبح له صدى واسع جدا في اسرائيل وخصوصا بيننا نحن عرب 48، لانهما -لعنهم الله- فعلا شيئا لم يسبقهم أحد له واصبحا لعبة في يد ليهود الضالين. ومم يزيد الطين بلة أنهما مثلا فيلمهما الرخيص هذا على خلفية مسجد علي بك الموجود في حيفا.
على فكرة هما من مدينة الطيرة التي صدمت بالخبر، وعلى كل حال اهل الطيرة لم يقصروا فيهم فقد ضربوهم ضربا مبرحا دخلوا على أثره المشفى.
تحياتي