مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم العام > الخيمة السياسية
اسم المستخدم
كلمة المرور

 
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-12-2006, 02:39 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

الشيخ حامد العلي، وسياسة تكميم الأفواه!


يمثل اعتقال الشيخ الفاضل حامد العلي الأمين العام السابق للحركة السلفية في الكويت، وأحد أبرز المنظرين والمفتين لمشروعية المقاومة العراقية الوطنية في العراق، واحداً من تبعات رياح التغيير و"الدمقرطة" في عالمنا العربي بعد هجمات 11 سبتمبر.

الشيخ الجليل المحتجز حالياً على ذمة التحقيق- لأنه اتهم بالتحريض ضد القوات الأمريكية في العراق-، يُنظر إليه باعتباره مقرَباً من التيار السلفي الجهادي العلمي، وهو من أبرز الوجوه التي تقود جبهة الرفض للأمركة في الخليج العربي والمنطقة عموماً.

ويعتبر من أكبر المناصرين والمفتين للمقاومة في العراق، ونقصد هنا المقاومة النظيفة الأصيلة في أهدافها وأدائها ومشروعيتها.

ما يهمنا هنا أن ثمة استهداف عربي حكومي لكل ما ينطق بغير الهوى الأمريكي، وفي ذلك مؤشرات جد خطيرة، وما اعتقال الشيخ العلي إلا أحد إفرازات الأمركة في عالمنا العربي. إذ إنه مطلوب من الدول العربية تدجين الخطاب الإسلامي بشكل يتسق ويتفق مع السياسات الأمريكية، بل ومطلوب أكثر نموذج إسلامي أمريكي قد يكون "إمامة المرأة" أحد معالمه!!

الإسلام المفرط في الاعتدال إلى حد الابتذال، هو ما تريده السياسة الأمريكية، ورياح التغيير الأمريكية باتت تهب في عالمنا العربي على كل شيء بدءاً من المناهح والإعلام، مروراً بالعادات والتقاليد، وانتهاء بتعاليم الإسلام.

لقد حرّضت الإدارة الأمريكية وإعلامها غير مرة ضد رموز العمل الإسلامي ومشايخه في عالمنا العربي والإسلامي؛ باعتبارهم المحرك الأساسي لهذه الأمة، ويؤسفنا القول إن العديد من الدول العربية بما فيها الكويت استجابت لهذا التحريض.

والحقيقة أن الدول العربية رمت سهامهاً في المرمى الخطأ؛ فعلماء الأمة والشيخ العلي منهم هم الطليعة والملجأ حتى للدولة نفسها عندما تحتاج الأمور إلى "عقلنة" وتهدئة للشارع.

وأحسب أن اعتقال العلماء والحال في العديد من الدول العربية من الأردن إلى السعودية إلى العراق وغيرها من الدول، هو تحييد للشارع العربي واستهداف له في وقت من المفترض أن تحترم هذه الدول علمائها.

لم يرتكب الشيخ العلي -باعتقادي- جريمة يستحق أن يحاسب عليها بالسجن؛ فالرجل اجتهد في النظر للقوات الأمريكية الغازية وفق رؤية شرعية صحيحة، لا يجادل فيه اثنان.

لكن الذي اختلف هو مقياس حرية الكلمة والرأي في عالمنا العربي، الذي تقف فيه التيارات الدينية بأكملها، متشددة أم معتدلة، متحررة أم محافظة عقبة في طريق المشروع الشرق الأوسطي الأمريكي بالمقاييس الإسرائيلية.

باعتقادي ما هو مستهدف اليوم هو مشروعية الجهاد وكينونته، وما استهداف العلماء والمشايخ وتكميم أفواههم إلا مجرد بداية لاستهداف ركن من أركان الدين، وتعطيله بدعوى "محاربة الإرهاب".

الشيخ العلي لمس وتراً حساساً -وهو قضية الوجود الأجنبي في بلادنا العربية والإسلامية-، واعتقاله جاء على فرضية أن مجرد طرح هذا الموضوع هو تأصيل لـ"المقاومين" باستهداف هذا الوجود، والحقيقة أن الوجود الأجنبي في بلادنا مرفوض من كل التيارات الوطنية العربية بما فيها الشيوعية والقومية واليسارية.

القصة إذا أكبر من مجرد اعتقال العلي، وتداعيات القضية لن تنتهي بالإفراج عنه لاحقاً؛ إنها مسالة استهداف للصحوة الإسلامية، وهنا اقتبس بعضاً من كلام الشيخ نفسه في هذا الشأن:

يقول الشيخ حفظه الله متحدثاً عن منهجه: "لا أنتمي إلا إلى الصحوة الإسلامية المباركة، بمداها وأفقها الواسع الرحب، نسير بتوفيق من الله تعالى سير الوسطية والاعتدال، على نهج أهل السنة والجماعة، نهتدي بهدي الكتاب والسنة في أطار الأصول التي أجمع عليها السلف الصالح، مؤمنين بأن الكلمة الهادفة الناصحة حق منحه الله المؤمنين، بل واجب أمرهم الله به، وليس لأحد أن يمنعهم من هذا الحق أو يصدهم عنه، ونحن مع ذلك؛ مع كل الدعاة إلى الله تعالى، وننصر كل الجماعات والحركات الإسلامية المباركة في الساحة -ما وافقت الحق- وهم إن شاء الله من أهل الحق، ونحن منهم وهم منا، فالمؤمن للمؤمن كالبينان يشد بعضه بعضاً، والمؤمنون كالجسد الواحد. فكل داعية إلى الله تعالى هو امتداد لأخيه الداعية، وهي قافلة واحدة تسير نحو أهداف واحدة، وتلتقي عليها بإذن الله تعالى".


طارق ديلواني
موقع العصر
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #2  
قديم 15-12-2006, 05:18 AM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي


قراءةٌ في بيـــــان علمائنا عما يحدث لإخواننا السنة في العراق على يد الرافضـــة الصفويين..!



قبل أيام خلت أصدرت مجموعة من العلماء الأفاضل في الشقيقة الكبرى المملكة السعودية بياناً كريماً يناصرون فيه إخواننا السنة في العراق المبتلى برموز الإجرام والسفالة وعلى رأسهم مقتدى الصدر ، وجوقة العمائم الشيطانية هناك التي وضعت يدها بيد إخوانهم الصليبيين ويتعاونوا معاً على سحق المسلمين.. نسأل الله أن يعجل بالفرج وأن يرينا في الصليبيين والمجوس يوماً اسوداً يشفي فيه صدورنا وصدور المؤمنين .. آمين.

مما تميز به البيان الذي وقعه مالا يقل عن أربعين عالماً , أنه أوجز قراءة واقع العِراق, وجسد حقيقة الصفويين هناك, فمما قاله علماؤنا الأجلاء في البيان بعد قرابة أربع سنوات مرت على احتلال العراق, ظهر جليا أن الهدف هو الاستيلاء على العراق, وحماية اليهود المحتلِّين, وإقصاء النفوذ السني فيها, ومحاصرة السنة في المنطقة كلها; لتشكيل هلال شيعي لا تخفى أطماعه ومخططاته, وأصبح العراق بإسلامه وعروبته, وبجغرافيته وتاريخه وثرواته; يراد له أن يتبدد وينهب, وأصبح إعلان التقسيم رسميا يتوقع في أية لحظة. ولم تترك أحداث العراق للرافضة الإثنى عشرية ولسائر فرق الباطنية من سربال ولا ستر ولا تقية, فقد أظهر الله سرهم علانية, وفضحهم على رؤوس الأشهاد ; لمن كان له قلب وسلم من الهوى, فقد تخندقوا في حرب العراق وتقسيمه, ولقد أثبتوا بصورة عملية كل ما كان مسطورًا عندهم في كتبهم مما كانوا يخادعون المسلمين بعكسه تقية, ففي نشوة النصر لم يتمالكوا أنفسهم, فظهرت أخلاقهم المرذولة, وعقائدهم البغيضة, فقالوا وفعلوا ما يشهد لهم بأنهم أمة واحدة مع تعدد مذاهبهم وبلدانهم وأجناسهم, وأن ما يفعلونه في ديار أهل السنة من بيعة وطاعة ومهادنة, ما هو إلا مداراة ومصانعة حتى تتهيأ لهم الظروف.

ومما يؤكد ما ذكرنا من حقائق ووقائع,وأن عقائد اعداء العراق التي يتنصلون منها ظاهريا هي عقائد يدينون بها علميا وعمليا, ويمارسون مقتضياتها كلما سنحت لهم الفرصة,مما يؤكد ذلك أنهم يوظفون كل مناسبة سياسية أو إعلامية لصالحهم, فيحافظون على الوحدة المذهبية والشخصية أن تهتز قناعاتها رغم تفاوت الآراء الدينية و السياسية بين آياتهم وسياسييهم.
ثانيًا: نوجِّه هذه الرسالة لمن يهمُّه أمر الشيعة في العالم, فنقول لهم: إن ما يجري على أرض العراق من قتل وتعذيب وتهجير لأهل السنة, وتعاون مع العدو المحتلِّ, ظلم وبغي وعدوان, لا نظنكم تقبلون أن تعاملوا بمثله, وأنتم تعلمون أن الأيام دول, وعلى الباغي تدور الدوائر, فإن كان هذا الذي يجري لا ترضونه ومرفوض من قبلكم فلماذا لا يُسمع لكم صوت, وأنتم ترون كثيرًا من الشعب الأميركي أذعنوا في آخر الأمر لخطاب عقلائه, ما أدَّى إلى فوز منافسي بوش, وإننا نأمل أن يكون للعقل مساحة واقعية على الأقل عندكم, ولا يكفينا إلا المواقف التي لها أثر عملي يحقن هذه الدماء, وأما التقية فقد نبَّأنا الواقع عن أخبارها. ثم تحدث بيان علمائنا في السعودية عن أهم الأمور التي يجب علينا أن نفعلها نصرة لإخواننا السنة في العراق ومن تلكم الأمور :

أولاً ــ العمل على توعية عموم المسلمين بخطر الرافضة خصوصاً بالعراق, وعلى وسائل الإعلام أن تقوم بواجبها تجاه ذلك, فإن المعتدين لا يستحون أن يصفونا بكل نقيصة, وما وصف حسن نصر الله ــ وهو معروف بحيطته في الكلام ــ أهل السنة بأنهم وهابية لا صلة لهم بالإسلام عنا ببعيد, ومثله تحريض الصدر في خطبة عيد الفطر على قتل المسلمين الذين لمزهم بالنواصب, وتصريحات الحكيم الأخيرة كلها تصب في حوض التحريض على أهل السنة وإقصائهم.

ثانياُ : الوقوف المباشر مع إخواننا أهل السنة في العراق , ودعمهم بكل أساليب الدعم المدروسة المناسبة , حتى تنجلي عنهم هذه المحنة, ولنحذر كل الحذر أن يؤتى إخواننا من قبلنا وبسبب تقصيرنا, في حين أن المعتدين غدت سيوف الأميركان معهم, وأموال العراق بأيديهم , وإيران من ورائهم, فلا يكن هؤلاء في باطلهم أجرأ منا على نصرة أهلنا المستضعفين المقهورين ظلمًا وعدوانا على يد هؤلاء المجرمين .


معاشر السادة النبـــــــــــــــــلاء

في الوقت الذي يصدر علماؤنا الأجلاء في المملكة بياناً يناصرون فيه إخوانهم هناك , نجد أن سيد الرافضة بالكويت المدعو ( المهري ) او بالأصح الخكري ، يصدر بياناً يوجهه لقادة دول مجلس التعاون المجتمعين في القمة الخليجية ويطلب منهم التشديد على مصارف الزكاة ونبذ الأفكار التكفيرية, ونحن بدورنا نشيد ببيان المهري ولكننا نطالبه بأن يصدر بياناً في ما يفعله الشيعة في العراق. ويصدر بياناً في التبرؤ ممن يكفر أهل السنة ويصفهم بالنواصب ومعادة أهل بيت النبوة, وأما عن مطالبته بوجوب مراقبة أموال الصدقات والزكوات.. فنسأله: وهل طلبك هذا ينطبق على ضرورة مراقبة مصارف الخمس وأين تذهب صدقات الحسينيات والتحقق في من يمول المجرمين في العراق ومن يزودهم بالخمس والصدقات? نتمنى أن نجد إجابات شافية من مكتب المهري الذي عودنا دائماً على تأجيج الطائفية وعدم إشعال الفتن, والحقد على السنة ونتمنى منه أن نراخ هذه المرة يقدرهم تقديراً حقيقياً من غير خداع ولا تقية..
الكاتب محمد بن يوسف المليفي..
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #3  
قديم 15-12-2006, 11:31 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

يا أبو العربي ..... لقد أطل و عاض السلاطين برؤوسهم ..... وتبرأوا من الموقعين على بيان النصرة .... وقال كبيرهم : الموقعين على البيان ليسوا منا ...؟
فهل لا فسرت لنا يا أبو العربي المقصود بليسوا منا .... وذلك من واقع خبرتك في شطحات وعاض السلاطين ...
فهل يا ترى المقصود ... :- 1- ليسوا منا ... أي ليسوا سعوديين
2- ليسوا منا ... أي ليسوا من وعاض السلاطين
3- ليسوا منا ...أي ليسوا مسلمين على طريقة حكام العرب

أم ماذا يا أبو العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أسامة مهدي من لندن: دعا الشيخ عبد العزيز ال شيخ المفتي العام في السعودية العراقيين الى التوحد ونبذ العنف والطائفية موضحا ان البيان الذي اصدره مشايخ سعوديون ضد شيعة العراق لايمثل رأي المملكة وانما رأيهم الشخصي في حين وصف الوقف الشيعي في العراق البيان بانه تحريض على الاحتراب الطائفي.

وقال عبدالله البندر المقرب من ال شيخ ان المفتي العام للملكة يؤكد دائما ضرورة التوحد بين جميع المذاهب ونبذ الفرقة وتحقيق المساواة وعدم الظلم، مشيرا الى ان رأي هؤلاء العلماء لا يمثل وجهة نظر المملكة او دار الافتاء العامة وان هذا البيان هو رأي شخصي لهؤلاء العلماء.

واوضح البندر ان المملكة تسعى الى توحيد كلمة العراقيين فضلا عن اشاعة روح الاسلام السمحة المعتمدة على الوحدة والتسامح وعدم ايذاء الآخر. واضاف في تصريح خاص لصحيفة "الصباح" البغدادية نشرته اليوم ان ال شيخ يرفض كل كلام يدعو الى مزيد من العنف واراقة دماء المسلمين، موضحا انه قبل سنتين نشرت فتاوى تحرض على الذهاب الى العراق للجهاد الامر الذي لاقى رفضا شديدا من المفتي العام والعلماء الاجلاء في دار الافتاء في المملكة.

واستضافت السعودية نهاية شهر رمضان الماضي مؤتمر رجال الدين العراقيين الذي صدرت عنه وثيقة مكة التي حرمت استباحة الدم العراقي شيعيا كان ام سنيا وكذلك التحريض على الطائفية او تشجيعها .

وكان 38 شيخا سعوديا اصدروا بيانا مطلع الاسبوع الحالي قالوا فيه (بعد قرابة أربع سنوات مرت على احتلال العراق؛ ظهر جليًّا أن الهدف هو الاستيلاء على العراق شراكة بين الصليبيين والرافضة الصفويين؛ تمكينًا لمطامعهم في المنطقة، وحماية لليهود المحتلِّين، وإقصاءً للنفوذ السني فيها، ومحاصرة للسنة في المنطقة كلها؛ لتشكيل هلال شيعي لا تخفى أطماعه ومخططاته، وأصبح العراق بإسلامه وعروبته، وبجغرافيته وتاريخه وثرواته؛ يراد له أن يتبدد وينهب، وأصبح إعلان التقسيم رسميًّا يتوقع في أي لحظة، فللرافضة الجنوب وأهم محافظات الوسط، وللأكراد الشمال، وللسنة ما بقي من أرض الوسط ) .

واضاف المشايخ السعوديون ( ولم تترك أحداث العراق للرافضة الإثني عشرية وأشياعهم من سائر فرق الباطنية من سربال ولا ستر ولا تقية، فقد أظهر الله سرهم علانية، وفضحهم على رؤوس الأشهاد؛ لمن كان له قلب وسلم من الهوى؛ فقد سارعوا في هوى الصليبيين واحتضنوهم وحموا ظهورهم، وتخندقوا جميعًا في حرب العراق وتقسيمه. لقد أثبتوا بصورة عملية كل ما كان مسطورًا عندهم في كتبهم مما كانوا يخادعون المسلمين بعكسه تقية، ففي نشوة النصر لم يتمالكوا أنفسهم، فظهرت أخلاقهم المرذولة، وعقائدهم البغيضة، فقالوا وفعلوا ما يشهد لهم بأنهم أمة واحدة مع تعدد مذاهبهم وبلدانهم وأجناسهم، وأن ما يفعلوه في ديار أهل السنة من بيعة وطاعة ومهادنة، ماهو إلا مداراة ومصانعة حتى تتهيأ لهم الظروف ) .

ومن بين الموقعين على البيان الشيخ سفر بن عبد الرحمن الحوالي رئيس قسم العقيدة في جامعة أم القرى سابقا والشيخ ناصر بن سليمان العمر وكيل كلية أصول الدين في جامعة الامام محمد بن سعود سابقا والمشرف العام على موقع "المسلم" في شبكة الانترنت.
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #4  
قديم 19-12-2006, 11:23 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

[quote=زومبي][size="5"]يا أبو العربي ..... لقد أطل و عاض السلاطين برؤوسهم ..... وتبرأوا من الموقعين على بيان النصرة .... وقال كبيرهم : الموقعين على البيان ليسوا منا ...؟
فهل لا فسرت لنا يا أبو العربي المقصود بليسوا منا .... وذلك من واقع خبرتك في شطحات وعاض السلاطين ...
فهل يا ترى المقصود ... :- 1- ليسوا منا ... أي ليسوا سعوديين
2- ليسوا منا ... أي ليسوا من وعاض السلاطين
3- ليسوا منا ...أي ليسوا مسلمين على طريقة حكام العرب

أم ماذا يا أبو العربي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دعا الشيخ عبد العزيز ال شيخ المفتي العام في السعودية العراقيين الى التوحد ونبذ العنف والطائفية موضحا ان البيان الذي اصدره مشايخ سعوديون ضد شيعة العراق لايمثل رأي المملكة وانما رأيهم الشخصي في حين وصف الوقف الشيعي في العراق البيان بانه تحريض على الاحتراب الطائفي.

QUOTE]


لقد اتضحت الصورة الآن ....... ان التنديد جاء بعد التهديد ...... ان تنديد الناطق الديني في دولة بن سعود ....... ما جاء إلا بعد أن هدد الملالي في إيران والعراق ببحور من الدم في موسم الحج هذا العام ......
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
  #5  
قديم 17-12-2006, 11:27 PM
زومبي زومبي غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
المشاركات: 664
إفتراضي

أشادت "رابطة أهل السنة في إيران" ببيان علماء السعودية، الذي يكشف خطر الرافضة, ودعت الرابطة جميع علماء المسلمين إلى تقوى الله في أعراض المسلمين ودمائهم, وتحذير وتوعية المسلمين بهذا الخطر المحدق, كما دعت لمنع تدفق جحافل الروافض لحج هذا العام؛ درءًا للفتنة.
وقالت رابطة أهل السنة في إيران ـ مكتب لندن ـ إنها تشيد "بالبيان الرائع الذي أصدره كوكبة من خيرة علماء المملكة العربية السعودية ودعاتها فيما يتعلق بالخطر الرافضي والوقوف أمام مدهم الشرير, والذي (البيان) أثلج صدور المهتمين بقضايا المسلمين حقًا".
واعتبرت الرابطة في بيانها الموقّع باسم الدكتور "أبو منتصر البلوشي" ـ أحد أبرز نشطاء الإسلاميين السنة الإيرانيين ـ أن بيان علماء السعودية "رغم مجيئه متأخرًا إلا أنه يجب تفعيله ونقله إلى حيّز الواقع الأليم في سبيل التصدي لعربدة الرافضة، وأحفاد ابن سبأ وطغيان شيعة بوش، ومكر ونفاق مراجعهم ودجاجلتهم بادعاء الحرص على الإسلام".
ودعا البيان "علماء المسلمين ومؤسساتهم الرسمية والمدنية في الدول العربية وغيرها أن تحذوا حذوهم (علماء المملكة)، وأن يتقوا الله في أعراض المسلمين ودمائهم، وأن يميطوا اللثام عن هذا السكوت المخزي والحيادية المؤلمة", متسائلاً: "ألم يحن الوقت لتصحو الأمة الإسلامية من سباتها، وتعي الخطر الرافضي الهدّام والدموي؟".
__________________
نراع إذا الجنائز قابلتنا *** ونلهو حين تختفي ذاهبات
كروعة قلة لظهور ذئب *** فلما غاب عادت راتعـــــات
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م