مجلة الخيمة حوار الخيمة دليل المواقع نخبة المواقع Muslim Tents
التسكين المجاني التسكين المدفوع سجلات الزوار بطاقات الخيمة للإعلان في الخيمة
الأسئلة الشائعة قائمة الأعضاء التقويم البحث مواضيع اليوم جعل جميع المنتديات مقروءة

العودة   أرشــــــيـــف حوار الخيمة العربية > القسم الترفيهي > خيمة الأصدقاء والتعارف
اسم المستخدم
كلمة المرور

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع طريقة العرض
  #171  
قديم 09-10-2006, 07:39 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

لأختي الكريمة Slave of Allah



إنـه سـؤال عـالمي لـم يستطـع إحد الإجابـة عليـه

تم مؤخراً إجراء إستبيان عالمي من قبل الأمم المتّحدة

و السؤال الذي سُئِـل كان
:

رجاءاً ممكن أن تعطي رأيك حول نقص المواد الغذائية في بقيّة العالم؟
وقد فشل السؤال الذي ورد في الاستبيان فشلاً ذريعاً للأسباب التالية

في أفريقيا: لم يعرفوا ما معنى غـذاء

في أوربا الغربية: لم يعرفوا ما معنى نقص

في الشرق الأوسط: لم يعرفوا ما معنى رأي

في أمريكا الجنوبية: لم يعرفوا ما معنى رجاء

وفي الولايات المتّحدة: لم يعرفوا ما معنى بقيّة العالم


فهل أنت تستطيع أن تجيب ؟؟؟



__________________
الرد مع إقتباس
  #172  
قديم 17-10-2006, 03:43 AM
maher maher غير متصل
رب اغفر لي و لوالدي
 
تاريخ التّسجيل: Sep 2004
الإقامة: tunisia
المشاركات: 2,978
إرسال رسالة عبر MSN إلى maher إرسال رسالة عبر بريد الياهو إلى maher
إفتراضي

ليس يعطيك للرجاء أو الخوف *** ولكن يلذ طعم العطاء


له سحائب جود فى أنامله *** أمطارها الفضة البيضاء والذهب
يقول في العسـر إن أيسرت ثانية *** أقصرت عـن بعـض ما أعطى وما أهب
حتى إذا عـاد أيام اليسار له *** رأيت أمواله في الناس تنتهب




أظنه وضح المقصد أختاه



هدية أخرى
الرد مع إقتباس
  #173  
قديم 17-10-2006, 11:58 PM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة maher
ليس يعطيك للرجاء أو الخوف *** ولكن يلذ طعم العطاء


له سحائب جود فى أنامله *** أمطارها الفضة البيضاء والذهب
يقول في العسـر إن أيسرت ثانية *** أقصرت عـن بعـض ما أعطى وما أهب
حتى إذا عـاد أيام اليسار له *** رأيت أمواله في الناس تنتهب




أظنه وضح المقصد أختاه



هدية أخرى



واااااااضح تماما أيها الواااااابل الصيب
__________________
الرد مع إقتباس
  #174  
قديم 22-11-2006, 05:46 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

__________________
الرد مع إقتباس
  #175  
قديم 04-12-2006, 11:35 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

للأخت الكريمة أوراق الخريف ......


لا تترد في عمل اختبار المصفاة

إذا أراد أحد أن يقول لك شيئا عن انسان أخر لاسيما إن كان صديقك فعليك أن تختبره في 3أسئلة كما كان يفعل سقراط.
فقد جاء عند سقراط رجل وقال له : هل تعلم ؟أن صديقك ..
وقبل أن يتمم قاطعه سقراط : لحظة ، أرجوك ، قبل أن تقول لي ما عرفته عن صديقي سوف أسئلك 3أسئلة ،كل سؤال بمثابة مصفاة. استغرب الرجل ورد :مصفاة .فقال سقراط :نعم مصفاة ،فقبل أن تقول لي أشياء عن صديق سنمررها في المصفاة الأولى:هل ما ستقوله لي صحيح ؟ رد الرجل :لا ،لست متأكدا ،فقط سمعت الناس يتحدثون عنه .
فقال سقراط :طيب،إذن فأنت لست متأكدا من أن ما ستقوله لي صحيحا.نمر للمصفاة الثانية :هل ما ستقوله لي له علاقة بطيبوبة هذا الصديق أم لا؟
فرد الرجل :لا أبدا ،بالعكس.
سقراط :إذن تريد أن تحكي أشياء سيئة عن صديقي والحالة هذه أنك غير متأكد من صحتها ! ! بقيت المصفاة الثالثة:أريد معرفة ماهي الجدوى من أن أعلم ما تريد أن تبلغني إياه؟
فرد الرجل ليس هناك تمة جدوى .
فصاح سقراط :كيف لك أن تخبرني عن صديقي أشياء لاهي بالصحيحة ،ولا وهي بالطيبة ولاهي بالمجدية وتتوقع مني أن اسمع لك
__________________
الرد مع إقتباس
  #176  
قديم 04-12-2006, 11:41 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

للأخت الكريمة بيلسان....

لكم هذه القصة مليئة بزفرات أليمة و وفاء،

ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء

ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام أو خدمة أحدهما الآخر

ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف

وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه

ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق

الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات.

ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة

التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:

بإمكانك فتح الصندوق ..

فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه

وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء

فقالت العجوز هامسة : :

عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر ونقير..

ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر..

هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه ::

دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟

ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ...

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف

دولار؟


أجابته زوجته:



هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى..
__________________
الرد مع إقتباس
  #177  
قديم 04-12-2006, 11:48 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

لاختي الحبيبة خاطــرة

قيمة الوقت


- إذا أردت معرفة قيمة سنة ،اطلب ذلك من طالب لم يتوفق في امتحان أخر السنة

-إذا أردت معرفة قيمة شهر ،اطلب ذلك من أم وضعت حملها قبل أن يتمم الشهور التسعة

-إذا أردت معرفة قيمة أسبوع ،اطلب ذلك من موزع لجريدة أسبوعية.

-إذا أردت معرفة قيمة ساعة،اطلب ذلك من خطيبين ينتظران لقاءا مقبلا.

-إذا أردت معرفة قيمةدقيقة ،اسئل من أضاع موعد الحافلة أو الطائرة.

-أما إذا أردت معرفة قيمة الثانية فاسئل من ضاع منه عزيز في حادثة .

وقيمة جزء من ثانية يخبرنا عنها بطل أولابي فاز بميدالية فضية .

الوقت لاينتظر ،ما عليك إلا أن تجمع كل لحظة مما تبقى من عمرك وتقتسمها مع من تعز وسترى

أن هذه اللحظات ستصبح أغلى اللحظات
__________________
الرد مع إقتباس
  #178  
قديم 06-12-2006, 08:51 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

هدية لأخي الكريم ماااااااهر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ



[color="DarkSlateGray"]

*كليلة ودمنة

كتاب الفه الفيلسوف الهندي(بيدبا)للملك(دبشليم).

وفي اوائل القرن السادس الميلادي ارسل الملك الفارسي محب الحكمة(كسرى

انوشروان
)

الطبيب الفارسي (برذويه) ليقوم بنقل الكتاب من الهندية

الى الفهلوية(الفارسية القديمة).

ثم في منتصف القرن الثاني الهجري نقله (ابن المقفع )الى العربية.

ويشاء الله ان تكتسب النسخة العربية اهميه عالمية بعد فقد الاصل

الهندي واختفاء الترجمة الفارسية...وكانما حملت النسخة العربية

مسؤولية الحفاظ على هذا الكتاب وتقديمه الى طلاب المعرفة ومتذوقي

الفن القصصي...وعلماء الاخلاق والسياسة عبر العصور.

وتمر السنون فاذا الناس لا يذكرون الا (ابن المقفع ناسبين) اليه( كليلة ودمنة).

والحق انه اذا كان هذا الكتاب يحمل ملامح ثلاث حضارات هي( الهندية

والفارسية والعربية.).. فان بصمات ابن المقفع تبدو واضحة جلية

فيه...وتجعله مثلا يحتذى تتراءى لنا من خلاله مدرسة ابن المقفع وطريقته

المبدعة في النثر الفني.

وقد قال قائل (ان كتاب كليلة ودمنة قضية حاضرة ما دامت اخلاق

الافراد...وسلوك الجماعات...وعلاقات القوى الفاعلة في اي تكوين بشري

موضع درس وتحليل من الفلاسفة وعلماء الاجتماع والنفسانيين...)

ومما يميز الكتاب عن غيره انه وضع لمستويات ثلاثة...

فالبسطاء وهواة التسلية يجدون فيه الجانب الترفيهي.

والحكماء فيختارونه لحكمته... ليستخلصوا منه دوافع السلوك واسرار

النفس...واداب الحياة الاجتماعية بين طوائف الشعب المختلفة...

وهناك المستوى الثالث وهم المتعلمون...فانهم يجدون فيه المعلومات

الكثيرة...وتروقهم لغته الصافية واسلوبه البلاغي المتين.

اما قصة تاليف هذا الكتاب فتبدا بغزو الاسكندر بلاد الهند وثورة

الشعب عليه...والتي ادت بالتالي الى تولي الملك(دبشليم)العرش وقد

كان مغرورا ظالما...ممادفع الفيلسوف( بيدبا) الى نصحه...فيسجنه

لكنه يندم فيا بعد فيطلقه ويقربه اليه ويجعله وزيرا له...يستشيره

في كل الامور...ويطلب منه ان يضع خبرته ونصائحه في كتاب...فكان

هو هذا الكتاب...الذي يرمي الى اصلاح الاخلاق وتهذيب العقول...وكل ذلك

على لسان( كليلة ودمنة )وهما (حيوانان من الفصيلة الكلبية اصغر حجما من الذئب.)

والحديث على لسان الحيوانات ليس الا من قبيل الادب الرمزي .

=============

مختارات من كتاب كليلة ودمنة

=============


*مثل القملة والبرغوث


وهو مثل من يصيبه الشر بسبب غيره.

(قال دمنة..زعموا ان قملة لزمت فراش رجل من الاغنياء دهرا فكانت

تصيب من دمه وهو نائم لا يشعر...وتدب دبيبا رقيقا...فمكثت على ذلك

حينا حتى استضافها في ليلة من الليالي برغوث...فقالت له...بت الليلة

عندنا في دم طيب وفراش لين!فاقام البرغوث عندها حتى اذا اوى الرجل

الى فراشه وثب عليه البرغوث فلدغه لدغة ايقظته واطارت النوم عنه

فقام الرجل وامر ان يفتش فراشه فلم يجد الا القملة...فاخذت فقصعت

وفر البرغوث.)

============

*مثل البطة وضوء القمر
(وهو مثل من يقيس الاشياء بمظاهرها فيخطيء الصواب.

كخطا البطة التي زعموا انها رات في الماء ضوء القمر فظنته سمكة فحاولت

ان تصيدها...فلما جربت ذلك مرارا علمت انه ليس بشيء يصاد فتركته..

ثم رات من غد ذلك اليوم سمكة...فظنت انها مثل الذي راته بالامس

فتركتها ولم تطلب صيدها.)

=============[/COLOR]
__________________
الرد مع إقتباس
  #179  
قديم 06-12-2006, 09:00 AM
salsabeela salsabeela غير متصل
عضو مشارك
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
المشاركات: 865
إفتراضي

إقتباس:
للأخت الكريمة بيلسان....

لكم هذه القصة مليئة بزفرات أليمة و وفاء،

ظلا متزوجين ستين سنة كانا خلالها يتصارحان حول كل شيء

ويسعدان بقضاء كل الوقت في الكلام أو خدمة أحدهما الآخر

ولم تكن بينهما أسرار، ولكن الزوجة العجوز كانت تحتفظ بصندوق فوق أحد الأرفف

وحذرت زوجها مرارا من فتحه او سؤالها عن محتواه

ولأن الزوج كان يحترم رغبات زوجته فإنه لم يأبه بأمر الصندوق

الى ان كان يوم أنهك فيه المرض الزوجة وقال الطبيب ان أيامها باتت معدودة

وبدأ الزوج الحزين يتأهب لمرحلة الترمل، ويضع حاجيات زوجته في حقائب ليحتفظ بها كذكريات.

ثم وقعت عينه على الصندوق فحمله وتوجه به الى السرير حيث ترقد زوجته المريضة

التي ما ان رأت الصندوق حتى ابتسمت في حنو وقالت له:

بإمكانك فتح الصندوق ..

فتح الرجل الصندوق ووجد بداخله دميتين من القماش وإبر النسج المعروفة بالكروشيه

وتحت كل ذلك مبلغ 25 ألف دولار، فسألها عن تلك الأشياء

فقالت العجوز هامسة : :

عندما تزوجتك أبلغتني جدتي ان سر الزواج الناجح يكمن في تفادي الجدل والناقر ونقير..

ونصحتني بأنه كلما غضبت منك، أكتم غضبي وأقوم بصنع دمية من القماش مستخدمة الإبر..

هنا كاد الرجل ان يشرق بدموعه ::

دميتان فقط؟ يعني لم تغضب مني طوال ستين سنة سوى مرتين؟

ورغم حزنه على كون زوجته في فراش الموت فقد أحس بالسعادة لأنه فهم انه لم يغضبها سوى مرتين ...

ثم سألها: حسنا، عرفنا سر الدميتين ولكن ماذا عن الخمسة والعشرين ألف

دولار؟


أجابته زوجته:



هذا هو المبلغ الذي جمعته من بيع الدمى..

__________________

عجبتنى كثيرا خصوصا نهايتها ... تكاد تكون نكتة
__________________


لا تقــــل ياربي همـي كبيــر ... ولكن ، قــل ياهــمي ربــي كبيـــر







الرد مع إقتباس
  #180  
قديم 07-12-2006, 09:33 AM
على رسلك على رسلك غير متصل
سـحـابة ظــــل
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2005
المشاركات: 6,053
إفتراضي

للأخ الكريم جنات عدن
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


أمي تبدأ بحرق صغار الحطب

‏قام أبو يزيد البسطاني يتهجد الليل , فرأى طفله الصغير يقوم بجواره فأشفق عليه لصغر سنه و لبرد
الليل و مشقة السهر فقال له : ارقد يا بني فأمامك ليل طويل ,فقال له الولد: فما بالك انت قد قمت؟ فقال: يا بني قد طلب مني أن أقوم له , فقال الغلام : لقد حفظت فيما انزل الله في كتابه: "ان ربك يعلم أنك تقوم أدنى من ثلثي الليل و نصفه و ثلثة و طائفة من الذين معك" فمن هؤلاء الذين قاموا مع النبي صلى الله عليه وسلم؟ فقال الاب: انهم اصحابه , فقال الغلام : فلا تحرمني من شرف صحبتك في طاعة الله , فقال أبوه وقد تملكته الدهشة , يا بني أنت طفل و لم تبلغ الحلم بعد , فقال الغلام : يا أبت إني أرى أمي و هي توقد النار تبدأ بصغار قطع الحطب لتشعل كبارها فأخشى أن يبدأ الله بنا يوم القيامه قبل الرجال إن أهملنا في طاعته , فانتفض أبوه من خشية الله و قال : قم يا بنى فأنت أولى بالله من أبيك !!
__________________
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
خيارات الموضوع بحث في هذا الموضوع
بحث في هذا الموضوع:

بحث متقدم
طريقة العرض

قوانين المشاركة
لا بإمكانك إضافة موضوع جديد
لا بإمكانك إضافة مشاركات جديدة
لا بإمكانك إضافة مرفقات
لا بإمكانك تعديل مشاركاتك

كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح
الإنتقال السريع

حوار الخيمة العربية 2005 م